أحدث الأخبار مع #حلاوةروح


الدستور
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"حكيم" يبدأ تحضيرات ألبومه الغنائى الجديد
بدأ النجم حكيم تحضيرات ألبومه الغنائي الجديد، حيث يستمع حاليًا لعدد من الأغاني التي قد يتضمنها العمل المرتقب، والذي يتميز بتنوع موسيقي يجمع بين الطابع الدرامي والإيقاع الراقص، إلى جانب أنماط فنية مختلفة تهدف لإرضاء جميع الأذواق. حكيم يسجل ألبومه الجديد ومن المقرر أن يبدأ حكيم في تسجيل الأغاني خلال الأيام القليلة المقبلة، استعدادًا لطرح الألبوم على كل منصات التواصل الاجتماعي ومنصات الموسيقى. آخر أعمال حكيم وكانت آخر أعمال النجم حكيم هي أغنية "بتاع مصلحتك"، التي حققت نجاحًا كبيرًا على جميع المنصات الموسيقية، حيث حصدت أكثر من مليون وربع مشاهدة على "يوتيوب" منذ طرحها. الأغنية من كلمات عصام حجاج، وألحان تامر حجاج، وتوزيع محمد مصطفى، وتتميز بالطابع الشعبي المميز الذي ينسجم مع أسلوب حكيم الغنائي الحماسي والإيقاع السريع. ومن كلمات أغنية "بتاع مصلحتك": "عايز تبعد عادي براحتك.. أنا معجب جدًا بصراحتك.. ده أنا من أول مرة قابلتك.. عارف إن إنت بتاع مصلحتك.. لو مفكر إني هزعل وإن قلبي حزين عليك.. يبقى شكلك مش عارفني والشيطان ضاحك عليك". أشهر أغاني حكيم حكيم قدم العديد من الأغاني التي حازت على إعجاب جمهور واسع، ومن أبرز أغنياته: "الواد ده حلو"، "افرض"، "النار النار"، "السلامو عليكو"، و"ولا واحد ولا ميه". كما كان له حضور قوي في السينما، حيث شارك بالغناء في فيلم "حلاوة روح" مع الفنانة هيفاء وهبي، وقدّم أغنيته الشهيرة "حلاوة روح" التي أصبحت علامة فارقة في مشواره الفني. كما شارك في أوبريت "تسلم الأيادى" مع مجموعة من نجوم الغناء المصري. بالإضافة إلى ذلك، كان له دور في فيلم "الراقصة والسجان" عام 1992، وفيلم "الراقصة والسجان الجزء الثاني" عام 1993، كما شارك في فيلم "على سبايسى" عام 2005 مع الفنانة سمية الخشاب.


الدولة الاخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
هيفاء وهبي تسجل أغنيتين جديدتين وتستعد لتصوير 'مملكة' مع مصطفى شعبان
الإثنين، 12 مايو 2025 02:25 مـ بتوقيت القاهرة تصدّرت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وسط حالة من النشاط الفني تعيشها على أكثر من صعيد، حيث تستعد لطرح عدد من الأغاني الجديدة خلال الفترة المقبلة. هيفاء وهبى انتهت من تسجيل أغنية جديدة بعنوان "بس" من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب، وتوزيع عمرو الخضري، إلى جانب أغنية أخرى بعنوان "سوبر وومان" من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان أحمد البرازيلي، وتوزيع زووم. على الجانب السينمائي، تتحضّر هيفاء وهبي لتصوير فيلمها الجديد "مملكة" الذي تشارك في بطولته أمام الفنان مصطفى شعبان، والعمل