أحدث الأخبار مع #حزبالليكود،


وكالة شهاب
منذ 2 أيام
- أعمال
- وكالة شهاب
"رشاوى وأجهزة تجسس".. بضائع "محظورة" تغزو غزة... كيف تدخل؟ ومن يقف وراءها؟
في خضم الحرب المشتعلة على قطاع غزة، وبينما تُغلق المعابر وتُضيَّق سبل الحياة، يفاجَأ السكان بين حين وآخر بظهور منتجات تعتبرها إسرائيل "محظورة" دخولها إلى القطاع، من الهواتف وملحقاتها، إلى الشوكولاتة والمشروبات الغازية، مرورا بألواح الطاقة الشمسية والبطاريات وحتى اللحوم المجمدة. الظهور المفاجئ لتلك السلع يثير أسئلة صادمة: من أدخلها؟ وكيف اجتازت الحصار المفروض حتى على المساعدات الإنسانية؟ تحقيق لصحيفة "الشرق الأوسط" يكشف تفاصيل مثيرة. يؤكد أحد التجار المحليين، الذي فضل عدم كشف اسمه لدواعٍ أمنية، أن عملية إدخال شاحنة بضائع واحدة تصل كلفتها إلى ما بين 450 و600 ألف شيقل، أي ما يعادل نحو 135 إلى 180 ألف دولار، وذلك بحسب نوعية وحمولة الشاحنة. ونتيجة لهذه التكلفة الباهظة، يضطر التاجر إلى بيع البضاعة بأسعار خيالية لا تتناسب مع مستوى دخل السكان. التاجر نفسه أوضح أن التنسيق يتم عبر اثنين من كبار التجار في غزة، يتواصلان مع شركة تخليص جمركي إسرائيلية، عبر وسطاء من دول أخرى، فيما يقتصر دور الشركة الإسرائيلية على ترتيب التنسيق اللوجستي. ويضيف التاجر أن دخول الشحنات يتم أحيانًا بالتعاون مع مسلحين محليين أو فصائلية، مقابل أموال تُدفع كجزء من التكلفة الإجمالية، وتشمل تأمين طريق الشحنة وتخزينها لاحقًا في مخازن، أغلبها يقع وسط قطاع غزة، في منطقة دير البلح. نتيجة لذلك، وصل سعر قطعة شوكولاتة واحدة إلى 100 شيقل (نحو 30 دولارًا) في المراحل الأولى، قبل أن ينخفض إلى 50 شيقلًا (نحو 15 دولارًا) بعد دخول كميات إضافية. أما كيلو اللحم المجمد، فقد سجل سعرًا أوليًا بلغ 500 شيقل (150 دولارًا)، قبل أن يتراجع إلى 300 شيقل (90 دولارًا)، رغم أنه لا يزال بعيدًا عن متناول معظم سكان غزة. بوابتان من غزة إلى إسرائيل عملية التنسيق تتم عبر اثنين من كبار تجار غزة، يتعاملان مع شركة تخليص جمركي إسرائيلية، مستعينين بوسطاء في تركيا ودول أخرى. دور الشركة الإسرائيلية يقتصر على تمرير الطلبات، بينما يتم دفع مبالغ إضافية لمسلحين أو جهات محلية لحماية البضائع خلال التخزين في مناطق مثل دير البلح، حيث توجد مخازن مخصصة لهذا النوع من التهريب التجاري مصادر أمنية من "حماس" كشفت عن خيوط أكثر خطورة داخل هذه المنظومة. تحقيقات أجريت مع بعض التجار أظهرت تورط أحدهم في نقل أجهزة تجسس كانت مخبأة داخل شحنته، دون علمه كما قيل. وتمت محاسبة البعض بالإفراج، وآخرون بإطلاق النار على أقدامهم كتحذير قاطع بعدم تكرار التعاون تحت هذه الآلية المريبة رشوة مقابل تهريب بحسب ذات المصادر، فإن ضباطًا كبارًا في "الشاباك" والجيش الإسرائيلي شاركوا في تمرير هذه الشحنات المحظورة مقابل مبالغ مالية ضخمة من أموال التنسيق، ما يشير إلى وجود شبكة تهريب لها أبعاد سياسية وأمنية واقتصادية تتجاوز مجرد الربح التجاري. الفضيحة لم تتوقف عند حدود غزة، بل كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن تورط شخصيات إسرائيلية بارزة في عمليات تهريب مماثلة. فقد تمكن نائب رئيس بلدية كريات جات، يغئال واينبرغر، وعضو كنيست سابق عن حزب "الليكود"، من تهريب عشرات الشاحنات المحملة بمنتجات ممنوعة إلى غزة، مستغلين غطاء منظمة دولية تعمل في المجال الإنساني. وبحسب القناة، فقد تم استبدال شحنات معجون طماطم بعلب سجائر ومنتجات تبغ مخصصة للبيع بأسعار خيالية