logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنيعبدالهادي،

خبيران: التوسعات في المشروعات السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين
خبيران: التوسعات في المشروعات السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين

الإمارات اليوم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

خبيران: التوسعات في المشروعات السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين

أكّد خبيران في القطاع السياحي أن القطاع لايزال يتضمن الكثير من الفرص، مشيرين إلى أن التوسعات الجارية في مشروعات البنية التحتية السياحية والفندقية، تعزز ثقة المستثمرين وتفتح آفاقاً جديدة للنمو، ولفتا إلى أن الطفرة في الاستثمار السياحي تمثّل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء. وتواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها وجهة رئيسة للاستثمار السياحي، مستفيدة من بيئة استثمارية جاذبة، وبنية تحتية متقدمة، وسياسات داعمة لنمو القطاع، إذ يشهد القطاع السياحي في الإمارات تنامياً في الفرص الاستثمارية على الصعد كافة، بدءاً من البنى التحتية، ومروراً بالفنادق والمنتجعات والمشاريع الترفيهية، وصولاً إلى الاستثمارات في السياحة المستدامة التي تتماشى مع توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر. من جانبها، تواصل الجهات الحكومية المعنية دعم القطاع السياحي من خلال تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تطوير الوجهات السياحية ودعم الابتكار، والتعاون مع القطاع الخاص لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتميّز. وتسعى الإمارات من خلال «الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031» إلى تعزيز موقعها ضمن أفضل الوجهات السياحية العالمية، إذ تهدف الاستراتيجية إلى رفع إسهام القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات جديدة بقيمة 100 مليار درهم، واستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية بحلول عام 2031. مشروعات ريادية وقال رئيس مجموعة عمل وكلاء السفر والسياحة بدبي، والرئيس التنفيذي لمجموعة الريس للسفريات، محمد الريس، إن الإمارات شهدت الكثير من المشروعات الريادية والاستثنائية في القطاع السياحي خلال السنوات الماضية، ما أوصل القطاع إلى المستويات التي بلغها من الصدارة على مستوى المنطقة في التجارب السياحية والريادة العالمية في الكثير من المجالات المرتبطة بالقطاع السياحي. وأكّد أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها وجهة استثمارية وسياحية عالمية من خلال مشروعات كبرى تشهدها إمارات الدولة، ما يعكس ثقة المستثمرين بآفاق النمو المستدام في قطاع السياحة. وأوضح أن القطاع السياحي يشمل السياحة الترفيهية، وسياحة الأعمال والمؤتمرات، والسياحة العلاجية، لافتاً إلى وجود مشروعات في كل إمارة تندرج ضمن أحد هذه الأنواع أو تغطيها جميعاً، ما يظهر رؤية استراتيجية شاملة لتنوع المنتج السياحي في الدولة. وأكّد أن المشروعات الكبرى الحالية والمستقبلية التي تطلقها الإمارات هي رسالة واضحة للمستثمرين بأن القطاع السياحي في الدولة لايزال يتيح الكثير من الفرص، ويملك القدرة على تحقيق إيرادات متزايدة، واستيعاب المزيد من الاستثمارات النوعية. ولفت إلى أن الزخم في المشروعات السياحية لا يقتصر على إمارة بعينها، بل هو توجه عام على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن هذه الطفرة في الاستثمار السياحي تمثّل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء. رؤية قيادية من جهته، أكّد الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون الإمارات، حسني عبدالهادي، أن الزخم الكبير الذي يشهده القطاع السياحي في الدولة يؤكد رؤية قيادية واضحة نحو ترسيخ مكانة الدولة وجهة سياحية واستثمارية عالمية متكاملة، مشيراً إلى أن التوسعات الجارية في مشروعات البنية التحتية السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. وقال إن المشروعات العملاقة التي تشهدها الدولة، سواء في المطارات أو الوجهات السياحية الكبرى، مثل الجزر الاصطناعية والمعالم الثقافية، تؤكد أن الإمارات لا تكتفي بالحفاظ على مكتسباتها، بل تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر تطوراً وتنوعاً في قطاع السياحة، وأضاف: «نشهد اليوم نمواً لافتاً في الطلب على الضيافة من مختلف الأسواق العالمية، مدفوعاً باستقرار الدولة وتنوع أنماط السياحة فيها». الإيرادات والإشغال الفندقي حققت دولة الإمارات، خلال العام الماضي 2024، معدلات نمو ملحوظة وإنجازات مهمة في القطاع السياحي، إذ بلغت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة نحو 45 مليار درهم بنسبة نمو 3% مقارنةً بعام 2023، فيما ارتفع معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. كما حلت دولة الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمركز الـ18 عالمياً في «مؤشر تنمية السياحة والسفر» الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024. ووفق «آرثر دي ليتل» العالمية للاستشارات، لم تكتفِ الإمارات ببناء أفخم الفنادق، بل نجحت أيضاً في الجمع بين الضيافة والتجارب الثقافية والترفيهية.

الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية
الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية

الاتحاد

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية

تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة رئيسة للاستثمار السياحي، مستفيدةً من بيئة استثمارية جاذبة، وبنية تحتية متقدمة، وسياسات داعمة لنمو القطاع. ويشهد القطاع السياحي في الإمارات تنامياً في الفرص الاستثمارية على الصعد كافة، بدءا من البنى التحتية، ومروراً بالفنادق والمنتجعات والمشاريع الترفيهية، وصولاً إلى الاستثمارات في السياحة المستدامة التي تتماشى مع توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر. وتواصل الجهات الحكومية المعنية دعم القطاع السياحي من خلال تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تطوير الوجهات السياحية ودعم الابتكار، والتعاون مع القطاع الخاص لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتميز. وتسعى الإمارات من خلال الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031 إلى تعزيز موقعها ضمن أفضل الوجهات السياحية العالمية؛ إذ تهدف الاستراتيجية إلى رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات جديدة بقيمة 100 مليار درهم، واستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية بحلول عام 2031. وحققت الإمارات خلال العام الماضي معدلات نمو ملحوظة وإنجازات هامة في القطاع السياحي، حيث بلغت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة قرابة 45 مليار درهم بنسبة نمو 3% مقارنةً بالعام 2023، فيما ارتفع معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. وحلت دولة الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمركز الـ18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024. ووفق "آرثر دي ليتل" العالمية للاستشارات، لم تكتف الإمارات ببناء أفخم الفنادق، بل نجحت أيضا في الجمع بين الضيافة والتجارب الثقافية والترفيهية. وأفاد مسؤولون وخبراء في القطاع السياحي بأن القطاع لا يزال يتضمن الكثير من الفرص، مشيرين إلى أن من شأن المشروعات الكبرى سواء على مستوى القطاع نفسه أو على مستوى القطاعات الأخرى، أن تدفع باتجاه تنمية القطاع السياحي وأن تزيد من جدوى الاستثمار فيه. وقال محمد الريس، رئيس مجموعة عمل وكلاء السفر والسياحة بدبي، والرئيس التنفيذي لمجموعة الريس للسفريات، إن الإمارات شهدت الكثير من المشروعات الريادية والاستثنائية في القطاع السياحي خلال السنوات الماضية، ما أوصل القطاع إلى المستويات التي بلغها من الصدارة على مستوى المنطقة في التجارب السياحية والريادة العالمية في الكثير من المجالات المرتبطة بالقطاع السياحي. وأكد أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية وسياحية عالمية من خلال مشروعات كبرى تشهدها إمارات الدولة، ما يعكس ثقة المستثمرين بآفاق النمو المستدام في قطاع السياحة. وأوضح أن القطاع السياحي يشمل السياحة الترفيهية، وسياحة الأعمال والمؤتمرات، والسياحة العلاجية، وأن هناك مشروعات في كل إمارة تندرج ضمن إحدى هذه الأنواع أو تغطيها جميعاً، ما يظهر رؤية استراتيجية شاملة لتنوع المنتج السياحي في الدولة. وأكد أن المشروعات الكبرى الحالية والمستقبلية التي تطلقها الإمارات هي رسالة واضحة للمستثمرين بأن القطاع السياحي في الدولة ما يزال يتيح الكثير من الفرص، ويملك القدرة على تحقيق إيرادات متزايدة، واستيعاب المزيد من الاستثمارات النوعية. وأضاف أن الزخم في المشروعات السياحية لا يقتصر على إمارة بعينها، بل هو توجه عام على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن هذه الطفرة في الاستثمار السياحي تمثل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء. من جهته أكد حسني عبد الهادي، الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون الإمارات، أن الزخم الكبير الذي يشهده القطاع السياحي في الدولة يؤكد رؤية قيادية واضحة نحو ترسيخ مكانة الدولة كوجهة سياحية واستثمارية عالمية متكاملة، مشيراً إلى أن التوسعات الجارية في مشروعات البنية التحتية السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. وقال إن المشروعات العملاقة التي تشهدها الدولة، سواء في المطارات أو الوجهات السياحية الكبرى مثل الجزر الاصطناعية والمعالم الثقافية، تؤكد أن الإمارات لا تكتفي بالحفاظ على مكتسباتها، بل تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر تطوراً وتنوعاً في قطاع السياحة. وأضاف: "نشهد اليوم نمواً لافتاً في الطلب على الضيافة من مختلف الأسواق العالمية، مدفوعاً باستقرار الدولة وتنوع أنماط السياحة فيها".

الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية
الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية

البيان

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الإمارات.. فرص واعدة للاستثمارات السياحية

تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة رئيسة للاستثمار السياحي، مستفيدةً من بيئة استثمارية جاذبة، وبنية تحتية متقدمة، وسياسات داعمة لنمو القطاع. ويشهد القطاع السياحي في الإمارات تنامياً في الفرص الاستثمارية على الصعد كافة، بدءا من البنى التحتية، ومروراً بالفنادق والمنتجعات والمشاريع الترفيهية، وصولاً إلى الاستثمارات في السياحة المستدامة التي تتماشى مع توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر. وتواصل الجهات الحكومية المعنية دعم القطاع السياحي من خلال تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تطوير الوجهات السياحية ودعم الابتكار، والتعاون مع القطاع الخاص لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتميز. وتسعى الإمارات من خلال الإستراتيجية الوطنية للسياحة 2031 إلى تعزيز موقعها ضمن أفضل الوجهات السياحية العالمية؛ إذ تهدف الاستراتيجية إلى رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات جديدة بقيمة 100 مليار درهم، واستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية بحلول عام 2031. وحققت الإمارات خلال العام الماضي معدلات نمو ملحوظة وإنجازات هامة في القطاع السياحي، حيث بلغت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة قرابة 45 مليار درهم بنسبة نمو 3% مقارنةً بالعام 2023، فيما ارتفع معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. وحلت دولة الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمركز الـ18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024. ووفق "آرثر دي ليتل" العالمية للاستشارات، لم تكتف الإمارات ببناء أفخم الفنادق، بل نجحت أيضا في الجمع بين الضيافة والتجارب الثقافية والترفيهية. وأفاد مسؤولون وخبراء في القطاع السياحي بأن القطاع لا يزال يتضمن الكثير من الفرص، مشيرين إلى أن من شأن المشروعات الكبرى سواء على مستوى القطاع نفسه أو على مستوى القطاعات الأخرى، أن تدفع باتجاه تنمية القطاع السياحي وأن تزيد من جدوى الاستثمار فيه. وقال محمد الريس، رئيس مجموعة عمل وكلاء السفر والسياحة بدبي، والرئيس التنفيذي لمجموعة الريس للسفريات، إن الإمارات شهدت الكثير من المشروعات الريادية والاستثنائية في القطاع السياحي خلال السنوات الماضية، ما أوصل القطاع إلى المستويات التي بلغها من الصدارة على مستوى المنطقة في التجارب السياحية والريادة العالمية في الكثير من المجالات المرتبطة بالقطاع السياحي. وأكد أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية وسياحية عالمية من خلال مشروعات كبرى تشهدها إمارات الدولة، ما يعكس ثقة المستثمرين بآفاق النمو المستدام في قطاع السياحة. وأوضح أن القطاع السياحي يشمل السياحة الترفيهية، وسياحة الأعمال والمؤتمرات، والسياحة العلاجية، وأن هناك مشروعات في كل إمارة تندرج ضمن إحدى هذه الأنواع أو تغطيها جميعاً، ما يظهر رؤية إستراتيجية شاملة لتنوع المنتج السياحي في الدولة. وأكد أن المشروعات الكبرى الحالية والمستقبلية التي تطلقها الإمارات هي رسالة واضحة للمستثمرين بأن القطاع السياحي في الدولة ما يزال يتيح الكثير من الفرص، ويملك القدرة على تحقيق إيرادات متزايدة، واستيعاب المزيد من الاستثمارات النوعية. وأضاف أن الزخم في المشروعات السياحية لا يقتصر على إمارة بعينها، بل هو توجه عام على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن هذه الطفرة في الاستثمار السياحي تمثل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء. من جهته أكد حسني عبد الهادي، الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون الإمارات، أن الزخم الكبير الذي يشهده القطاع السياحي في الدولة يؤكد رؤية قيادية واضحة نحو ترسيخ مكانة الدولة كوجهة سياحية واستثمارية عالمية متكاملة، مشيراً إلى أن التوسعات الجارية في مشروعات البنية التحتية السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. وقال إن المشروعات العملاقة التي تشهدها الدولة، سواء في المطارات أو الوجهات السياحية الكبرى مثل الجزر الاصطناعية والمعالم الثقافية، تؤكد أن الإمارات لا تكتفي بالحفاظ على مكتسباتها، بل تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر تطوراً وتنوعاً في قطاع السياحة. وأضاف: "نشهد اليوم نمواً لافتاً في الطلب على الضيافة من مختلف الأسواق العالمية، مدفوعاً باستقرار الدولة وتنوع أنماط السياحة فيها".