من تأليف إيهاب بليبل، ويُخرجه عبد الوهاب السيد، الذي يعقد حاليًا جلسات عمل مكثفة مع فريق العمل لوضع اللمسات الأخيرة على التحضيرات قبل بدء التصوير خلال الفترة المقبلة. كما تنتظر هيفاء عرض فيلمها الجديد "ولاد المحظوظة"، الذي تقدم فيه دور فتاة لبنانية تأتي إلى مصر وتواجه سلسلة من المواقف. الفيلم من بطولة بيومي فؤاد، محمود الليثي، كريم عفيفي، نانسي صلاح، توني ماهر، سامي مغاوري، ومحمد الكيلاني، وهو من تأليف هيثم سعيد وإخراج مرقس عادل.يُذكر أن هيفاء وهبي حافظت على حضورها السينمائي خلال السنوات الأخيرة، بعد عودتها عام 2022 بفيلم "أشباح أوروبا" عقب غياب دام 8 سنوات منذ "حلاوة روح" (2014)، ثم شاركت في فيلم "رمسيس باريس" عام 2023، وواصلت مشوارها السينمائي بفيلم "ولاد المحظوظة" الذى انتهت من تصويره العام الماضى، وتستكمل تواجدها السينمائى بفيلم "مملكة" مع مصطفى شعبان.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
'بس' أغنية جديدة لـ هيفاء وهبى مع الشاعر عمرو المصرى والملحن سامر أبو طالب
الثلاثاء، 15 أبريل 2025 08:23 مـ بتوقيت القاهرة تستعد النجمة اللبنانية هيفاء وهبي لطرح أغنية جديدة بعنوان "بس" خلال الأيام القليلة المقبلة، عبر جميع منصات التواصل الاجتماعي والمنصات الموسيقية الرقمية. الأغنية من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب، وتوزيع عمرو الخضري، وتأتى ضمن سلسلة من الأعمال التي تحضّر لها هيفاء وهبي لتقديم محتوى موسيقى متجدد ومختلف لجمهورها. هيفاء وهبي استعادت نشاطها الفنى فى الأشهر الأخيرة، حيث انتهت من تسجيل أغنية جديدة بعنوان سوبر وومان من كلمات أحمد علاء الدين، وألحان أحمد البرازيلي، وتوزيع زووم، ومن المقرر أن يتم طرحها قريباً على يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة، وفى نفس الوقت تحضر للتواجد في الدراما والسينما خلال عام 2025. هيفاء وهبي تنتظرعرض فيلم ولاد المحظوظة هيفاء وهبي على مستوى السينما، تنتظر عرض فيلمها الجديد ولاد المحظوظة خلال الفترة المقبلة، ويشارك في بطولة الفيلم بيومي فؤاد، محمود الليثي، كريم عفيفي، نانسي صلاح، توني ماهر، سامي مغاوري، محمد الكيلاني، ومن تأليف هيثم سعيد وإخراج مرقس عادل، وتُجسد هيفاء وهبي خلال الأحداث شخصية فتاة لبنانية تأتي إلى مصر وتمر بالعديد من المواقف.هيفاء وهبي تستمر في التواجد السينمائي خلال السنوات الأخيرة خاصة بعدما عادت في عام 2022 إلى السينما بعد غياب 8 سنوات كاملة منذ بطولتها لفيلم "حلاوة روح" عام 2014، حيث قدمت هيفاء فيلم "أشباح أوروبا" عام 2022، وعُرض لها العام الماضي "2023" فيلم "رمسيس باريس"، وفي هذا العام تواصل التواجد بفيلم "ولاد المحظوظة".


المغرب اليوم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
سقف المسموح في الدراما!
