logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالهوية

منظمات 'الهيكل' تنشر برنامج اقتحامات المسجد الأقصى خلال 'الفصح العبري
منظمات 'الهيكل' تنشر برنامج اقتحامات المسجد الأقصى خلال 'الفصح العبري

الشاهين

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشاهين

منظمات 'الهيكل' تنشر برنامج اقتحامات المسجد الأقصى خلال 'الفصح العبري

الشاهين الاخباري نشرت منظمة 'جبل الهيكل في أيدينا' المتطرفة، يوم الأربعاء، جدول اقتحامات المسجد الأقصى المبارك، خلال 'عيد الفصح' العبري بصحبة حاخامين وشخصيات مؤثرة من قيادات منظمات 'الهيكل' المتطرفة. وتهدف هذه الجولات إلى زيادة أعداد المقتحمين في 'عيد الفصح' العبري، وتشجيعهم على أداء الطقوس التوراتية تحت رعاية هؤلاء المؤثرين وبحضور الصحافة وطاقم منظمة 'بيدينو'. وتأتي هذه الاقتحامات بواقع خمس جولات على مدار 4 أيام بين الاثنين 14 أبريل/ نيسان والخميس من الشهر ذاته، إذ تبدأ الاقتحامات صباح يوم الاثنين بصحبة مؤسس منظمة 'جبل الهيكل في أيدينا' ورئيسها التنفيذي المتطرف تومي نيساني، في الساعة التاسعة صباحا. ويوم الثلاثاء، يقتحم البروفيسور دان بات المختص في علم الآثار التوراتي القائم على مطابقة الآثار مع الأسطورة التوراتية، ساحات المسجد الأقصى في الساعة الثامنة صباحا. والثلاثاء أيضا، يقتحم ساحات الأقصى الناشط المتطرف والإعلامي آرنون سيجال، صاحب الملصقات التخيلية لبن غفير حاملاً القربان في الهيكل مكان الأقصى، ومنشور بناء المذبح الأسطوري في مكان قبة السلسلة شرق قبة الصخرة، في الساعة التاسعة صباحا. ويوم الأربعاء، يقتحم المستشرق الصهيوني والضيف المتكرر على الإعلام العربي موردخاي كيدار، الذي تنظر له جماعات الهيكل المتطرفة باعتباره 'المفكر' المعبر عن رؤاها وتطلعاتها، وغالباً ما يرافق اقتحامَه اهتمامٌ واسع من الإعلام العبري، ساحات المسجد الأقصى في الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر. وتتواصل اقتحامات المستوطنين والشخصيات والحاخامات حتى يوم الخميس 17 أبريل، إذ يقتحم يومها الحاخام موشيه فيغلين رئيس حزب الهوية ونائب رئيس الكنيست الأسبق، في الساعة السابعة صباحا. وغالباً ما يحاول موشيه فيغلين اصطحاب حاخامين آخرين يمارسون الطقوس التوراتية ويفرضون أدوات توراتية جديدة في المسجد الأقصى في كل اقتحام، ويحاول قدر الإمكان أن يطيل اقتحامه للأقصى ليرافق أكثر من مجموعة من المقتحمين. وفي ذات السياق، أعلنت منظمات الهيكل المتطرفة عن دعم تكاليف المواصلات للراغبين في اقتحام الأقصى خلال 'الفصح العبري'. ونشرت جماعة 'جبل الهيكل في أيدينا' المتطرفة إعلاناً إلى جمهورها قالت فيه إن 'مواصلات بأسعار مدعومة' و'جولات مجانية' في المسجد الأقصى، ستتاح للراغبين في المشاركة في الاقتحامات خلال 'عيد الفصح العبري'، داعية جمهورها للتواصل للحجز والمشاركة في تلك الرحلات. ويمتد ما يسمى عيد 'الفصح العبري' على مدى أسبوع ما بين غروب شمس السبت 12 أبريل وحتى غروب شمس يوم السبت 19 أبريل، تتخلله 5 أيامٍ من الاقتحامات المركزية للمسجد الأقصى. وفي خطوة خطيرة، وقع أكثر من 300 صهيوني متطرف على عريضة للمطالبة بتقديم قربان الفصح داخل الأقصى. وطالب الموقعون في العريضة رئيس وزراء الاحتلال بفتح الأقصى يوم السبت 12 أبريل والسماح لليهود بتقديم قربان الفصح داخله مساء ذلك اليوم. ووفق التوراة، فإن قرابين الفصح يتم تقديمها في' الهيكل' المزعوم عشية عيد الفصح في 14 نيسان العبري، الذي يوافق هذا العام السبت القادم 12 أبريل.