رمضان في الإمارات.. فعاليات ترفيهية تعزز السياحة وترفع إشغال افنادق
رمضان في الإمارات.. فعاليات ترفيهية تعزز السياحة وترفع إشغال افنادق

العين الإخبارية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

رمضان في الإمارات.. فعاليات ترفيهية تعزز السياحة وترفع إشغال افنادق

تشهد الإمارات فعاليات سياحية وثقافية متنوعة خلال شهر رمضان المبارك تعكس أجواء الشهر الفضيل وتوفر تجارب استثنائية للزوار والسكان على حد سواء. وتواصل الفنادق والمطاعم في إمارات الدولة تقديم عروض خاصة في شهر رمضان، تشمل خصومات على أسعار الإقامة، وباقات للإفطار والسحور، إلى جانب تجارب ثقافية وترفيهية مستوحاة من روح الشهر الكريم. وتستفيد الحركة الفندقية والسياحية بالإجمال خلال شهر رمضان من النشاط الاستثنائي لحركة السياحة الداخلية، بالإضافة إلى حركة السياحة الخارجية المتواصلة. معالم بارزة وتدعم الفعاليات التي تشهدها إمارات الدولة الحركة السياحية، فعلى سبيل المثال تقدم أبوظبي برنامجًا غنيًا من الفعاليات الثقافية والترفيهية، تشمل زيارة معالم بارزة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومتحف نور وسلام، الذي يعرض قطعًا أثرية تبرز إسهامات الحضارة الإسلامية، كما تحتضن منطقة الحصن فعالية "رمضان في الحصن"، التي تحتفي بالتراث الإماراتي من خلال جلسات سرد القصص والعروض الفنية. وتُعد حديقة أم الإمارات وجهة مجتمعية رئيسية خلال رمضان؛ إذ تستضيف "ليالي الحديقة الرمضانية"، التي تتضمن عروضًا تراثية وسوقًا رمضانياً ومبادرات خيرية، كما توفر قلعة الجاهلي في العين بطولة للألعاب الشعبية لإحياء التراث الإماراتي وتعزيز الروابط المجتمعية، بالإضافة إلى فعاليات "رمضان في العين" التي تنظمها بلدية مدينة العين. دبي.. مركز رئيسي للفعاليات وتتحول دبي إلى مركز رئيسي للفعاليات الرمضانية، من خلال حملة "رمضان في دبي"، التي تشمل عروض الألعاب النارية، والأسواق الليلية، والفعاليات الثقافية. وتستضيف مدينة "إكسبو دبي" فعالية "حي رمضان"، التي تقدم تجارب ثقافية وتذوقية، بينما تشهد الكرامة مهرجان شارع المأكولات الرمضاني، بمشاركة أكثر من 55 مطعمًا. وتقام في الشارقة النسخة الـ 42 من معرض "ليالي رمضان 2025" في مركز إكسبو الشارقة، الذي يضم أكثر من 200 عارض و500 علامة تجارية، مع تخفيضات تصل إلى 75%، إلى