داخل القطاع. وقد أقنعا رجل أعمال إسرائيلي باستثمار 5 ملايين شيقل في "المؤسسة الإنسانية" مقابل أرباح تصل إلى 25 في المئة، قبل أن تنكشف الحقيقة ويتم تعليق رخصة المنظمة من قبل منسق الأنشطة الحكومية الإسرائيلية. بعض الشحنات التي دخلت إلى غزة مؤخراً، رغم أنها جاءت تحت مسمى مواد تجارية، تم العثور فيها على معدات تجسس متطورة. التحقيقات تشير إلى أن بعض هذه الأجهزة وُضعت بعناية داخل الشاحنات لصالح المخابرات الإسرائيلية، وأن المهربين لم يكونوا دائما على علم بما تنقله بضائعهم وفق القناة العبرية، تم عرض استثمار بقيمة 5 ملايين شيقل على رجل أعمال إسرائيلي للمشاركة في هذا المشروع الربحي المقنَّع بغطاء إنساني. وقد تم توقيف إحدى الشاحنات على يد الجيش، ليتضح أن المنظمة الدولية التي كُتب اسمها على الحمولة لم تكن على علم بالتهريب، ما دفع السلطات الإسرائيلية إلى تجميد تراخيصها مؤقتًا اتهامات لمؤسسات دولية بعض الشحنات التي دخلت إلى غزة مؤخراً، رغم أنها جاءت تحت مسمى مواد تجارية، تم العثور فيها على معدات تجسس متطورة. التحقيقات تشير إلى أن بعض هذه الأجهزة وُضعت بعناية داخل الشاحنات لصالح المخابرات الإسرائيلية، وأن المهربين لم يكونوا دائما على علم بما تنقله بضائعهم مصادر من "حماس" أكدت أن التحقيقات تتجه الآن نحو دور بعض المؤسسات الدولية، والتي يُشتبه بتواطؤها أو استغلالها من قبل شبكات تنسيق تجاري مشبوهة. هناك دلائل متزايدة على أن بعض تلك المؤسسات كانت واجهات لتغطية عمليات تهريب بضائع محظورة إلى غزة تاجر آخر في غزة أكد أن التنسيق مكلف للغاية، لكنه أوقف تعامله بعد صفقة واحدة فقط، على خلفية تحذيرات من الجهات الأمنية في غزة، إضافة إلى المخاطر المالية والضغوط الشعبية. معظم هذه البضائع، كما أشار، لم تنتشر في كل مناطق القطاع، بل بقيت محدودة ونادرة وتحت ضغط الاتهامات المتصاعدة على وسائل التواصل، سارع بعض التجار إلى إعلان براءتهم من هذه التجارة، خصوصًا بعد تداول أسمائهم في منشورات شعبية. حتى الغرف التجارية أصدرت بيانًا حذر من التعامل مع عروض مشبوهة تحت مسمى "التنسيقات التجارية"، مشيرة إلى أن هذه الصفقات تؤدي إلى انفجار أسعار السلع، وتفاقم الأزمة المعيشية في ظل الحصار والجوع ونقص الدخل


فلسطين أون لاين
منذ 3 أيام
- أعمال
- فلسطين أون لاين
"من الشُّوكلاتة إلى التَّبغ"... تحقيق يكشف: كيف عبَّرت البضائع المحظورة إلى غزَّة؟
متابعة/ فلسطين أون لاين في وقت يعاني فيه قطاع غزة من شحّ حاد في الغذاء والماء والدواء، ووسط حرب إسرائيلية متواصلة منذ أكتوبر الماضي، يفاجَأ السكان بين الحين والآخر بتوافر بضائع تصنّفها إسرائيل "محظورة"، أبرزها الهواتف المحمولة، وألواح الطاقة الشمسية، والبطاريات، واللحوم المجمدة، بل وحتى منتجات ترفيهية كالمشروبات الغازية و"الشيبس" والشوكولاتة. تساؤلات عديدة أثيرت في الشارع الغزي: كيف تصل هذه البضائع في ظل الحصار الخانق؟ من يُدخلها؟ وبأي ثمن؟ تحقيق "الشرق الأوسط" يكشف تفاصيل مثيرة عن طرق تهريب هذه المنتجات، وتورط مسؤولين إسرائيليين. يؤكد أحد التجار المحليين، الذي فضل عدم كشف اسمه لدواعٍ أمنية، أن عملية إدخال شاحنة بضائع واحدة تصل كلفتها إلى ما بين 450 و600 ألف شيقل، أي ما يعادل نحو 135 إلى 180 ألف دولار، وذلك بحسب نوعية وحمولة الشاحنة. ونتيجة لهذه التكلفة الباهظة، يضطر التاجر إلى بيع البضاعة بأسعار خيالية لا تتناسب مع مستوى دخل السكان. التاجر نفسه أوضح أن التنسيق يتم عبر اثنين من كبار التجار في