logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينة،

الهند تفرض قيوداً على واردات من بنغلادش في ظل تدهور العلاقات
الهند تفرض قيوداً على واردات من بنغلادش في ظل تدهور العلاقات

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربي الجديد

الهند تفرض قيوداً على واردات من بنغلادش في ظل تدهور العلاقات

فرضت الهند قيوداً على الملابس الجاهزة والأطعمة المصنعة الواردة من بنغلادش، في ظل تدهور العلاقات بين الجارتين خلال الأشهر الأخيرة. ونقلت وكالة "بلومبيرغ" للأنباء اليوم الأحد، عن وزارة التجارة الهندية قولها، في بيان لها أمس السبت، إنه "لن يسمح بدخول جميع أنواع الملابس الجاهزة الواردة من بنغلادش عبر أي ميناء بري"، دون أن تقدم أسباباً لقرارها الذي دخل حيز التنفيذ على الفور. جدير بالذكر أن القيود تُطبّق أيضاً على واردات القطن والفواكه وبعض المنتجات البلاستيكية والأثاث الخشبي في موانئ معينة. وتمثل صناعة الملابس نحو 85% من إجمالي صادرات بنغلادش التي تبلغ قيمتها 55 مليار دولار سنوياً، وفقاً لتقرير سابق لبلومبيرغ. وتأتي الخطوة في ظل تصاعد التوتر بين الهند وجارتها الشرقية، بعد إطاحة رئيسة وزراء بنغلادش السابقة، الشيخة حسينة، من الحكم في العام الماضي. وتوفر الهند الحماية لحسينة منذ فرارها من دكا في أغسطس/آب الماضي، ولا تزال غير ملتزمة بمطلب بنغلادش بتسليمها. ووفقاً لبلومبيرغ، فإن التوتر في العلاقات مع الهند قد يدفع بنغلادش إلى التقارب مع الصين وغيرها من اقتصادات شرق آسيا. كما قد تؤثر قيود الموانئ البرية بشكل أكبر على العلاقات بين البلدين، إذ كانت الهند ثالث أكبر شريك تجاري لبنغلادش في عام 2024. سياحة وسفر التحديثات الحية الهند تعاقب تركيا بسبب باكستان: مطار مومباي يلغي تصريح "تشيليبي" وقد يؤثر قرار الهند المفاجئ، على سلع تبلغ قيمتها نحو 770 مليون دولار، أي ما يقرب من 42٪ من صادرات بنغلادش إلى الهند، وفقاً لما ذكرته صحيفة إيكونوميك تايمز، نقلاً عن بيانات من مبادرة أبحاث التجارة العالمية. ولا تنطبق القيود التي أُعلن عنها يوم السبت، على الواردات عبر موانئ نافا شيفا وكلكتا البحرية، وصادرات بنغلادش إلى نيبال وبوتان العابرة للهند. كما تم إعفاء واردات الأسماك وغاز البترول المسال وزيت الطعام والحجر المكسر من بنغلاديش من القيود. وأفادت صحيفة بروثوم ألو البنغلاديشية أن إرسال البضائع عبر الطرق البرية إلى الهند يستغرق ثلاثة أيام، بينما تستغرق الطرق البحرية أسبوعين، مما يشير إلى ضربة لصادرات البلاد من الخطوة الهندية المفاجئة. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)

مفتشو الطاقة الذرية يتفقدون أول محطة نووية في بنغلادش
مفتشو الطاقة الذرية يتفقدون أول محطة نووية في بنغلادش