جانب برامج ثقافية وترفيهية تناسب العائلات. وتعكس هذه الفعاليات الاهتمام المتزايد بالسياحة الرمضانية في الإمارات؛ حيث تجمع بين التجارب الثقافية والترفيهية، ما يعزز مكانة الدولة كوجهة رئيسية للسياحة خلال الشهر الفضيل. السياحة الداخلية وقال حسني عبد الهادي، الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون في الإمارات، إن الحركة الفندقية في رمضان هذا العام تشهد زخماً بدفع من الفعاليات المتزايدة، لافتاً إلى أن حركة الحجوزات الفندقية لا تزال طبيعية وأعلى من مستوياتها مقارنة برمضان من العام الماضي بنحو 10%. وأشار إلى أن نسبة الإشغال تتراوح حالياً بين 65 و75% وهي ضمن المستهدفات التي تم وضعها للشهر الكريم، موضحا أن السياحة الداخلية تتصدر حركة الحجز في الوقت الراهن، مع استمرار الزخم الطبيعي لحركة السياحة الخارجية. وأوضح أن حجوزات العيد بدأت من الآن مع التوقعات بأن تتنامى بشكل كبير خلال الأيام المقبلة، لترتفع نسبة الإشغال بشكل كبير مقارنة بالأيام الحالية. من جهته أكد وليد العوا، مدير عام فندق تماني، أن الحركة في رمضان تزيد بشكل نسبي عن مستويات الحجوزات خلال العام الماضي، إذ تصل نسبة الإشغال في الفندق إلى نحو 70 أو 75%، مع توقعات بأن تتزايد لتتجاوز الـ90% خلال فترة العيد. وقال إن حلول رمضان هذا العام كما العام الماضي في فصل الشتاء، جعل نسب الإشغال متقاربة، ونشطة لا سيما مع تصدر الحركة السياحية الداخلية في العموم خلال الشهر الفضيل، منوها في الوقت ذاته إلى استمرار نشاط حركة السياحة الخارجية لا سيما من البلدان التي تصادف إجازات سنوية في هذا الوقت لا سيما بلدان أوربا الشرقية. بدورها أفادت سهى متولي، المديرة العامة لفندق "تايم أوك" بدبي، بأن نسب الإشغال وصلت إلى نحو 65% مع توقعات بأن تتزايد خلال الأيام المقبلة لتصل إلى نحو 80%. وأشارت إلى أن الفعاليات الرمضانية المتنوعة التي تشهدها دبي والإمارات بشكل عام تدعم الحركة لسياحية الداخلية والخارجية خلال الشهر الفضيل، لافتة إلى أن الحجوزات لفترة العيد بدأت من الآن ومتوقعة أن تقترب نسبة الإشغال خلال أيام العيد من 100%. aXA6IDEwNC4yNTIuNDguMTMwIA== جزيرة ام اند امز US

رمضان في الإمارات.. فعاليات ثقافية وترفيهية تعزز الحركة السياحية
رمضان في الإمارات.. فعاليات ثقافية وترفيهية تعزز الحركة السياحية