غزة، يتواصلان مع شركة تخليص جمركي إسرائيلية، عبر وسطاء من دول أخرى، فيما يقتصر دور الشركة الإسرائيلية على ترتيب التنسيق اللوجستي. ويضيف التاجر أن دخول الشحنات يتم أحيانًا بالتعاون مع مسلحين محليين أو فصائلية، مقابل أموال تُدفع كجزء من التكلفة الإجمالية، وتشمل تأمين طريق الشحنة وتخزينها لاحقًا في مخازن، أغلبها يقع وسط قطاع غزة، في منطقة دير البلح. نتيجة لذلك، وصل سعر قطعة شوكولاتة واحدة إلى 100 شيقل (نحو 30 دولارًا) في المراحل الأولى، قبل أن ينخفض إلى 50 شيقلًا (نحو 15 دولارًا) بعد دخول كميات إضافية. أما كيلو اللحم المجمد، فقد سجل سعرًا أوليًا بلغ 500 شيقل (150 دولارًا)، قبل أن يتراجع إلى 300 شيقل (90 دولارًا)، رغم أنه لا يزال بعيدًا عن متناول معظم سكان غزة. الأجهزة الأمنية في غزة التابعة لحركة "حماس" بدأت، مؤخرًا، تحقيقات واسعة مع عدد من التجار الذين يشتبه في تعاملهم مع الاحتلال الإسرائيلي بشكل مباشر. وتكشف مصادر أمنية أن بعض البضائع التي دخلت القطاع كانت تحتوي على أجهزة تجسس زُرعت دون علم التاجر، وأن بعضها وصل لاحقًا إلى عملاء يعملون لصالح الاستخبارات الإسرائيلية. وقد أُفرج عن بعض التجار بعد التحقيق، فيما تم إطلاق النار على آخرين في أقدامهم كتحذير، وأُبلغوا صراحة بخطورة التنسيق الحالي وارتباطه بمخاطر أمنية جسيمة. وتؤكد المصادر الأمنية نفسها أن ضباطًا كبارًا من جهاز "الشاباك" والجيش الإسرائيلي متورطون في هذه العمليات، حيث يحصلون على رشاوى ضخمة مقابل تسهيل مرور البضائع عبر المعابر، مستفيدين من حالة الفوضى والضغط على الأسواق. وتشير إلى أن بعض الشحنات التي دخلت في الآونة الأخيرة احتوت على أجهزة تجسس متقدمة، وُضعت داخل طرود لا تثير الشبهات. الفضيحة لم تتوقف عند حدود غزة، بل كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن تورط شخصيات إسرائيلية بارزة في عمليات تهريب مماثلة. فقد تمكن نائب رئيس بلدية كريات جات، يغئال واينبرغر، وعضو كنيست سابق عن حزب "الليكود"، من تهريب عشرات الشاحنات المحملة بمنتجات ممنوعة إلى غزة، مستغلين غطاء منظمة دولية تعمل في المجال الإنساني. وبحسب القناة، فقد تم استبدال شحنات معجون طماطم بعلب سجائر ومنتجات تبغ مخصصة للبيع بأسعار خيالية داخل القطاع. وقد أقنعا رجل أعمال إسرائيلي باستثمار 5 ملايين شيقل في "المؤسسة الإنسانية" مقابل أرباح تصل إلى 25 في المئة، قبل أن تنكشف الحقيقة ويتم تعليق رخصة المنظمة من قبل منسق الأنشطة الحكومية الإسرائيلية. في غزة، تؤكد مصادر مطلعة من "حماس" أن التحقيقات التي تجري حاليًا تتوسع نحو مؤسسات دولية أُدخلت في دائرة الشبهات، بعد ثبوت استفادة بعض مندوبيها من عمليات التهريب، مستغلين حاجة السكان وغطاء العمل الإنساني. وتؤكد هذه المصادر أن هناك شبهات فساد واسعة يجري تتبعها، في وقت بدأ فيه تجار محليون بإعلان التبرؤ من أي علاقة بهذه الشحنات المشبوهة، بعد تداول أسمائهم على وسائل التواصل الاجتماعي. في المقابل، أصدرت الغرف التجارية والصناعية في غزة بيانًا رسميًا الشهر الماضي، دعت فيه إلى الحذر من تنامي ظاهرة "التنسيقات التجارية"، مؤكدة أن بعض الجهات المشبوهة تعرض صفقات لتجار محليين مقابل مبالغ مالية طائلة لإدخال شاحنات بضائع عبر آليات غير واضحة. وأكد البيان أن هذه التنسيقات تؤدي إلى ارتفاع جنوني في أسعار السلع الأساسية وغير الأساسية، في وقت يعاني فيه غالبية سكان القطاع من انعدام الأمن الغذائي، وفقدان مصادر الدخل، وانهيار شبه كامل للبنية الاقتصادية.