موقع 24

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

مفتشو الطاقة الذرية يتفقدون أول محطة نووية في بنغلادش

24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب تفقد مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الإثنين، أول محطة للطاقة النووية في بنغلادش بُنيت بمساعدة روسية، والتي من المتوقع أن تبدأ انتاج الكهرباء بحلول نهاية العام. وقال زاهد الحسن، الرئيس البنغالي للمشروع، إن وفد الوكالة الدولية الذي وصل بنغلادش، السبت، سيقوم بشكل خاص بتقييم أمن محطة روبور (غرب) وإمكانية وضعها في الخدمة. وأضاف: "خلال هذه الزيارة التي تستمر 5 أيام، سيقوم الفريق بدراسة كافة قضايا السلامة، وتحديد أي ثغرات محتملة يجب تصحيحها". ومن المقرر أن يجري مفتشو الوكالة زيارة أخرى "بعد شهرين أو ثلاثة" قبيل الموعد المقرر لتزويدها بالوقود النووي، في منتصف عام 2025، بحسب المسؤول. An expert team was in Bangladesh on Monday to sign off on the South Asian country's first nuclear power plant in Rooppur ahead of the facility's expected operational start later this year.#Bangladesh — The Daily Star (@dailystarnews) March 10, 2025 تقع المحطة النووية في قرية روبور على ضفاف نهر الغانج على مسافة 175 كلم غرب العاصمة دكا، وتضم مفاعلين قوة كل منهما 1200 ميغاوات. وبدأت أعمال إنشاء المحطة في عام 2017، وتبلغ كلفتها 12,65 مليار دولار وتمولها موسكو بنسبة 90%. تعتمد بنغلادش التي تعد 170 مليون نسمة، بشكل كبير على واردات الكهرباء من الهند، وخاصة عندما يرتفع الطلب خلال فصل الصيف. وأشار الحسن إلى أن أعمال إنشاء خطوط التوتر العالي لربط المحطة بالشبكة الكهربائية توشك على الانتهاء. وأضاف أن "شركة الكهرباء الوطنية في بنغلادش أكدت لنا أن الخطين، سيتم استكمالهما بحلول منتصف مارس (آذار)". وأجرت بنغلادش تحقيقاً في احتمال اختلاس رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، التي فرت من البلاد الصيف الماضي بعد أعمال شغب، وعائلتها 5 مليارات دولار في إطار صفقة لبناء المحطة. ومن بين المشتبه بهم في هذه القضية ابنة شقيقة الشيخة حسينة، وزيرة الدولة البريطانية السابقة توليب صديق، التي نفت هذه الاتهامات.

هراوات وقنابل الغاز في مواجهة مسيرة تنادي بالخلافة الإسلامية في بنغلاديش
هراوات وقنابل الغاز في مواجهة مسيرة تنادي بالخلافة الإسلامية في بنغلاديش

يورو نيوز

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

هراوات وقنابل الغاز في مواجهة مسيرة تنادي بالخلافة الإسلامية في بنغلاديش

استخدمت الشرطة البنغالية، الجمعة، الهراوات والغاز المسيل للدموع لتفريق آلاف المتظاهرين من أعضاء جماعة "حزب التحرير"، الذين احتشدوا قرب مسجد "بيت المكرم" الرئيسي بالعاصمة دكا، للمشاركة في مسيرة تطالب بإقامة الخلافة الإسلامية. اعلان وأفادت مصادر أمنية بأن المواجهات أسفرت عن وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين، إضافة إلى اعتقال عدد منهم. وأوضح نائب مفوض شرطة دكا، مسعود علم، أن عناصر الأمن تحركوا لتفريق التجمع بعد أن اخترق المتظاهرون الطوق الأمني. فيما أكد شهود عيان أن العشرات تعرضوا لإصابات متفاوتة. وردد المشاركون في المسيرة، التي ضمت ما بين 3,000 إلى 5,000 شخص، هتافات مثل "للحرية طريق واحد: الخلافة، الخلافة، الخلافة" و"الله أكبر". وكانت الجماعة قد أطلقت حملة تعبئة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووزعت منشورات وملصقات في أنحاء دكا لحشد الدعم لمسيرتها التي أطلقت عليها اسم "مسيرة من أجل إقامة الخلافة". رجال الشرطة يستخدمون الغاز المسيل للدموع لتفريق أنصار الجماعة الإسلامية المحظورة "حزب التحرير" بالقرب من مسجد بيت المكرم في دكا، بنغلاديش، يوم الجمعة 7 آذار/مارس 2025. Mahmud Hossain Opu/ AP وتدعو جماعة "حزب التحرير" إلى إقامة خلافة إسلامية موحدة تضم جميع الدول الإسلامية، وتخضع لحكم خليفة منتخب من قبل المسلمين، معتبرة أن ذلك "فرض ديني" لا يجوز التخلي عنه. كما تطالب الجماعة بتطبيق الشريعة الإسلامية بشكل كامل، محذرة من "عقاب إلهي" للمسلمين الذين لا يسعون لتحقيق هذا الهدف. وكانت الحكومة البنغلاديشية، بقيادة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، قد حظرت الجماعة عام 2009، ووصفتها بأنها "تهديد للأمن العام"، مستندة إلى قانون مكافحة الإرهاب. الإطاحة بحسينة والاضطرابات السياسية جاءت هذه الأحداث في سياق سياسي متوتر تشهده بنغلاديش منذ الإطاحة بحكومة الشيخة حسينة، التي حكمت البلاد بين عامي 2009 و2024، بعد احتجاجات واسعة قادها الطلاب للمطالبة بإنهاء نظام الحصص في الوظائف الحكومية. ويقوم نظام التوظيف الحكومي في بنغلاديش على تخصيص 30% من الوظائف لعائلات الجنود الذين شاركوا في حرب الاستقلال عن باكستان عام 1971، وهو ما اعتبره المحتجون نظامًا غير عادل يعيق تكافؤ الفرص. مسيرة لأنصار الجماعة الإسلامية المحظورة "حزب التحرير" بالقرب من مسجد بيت المكرم في دكا، بنغلاديش، يوم الجمعة 7 آذار/مارس 2025. Mahmud Hossain Opu/AP ورغم أن التظاهرات بدأت بمطلب إصلاحي، إلا أنها سرعان ما تحولت إلى حركة احتجاجية أوسع ضد حكم حسينة، ما أجبرها على المغادرة، حيث تعيش اليوم في منفاها بالهند. وحاولت حكومة حسينة احتواء الاحتجاجات بالقوة، مما أدى إلى سقوط قتلى وزيادة الغضب الشعبي، ما عجل بانهيار حكمها وتشكيل حكومة انتقالية برئاسة محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام. وطوال فترة حكمها، واجهت الشيخة حسينة انتقادات متزايدة بسبب سياساتها، حيث اتُّهمت بالسير نحو الاستبداد وقمع الحريات السياسية. ورأى العديد من المراقبين أن الاحتجاجات التي أطاحت بها كانت نتيجة طبيعية لنهجها السلطوي في الحكم. ومنذ استقلالها عن باكستان عام 1971، عانت بنغلاديش من أزمات سياسية واقتصادية متكررة، وفاقت مديونيتها 100 مليار دولار عام 2023، للمرة الأولى في تاريخها، مما يضع الحكومة الانتقالية أمام تحديات كبرى لإعادة الاستقرار السياسي والاقتصادي إلى البلاد.