البيان

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

رمضان في الإمارات.. فعاليات ثقافية وترفيهية تعزز الحركة السياحية

تشهد إمارات الدولة فعاليات سياحية وثقافية متنوعة خلال شهر رمضان المبارك، تعكس أجواء الشهر الفضيل وتوفر تجارب استثنائية للزوار والسكان على حد سواء. وتواصل الفنادق والمطاعم في إمارات الدولة تقديم عروض خاصة في شهر رمضان، تشمل خصومات على أسعار الإقامة، وباقات للإفطار والسحور، إلى جانب تجارب ثقافية وترفيهية مستوحاة من روح الشهر الكريم. وتستفيد الحركة الفندقية والسياحية بالإجمال خلال شهر رمضان من النشاط الاستثنائي لحركة السياحة الداخلية، بالإضافة إلى حركة السياحة الخارجية المتواصلة. وتدعم الفعاليات التي تشهدها إمارات الدولة الحركة السياحية، فعلى سبيل المثال تقدم أبوظبي برنامجًا غنيًا من الفعاليات الثقافية والترفيهية، تشمل زيارة معالم بارزة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومتحف نور وسلام، الذي يعرض قطعًا أثرية تبرز إسهامات الحضارة الإسلامية، كما تحتضن منطقة الحصن فعالية "رمضان في الحصن"، التي تحتفي بالتراث الإماراتي من خلال جلسات سرد القصص والعروض الفنية. وتُعد حديقة أم الإمارات وجهة مجتمعية رئيسية خلال رمضان؛ إذ تستضيف "ليالي الحديقة الرمضانية"، التي تتضمن عروضًا تراثية وسوقًا رمضانياً ومبادرات خيرية، كما توفر قلعة الجاهلي في العين بطولة للألعاب الشعبية لإحياء التراث الإماراتي وتعزيز الروابط المجتمعية، بالإضافة إلى فعاليات "رمضان في العين" التي تنظمها بلدية مدينة العين. وتتحول دبي إلى مركز رئيسي للفعاليات الرمضانية، من خلال حملة "رمضان في دبي"، التي تشمل عروض الألعاب النارية، والأسواق الليلية، والفعاليات الثقافية. وتستضيف مدينة "إكسبو دبي" فعالية "حي رمضان"، التي تقدم تجارب ثقافية وتذوقية، بينما تشهد الكرامة مهرجان شارع المأكولات الرمضاني، بمشاركة أكثر من 55 مطعمًا. وتقام في الشارقة النسخة الـ 42 من معرض "ليالي رمضان 2025" في مركز إكسبو الشارقة، الذي يضم أكثر من 200 عارض و500 علامة تجارية، مع تخفيضات تصل إلى 75%، إلى جانب برامج ثقافية وترفيهية تناسب العائلات. وتعكس هذه الفعاليات الاهتمام المتزايد بالسياحة الرمضانية في الإمارات؛ حيث تجمع بين التجارب الثقافية والترفيهية، ما يعزز مكانة الدولة كوجهة رئيسية للسياحة خلال الشهر الفضيل. وقال حسني عبد الهادي، الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون في الإمارات، إن الحركة الفندقية في رمضان هذا العام تشهد زخماً بدفع من الفعاليات المتزايدة، لافتاً إلى أن حركة الحجوزات الفندقية لا تزال طبيعية وأعلى من مستوياتها مقارنة برمضان من العام الماضي بنحو 10%. وأشار إلى أن نسبة الإشغال تتراوح حالياً بين 65 و75% وهي ضمن المستهدفات التي تم وضعها للشهر الكريم، موضحا أن السياحة الداخلية تتصدر حركة الحجز في الوقت الراهن، مع استمرار الزخم الطبيعي لحركة السياحة الخارجية. وأوضح أن حجوزات العيد بدأت من الآن مع التوقعات بأن تتنامى بشكل كبير خلال الأيام المقبلة، لترتفع نسبة الإشغال بشكل كبير مقارنة بالأيام الحالية. من جهته أكد وليد العوا، مدير عام فندق تماني، أن الحركة في رمضان تزيد بشكل نسبي عن مستويات الحجوزات خلال العام الماضي، إذ تصل نسبة الإشغال في الفندق إلى نحو 70 أو 75%، مع توقعات بأن تتزايد لتتجاوز الـ90% خلال فترة العيد. وقال إن حلول رمضان هذا العام كما العام الماضي في فصل الشتاء، جعل نسب الإشغال متقاربة، ونشطة لا سيما مع تصدر الحركة السياحية الداخلية في العموم خلال الشهر الفضيل، منوها في الوقت ذاته إلى استمرار نشاط حركة السياحة الخارجية لا سيما من البلدان التي تصادف إجازات سنوية في هذا الوقت لا سيما بلدان أوربا الشرقية. بدورها أفادت سهى متولي، المديرة العامة لفندق "تايم أوك" بدبي، بأن نسب الإشغال وصلت إلى نحو 65% مع توقعات بأن تتزايد خلال الأيام المقبلة لتصل إلى نحو 80%. وأشارت إلى أن الفعاليات الرمضانية المتنوعة التي تشهدها دبي والإمارات بشكل عام تدعم الحركة لسياحية الداخلية والخارجية خلال الشهر الفضيل، لافتة إلى أن الحجوزات لفترة العيد بدأت من الآن ومتوقعة أن تقترب نسبة الإشغال خلال أيام العيد من 100%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store