النهار
منذ 3 أيام
- ترفيه
- النهار
غضب في إسرائيل بسبب فيديو لسموتريتش... هذا ما فعله ليلة تشييع 4 جنود إسرائيليين
أثارت مشاركة أعضاء من الكنيست الإسرائيلي، ينتمون إلى الائتلاف الحكومي، في عرض فنيّ أقيم في "بركة السلطان" في القدس، وفي مناسبات احتفالية أخرى، موجة من الغضب، بسبب تزامن ذلك مع تشييع جنازات أربعة من قتلى كمين بيت حانون. وقد تم تصوير وزير المال بتسلئيل سموتريتش وهو يرقص في العرض. وفي مركز الحفل، الذي أقيم مساء الثلاثاء، غنّى المغني الحريدي المعروف أبراهام فريد، وخصّص في بداية أدائه عدداً من الأغاني لذكرى أربعة قتلى من كتيبة "نتساح يهودا"، الذين دفنوا قبل وقت قصير من بدء الحفل. ولم يكن سموتريتش السياسي الوحيد المشارك، إذ أُقيم أيضاً حفل "بار ميتسفا" لابن فريدي مالك، نائب رئيس بلدية "نشر" سابقاً وعضو مركز حزب الليكود. זמן קצר אחרי שהובאו למנוחות ארבעה מחמשת הרוגי בית חאנון, בצלאל סמוטריץ׳ רוקד בהופעה של אברהם פריד בבריכת הסולטן. פסיכופטים — Ran Harnevo (@harnevo) July 8, 2025 وكان بين الحاضرين عدد من كبار مسؤولي حزب الليكود، منهم الوزراء: ياريف ليفين، نير بركات، عيديت سيلمان، وماي غولان، بالإضافة إلى أعضاء الكنيست: دافيد بيتان، حنوك ميلفيتسكي، إتي عطية، كاتي شطريت، أوشير شاكيد، أريئيل كلنر، نيسيم فاتوري، وموشيه سعادة. كذلك حضر الحفل الوزير زئيف إلكين من حزب جدعون ساعر، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. يُذكر أن الجيش الإسرائيلي أكد أن قواته فقدت 5 جنود خلال عملية عسكرية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، مشيراً إلى أن جنديين آخرين في حالة حرجة، إضافة إلى إصابة 16 آخرين بجروح متوسطة. بعد ذلك، شوهد سموتريتش وهو يشارك في الرقصات إلى جانب المغني. وأفيد بأنه اصطحب اثنين من أبنائه إلى الحفل.


