أحدث الأخبار مع #حصر_السلاح


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
الرئيس عون: سأطلب من مصر دعم الجيش اللبناني لمكافحة المتفجرات والأنفاق
أعلن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أنه سيطلب من مصر دعم الجيش اللبناني لمكافحة المتفجرات والأنفاق. ولفت الرئيس عون في مقابلة مع محطة ON TV المصرية، الى أن حزب الله شريحة لبنانية في البرلمان وأن علاقته به غير مباشرة. وأكد أن حصر السلاح في يد الدولة سيكون بالحوار ومن دون تسرع أو مواجهة.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- أعمال
- اليوم السابع
الرئيس اللبناني: ماضون في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرارها حر
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في معرض تعليقه على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنطقة الخليج، إن الرئيس الأمريكي أعلن دعمه للبنان وبناء الدولة، وهو ما نعمل عليه، كاشفًا أن الدولة اللبنانية ماضية في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرار حر. وأوضح، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي عبر برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON، في حوار خاص من قصر بعبدا بالعاصمة بيروت، أنه بعد مرور نحو 100 يوم على تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، فإن المؤشرات السياحية والاقتصادية تشهد تحسنًا ملحوظًا. وردًا على سؤال الحديدي: "يبدو أن العالم يؤكد دعمه للبنان شريطة المضي قدمًا في الإصلاح الاقتصادي، وعلى الصعيد السياسي نزع سلاح حزب الله؟"، شدد الرئيس اللبناني على أن لبنان ملتزم بالإصلاح الاقتصادي، قائلاً: "نحن ملتزمون بالإصلاح الاقتصادي لأنه مطلب لبناني، وليس إكرامًا لمطالب الدول". وفيما يخص حصر السلاح، أكد أن حصر السلاح بيد الدولة تم الإعلان عنه في خطاب القسم، وهو منصوص عليه في اتفاق الطائف وبيان الحكومة، مشددًا: "نحاول تنفيذ حصر السلاح بسرعة ولكن دون تسرّع، ولا يمكن تحديده بزمن معين". وأوضح أن الحوار بين الأطراف اللبنانية هو السبيل لتحقيق هذا الهدف، لافتًا إلى أن هناك مهمتين أساسيتين للدولة، هما: حصر السلاح بيدها، وامتلاك قرار الحرب والسلم. وأكد الرئيس عون أن الدولة لا تريد الدخول في مواجهات، بل تهدف إلى حل المشكلات الداخلية بالحوار، بما في ذلك قضية السلاح. وكشف الرئيس اللبناني أن الجيش يقوم بمهامه بنسبة تتراوح بين 85 إلى 90% جنوب الليطاني، باستثناء المناطق المحتلة. واختتم عون تصريحه قائلاً: "حصر السلاح بيد الدولة هدفٌ لنا، لكن مقاربته تحتاج إلى السرعة دون التسرّع".


جريدة المال
منذ 2 أيام
- سياسة
- جريدة المال
الرئيس اللبناني: لا نريد الدخول في مواجهة داخلية والحوار كفيل بحل المشكلات بما فيها السلاح
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، إن الرئيس الأمريكي أعلن دعمه للبنان وبناء الدولة، وهو ما نعمل عليه، كاشفًا أن الدولة اللبنانية ماضية في العمل على بناء دولة ذات سيادة وقرار حر. أضاف عون خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة أون، أنه بعد مرور نحو 100 يوم على تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، فإن المؤشرات السياحية والاقتصادية تشهد تحسنًا ملحوظًا. وردًا على سؤال الحديدي: 'يبدو أن العالم يؤكد دعمه للبنان شريطة المضي قدمًا في الإصلاح الاقتصادي، وعلى الصعيد السياسي نزع سلاح حزب الله؟'، شدد الرئيس اللبناني على أن لبنان ملتزم بالإصلاح الاقتصادي، قائلاً: 'نحن ملتزمون بالإصلاح الاقتصادي لأنه مطلب لبناني، وليس إكرامًا لمطالب الدول'. وفيما يخص حصر السلاح، أكد أن حصر السلاح بيد الدولة تم الإعلان عنه في خطاب القسم، وهو منصوص عليه في اتفاق الطائف وبيان الحكومة، مشددًا: 'نحاول تنفيذ حصر السلاح بسرعة ولكن دون تسرع، ولا يمكن تحديده بزمن معين'. وأوضح أن الحوار بين الأطراف اللبنانية هو السبيل لتحقيق هذا الهدف، لافتًا إلى أن هناك مهمتين أساسيتين للدولة، هما: حصر السلاح بيدها، وامتلاك قرار الحرب والسلم، مؤكدًا أن الدولة لا تريد الدخول في مواجهات، بل تهدف إلى حل المشكلات الداخلية بالحوار، بما في ذلك قضية السلاح. وكشف الرئيس اللبناني أن الجيش يقوم بمهامه بنسبة تتراوح بين 85 إلى 90% جنوب الليطاني، باستثناء المناطق المحتلة، قائلا: حصر السلاح بيد الدولة هدفٌ لنا، لكن مقاربته تحتاج إلى السرعة دون التسرع.

