أحدث الأخبار مع #حضانة
اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
إنذار جورى بكر بإسقاط حضانتها يفتح ملف أسباب إسقاط الحضانة.. برلمانى
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " إنذار جورى بكر بإسقاط حضانتها يفتح ملف أسباب إسقاط الحضانة، استعرض خلاله 9 أسباب لإسقاط الحضانة ليس من بينها "امتهان مهنة التمثيل"، وفتوى الدكتور الطيب ورأى المستشار "البكرى" يتصدران المشهد، والنقض تتصدى للأزمة، فلازالت ردود الأفعال مستمرة حول "الإنذار" المُقدم من طليق الفنانة جورى بكر، بتسليم الصغير "تميم" له لتربيته ولتنشئته نشأة أخلاقية قويمة وصحيحة، بعيداً عن الأم الحاضنة التي تمتهن مهنة التمثيل، ما يفتح معه باب النقاش حول حضانة الصغير وأسباب وشروط إسقاطها، خاصة وأن "الإنذار" اقحم فتوى للدكتور الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بشأن الأزمة. جاء نص "الإنذار" بأن المنذر إليها كانت زوجة المنذر وانجب منها على فراش الزوجية بالصغير "تميم" مواليد 9 سبتمبر 2023، وكانت الحياة الزوجية بينهم بلا استقرار نفسي، وذلك نظراً لتأثر المنذر إليها "الأم" بالأدوار الدرامية التي تقوم بها، مما عاد بالسلب على الحياة الزوجية، ومن ثمَّ تم طلاقها بتاريخ 14 أغسطس 2024، وظل الصغير "تميم" في حضانة ورعاية "الأم" الفنانة جورى المنذر اليها منذ طلاقها، إلا أنه تلاحظ للأب أن "الأم" منشغله انشغال كامل عن رعاية واحتياجات الصغير وهو في هذا السن في أشد الإحتياج لرعاية وأهتمام وتواجد كامل على مدار اليوم. وبحسب "الإنذار": وحيث أن "الأم" تعمل في مهنة التمثيل ومعتاده السهر خارج المنزل والخروج المتكرر، فإن كان سهر "الأم" خارج المنزل بدون الصغير وتركة وحيدا للغير ضرراً فاصطحاب الصغير معها أثناء التصوير ضرراً أشد لتأثر الصغير بما يحدث ويدور حوله من مشاهد ساخنة فى بعض الأحيان، ويؤثر على صحته ونشأته النشأة الخُلقية والأخلاقية الصحيحة القويمة التي يحتاجها في هذا السن كون حضانة الصغير تتعارض مع طبيعة عمل "الأم"، حيث أنها تعمل في مهنة التمثيل ولأدوار الدرامية التي تقوم بها تؤثر بالسب على تربية وأخلاق الصغير، وتم ارفاق اسطوانة مدمجة ببعض المشاهد والصور "للأم" وهى تمارس عملها "التمثيل". برلمانى
اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
تغيب الفنانة جورى بكر عن حضور جلسة دعوى طليقها لرؤية طفله "تميم"
قال دفاع طليق الفنانة جورى بكر ، المستشار عبد الحميد رحيم، ان جلسة اليوم الثلاثاء، بمحكمة الأسرة، المحددة لنظر النزاع حول روية الصغير "تميم" بعد إخطار الفنانة جوري بكر بحضور الجلسة، شهدت تغيب الأخيرة عن المثول بالجلسة هى او من يمثلها، وتم غلق الملف بمكتب التسوية، ورفعه إلى المحكمة لنظر تحديد ومكان وساعة رؤية الصغير تميم. وتقدم دفاع طليق الفنانة جورى بكر، بإنذار على يد محضر محكمة الأسرة رقم 9569 لسنة 2025، محكمة أسرة أول اكتوبر، يطالب فيه بتسليم الصغير لوالده لعدم صلاحية الام للحضانة ، وتم التقديم على تسوية بإسقاط الحضانة عن الام برقم 1976 لسنة 2025 تسوية أول اكتوبر، والذى صدر فيها النزاع بجلسة اليوم بعدم اختصاص مكتب التسوية ورفع الامر لمحكمة للأسرة للفصل فى صلاحية الأم للحضانة من عدمه، وتم التقديم للتسوية 1977 لسنة 2025 ضد جوري بكر، دعوى رؤية الصغير "تميم" لحين الفصل فى إسقاط الحضانة. وكشفت دعوى إسقاط الحضانة، عن أن المنذر إليها كانت زوجة المنذر وأنجب منها على فراش الزوجية بالصغير تميم رامي 9 سبتمبر 2023، وكانت الحياة الزوجية بينهم بلا استقرار نفسي، وذلك نظراً لتأثر المنذر إليها (الأم) بالأدوار الدرامية التي تقوم بها، مما عاد بالسلب على الحياة الزوجية، ومن ثمَّ تم طلاقها بتاريخ 14\8\2024، وظل الصغير (تميم) في حضانة ورعاية (الأم) المنذر اليها منذ طلاقها، إلا أنه تلاحظ للأب أن (الأم) منشغله انشغال كامل عن رعاية واحتياجات الصغير وهو في هذا السن في أشد الاحتياج لرعاية واهتمام وتواجد كامل على مدار اليوم. وأشارت الدعوى، إلى أن (الأم) تعمل في مهنة التمثيل واصطحاب الصغير معها أثناء التصوير يسبب ضرراً أشد لتأثر الصغير بما يحدث ويدور حوله، ويؤثر على صحته ونشأته، التي يحتاجها في هذا السن كون حضانة الصغير رب تتعارض مع طبيعة عمل (الأم).
رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
تعنيف طفل في حضانة بالبحرين يثير جدلاً على التواصل الاجتماعي
أثارت حادثة تعنيف طفل يبلغ من العمر سنة وأربعة أشهر في إحدى الحضانات بالبحرين جدلًا واسعًا وتعاطفًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن كشفت التحقيقات التي أجراها فريق مختص من إدارة تراخيص ومتابعة التعليم المبكر بوزارة التربية والتعليم عن تورط عاملة في الحضانة، والتي اعترفت بالفعل. وفي ضوء ذلك، وجّهت الوزارة بإيقاف العاملة عن العمل فورًا، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وإحالتها إلى النيابة العامة. وأكدت وزارة التربية والتعليم أنها ستتخذ الإجراءات الإدارية والقانونية الصارمة بحق أي ممارسات مخالفة في مؤسسات التعليم المبكر، مشددة على أن الأطفال أمانة، وعلى تلك المؤسسات الالتزام بأعلى درجات الرقابة والحذر لضمان سلامتهم النفسية والبدنية.
الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- الإمارات اليوم
أب يطالب بإلغاء نفقة أبنائه وبدل السكن لإقامتهم في بيت الجد
رفضت محكمة الفجيرة الشرعية الابتدائية دعوى تقدم بها أب مطالباً بإلغاء النفقات وأجر المسكن المقررين لأبنائه الثلاثة من طليقته، نظراً إلى أن الأم لم توفر لهم مسكناً مستقلاً، وإنما يقيمون معها في غرفة واحدة ضمن منزل والدها، وهو ما اعتبره الأب لا يحقق الغرض من أجر المسكن، ويتعارض مع مصلحة المحضونين، وفق ما ورد في مذكرته المقدمة للمحكمة. وبحسب أوراق الدعوى، فإن الأب استند في طلبه إلى تغير حالته المادية، وأنه بات يواجه التزامات واستقطاعات متعددة، وأن دخله لم يعد يسمح بدفع النفقة وتوابعها، خصوصاً أن طليقته لا تستأجر سكناً خاصاً، وتعيش مع الأبناء في بيت والدها، مطالباً أيضاً بإلزامها برد مبلغ 30 ألف درهم سبق دفعه كأجر مسكن وتأثيث. وفي المقابل، حضرت الأم جلسات المحاكمة عبر وكيلها، وقدمت مستندات تظهر استمرارها في رعاية الأبناء وتوفير احتياجاتهم، من دون وجود ما يثبت تقصيرها أو انحرافها عن واجبات الحضانة، مشيرة إلى أن النفقات المقررة بالكاد تغطي أساسيات المعيشة. واستندت المحكمة في حيثياتها إلى أن دعوى الأب مجردة من الدليل، وأوضحت أن المدعي لم يقدم ما يثبت فعلاً تراجع دخله أو تغير مركزه المالي، وأن ما قدمه من مستندات لا يتضمن جديداً يمكن أن يؤسس عليه طلب إسقاط النفقة أو تخفيضها، كما ثبت أن الأب لايزال على رأس عمله، ويتقاضى راتباً شهرياً يزيد على 35 ألف درهم. وأكدت المحكمة أن المعونة الشهرية التي يحصل عليها الأبناء من جهة الدعم الاجتماعي لا تعفي الأب من التزامه القانوني بالنفقة، ولا تعد بديلاً عن مسؤوليته، كما أن الإقامة في بيت الجد لا تسقط وجوب أجر المسكن، ما لم يثبت أن الأم تتعمد الإخلال بشروط الحضانة، وهو ما لم يحدث. ورأت المحكمة أن للمدعي إذا أراد إثبات