logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينصالح

انتصارات للصداقة والجيش و1875 في الـ"فاينل 6"
انتصارات للصداقة والجيش و1875 في الـ"فاينل 6"

النهار

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • النهار

انتصارات للصداقة والجيش و1875 في الـ"فاينل 6"

لم تحصل أي مفاجآت في المرحلة الأولى من "فاينل 6" بطولة لبنان لكرة اليد لعام 2025 للرجال، بعدما حقق كل من الصداقة، حامل اللقب، والجيش، وصيفه، ونادي 1875 الفوز على الشباب حارة صيدا والمبرة وفوج إطفاء بلدية بيروت توالياً. الصداقة يستعيد توازنه في قاعة حاتم عاشور، استعاد فريق الصداقة توازنه بعد الخسارة أمام الجيش في المرحلة الأخيرة من الدور الأول، بفوزه على الشباب حارة صيدا 59-28 (الشوط الأول 28-9). ورفع الصداقة رصيده إلى 19 نقطة في الصدارة موقتاً، بينما بات رصيد حارة صيدا 11 نقطة في المركز الخامس. كان أفضل مسجّل في المباراة لاعب الفائز حسين صالح برصيد 16 هدفاً وأضاف عمر شعار 12 هدفاً، فيما كان حسين صالح الأفضل من الخاسر بـ7 أهداف وأضاف محمود جبيلي ومصطفى الزين 6 أهداف لكل منهما. قاد المباراة الحكمان مازن ديب وقاسم مقشر، وباسم ناصر (مسجلاً) وطلال حمود (ميقاتياً)، وراقبها أحمد ألاجاتي. الجيش بالعلامة الكاملة وفي قاعة مجمع الرئيس إميل لحود الرياضي العسكري، حافظ الجيش على سجله خالياً من الخسارة، بعدما تغلب على المبرة 39-12 (الشوط الأول 20-5). رفع الجيش رصيده إلى 18 نقطة في المركز الثاني موقتاً، بينما أصبح رصيده المبرة 9 نقاط في المركز السادس. كان أفضل مسجّل في اللقاء لاعب الفائز رشاد سماحة برصيد 11 هدفاً وأضاف علي الحاج حسن 9 أهداف، في حين كان محمد عصفور وعلي زريق الأفضل من الخاسر بـ3 أهداف لكل منهما. قاد المباراة الحكمان طلال حمود وحسن حرب، وروان عياش (مسجلة) وفاطمة حلال (ميقاتية)، وراقبها مازن ديب. فوز صعب لنادي 1875 وفي قاعة جامعة اليسوعية، تخطى نادي 1875 فريق فوج إطفاء بلدية بيروت 28-26 (الشوط الأول 14-12). رفع الفائز رصيده إلى 16 نقطة في المركز الثالث، بينما بات رصيده الإطفاء 11 نقطة في المركز الرابع. كان أفضل مسجّل في اللقاء لاعب الإطفاء حسن الحاج برصيد 8 أهداف وأضاف فوزي عطوي 5 أهداف، في حين كان جو أبو ديوان الأفضل من 1875 بـ7 أهداف وأضاف رالف الحاج 6 أهداف. قاد المباراة الحكمان مازن ديب وحسن حرب، وروان عياش (مسجّلة) وأحلام إبراهيم (ميقاتية)، وراقبها أحمد ألاجاتي.

نادي 1875 ينجو من فخ حارة صيدا في كرة اليد
نادي 1875 ينجو من فخ حارة صيدا في كرة اليد