أتابع ما يتناثر هنا وهناك عن حال الدراما، عدد الغاضبين يشكل الأغلبية، والغضب ليس فقط بسبب ما يشاهدونه على الشاشة، ولكن من لم يشارك اعتبر أن الأجواء صارت مواتية لكى يوجه ضربة موجعة لمن يعتقد أنهم أغلقوا أمامه باب التواجد والرزق، وهكذا أتابع أحيانًا حالة من التشفى تعلن بوضوح عن نفسها، وبالمناسبة الغضب يشكل طوال تاريخ الدراما والفن عمومًا النسبة الأكبر، طوال الزمن ستجد كلمة (أزمة) مرادفة للإبداع وكأنها (الشىء لزوم الشىء)، ألقِ فقط نظرة سريعة على الأرشيف تتأكد أن عدد الندوات واللجان التى انتهت بتوصيات صارت هى العنوان الأكثر تكرارًا، ولم يتم تنفيذ ولا توصية. المطالبة بالمنع إحدى الأوراق التى كثيرًا ما استخدمناها، ربما كان هذا ممكنًا فى الماضى، الزمن تجاوز حاليًا هذا السلاح، لو أغلقت الباب سيدخل إليك لا محالة من الشباك. علينا أن نحمى أنفسنا بإبداع موازٍ. الردىء والاستهلاكى يشكل الأغلبية كان ولايزال وسيظل. أتذكر قبل ١١ عامًا تمت مصادرة فيلم (حلاوة روح) بطولة هيفاء وهبى، بحجة أنه ينتهك قيم المجتمع، وتم رفعه من دور العرض، وعقد رئيس الوزراء الأسبق المهندس إبراهيم محلب ندوة فى مكتبه، أغلب الحضور نجوم ومنتجون وكتاب قرروا المزايدة على الدولة والمطالبة بمزيد من التشدد، رغم أن الفنان المفروض أن يطالب بفتح الباب، قلت فى الاجتماع «طوال التاريخ لدينا تلك الثنائية أم كلثوم تغنى (الأطلال) وأحمد عدوية يغنى (السح الدح امبوه)، عبدالوهاب يردد (من غير ليه) متسائلًا عن أسباب وجودنا فى الدنيا، بينما حمدى باتشان يجيب بأن السر هو (الاساتوك ده/ إللى ماشى يتوك ده)، هذه هى شريعة الحياة الفنية، فما هو الجديد أو المختلف؟». أتذكر قبل نحو ١٠ سنوات أن المجلس الأعلى للإعلام أقام مسابقة لكل من يعثر على كلمة بذيئة فى دراما رمضان، يتقدم بها والمكافأة كانت تصل إلى ١٠ آلاف جنيه، لم يفز أحد، لأن فى نفس اللحظة تلقى المجلس مئات من المكالمات، ولم يكن من العدالة أن يمنح متسابقًا واحدًا الجائزة، كما أن توزيعها على هذا العدد الضخم من الفائزين سيفقدها قيمتها. كانت هناك أيضًا تعليمات أقرها المجلس أطلق عليها (كود) أخلاقى، وأتذكر أن عادل إمام فى مداخلة تليفونية هاجم هذا (الكود) فى برنامج (التاسعة مساء) للراحل الصديق وائل الإبراشى وتنبأ بسقوطه، وهو ما حدث بالفعل. من الممكن أن توضع استراتيجية للإعلام الدرامى والبرامجى، فقط خطوط عريضة، ولكن الإبداع وتهيئة مناخ المسموح هو فقط الحل. قد يتصور البعض أن المأزق مثلًا مسلسلات يخرجها محمد سامى، ونتجاهل أنها ليست المرة الأولى، وأن هذا النوع من الأعمال الدرامية التى تلعب ع المكشوف لها جمهورها، وأن الحكاية ليست مجرد تيمة شعبية، والدليل أن سامى على مدى أكثر من عشر سنوات متتالية يحقق نجاحًا. أعلن سامى على صفحته توقفه عن الدراما، وهو قرار سبق له أن صرح به فى مهرجان (البحر الأحمر)، ديسمبر الماضى، قائلًا: (لدىَّ التزامات وتعاقدات أنهيها الآن، حتى أتفرغ بعدها للسينما). سامى يقدم أعمالًا ميلودرامية لها جمهورها ولديه تركيبة حققت نجاحًا منذ سنوات، مليئة بالمبالغات فى كل شىء وأنت كمتلقٍ لا تحكم عليها بالمنطق فهى تتجاوز المنطق. لا أتصور أن ينال عمل فنى من وطن أو يسىء لسمعته، الأفلام الأمريكية تقدم فسادًا وعصابات وقتل ومافيا، فى كل الولايات الأمريكية، ولم تُتهم بالإساءة للشعب الأمريكى.


العرب اليوم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
سقف المسموح في الدراما!