نائبة أوروبية تهاجم باريس: "ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة"
نائبة أوروبية تهاجم باريس: "ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة"

هبة بريس

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

نائبة أوروبية تهاجم باريس: "ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة"

هبة بريس عبّرت النائبة الأوروبية ماريا مارشال عن انتقادها الشديد للنهج التصالحي الذي تعتمده الحكومة الفرنسية في تعاملها مع الجزائر، معتبرة أن المصالحة التي بادر بها الرئيس إيمانويل ماكرون، والتي واصلها وزير الخارجية جان نويل بارو خلال زيارته للجزائر يوم الأحد المنصرم، تمثل إهانة لفرنسا وتنازلًا واضحًا أمام النظام الجزائري. سياسة باريس مارشال، وهي رئيسة حزب 'الهوية والحرية'، عبّرت بصراحة عن استيائها من سياسة باريس الحالية التي تسعى لتقريب وجهات النظر مع الجزائر، مؤكدة أن العلاقة بين البلدين غير متوازنة ولا يمكن وصفها بعلاقة بين شريكين متساويين، بل تنطوي على مظاهر من الإجحاف والتبعية. وفي مقابلة مع قناة 'BFMTV'، مساء الأحد الماضي، أعربت مارشال عن رفضها التام للمسار الذي تسلكه الحكومة الفرنسية حاليًا، واعتبرت تصريحات وزير الخارجية بشأن تجديد العلاقات مع الجزائر بمثابة تنازل مخزٍ أمام مستعمرة سابقة، وإهانة لمكانة فرنسا الدولية. وأضافت مارشال، بنبرة حادة، أن لا شيء يوحي بأن هذا التقارب الدبلوماسي سيساهم في تسهيل إعادة المهاجرين الجزائريين غير النظاميين الذين ترفض الجزائر استرجاعهم، وهو ما يزيد من تعقيد الأزمة بين الطرفين. وترى مارشال أن الخطاب الرسمي الفرنسي بشأن الجزائر يفتقر إلى الجرأة والحزم، ويعكس تهاونًا في التعامل مع نظام يتسم بسلوك غير مسؤول على المستوى الدولي، بحسب تعبيرها. خضوع فرنسي ورغم انتقادها الشامل، أثنت مارشال على بعض التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية خلال زيارته للجزائر، والتي أشار فيها إلى فتح صفحة جديدة من التعاون بين البلدين بعد فترة من التوتر، لا سيما في ما يتعلق بقضية 'أوامر الترحيل' (OQTF). ومع ذلك، ترى مارشال أن هذه التصريحات لا تحمل أي دلالة على توازن أو شراكة حقيقية، بل تعبّر عن خضوع فرنسي واضح. مارشال، النائبة السابقة في البرلمان الفرنسي، لم تتردد في تحميل النظام الجزائري مسؤولية التوترات الأخيرة، مشيرة إلى أن الجزائر ترفض الامتثال للقانون الدولي بإعادة مواطنيها المرحّلين من فرنسا بموجب أوامر قضائية. كما اتهمت السلطات الجزائرية بانتهاك الحقوق الأساسية للمواطنين من أصول مزدوجة، مستشهدة بحالة الكاتب بوعلام صنصال، الذي تم اعتقاله سابقًا في الجزائر. النهج العدائي وانتقدت مارشال أيضًا ما وصفته بـ'النهج العدائي' الذي تتبعه الجزائر تجاه فرنسا، من خلال قطع التعاون في مجالات متعددة مثل الزراعة والاقتصاد، معتبرة أن هذا السلوك يعكس طابعًا سلطويًا وعدائيًا للنظام الجزائري، وقالت بسخرية: 'هذا النظام يبصق في وجوهنا ثلاث مرات في اليوم'. وترى النائبة الأوروبية أنها تتبنى سياسة خضوع وتنازلات، ووصفت ذلك بـ'مسلسل الاعتذارات'، في إشارة إلى المواقف المتكررة التي تعبّر فيها باريس عن ندمها بشأن القضايا التاريخية. ودعت مارشال إلى تبني نهج أكثر صرامة، لا سيما في ما يخص ملف التأشيرات، مشيرة إلى أنه يمكن استخدامه كأداة ضغط فعالة على الجزائر. كما استنكرت استمرار المسؤولين الفرنسيين في 'الاعتذار التاريخي'، ورأت في ذلك إضرارًا بالمصالح الوطنية الفرنسية، مؤكدة أن هذا السلوك يثير امتعاض شريحة واسعة من المواطنين الفرنسيين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