خبر صح
منذ 3 أيام
- سياسة
- خبر صح
رقص على دماء الجنود واحتدام الأوضاع في إسرائيل بعد ظهور سموتريتش في حفل راقص
عاش الاحتلال الإسرائيلي يومًا مأساويًا بعد تشييع جثامين أربعة جنود إسرائيليين قُتلوا في كمين بيت حانون شمال قطاع غزة على يد حماس، كما أثار وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش موجة من الغضب بعد ظهوره في حفل غنائي وهو يرقص ويحتفل برفقة اثنين من أبنائه. رقص على دماء الجنود واحتدام الأوضاع في إسرائيل بعد ظهور سموتريتش في حفل راقص من نفس التصنيف: محمد صلاح يتوج بلقب أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي للمرة الثانية انتقادات واسعة في الأوساط الإسرائيلية جاءت مشاركة سموتريتش، وعدد من أعضاء الكنيست والوزراء من الائتلاف الحاكم، في عرض فني كبير أقيم في 'بركة السلطان' بالقدس مساء الثلاثاء، بالتزامن مع جنازات الجنود القتلى، مما أثار انتقادات واسعة في الأوساط الإسرائيلية، خاصة أن الجنود الأربعة الذين سقطوا في الكمين ينتمون لكتيبة 'نتساح يهودا' وقد دفنوا قبل بدء الحفل بوقت قصير. ورغم أن المغني الحريدي الشهير أبراهام فريد، الذي أحيا الحفل، خصّص افتتاح عرضه لغناء عدد من الأغاني تخليدًا لذكرى الجنود القتلى، إلا أن ظهور سموتريتش بعد ذلك وهو يشارك في الرقصات أثار تساؤلات حول احترام الحكومة لمشاعر عائلات القتلى والمجتمع الإسرائيلي عمومًا في وقت الحرب. ممكن يعجبك: خسائر الحوثي تصل إلى 1.3 مليار دولار مع اتهامات لإسرائيل وأمريكا بجرائم حرب بينما برّر مقربون من الوزير حضوره بأنه التزام عائلي مُسبق مع أبنائه، لم يكن سموتريتش الوحيد في المناسبات الاحتفالية تلك الليلة، إذ أقيم أيضًا حفل 'بار ميتسفا' لنجل فريدي مالك، نائب رئيس بلدية 'نشر' سابقًا وعضو مركز حزب الليكود، بحضور عدد كبير من مسؤولي الحزب. شخصيات بارزة من الليكود شهد الحفل حضور وزراء وشخصيات بارزة من الليكود، منهم: ياريف ليفين، نير بركات، عيديت سيلمان، ماي غولان، وأعضاء كنيست آخرين، بالإضافة إلى الوزير زئيف إلكين من حزب 'المعسكر الوطني' يُذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن، الثلاثاء، عن مقتل خمسة من جنوده في عملية عسكرية ببلدة بيت حانون شمال غزة، وإصابة جنديين بجروح حرجة، و16 آخرين بجروح متفاوتة، في كمين أوقع خسائر كبيرة في صفوف القوات الإسرائيلية.


بيروت نيوز
منذ 3 أيام
- ترفيه
- بيروت نيوز
فضيحة في إسرائيل.. شاهدوا ما فعله سموتريتش في ليلة تشييع 4 جنود إسرائيليين
أثار ظهور وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وهو يشارك في حفل موسيقي راقص مساء الثلاثاء، موجة من الغضب والانتقادات، إذ تزامن الحدث مع تشييع أربعة جنود إسرائيليين قُتلوا في كمين نفذته المقاومة الفلسطينية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة. وشوهد سموتريتش وهو يرقص إلى جانب المغني الحريدي الشهير أبراهام فريد خلال عرض أقيم في موقع 'بركة السلطان' في القدس، رغم أن الحفل افتُتح بأغانٍ خصصت لذكرى القتلى، أربعة منهم من كتيبة 'نتساح يهودا'، الذين دُفنوا قبل وقت قصير من انطلاق الحفل. وأفاد مقربون من الوزير أنه حضر الحفل برفقة اثنين من أبنائه، وأن المناسبة كانت مقررة مسبقًا قبل وقوع الكمين في غزة. ولم يكن سموتريتش وحده في دائرة الانتقادات، إذ أقيم أيضًا في الليلة نفسها حفل 'بار ميتسفا' لابن فريدي مالك، نائب رئيس بلدية 'نشر' السابق وعضو مركز حزب الليكود، بحضور عدد كبير من وزراء وأعضاء كنيست من الائتلاف الحاكم، بينهم ياريف ليفين، نير بركات، عيديت سيلمان، ماي غولان، وزئيف إلكين، إلى جانب نواب آخرين. ويأتي هذا الجدل في وقت أكد فيه الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، مقتل خمسة من جنوده في كمين ببيت حانون، وإصابة جنديين بجروح حرجة و16 آخرين بجروح متوسطة، في واحدة من أكثر الضربات دموية التي تتلقاها القوات الإسرائيلية منذ بدء الحرب في غزة.