النهار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

نادي 1875 ينجو من فخ حارة صيدا في كرة اليد

حقق فريق نادي 1875 فوزاً صعباً على ضيفه الشباب حارة صيدا بفارق ثلاثة أهداف 30-27 (الشوط الأول 11-13)، في المباراة التي أقيمت بينهما في قاعة جامعة اليسوعية – المتحف، ضمن منافسات المرحلة السابعة الأخيرة من الدور الأول لبطولة لبنان في كرة اليد لعام 2025. بدأت المباراة قوية بين الفريقين، وسيطر التعادل على معظم فترات الشوط الأول (3-3 و5-5 و6-6- و9-9 و10-10)، حيث لعب نادي 1875 بحذر تفادياً للإصابات، نظراً لارتباط لاعبيه باستحقاقات أخرى، فيما أظهر حارة صيدا صورة لافتة بفريقه الشاب، لينهي الشوط الأول متقدماً بفارق هدفين (11-13). وفي الشوط الثاني، ضرب نادي 1875 بقوّة وقلب الأمور لمصلحته 16-13، ثم حافظ على هذا التقدم حتى نهاية المباراة (30-27). وارتقى فريق 1875 إلى المركز الثاني موقتاً برصيد 13 نقطة من 5 مباريات، فيما رفع حارة صيدا رصيده إلى 10 نقاط في المركز الرابع موقتاً. كان أفضل مسجّل في المباراة لاعب الخاسر حسين صالح برصيد 11 هدفاً وأضاف حسين عوض 4 أهداف، في حين كان جو أبو ديوان الأفضل من الفائز برصيد 7 أهداف وأضاف بسام بستاني 6 أهداف. قاد المباراة الحكمان محمد حيدر وطلال حمود، وفاطمة رشيد (مسجّلة) وباسم ناصر (ميقاتياً)، وراقبها حلمي شعيب. وتشهد هذه المرحلة مواجهة نارية بين الصداقة، حامل اللقب والمتصدر حالياً، مع الجيش، وصيفه في الموسم الماضي والحالي، عند الساعة 20:00 من مساء الخميس في قاعة مجمع الرئيس إميل لحود الرياضي العسكري.

تحليل: حول الجدل الدائر عن ثورة 14 أكتوبر الخالدة
تحليل: حول الجدل الدائر عن ثورة 14 أكتوبر الخالدة

المشهد العربي

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

تحليل: حول الجدل الدائر عن ثورة 14 أكتوبر الخالدة

حول الجدل الدائر عن ثورة 14 أكتوبر الخالدة ثابت حسين صالح* وسط الجدل الذي دار ويدور حول ثورة 14 أكتوبر 1963، ينبغي التأكيد على أهمية وعظمة هذه الثورة في إجبار الاحتلال البريطاني على الرحيل والتسليم باستقلال الجنوب، وفي بناء دولة نظام وقانون وتحقيق نجاحات وإنجازات مهمة لصالح شعب الجنوب لا ينكرها إلا حاقد أو جاهل. لكننا ونحن نقرا تاريخ هذه الثورة والدولة ينبغي أن تكون قراءتنا موضوعية ونقدية، وليس للإساءة (لقادة ورجال الثورة من أبائنا) بل لاخذ العبرة من الماضي للحاضر والمستقبل. الأخطاء الجسيمة التي وقعت فيها هذه الثورة كانت بسبب تغلغل وسيطرة الأفكار والسياسات المغامرة والمتشددة التي كان ورائها جهات كان هدفها زرع الفتن في الداخل وابعاد الجنوب عن محيطه الإقليمي والعربي والدولي. هذه الجهات مصدرها صراحة اليمن سواء في صورة النظام الحاكم فيها أو عناصر تسللت وتغلغلت داخل الثورة والدولة الجنوبية. في مقالات سابقة كنت قد اشرت إلى بعض التصرفات التي عكرت وعقدت من الصفو المجتمعي والمناخ السياسي والأمني. فبينما كان الرئيس قحطان الشعبي يحاول قيادة السفينة إلى شاطئ الامان كان الجناح "اليساري" المتشدد يحاول إحراق وخرق السفينة من داخلها وخلق أعداء وهميين لها في الخارج. تم افتعال مشاكل عديدة تتعلق بالسلاطين والمشائخ وبالتأميم وتسريح ضباط الجيش وموظفي التكنوقراط وتضييق الخناق على الراسمال الجنوبي والأجنبي وتطفيشه وقانون الجنسية...الخ. في 20 مارس 1968 قررت قيادة الجيش اعتقال عدد من القيادات المتشددة على رأسهم عبدالفتاح إسماعيل وسالمين وصالح مصلح ومطيع، فقام هؤلاء بحركة تمرد مضادة في 14 مايو من نفس العام في منطقة المخزن بمالحافظة الثالثة (ابين). حاول الرئيس قحطان تفويت الفرصة على المزايدين والمتشددين وأمر الجيش باطلاق سراح المعتقلين والعودة إلى ثكناته...ومحاولة التوفيق بين الاراء المتشددة والمعتدلة للوصول إلى قوانين وإجراءات متوازنة وواقعية... لكن الجناح المتشدد سارع الخطى للإنقلاب على الرئيس قحطان الشعبي وفيصل عبداللطيف الشعبي فيما سماها بالخطوة التصحيحية يوم 22 يونيو 1969واعتقال الرئيس ووضعه تحت الإقامة الجبرية حتى وفاته عام 1981م. التفاصيل كثيرة والدلائل دامغة...والمحطات المؤلمة عديدة، لعل اهمها إسقاط طائرة الدبلوماسيين عام 1973 التي كان على متنها خيرة رجال الدولة الجنوبية المخضرمين والمخلصين وعلى راسهم سيف الضالعي ومحمد صالح عولقي، وما تلاها من عمليات "لجنة أمن الدولة"، مرورا بالإنقلاب على سالمين نفسه وليس بآخرها أحداث يناير 86 واخطرها على الإطلاق اعلان الوحدة مع اليمن في 22 مايو 1990م. سنعود بإذن الله تعالى إلى موضوع السلاطين وقرار تشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي في مقال لاحق.