نائبة أوروبية تهاجم باريس: 'ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة'
نائبة أوروبية تهاجم باريس: 'ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة'

هبة بريس

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

نائبة أوروبية تهاجم باريس: 'ماكرون يُهين فرنسا أمام الجزائر باسم المصالحة'

هبة بريس عبّرت النائبة الأوروبية ماريا مارشال عن انتقادها الشديد للنهج التصالحي الذي تعتمده الحكومة الفرنسية في تعاملها مع الجزائر، معتبرة أن المصالحة التي بادر بها الرئيس إيمانويل ماكرون، والتي واصلها وزير الخارجية جان نويل بارو خلال زيارته للجزائر يوم الأحد المنصرم، تمثل إهانة لفرنسا وتنازلًا واضحًا أمام النظام الجزائري. سياسة باريس مارشال، وهي رئيسة حزب 'الهوية والحرية'، عبّرت بصراحة عن استيائها من سياسة باريس الحالية التي تسعى لتقريب وجهات النظر مع الجزائر، مؤكدة أن العلاقة بين البلدين غير متوازنة ولا يمكن وصفها بعلاقة بين شريكين متساويين، بل تنطوي على مظاهر من الإجحاف والتبعية. وفي مقابلة مع قناة 'BFMTV'، مساء الأحد الماضي، أعربت مارشال عن رفضها التام للمسار الذي تسلكه الحكومة الفرنسية حاليًا، واعتبرت تصريحات وزير الخارجية بشأن تجديد العلاقات مع الجزائر بمثابة تنازل مخزٍ أمام مستعمرة سابقة، وإهانة لمكانة فرنسا الدولية. وأضافت مارشال، بنبرة حادة، أن لا شيء يوحي بأن هذا التقارب الدبلوماسي سيساهم في تسهيل إعادة المهاجرين الجزائريين غير النظاميين الذين ترفض الجزائر استرجاعهم، وهو ما يزيد من تعقيد الأزمة بين الطرفين. وترى مارشال أن الخطاب الرسمي الفرنسي بشأن الجزائر يفتقر إلى الجرأة والحزم، ويعكس تهاونًا في التعامل مع نظام يتسم بسلوك غير مسؤول على المستوى الدولي، بحسب تعبيرها. خضوع فرنسي ورغم انتقادها الشامل، أثنت مارشال على بعض التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية خلال زيارته للجزائر، والتي أشار فيها إلى فتح صفحة جديدة من التعاون بين البلدين بعد فترة من التوتر، لا سيما في ما يتعلق بقضية 'أوامر الترحيل' (OQTF). ومع ذلك، ترى مارشال أن هذه التصريحات لا تحمل أي دلالة على توازن أو شراكة حقيقية، بل تعبّر عن خضوع فرنسي واضح. مارشال، النائبة السابقة في البرلمان الفرنسي، لم تتردد في تحميل النظام الجزائري مسؤولية التوترات الأخيرة، مشيرة إلى أن الجزائر ترفض الامتثال للقانون الدولي بإعادة مواطنيها المرحّلين من فرنسا بموجب أوامر قضائية. كما اتهمت السلطات الجزائرية بانتهاك الحقوق الأساسية للمواطنين من أصول مزدوجة، مستشهدة بحالة الكاتب بوعلام صنصال، الذي تم اعتقاله سابقًا في الجزائر. النهج العدائي وانتقدت مارشال أيضًا ما وصفته بـ'النهج العدائي' الذي تتبعه الجزائر تجاه فرنسا، من خلال قطع التعاون في مجالات متعددة مثل الزراعة والاقتصاد، معتبرة أن هذا السلوك يعكس طابعًا سلطويًا وعدائيًا للنظام الجزائري، وقالت بسخرية: 'هذا النظام يبصق في وجوهنا ثلاث مرات في اليوم'. وترى النائبة الأوروبية أنها تتبنى سياسة خضوع وتنازلات، ووصفت ذلك بـ'مسلسل الاعتذارات'، في إشارة إلى المواقف المتكررة التي تعبّر فيها باريس عن ندمها بشأن القضايا التاريخية. ودعت مارشال إلى تبني نهج أكثر صرامة، لا سيما في ما يخص ملف التأشيرات، مشيرة إلى أنه يمكن استخدامه كأداة ضغط فعالة على الجزائر. كما استنكرت استمرار المسؤولين الفرنسيين في 'الاعتذار التاريخي'، ورأت في ذلك إضرارًا بالمصالح الوطنية الفرنسية، مؤكدة أن هذا السلوك يثير امتعاض شريحة واسعة من المواطنين الفرنسيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store