#أحدث الأخبار مع #حزبهناكمستقبلالميادين٢٤-٠٢-٢٠٢٥سياسةالميادينأضرار بنحو 9 مليارات شيكل في الشمال.. مسؤولون إسرائيليون: إعلان العودة مستحيلتُقدَّر الأضرار في المستوطنات الإسرائيلية، في المنطقة التي تم إخلاؤها شمالي فلسطين المحتلة، بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر 2.5 مليارات دولار)، بينما تضرّر نحو 2900 مبنى من جراء نيران حزب الله في لبنان، وفقاً لما ذكره موقع "القناة 14" في الشمال. وبحسب الخطة التي قدّمها النائب في "الكنيست" عن حزب "الليكود"، زئيف إلكين، وهو المسؤول عن إدارة إعمار الشمال، فإنّ نحو 5.5 مليارات شيكل هي القيمة المقدّرة من جراء أضرار مباشرة، بينما 3.5 مليارات هي لأضرار غير مباشرة. إضافةً إلى ذلك، تضررت 103 مؤسسات تعليمية في المنطقة التي تم إخلاؤها في الشمال، والتي تشمل 43 مستوطنةً، على بعد 3.5 كلم من الحدود اللبنانية - الفلسطينية. ومن بين هذه المستوطنات "المطلة"، التي جدّد رئيس مجلسها، ديفيد أزولاي، تأكيده عدم القدرة على استيعاب المستوطنين مرةً أخرى، بحيث "لا يوجد مكان للعودة". وانتقد أزولاي سلوك الوزراء في الحكومة الإسرائيلية، مؤكداً أنّه "من المستحيل إعلان العودة، عندما لا توجد بنية تحتية أساسية للحفاظ على الحياة المجتمعية". وفي هذا الإطار، أشار أزولاي إلى "تضرّر أكثر من 70% من المنازل في المطلة، 50% منها في حالة صعبة لا تسمح بالسكن"، وتابع: "تم تدمير النظام التعليمي، والمؤسسات العامة مدمّرة. ويعترف مسؤولو ضريبة الأملاك أنفسهم بأنّه لا يوجد حل حتى الآن". 21 شباط 12 شباط مع اقتراب موعد عودة مستوطني الشمال.. سكان مستوطنة المطلة يطالبون باستثنائهم!#لبنان #فلسطين_المحتلة قال رئيس لجنة "رقابة الدولة"، النائب عن حزب "هناك مستقبل" (الذي يتزعّمه يائير لابيد)، ميكي ليفي، "إنّنا لم نسمع بعد كيف تستعد الحكومة لعودة مستوطني خط المواجهة". وأضاف ليفي أنّ رؤساء المستوطنات الشمالية "صرخوا مراراً وتكراراً بأنّ الحكومة غير مستعدة ولا تستعد بصورة كاملة للحدث، لا في أثناء القتال ولا تحسباً له". أما رئيس لجنة "تعزيز وتطوير النقب والجليل"، النائب عن حزب "إسرائيل بيتنا" (الذي يتزعّمه أفيغدور ليبرمان)، عوديد فورير، فحذّر من "المخاطر الأمنية المترتبة على عودة المستوطنين، من دون أن يكون هناك حل حقيقي لحماية المستوطنات"، بحسب ما أوردته "القناة 14". وفي هذا السياق، قال فورير إنّه "ينبغي ضمان أن يكون لدى المستوطنين مكان يعودون إليه، من الناحية الأمنية"، متحدثاً عن وجود حاجة لـ"إنشاء منطقة عازلة، تمنع إطلاق الصواريخ المضادة للدروع وإمكان الاستيلاء على المستوطنات"، على حدّ قوله. يأتي ذلك قبيل الموعد الأول من آذار/مارس المقبل، وهو الموعد الذي قرّر "جيش" الاحتلال الإسرائيلي أنّه "لن يكون هناك مانع" لمستوطني الشمال من العودة بعده. وأثار هذا القرار "غضباً بين كبار المسؤولين" في المستوطنات الشمالية، بحيث رأى رئيس مجلس "المطلة" أنّه يمثّل "تخلياً مزدوجاً" عن مستوطني الشمال.