LBCI
منذ 6 أيام
- سياسة
- LBCI
متري: إجراءات حصر السلاح تُنفّذ ولاستخدام القانون عندما تلحق حرية التعبير بالأذية
أكّد نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري، أنّ موضوع حصر السلاح يُبحث وهو موقف وليس إعلان نوايا وأنّ الموضوع يُثار دائمًا في مجلس الوزراء. وقال، في مقابلة ضمن برنامج "حوار المرحلة": "الدول الشقيقة العربية وأميركا يعلمون أنّ لبنان غير قادر على حل مشكلة سلاح "حزب الله" فإنّهم يثقون بكلام رئيس الجمهورية جوزاف عون، لذلك لا يمارسون علينا ضغطًا شديدًا أي عواقب". وشدّد على أنّ إجراءات حصر السلاح تُنفّذ لكن ضمن أطر حماية السلم الأهليّ. وأوضح أنّ رئيس الجمهورية دُعي إلى القمة العربية في بغداد، لكنّه لن يحضر لأنّه سيشارك في روما في تنصيب البابا الجديد. ولفت متري إلى أّنّ العرب لا يستخدمون كلمة "شروط" إذ إنّهم يطرحون ما يتوقّعونه من اللبنانيين. وعن انتخابات بلدية طرابلس، قال: "لست مطلعًا على التفاصيل كلّها لكن أُفدت بمقدار الشكاوى الكبير وقيام الانتخابات في موعدها واجبنا وهذا ما نقوم به". وأعرب عن تأييده لحرية الإعلام، "لكن يجب استخدام القانون عندما تلحق هذه الحرية بالأذية لكن الحل الحقيقيّ يكمن في أن يتفق الإعلام اللبنانيّ على مدوّنة سلوك". واعتبر أنّ رفع العقوبات عن سوريا يأتي لمصلحة لبنان، "لأنّه برفع العقوبات من الممكن أن تعود حركة التصدير والاستيراد ما يسهّل عودة اللاجئين إلى بلادهم". وعن ملف رمزي نهرا، أوضح متري إنّه "إذا أتى الوزير المعني صرّح أنه غير قادر على التعامل مع المحافظ فمجلس الوزراء يوافق على اقتراحه إن لم يحمل أسبابًا معارضة وجيهة".


البوابة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية بات محسوماً ولا تراجع عنه، مشدداً على أن الدولة تعمل على تفكيك مخيمات التدريب ومصادرة الأسلحة غير الشرعية، سواء اللبنانية أو الفلسطينية، مع التأكيد على أهمية الحوار لتجنب أي مواجهة عسكرية داخلية. جاءت تصريحات عون في مقابلة مع قناة "الأخبار" الكويتية، عشية وصوله إلى الكويت في زيارة رسمية تستمر يومين، بدعوة من أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، حيث قال إن زيارته تهدف إلى "تفعيل العمل الدبلوماسي بين البلدين، وبحث الملفات الاقتصادية والإنمائية، وتشجيع المستثمرين الكويتيين على القدوم إلى لبنان". وأشار الرئيس اللبناني إلى أن الجيش يقوم بجهود مكثفة في جنوب لبنان لتفكيك الأنفاق ومصادرة الأسلحة، مشدداً على أن "الحل لا يكون بالسلاح، بل بالحوار، حتى مع السلطة الفلسطينية"، وأضاف: "الدولة اللبنانية موجودة في كل مكان، والعبء كبير، لكننا نواصل السير نحو التنفيذ الكامل لقرار حصر السلاح". وفي الشأن الاقتصادي، كشف عون عن لقاء سابق مع وفد الصندوق الكويتي للتنمية، مشدداً على حاجة لبنان لمشاريع استثمارية في مجالات الطاقة والمرافئ والمطار والكهرباء، قائلاً: "لبنان لا يحتاج إلى هبات، بل إلى استثمارات حقيقية تعزز البنية التحتية وتنهض بالاقتصاد". من جهته، قال القائم بأعمال سفارة الكويت في بيروت، المستشار ياسين الماجد، إن زيارة الرئيس اللبناني تمثل "محطة مهمة لتعزيز التعاون الثنائي"، مؤكداً أن الكويت ستواصل وقوفها إلى جانب لبنان في مختلف الظروف، كما فعلت خلال العدوان الإسرائيلي الأخير عبر جسر جوي إغاثي. أما القائم بالأعمال في السفارة اللبنانية لدى الكويت، أحمد عرفة، فاعتبر الزيارة فرصة لتطوير العلاقات الثنائية والتباحث في سبل مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، لافتاً إلى أهمية التشاور وتبادل الآراء في هذه المرحلة الحساسة.