موقع الإقامة أن يطلب المعاينة عبر دائرة التنفيذ، وليس من خلال دعوى إسقاط النفقة، وأشارت إلى أن الأب ليس من حقه تتبع الحاضنة في تنقلاتها أو مراقبة أوجه إنفاقها، أو محاسبتها على كيفية التصرف في النفقات المحكوم بها. وفي دعوى مقابلة تقدمت بها الأم، وطالبت فيها بإلزام الأب باستقدام خادمة لرعاية الأطفال براتب شهري، رفضت المحكمة هذا الطلب أيضاً، واعتبرت أن إلزام الأب بهذا العبء المالي الجديد، إلى جانب النفقات الحالية، يشكل إرهاقاً لا مبرر له، رغم يساره الظاهر. وانتهت المحكمة إلى رفض الدعويين معاً، وألزمت الطرفين بالرسوم والمصروفات، وحكمت على الأب بمبلغ 200 درهم مقابل أتعاب المحاماة في الدعوى الأصلية. • المحكمة أكدت أن الإقامة في بيت الجد لا تُسقط وجوب أجر المسكن، ما لم يثبت أن الأم تتعمد الإخلال بشروط الحضانة، وهو ما لم يحدث.
عكاظ
منذ 5 أيام
- عكاظ
لماذا قررت محكمة مصرية حبس والدة «سفاح التجمع»؟
تابعوا عكاظ على أصدرت محكمة جنح الإسكندرية، في مصر، حكماً بسجن والدة المتهم المعروف إعلامياً بـ«سفاح التجمع»، كريم محمد سليم، لمدة 6 أشهر، وذلك لامتناعها عن تنفيذ حكم قضائي واجب النفاذ يقضي بتسليم حفيدها إلى والدته، لبنى غانم، طليقة المتهم. جاء هذا الحكم بعد أن رفعت الأم دعوى قضائية تتهم فيها الجدة بالإخلال بحقها القانوني في حضانة ابنها، مما أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقاً لتفاصيل القضية، احتفظت والدة المتهم بالطفل بعد سجن ابنها في قضية اتهامه بقتل ثلاث سيدات والتخلص من جثثهن في مناطق صحراوية بمحافظات القاهرة وبورسعيد والإسماعيلية. ورغم صدور حكم قضائي لصالح الأم يمنحها حق الحضانة، رفضت الجدة تسليم الطفل، مما دفع الأم إلى اللجوء إلى القضاء ورفع دعوى مباشرة ضدها. وأكدت المحكمة في حيثيات الحكم أن الجدة أخلّت صراحةً بواجب احترام الأحكام القضائية، معتبرةً أن امتناعها عن تنفيذ الحكم يُعد مخالفة قانونية جسيمة تستوجب العقوبة. أخبار ذات صلة المتهم، كريم محمد سليم، الذي أُطلق عليه لقب «سفاح التجمع»، يواجه حكماً بالإعدام شنقاً صدر عن محكمة جنايات القاهرة، وتم تأييده في الاستئناف برئاسة المستشار مدبولي كساب، بتهمة قتل ثلاث سيدات بعد تعذيبهن وإجبارهن على تعاطي مواد مخدرة. وقد أحيلت أوراق القضية إلى مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي، ومن المقرر أن تنظر محكمة النقض في الطعن المقدم من المتهم على الحكم يوم 15 مارس 2026، للبت في مدى صحة الإجراءات القانونية. وفي فيديو نُشر على منصة «تيك توك»، أعلنت لبنى غانم، طليقة «سفاح التجمع»، عن صدور الحكم بحبس والدة طليقها، معربةً عن ارتياحها لاستعادة حقها القانوني في حضانة ابنها. وأشارت إلى أن هذا الحكم يمثل خطوة نحو تحقيق العدالة في ظل التحديات التي واجهتها بعد انفصالها عن المتهم وقبل وقوع جرائمه.
