أحدث الأخبار مع #حزبمودي


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الهند وباكستان.. هجوم كشمير يوحّد الفرقاء
تتبادل الهند وباكستان إطلاق النار على طول حدودهما غير الرسمية منذ الهجوم على كشمير، لكن في نيودلهي وإسلام آباد، يتقارب الخصوم السياسيون ويسعون لاستغلال الموقف لتحقيق مكاسب سياسية. تدهورت العلاقات المتوترة منذ فترة طويلة بين الهند وباكستان بسرعة منذ الهجوم الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في باهالغام بكشمير الهندية وخلف 26 قتيلا. واتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم الذي أسفر عن أكبر حصيلة من القتلى المدنيين في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة منذ عقود. ونفت باكستان أي تورط لها ودعت إلى إجراء "تحقيق محايد" في ملابساته. إضافة إلى إطلاق النار عبر خط السيطرة الحدودي في كشمير، تبادلت الدولتان سيلا من الإجراءات الدبلوماسية وطردتا مواطنين، وأمرتا بإغلاق الحدود. لكن يرى محللون أن كلا الجانبين قد يستغل الأزمة داخليا لتحقيق مكاسب سياسية. قال مايكل كوغلمان الخبير السياسي "يمكن لنيودلهي أن تستغل الوضع لتعزيز صورتها كجهة قوية وحازمة في مواجهة الإرهاب". وأكد لفرانس برس "ويمكن لإسلام آباد أن تستغله لحشد الدعم لقيادة مدنية وعسكرية لا تحظى بشعبية كبيرة في الداخل". دعم للجيش وأصبحت أحزاب المعارضة الباكستانية في الآونة الأخيرة أكثر صراحة في انتقاد الجيش، الذي لطالما انخرط في السياسة والاقتصاد. لكن تداعيات هجوم كشمير الآن "حوّلت الانتباه تماما إلى عدو مشترك"، كما رأت المحللة السياسية الباكستانية عائشة صديقة. وأوضحت لفرانس برس: "عندما يسود الخوف من الحرب، يظهر الناس دعما أكبر للجيش". وعندما صوّت مجلس الشيوخ على قرار مناهض للهند الأسبوع الماضي، صوّت حزب حركة الإنصاف الباكستانية بزعامة رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان لصالح القرار، مما ضمن إقراره بالإجماع. وأكدت صديقة أنه لم يكن أمام الحزب خيار آخر وإلا اعتبر غير وطني. وذكر الشيخ وقاص أكرم، المتحدث باسم حزب إنصاف "الأمر لا يتعلق بالوقوف مع هذه الحكومة أو الجيش، بل بالوقوف في وجه العدو". وأكد وزير الإعلام عطا الله تارار الرسالة نفسها "نحن لا نتحدث كأعضاء في الحزب، بل كباكستانيين". تأليب الأخ على أخيه في الهند، أصدر راهول غاندي زعيم حزب المؤتمر، وهو من أشد منتقدي مودي، بيانا أكد فيه وحدة المعارضة في إدانة الهجوم. وقال غاندي "مهما كانت الخطوات التي ترغب الحكومة في اتخاذها، فسندعمها بالكامل". ورأى أن "الهدف من هذا الهجوم هو تقسيم المجتمع وتأليب الأخ على أخيه". وأضاف "في مثل هذا الوقت، من الضروري للغاية أن يبقى كل هندي ومتماسكا - حتى نتمكن من إحباط مؤامرة الإرهابيين هذه". كما نظم الجناح الشبابي لحزب المؤتمر مسيرات رافعا العلم الهندي، ومعلنا دعمه لمودي. حتى أفراد الأقلية المسلمة في الهند - الذين يصورهم بعض أعضاء حزب مودي القومي الهندوسي على أنهم "طابور خامس" باكستاني - وقفوا إلى جانب الحكومة. ضغط على مودي على الجانب الباكستاني، وصف مسؤولون حكوميون ووسائل إعلام رسمية هجوم كشمير بأنه "مفبرك ومدبر من قبل الهند". ورأى مطلوب إنكلبي، أحد سكان كشمير الباكستانية "الهند تحمّلنا المسؤولية بعد إعدام مواطنيها". وفي إسلام آباد، وافقه وقاص شيخ وهو تاجر عمره 56 عاما. وأكد أن "الهجوم من تخطيط الهنود، ولا علاقة لباكستان به"، مؤكدا أنه "يدعم الجيش إذا استمرت الهند في استفزازاتها". منذ هجوم كشمير، أصدرت الشرطة الهندية ملصقات مطلوبين لثلاثة رجال - باكستانيان وهندي - زعمت أنهم أعضاء في جماعة عسكر طيبة، وهي منظمة تتخذ من باكستان مقرا لها. aXA6IDkyLjExMi4xNTYuMTAxIA== جزيرة ام اند امز PL