بنغلاديش: اعتقالات ضمن حملة "مطاردة الشياطين"
بنغلاديش: اعتقالات ضمن حملة "مطاردة الشياطين"

الديار

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

بنغلاديش: اعتقالات ضمن حملة "مطاردة الشياطين"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتقلت الشرطة في بنغلاديش أكثر من 1300 شخص في عملية أمنية واسعة، أطلقت عليها اسم "مطاردة الشياطين"، استهدفت عصابات تشتبه الحكومة في ارتباطها برئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة. وتعهد جهانغير علم شودري مسؤول وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة، التي تولت السلطة بعد الإطاحة بحسينة في ثورة آب 2024 بقيادة الطلاب، بمواصلة العملية "حتى القضاء على الشياطين". وقال المتحدث باسم الشرطة إينامول حق ساجار إنه منذ بدء الحملة السبت "تم اعتقال 1308 أشخاص في جميع أنحاء البلاد". وتأتي العملية الأمنية الشاملة والاعتقالات في أعقاب سلسلة من الاضطرابات شهدتها البلاد الأسبوع الماضي. وبعد 6 أشهر من فرار الزعيمة السابقة، أقدم المتظاهرون على تدمير عديد من المباني المرتبطة بعائلتها، وذلك بعدما علموا أن حسينة، البالغة من العمر 77 عامًا، ستخاطب أنصارها عبر موقع فيسبوك من الهند المجاورة، حيث لجأت. ويتهم القضاء البنغلاديشي الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، كما صدرت بحقها عدة مذكرات اعتقال دولية. ومن بين العقارات التي دُمرت المتحف والمنزل السابق لوالد حسينة الراحل، الشيخ مجيب الرحمن أول رئيس لبنغلاديش. وقد استنكر نشطاء حقوقيون هذه الاعتداءات. واندلعت اشتباكات أيضا بين متظاهرين مناهضين لحسينة وأعضاء من حزب رابطة عوامي الذي تنتمي إليه. وألقت الحكومة باللوم في أعمال العنف على رئيسة الوزراء السابقة، التي حكمت البلاد بقبضة من حديد منذ عام 2009 حتى نفيها، والتي نشرت سلسلة من الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعي، لحشد أنصارها. ودعا رئيس الحكومة المؤقتة محمد يونس الحائز جائزة نوبل للسلام إلى الهدوء يوم الجمعة الماضي. وقال يونس -في بيان- إن "احترام سيادة القانون هو ما يميز بنغلاديش الجديدة التي نعمل معا على بنائها، عن بنغلاديش القديمة في ظل النظام الفاشي". وتابع "بالنسبة للمواطنين الذين انتفضوا وأطاحوا نظام حسينة… من الضروري أن نثبت لأنفسنا ولأصدقائنا في أنحاء العالم أن التزامنا بمبادئنا، احترام الحقوق المدنية والإنسانية لبعضنا البعض والعمل بموجب القانون، لا يتزعزع". وبعد ساعات، تعرض أعضاء من حركة "طلاب ضد التمييز"، وهي المجموعة الاحتجاجية التي يُنسب إليها إشعال شرارة الانتفاضة ضد حسينة، لهجوم في منطقة غازيبور بالعاصمة داكا. ومنذ ذلك الحين، تطالب المجموعة القوية التي ينتمي عدد من أعضائها للحكومة باتخاذ تدابير.