الميادين٢٤-٠٢-٢٠٢٥سياسةالميادينأضرار بنحو 9 مليارات شيكل في الشمال.. مسؤولون إسرائيليون: إعلان العودة مستحيلتُقدَّر الأضرار في المستوطنات الإسرائيلية، في المنطقة التي تم إخلاؤها شمالي فلسطين المحتلة، بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر 2.5 مليارات دولار)، بينما تضرّر نحو 2900 مبنى من جراء نيران حزب الله في لبنان، وفقاً لما ذكره موقع "القناة 14" في الشمال. وبحسب الخطة التي قدّمها النائب في "الكنيست" عن حزب "الليكود"، زئيف إلكين، وهو المسؤول عن إدارة إعمار الشمال، فإنّ نحو 5.5 مليارات شيكل هي القيمة المقدّرة من جراء أضرار مباشرة، بينما 3.5 مليارات هي لأضرار غير مباشرة. إضافةً إلى ذلك، تضررت 103 مؤسسات تعليمية في المنطقة التي تم إخلاؤها في الشمال، والتي تشمل 43 مستوطنةً، على بعد 3.5 كلم من الحدود اللبنانية - الفلسطينية. ومن بين هذه المستوطنات "المطلة"، التي جدّد رئيس مجلسها، ديفيد أزولاي، تأكيده عدم القدرة على استيعاب المستوطنين مرةً أخرى، بحيث "لا يوجد مكان للعودة". وانتقد أزولاي سلوك الوزراء في الحكومة الإسرائيلية، مؤكداً أنّه "من المستحيل إعلان العودة، عندما لا توجد بنية تحتية أساسية للحفاظ على الحياة المجتمعية". وفي هذا الإطار، أشار أزولاي إلى "تضرّر أكثر من 70% من المنازل في المطلة، 50% منها في حالة صعبة لا تسمح بالسكن"، وتابع: "تم تدمير النظام التعليمي، والمؤسسات العامة مدمّرة. ويعترف مسؤولو ضريبة الأملاك أنفسهم بأنّه لا يوجد حل حتى الآن". 21 شباط 12 شباط مع اقتراب موعد عودة مستوطني الشمال.. سكان مستوطنة المطلة يطالبون باستثنائهم!#لبنان #فلسطين_المحتلة قال رئيس لجنة "رقابة الدولة"، النائب عن حزب "هناك مستقبل" (الذي يتزعّمه يائير لابيد)، ميكي ليفي، "إنّنا لم نسمع بعد كيف تستعد الحكومة لعودة مستوطني خط المواجهة". وأضاف ليفي أنّ رؤساء المستوطنات الشمالية "صرخوا مراراً وتكراراً بأنّ الحكومة غير مستعدة ولا تستعد بصورة كاملة للحدث، لا في أثناء القتال ولا تحسباً له". أما رئيس لجنة "تعزيز وتطوير النقب والجليل"، النائب عن حزب "إسرائيل بيتنا" (الذي يتزعّمه أفيغدور ليبرمان)، عوديد فورير، فحذّر من "المخاطر الأمنية المترتبة على عودة المستوطنين، من دون أن يكون هناك حل حقيقي لحماية المستوطنات"، بحسب ما أوردته "القناة 14". وفي هذا السياق، قال فورير إنّه "ينبغي ضمان أن يكون لدى المستوطنين مكان يعودون إليه، من الناحية الأمنية"، متحدثاً عن وجود حاجة لـ"إنشاء منطقة عازلة، تمنع إطلاق الصواريخ المضادة للدروع وإمكان الاستيلاء على المستوطنات"، على حدّ قوله. يأتي ذلك قبيل الموعد الأول من آذار/مارس المقبل، وهو الموعد الذي قرّر "جيش" الاحتلال الإسرائيلي أنّه "لن يكون هناك مانع" لمستوطني الشمال من العودة بعده. وأثار هذا القرار "غضباً بين كبار المسؤولين" في المستوطنات الشمالية، بحيث رأى رئيس مجلس "المطلة" أنّه يمثّل "تخلياً مزدوجاً" عن مستوطني الشمال.