مصراوي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
بينهم 3 أطفال.. 11 قتيلا إثر انهيار مبنى في نيودلهي بالهند
وكالات لقي 11 شخصا على الأقل بينهم ثلاثة أطفال حتفهم، في نيودلهي، بعد انهيار مبنى سكني في ضواحي العاصمة الهندية، وفق السلطات ووسائل إعلام محلية. ووقع الحادث في وقت باكر جدا السبت، في منطقة بشمال شرق المدينة يقطنها خصوصا أشخاص هاجروا من أجزاء أخرى من البلاد. وبحثت فرق الإنقاذ بين الأنقاض طوال اليوم، وفقا لسكاي نيوز. وقالت قناة "إن دي تي في"، إنّ فرق الإنقاذ انتشلت أحد عشر شخصا على قيد الحياة، بينما أعلنت وفاة أحد عشر آخرين. وقال رئيس الوزراء ناريندرا مودي، إنه "حزين للخسائر في الأرواح". وأعربت الرئيسة دروبادي مورمو التي تقطن القصر الرئاسي على بعد 20 كيلومترا فقط من موقع الحادث، عن حزنها "لوفاة كثير من الأشخاص، بينهم نساء وأطفال". وفاز حزب مودي الحاكم مؤخرا في انتخابات ولاية دلهي للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. وألقى وزير دلهي، كابيل ميشرا، باللوم في "انهيار مبان غير قانونية" على "الفساد" داخل الهيئة البلدية المحلية التي يديرها حزب سياسي منافس. وقال: "هناك حاجة للتحقيق حول كل هذه المباني غير القانونية واتخاذ إجراءات صارمة". ووفقا لوسائل إعلام محلية، فإن المبنى المكون من أربع طبقات "انهار مثل بيت من ورق".


موقع 24
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
البرلمان الهندي يثير الجدل بتمرير مشروع قانون حول الأوقاف الإسلامية
مرر البرلمان الهندي مشروع قانون مثير للجدل قدمته حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، القومية الهندوسية، لتعديل القوانين التي تحكم أوقاف الأراضي الإسلامية، وسط احتجاجات من قبل الجماعات الإسلامية والأحزاب المعارضة. وبموجب مشروع القانون سيجري ضم غير المسلمين إلى مجالس إدارة أوقاف الأراضي الإسلامية، ويمنح الحكومة دوراً أكبر في التحقق من ممتلكاتهم. India's lower house of parliament has passed a controversial bill to amend laws to change how properties worth billions of dollars donated by Indian Muslims are governed. Prime Minister Narendra Modi's party said changes to the law will help fight corruption, but Muslims fear… — Channel 4 News (@Channel4News) April 3, 2025 وتقول الحكومة إن التعديلات ستساعد في مكافحة الفساد، وسوء الإدارة وتعزيز التنوع، لكن المنتقدين يخشون أن يؤدي ذلك إلى تقويض حقوق الأقلية المسلمة في البلاد، وقد يستخدم لمصادرة المساجد التاريخية وممتلكات أخرى. وكان النقاش حاداً في كلا مجلسي البرلمان، وناقش المجلس الأدنى المشروع، يوم الأربعاء حتى صباح الخميس، بينما استمر النقاش الحاد في المجلس الأعلى لأكثر من 16 ساعة، حتى صباح اليوم الجمعة. وعارضت المعارضة بقيادة حزب المؤتمر المشروع بشدة، واصفة إياه بأنه غير دستوري ومميز ضد المسلمين. ويفتقر حزب مودي الحاكم "حزب بهاراتيا جاناتا" إلى الأغلبية في المجلس الأدنى، لكن حلفاءه ساعدوا في تمرير المشروع. وفي المجلس الأدنى، صوت 288 عضواً لصالح المشروع بينما عارضه 232 عضواً. وبالمثل، صوت 128 لصالحه و95 ضده في المجلس الأعلى. وسيجري الآن إرسال المشروع إلى الرئيسة دروبادي مورمو للموافقة عليه ليصبح قانوناً.