تحليل: الجنوب العربي (3)
تحليل: الجنوب العربي (3)

المشهد العربي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

تحليل: الجنوب العربي (3)

الجنوب العربي (3) ثابت حسين صالح* بعد خروجهم من صنعاء عام 1918 أثر هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى...سلم الأتراك الحكم لعاملهم يحيى حميد الدين الذي أعلن تلك المنطقة دولة سماها المملكة المتوكلية الهاشمية، قبل أن يضيف لها في وقت لاحق كلمة "اليمن" بناءا على نصائح الكتاب الجيوسياسيين الذين نفخوا فيه روح العظمة والاطماع التوسعية تجاه الجنوب وتجاه نجد والحجاز وحتى عمان. الجدير بالذكر أن تلك المنطقة التي سماها الإمام يحيى سياسيا "اليمن" ظلت تحت الاحتلال العثماني لحوالي أربعة قرون منذ 1538م. وبسهولة ويسر سيطر الإمام يحيى على المناطق الشافعية من اليمن تعز وإب والبيضاء...الخ. لم تكن علاقة الجنوبيين ودية مع نظام الائمة الزيديين جميعا وخاصة بيت حميد الدين، بل كانت عدوانية من جانب الأئمة تخللتها أزمات وحروب طاحنة. لذلك تطوع العديد من أبناء القبائل الجنوبية للمشاركة في الدفاع عن انقلاب أو "ثورة 26 سبتمبر 1962" ضد الإمام يحيى، التي دعمتها مصر. بعد عودة هؤلاء الشباب إلى قراهم وبالذات في ردفان حدثت اشتباكات مسلحة مع مجموعة من القوات البريطانية...فاستغلت الجبهة القومية هذا الحادث لإعلانه يوم انطلاق ثورة 14 أكتوبر 1963م بقيادتها هي. ولطالما ظل الجنوبيون يقاومون الاحتلال البريطاني منذ احتلاله لعدن عام 1839م بكل الأشكال والوسائل الممكنة، فقد أيدوا ثورة 14 أكتوبر التي دعمتها ايضا مصر في حكم عبدالناصر. لكن الجبهة القومية التي تشكلت من سبع فصائل جنوبية هيمنت عليها حركة القوميين العرب التي تعمدت انتهاج سياسة يمننة الجبهة من خلال تغيير اسم الجبهة من الجبهة القومية لتحرير الجنوب العربي إلى الجبهة القومية لتحرير "جنوب اليمن". وتجدر الإشارة إلى أن تأسيس اتحاد الجنوب العربي 11 فبراير 1959 كان قد قوبل بهجمة شرسة من جانب متبني المشروع اليمني، ولأن الاتحاد كان سيؤسس لدولة جنوبية فيدرالية بعد خروج المستعمر البريطاني، من المهرة شرقا وحتى باب المندب غربا. استعدت الجبهة القومية كل سلاطين وأمراء ومشائخ الجنوب وكبار الضباط والموظفين وحتى عقال المناطق والقرى واعتبرتهم "عملاء"، وافشل الجناح المتطرف في الجبهة القومية برئاسة عبدالفتاح إسماعيل كل المحاولات الجنوبية والمصرية لتوحيد فصائل العمل الوطني بما فيهم سلاطين وأمراء الجنوب من خلال تشكيل منظمة التحرير وعقد مؤتمر توحيدي بينهم في الإسكندرية عام 1966م نتج عنه تشكيل جبهة التحرير . حيث أعلن هذا الجناح المتشدد في اجتماع عقده في منطقة جبلة لواء إب عن رفضه لاتفاق الاسكندرية...ومهد هذا الإعلان لحرب أهلية طاحنة داخل مناطق الجنوب، مما ادى إلى سيطرة العناصر المتطرفة والمستهترة على حساب العناصر الناضجة والحريصة على وحدة وتماسك الجنوب. أثناء مفاوضات الاستقلال مع الوفد البريطاني في جنيف نوفمبر 1967 كان ضغط الجناح المتطرف والمتشدد في الجبهة القومية يسير نحو تضييق الخناق على الجناح المعتدل ويتجه إلى خلق عزلة مطبقة للجنوب مع دول الخليج ومع الدول العظمى وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا. لم يكن هذا بدافع النفس الثوري المتطرف فحسب، بل لعزل الجنوب وإجباره على اليمننة والتوجه الاشتراكي. وبدلا من تسمية دولة الاستقلال بجمهورية الجنوب العربي كما كان يجب، تم تسميتها بجمهورية اليمن الجنوبية الشعبية. وما هو اخطر على الجنوب حدث بعد لك...ولنا حديث آخر بإذن الله.