أتابع ما يتناثر هنا وهناك عن حال الدراما، عدد الغاضبين يشكل الأغلبية، والغضب ليس فقط بسبب ما يشاهدونه على الشاشة، ولكن من لم يشارك اعتبر أن الأجواء صارت مواتية لكى يوجه ضربة موجعة لمن يعتقد أنهم أغلقوا أمامه باب التواجد والرزق، وهكذا أتابع أحيانًا حالة من التشفى تعلن بوضوح عن نفسها، وبالمناسبة الغضب يشكل طوال تاريخ الدراما والفن عمومًا النسبة الأكبر، طوال الزمن ستجد كلمة (أزمة) مرادفة للإبداع وكأنها (الشىء لزوم الشىء)، ألقِ فقط نظرة سريعة على الأرشيف تتأكد أن عدد الندوات واللجان التى انتهت بتوصيات صارت هى العنوان الأكثر تكرارًا، ولم يتم تنفيذ ولا توصية. المطالبة بالمنع إحدى الأوراق التى كثيرًا ما استخدمناها، ربما كان هذا ممكنًا فى الماضى، الزمن تجاوز حاليًا هذا السلاح، لو أغلقت الباب سيدخل إليك لا محالة من الشباك. علينا أن نحمى أنفسنا بإبداع موازٍ. الردىء والاستهلاكى يشكل الأغلبية كان ولايزال وسيظل. أتذكر قبل ١١ عامًا تمت مصادرة فيلم (حلاوة روح) بطولة هيفاء وهبى، بحجة أنه ينتهك قيم المجتمع، وتم رفعه من دور العرض، وعقد رئيس الوزراء الأسبق المهندس إبراهيم محلب ندوة فى مكتبه، أغلب الحضور نجوم ومنتجون وكتاب قرروا المزايدة على الدولة والمطالبة بمزيد من التشدد، رغم أن الفنان المفروض أن يطالب بفتح الباب، قلت فى الاجتماع «طوال التاريخ لدينا تلك الثنائية أم كلثوم تغنى (الأطلال) وأحمد عدوية يغنى (السح الدح امبوه)، عبدالوهاب يردد (من غير ليه) متسائلًا عن أسباب وجودنا فى الدنيا، بينما حمدى باتشان يجيب بأن السر هو (الاساتوك ده/ إللى ماشى يتوك ده)، هذه هى شريعة الحياة الفنية، فما هو الجديد أو المختلف؟». أتذكر قبل نحو ١٠ سنوات أن المجلس الأعلى للإعلام أقام مسابقة لكل من يعثر على كلمة بذيئة فى دراما رمضان، يتقدم بها والمكافأة كانت تصل إلى ١٠ آلاف جنيه، لم يفز أحد، لأن فى نفس اللحظة تلقى المجلس مئات من المكالمات، ولم يكن من العدالة أن يمنح متسابقًا واحدًا الجائزة، كما أن توزيعها على هذا العدد الضخم من الفائزين سيفقدها قيمتها. كانت هناك أيضًا تعليمات أقرها المجلس أطلق عليها (كود) أخلاقى، وأتذكر أن عادل إمام فى مداخلة تليفونية هاجم هذا (الكود) فى برنامج (التاسعة مساء) للراحل الصديق وائل الإبراشى وتنبأ بسقوطه، وهو ما حدث بالفعل. من الممكن أن توضع استراتيجية للإعلام الدرامى والبرامجى، فقط خطوط عريضة، ولكن الإبداع وتهيئة مناخ المسموح هو فقط الحل. قد يتصور البعض أن المأزق مثلًا مسلسلات يخرجها محمد سامى، ونتجاهل أنها ليست المرة الأولى، وأن هذا النوع من الأعمال الدرامية التى تلعب ع المكشوف لها جمهورها، وأن الحكاية ليست مجرد تيمة شعبية، والدليل أن سامى على مدى أكثر من عشر سنوات متتالية يحقق نجاحًا. أعلن سامى على صفحته توقفه عن الدراما، وهو قرار سبق له أن صرح به فى مهرجان (البحر الأحمر)، ديسمبر الماضى، قائلًا: (لدىَّ التزامات وتعاقدات أنهيها الآن، حتى أتفرغ بعدها للسينما). سامى يقدم أعمالًا ميلودرامية لها جمهورها ولديه تركيبة حققت نجاحًا منذ سنوات، مليئة بالمبالغات فى كل شىء وأنت كمتلقٍ لا تحكم عليها بالمنطق فهى تتجاوز المنطق. لا أتصور أن ينال عمل فنى من وطن أو يسىء لسمعته، الأفلام الأمريكية تقدم فسادًا وعصابات وقتل ومافيا، فى كل الولايات الأمريكية، ولم تُتهم بالإساءة للشعب الأمريكى. تهيئة المناخ لتقديم فن موازٍ واتساع هامش المسموح، وتطبيق التصنيف العمرى، تلك هى فقط أسلحة المواجهة!!.