بنغلاديش تعتقل 1300 ضمن حملة "مطاردة الشياطين"
بنغلاديش تعتقل 1300 ضمن حملة "مطاردة الشياطين"

الجزيرة

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

بنغلاديش تعتقل 1300 ضمن حملة "مطاردة الشياطين"

اعتقلت الشرطة في بنغلاديش أكثر من 1300 شخص في عملية أمنية واسعة، أطلقت عليها اسم "مطاردة الشياطين"، استهدفت عصابات تشتبه الحكومة في ارتباطها برئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة. وتعهد جهانغير علم شودري مسؤول وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة، التي تولت السلطة بعد الإطاحة بحسينة في ثورة أغسطس/آب 2024 بقيادة الطلاب، بمواصلة العملية "حتى القضاء على الشياطين". وقال المتحدث باسم الشرطة إينامول حق ساجار إنه منذ بدء الحملة السبت "تم اعتقال 1308 أشخاص في جميع أنحاء البلاد". وتأتي العملية الأمنية الشاملة والاعتقالات في أعقاب سلسلة من الاضطرابات شهدتها البلاد الأسبوع الماضي. وبعد 6 أشهر من فرار الزعيمة السابقة، أقدم المتظاهرون على تدمير عديد من المباني المرتبطة بعائلتها، وذلك بعدما علموا أن حسينة، البالغة من العمر 77 عامًا، ستخاطب أنصارها عبر موقع فيسبوك من الهند المجاورة، حيث لجأت. ويتهم القضاء البنغلاديشي الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، كما صدرت بحقها عدة مذكرات اعتقال دولية. ومن بين العقارات التي دُمرت المتحف والمنزل السابق لوالد حسينة الراحل، الشيخ مجيب الرحمن أول رئيس لبنغلاديش. وقد استنكر نشطاء حقوقيون هذه الاعتداءات. واندلعت اشتباكات أيضا بين متظاهرين مناهضين لحسينة وأعضاء من حزب رابطة عوامي الذي تنتمي إليه. وألقت الحكومة باللوم في أعمال العنف على رئيسة الوزراء السابقة، التي حكمت البلاد بقبضة من حديد منذ عام 2009 حتى نفيها، والتي نشرت سلسلة من الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعي، لحشد أنصارها. ودعا رئيس الحكومة المؤقتة محمد يونس الحائز جائزة نوبل للسلام إلى الهدوء يوم الجمعة الماضي. وقال يونس -في بيان- إن "احترام سيادة القانون هو ما يميز بنغلاديش الجديدة التي نعمل معا على بنائها، عن بنغلاديش القديمة في ظل النظام الفاشي". وتابع "بالنسبة للمواطنين الذين انتفضوا وأطاحوا نظام حسينة… من الضروري أن نثبت لأنفسنا ولأصدقائنا في أنحاء العالم أن التزامنا بمبادئنا، احترام الحقوق المدنية والإنسانية لبعضنا البعض والعمل بموجب القانون، لا يتزعزع". وبعد ساعات، تعرض أعضاء من حركة "طلاب ضد التمييز"، وهي المجموعة الاحتجاجية التي يُنسب إليها إشعال شرارة الانتفاضة ضد حسينة، لهجوم في منطقة غازيبور بالعاصمة داكا. ومنذ ذلك الحين، تطالب المجموعة القوية التي ينتمي عدد من أعضائها للحكومة باتخاذ تدابير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store