تحليل: الشرعية والفرص المهدورة
تحليل: الشرعية والفرص المهدورة

المشهد العربي

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

تحليل: الشرعية والفرص المهدورة

"الشرعية" والفرص المهدورة ثابت حسين صالح* توفرت لسلطة الشرعية سواء كان في عهد الرئيس هادي أم في عهد رئيس مجلس القيادة د.رشاد العليمي...توفرت لديها العديد من الفرص والظروف والدعم الكبير لتحرير محافظات الشمال وتحسين الاوضاع المعيشية والخدمية في المناطق المحررة وعلى راسها الجنوب. ١- انطلاق عاصفة الحزم وما الحقنه من ضربات موجعة بقدرات الحوثيين وبما قدمته دول التحالفىالعربي وخاصة السعودية والإمارات من دعم سخي للشرعية وجيشها "الوطني" ٢- التصنيف الأمريكي للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية وما ترتب ويترتب على هذا القرار من اضعاف للحوثيين وحصارهم ونبذهم محليا وخارجيا. ٣-الضربات العسكرية الأميركية على مواقع ومراكز الحوثيين وتدمير البنية التحية العسكرية والحيوية واغتيال العديد من قياداتهم. كل هذه الفرص والدعم ذهبت أدراج الرياح لأسباب عديدة وكثيرة لكن أهمها: ١- غياب الارادة السياسية وارادة القتال لدى سلطة الشرعية وجيشها لتحرير محافظات الشمال، ناهيك عن تخاذلها في الدفاع عن ما كان تحت يديها من مواقع وامكانيات. ٢- غابت أي إجراءات فعالة من قبل هذه السلطة لمحاربه الحوثيين اقتصاديا وماليا وسياسيا ودبلوماسيا وضعف وتشوه الخطاب الإعلامي وانهزاميته ورتابته. ٣- افتعال معارك جانبية وخاصة مع المجلس الإنتقالي الجنوبي ومع شعب الجنوب الذي كان له الفضل بعد الله والتحالف في تحرير الجنوب وفي ايجاد موطيء قدم لهذه السلطة للاستقرار في العاصمة عدن والانطلاق منها لتحرير الشمال. ٤- افتعال ازمات وابتزاز ومعاداة الإمارات علنا والسعودية سرا من قبل ابواق ونخب سلطة الشرعية. ٥- الفساد المالي والافساد السياسي والوظيفي الذي عم كل هيئات ومؤسسات سلطة الشرعية بما في ذلك الجيش والامن والسلك الدبلوماسي. فهل من متعض؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store