أحدث الأخبار مع #حزبالوحدةالديمقراطيالكردي
حزب الإتحاد الديمقراطي
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- حزب الإتحاد الديمقراطي
احتفالية ثورة 19 تموز في زيورخ السويسرية
نظم حزب الاتحاد الديمقراطي PYD في سويسرا احتفالية جماهيرية بمناسبة ثورة 19 تموز،وذلك بمدينة زيورخ السويسرية الأحد 20/يوليو، واقيمت الاحتفالية بمشاركة ممثل عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ـ ايران السيد عزيز أحمدي، وممثل عن حزب الحياة الحرة الكردستاني ـ ايران السيد حكيم هتوتي، وممثل عن حزب الوحدة الديمقراطي الكردي ـ سوريا السيد شيخموس شيخ علي، وأيضاُ الدكتور مرشد معشوق الخزنوي وبحضور جمع جماهيري غفير. هذا وبعد الوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء بدأت الاحتفالية بالقاء الكلمات حيث ألقى الرفيق علي عمر والرفيقة كلستان اداريا حزب الاتحاد الديمقراطي PYD في سويسرا كلمات باسم الحزب واللجنة المنظمة، رحبا فيها بالحضور وممثلي الأحزاب والشخصيات. كما تناولت الكلمات نبذة عن ثورة 19 تموز والتي انظلقت من مدينة المقاومة كوباني وانتشرت في كل أصقاع روج آفا، كما تطرقت الى الأوضاع السياسية الراهنة وماحققته ثورة 19 تموز من مكتسبات للشعب الكردي وكل مكونات شمال وشرق سوريا. كما تناوب الضيوف ممثلو الأحزاب الكردية لالقاء الكلمات والتي ركزت بمجملها على الأوضاع السياسية الراهنة وما حققته ثورة 19 تموز من مكتسبات لشعبنا، وأكدت الكلمات على ضرورة الحفاظ على هذه المكتسبات الادارية والعسكرية، مشيرة الى أهمية وحدة الصف الكردي والكردستاني في هذه المرحلة التي يتعرض فيها شعبنا لمخاطر جمة، منوهةً الى المسؤوليات الكبيرة التي تقع على عاتق المجتمع وتماسكه والتفافه حول قواه السياسية والعسكرية. وكذلك ألقى الدكتور مرشد معشوق الخزنوي كلمة أثنى فيها على ثورة روج آفا والمكتسبات التي حققتها والدور المحوري الذي تلعبه الادارة الذاتية لشمال وشرق سوريا وكذلك قوات سوريا الديمقراطية الحصن المنيع والمدافع عن شعبنا وشعوب شمال وشرق سوريا. واستمرت الاحتفالية بفقرات فنية شارك فيها الفنانين هجال علانه، وكاوا أورمية
حزب الإتحاد الديمقراطي
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حزب الإتحاد الديمقراطي
حلب… ندوة جماهيرية تلقي الضوء على الحالة السياسية في سوريا وكونفرانس وحدة الصف الكردي
تحت عنوان 'الحالة السياسية في سوريا وانعقاد الكونفرانس الكردي وأهميته' نظم مكتب العلاقات الدبلوماسية في حزب الاتحاد الديمقراطيPYD بالتنسيق مع مجموعة الأحزاب الكردية في حيي الشيخ مقصود والأشرفية ندوة جماهيرية في مدينة حلب، لمناقشة المستجدات السياسية الأخيرة في سوريا ووحدة الصف الكردي، حضرها المئات من الشخصيات السياسية والقاعدة الشعبية. ونُظمت الندوة الجماهيرية من قبل مجموعة الأحزاب الكردية المتمثلة في كل من ' حزب الاتحاد الديمقراطيPYD، الحزب الديمقراطي الكردي السوري، الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا( يكيتي)'، وأقيمت في صالة ستار لايت بمنطقة الشقيف. وحضر الندوة أكثر من 400 شخصية سياسية ووطنية وممثلين وممثلات عن الأحزاب السياسية في مدينة حلب، أعضاء وعضوات المجالس المحلية، المنظمات النسوية، الكومينات بالإضافة للقاعدة الشعبية. بدأت الندوة الجماهيرية بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء، من ثم تناولت الندوة حول محورين أساسيين عن الحالة السياسية في سوريا وانعقاد الكونفرانس الكردي وأهميته. أُديرت الندوة من قبل كل من 'سليمان عرب' الرئيس المشترك لمكتب العلاقات العامة في حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بمناطق شمال وشرق سوريا، 'إلهام محمد' عضوة مكتب العلاقات العامة للحزب، 'محمد حيدر' مسؤول العلاقات في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) ، نوال أحمد الإدارية في مكتب علاقات الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا. في البداية ركز 'سليمان عرب' على الحالة السياسية في سوريا والسيناريوهات المستقبلية المحتملة والانتقال السياسي في سوريا، مع التشديد على أهمية أن يكون هناك توافق وطني يضمن مشاركة كافة القوى الوطنية والسياسية في سوريا، والوصول لهوية وطنية جامعة تضمن حقوق جميع السوريين دون إقصاء أي مكون. وأكد' على أهمية انعقاد كونفرانس 'وحدة الصف الكردي' في الــ 26 من شهر نيسان المنصرم وأن هذا الكونفرانس يشكل انطلاقة حقيقية نحو سوريا ديمقراطية تعددية لا مركزية يطمح لها جميع السوريين، ملقياً الضوء على الوثيقة الصادرة عن الكونفرانس وأهميتها في الوقت الراهن. وتطرق 'سليمان عرب' إلى النداء الذي أطلقه القائد عبد الله أوجلان في الــ 27 من شهر شباط المنصرم ومضمونه، وإعلان حزب العمال الكردستاني استجابة لنداء القائد أوجلان 'حل نفسه'، وأن هذه الخطوات تعتبر إيجابية ومرحلة تحول جديدة نحو الحل السياسي، مشيراً إلى الاتفاقية المبرمة بين القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية 'مظلوم عبدي' والرئيس السوري 'أحمد الشرع' وأن هذه الاتفاقية تمكنت من تحويل مسار الأزمة السورية بشكل إيجابي للخلاص من الحروب الأهلية والانتقال إلى بناء سوريا الجديدة. وشددت محاور الندوة على ضرورة أن يشارك كل فرد في سوريا دون إقصاء أي مكون في صياغة دستورها وفي التمثيل السياسي مع ضمان حقوق جميع الشرائح السورية، وتطرقت إلى التدخل التركي في الأراضي السوري والتغيير الديموغرافي الذي أجرته في مدن عفرين وسري كانيه و كري سبي. وفي ختام الندوة فتح باب النقاش أمام الحضور لطرح أسئلتهم والإدلاء بآرائهم التي تغني بدورها الندوة الجماهيرية وفق أسس سليمة وتوحد رؤى السوريين للوصول إلى بناء سوريا الديمقراطية، وتم الإجابة على جميع التساؤلات من قبل 'إلهام محمد' عضوة مكتب العلاقات العامة في حزب الاتحاد الديمقراطيPYD.