جريدة المال
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
أمريكا تطلب مساعدة الهند في تحقيقات احتيال مجموعة «أداني»
في تطور جديد يعكس تصاعد الضغوط التنظيمية الدولية، طلبت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية من السلطات الهندية المساعدة في تحقيقاتها المتعلقة بمؤسس مجموعة أداني، غوتام أداني، وابن شقيقه ساغار أداني، وذلك على خلفية اتهامات بارتكاب عمليات احتيال في الأوراق المالية ومخطط رشوة بقيمة 265 مليون دولار، وفقاً لما أظهرته وثائق محكمة أمريكية اليوم الثلاثاء. وتقدمت الهيئة بطلب إلى محكمة المقاطعة في نيويورك للحصول على إذن بتقديم شكواها ضد المؤسس وابن شقيقه، مطالبة وزارة القانون الهندية بالمساعدة في تنفيذ إجراءات الإخطار القانوني بالاستناد إلى اتفاقية لاهاي للخدمات القانونية ولم يكن أي من المتهمين قيد الاحتجاز في الولايات المتحدة، حيث يتواجد كلاهما حالياً في الهند ولم تصدر مجموعة أداني أو وزارة القانون الهندية أي تعليق فوري رداً على استفسارات وكالة رويترز في سياق متصل، نفى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي خلال زيارته الأخيرة إلى واشنطن مناقشة قضية أداني مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مؤكداً للصحفيين أن القضية ذات طابع فردي ولم يتم التطرق إليها خلال المحادثات الرسمية. ويأتي ذلك في وقت تصاعدت فيه المطالبات داخل الهند من قبل حزب المؤتمر المعارض بالقبض على أداني، متهماً مودي بحمايته وتقديم امتيازات خاصة له في صفقات سابقة، وهي اتهامات نفاها كل من حزب مودي ومجموعة أداني بشكل قاطع وفي العام الماضي، كشف مدعون اتحاديون في بروكلين عن لائحة اتهام تفيد بأن أداني قدم رشاوى لمسؤولين هنود لإقناعهم بشراء الكهرباء المنتجة من قبل شركة أداني للطاقة الخضراء، إحدى الشركات التابعة لمجموعة أداني، في خطوة اعتبرتها السلطات الأمريكية تضليلاً للمستثمرين الأمريكيين من خلال تقديم معلومات تطمينية زائفة حول ممارسات المجموعة في مكافحة الفساد ورداً على هذه الادعاءات. وصفت مجموعة أداني هذه الاتهامات بأنها 'لا أساس لها من الصحة'، مؤكدة التزامها باتخاذ جميع السبل القانونية الممكنة للدفاع عن موقفها وفي يناير الماضي، أعلنت شركة أداني للطاقة الخضراء تعيين مكاتب قانونية مستقلة لمراجعة لائحة الاتهام الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تعزيز موقفها القانوني وتفنيد المزاعم الموجهة ضدها

سعورس
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
حزب مودي يحقق فوزا ساحقا في انتخابات نيودلهي ويستعيد السلطة بعد 27 عاماً
وحصل حزب بهاراتيا جاناتا على 48 من أصل 70 مقعدا في الجمعية التشريعية لنيودلهي ، متفوقا على حزب "عام آدمى" الحاكم في الولاية. وأقر زعيم حزب "عام آدمى" أرفيند كيجريوال، المعروف بانتقاداته الشديدة لمودي، بالهزيمة وهنأ حزب "بهاراتيا جاناتا". وفي مقطع فيديو نشره على منصة "إكس"، قال كيجريوال، الذي تولى منصب وزير ولاية نيودلهي ثلاث مرات ، إنه يأمل أن يفي حزب مودي بوعوده. كان أكثر من 6ر15 مليون شخص مؤهلين للإدلاء بأصواتهم في "إقليم العاصمة الوطنية"، الذي يشمل نيودلهي. وكانت نسبة الإقبال أكثر من 60%. ويعد هذا الفوز إنجازا مهما لحزب مودي "بهاراتيا جاناتا"، الذي فقد أغلبيته المطلقة في مجلس النواب في الانتخابات العامة العام الماضي. وقاد الحزب حملته في نيودلهي على تقديم خدمات صحية مجانية ودفع أكثر من ألفي روبية (23 دولارا) شهريا للنساء الفقيرات. وعاد الآن إلى السلطة في إقليم العاصمة لأول مرة منذ 27 عاما. وخرج حزب المؤتمر بزعامة زعيم المعارضة راهول غاندي مرة أخرى دون أي مقاعد. وقال غاندي على منصة "إكس" إن حزبه سيواصل مكافحة التلوث البيئي والتضخم والفساد.