logo
#

أحدث الأخبار مع #حلس

"صباح الخير يا مصر" يناقش حقوق الجار في الإسلام
"صباح الخير يا مصر" يناقش حقوق الجار في الإسلام

بوابة ماسبيرو

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

"صباح الخير يا مصر" يناقش حقوق الجار في الإسلام

استضاف برنامج (صباح الخير يا مصر) الشيخ إبراهيم حلس مدير إدارة الشئون الدينية بالجامع الأزهر الشريف، حيث سلط الضوء على أهمية حسن الجوار في الإسلام، أكد الشيخ إبراهيم أن الإسلام رفع من شأن الجار وجعل الإحسان إليه من أساسيات الإيمان، مستشهداً بقوله تعالى في سورة النساء:"وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ". تناول الشيخ حلس خلال حديثه العديد من الأحاديث النبوية التي تؤكد مكانة الجار؛ منها قول النبي صلى الله عليه وسلم:"ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه"، وقوله:"والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن! من لا يأمن جاره بوائقه"، كما ذكر حديث أبي ذر الغفاري حيث أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بإطعام الجيران. كما ناقش مفهوم الصبر على أذى الجار، مشيراً إلى أن الإسلام يحث على التحمل مع الأخذ بأسباب حل المشكلات بحكمة، وحذَّر الشيخ من إهمال الجار في المجتمعات الحديثة، مؤكداً أهمية تعليم الأطفال قيم حسن الجوار منذ الصغر. اختتم الشيخ حلس حديثه بتوجيه نصيحة بالحرص على كسب ود الجيران، مؤكداً أن حسن الجوار طريق إلى الجنة. يذاع برنامج (صباح الخير يا مصر) يومياً على شاشة على شاشة قناة مصر الأولى في تمام الساعة السابعة صباحًا.

فضل قيام ليلة القدر والعشر الأواخر من رمضان
فضل قيام ليلة القدر والعشر الأواخر من رمضان

بوابة ماسبيرو

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

فضل قيام ليلة القدر والعشر الأواخر من رمضان

أكد الشيخ إبراهيم السيد حلس مدير إدارة الشئون الدينية بالجامع الأزهر أهمية اغتنام ليالي العشر الأواخر من رمضان، خاصةً الليالي الوترية، التماسًا لليلة القدر المباركة التي ذكرها الله في القرآن الكريم ووصفها بأنها خير من ألف شهر، موضحًا أن من قام هذه الليلة إيمانًا واحتسابًا، أي تصديقًا بوعد الله وطلبًا لثوابه، غُفر له ما تقدم من ذنبه. وأشار الشيخ حلس في حواره مع برنامج (صباح الخير يا مصر) إلى أن ليلة القدر تتميز بمضاعفة الأجر والثواب، وأن عطاء الله فيها لا حدود له، وحث المسلمين على الاجتهاد في العبادة والدعاء في هذه الليالي المباركة، والإكثار من التوبة والاستغفار، ورد الحقوق إلى أصحابها. كما ذكر مدير إدارة الشئون الدينية بالجامع الأزهر خمسة فضائل عظيمة خص الله بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان، وهي: نظر الله إلى خلقه في أول ليلة، ومن نظر الله إليه لا يعذبه، خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، استغفار الملائكة للصائمين في كل يوم وليلة، تزيين الجنة لعباد الله، مغفرة الله للصائمين في آخر ليلة من رمضان. وشدد الشيخ حلس على ضرورة الاجتهاد في العبادة والدعاء في العشر الأواخر من رمضان، والحرص على إحياء جميع الليالي الوترية، حتى لا يفوت المسلم فضل هذه الليلة العظيمة. ودعا إلى اغتنام هذه الفرصة الثمينة لنيل الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى. يعرض برنامج (صباح الخير يا مصر) يوميًا على القناة الأولى المصرية.

الشيخ إبراهيم حلس يقدم نصائح لإصلاح القلوب ونيل الأجر في رمضان
الشيخ إبراهيم حلس يقدم نصائح لإصلاح القلوب ونيل الأجر في رمضان

بوابة ماسبيرو

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

الشيخ إبراهيم حلس يقدم نصائح لإصلاح القلوب ونيل الأجر في رمضان

أكد الشيخ إبراهيم حلس، مدير إدارة الشؤون الدينية بالجامع الأزهر أهمية اغتنام شهر رمضان المبارك لنيل الحسنات، ومغفرة الذنوب. قدَّم الشيخ حلس في لقائه مع برنامج (صباح الخير يا مصر) مجموعة من النصائح القيمة لتحقيق ذلك؛ فحث على ضرورة التعرض لنفحات رحمة الله وذلك بالإكثار من الطاعات والعبادات مثل الصلاة، والقيام، والدعاء، وإصلاح القلوب وتطهيرها من الذنوب والمعاصي، والأمراض كالحقد والحسد والبغضاء، والتي تعتبر من أهم أسباب الغيبة والنميمة. وشدد مدير إدارة الشؤون الدينية على أهمية ملء القلب بالإيمان والتقوى، وأن يكون اللسان رطبًا بذكر الله تعالى، وأن يتحدث الإنسان بالخير فقط، والتحلي بالأخلاق الحميدة، والابتعاد عن الغيبة والنميمة، وإن كانت لا تبطل الصيام، إلا أنها تنقص من أجره وقد تمحوه بالكامل، ووجوب حفظ اللسان عن قول الزور. ودعا إلى الإسراع بالتوبة إلى الله تعالى، وحث على الاهتمام بالأسرة من ناحية الأدب وتحفيظ القرآن الكريم، وزيادة الأعمال الصالحة من إطعام الطعام، وقضاء حوائج المسلمين، وقيام الليل، وقراءة القرآن الكريم. يعرض برنامج (صباح الخير يا مصر) يوميًا على القناة الأولى المصرية.

فلسطينيون لـ"الدستور": نستقبل رمضان على أنقاض الأحزان.. وسنصلى بالشوادر والخيام
فلسطينيون لـ"الدستور": نستقبل رمضان على أنقاض الأحزان.. وسنصلى بالشوادر والخيام

الدستور

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

فلسطينيون لـ"الدستور": نستقبل رمضان على أنقاض الأحزان.. وسنصلى بالشوادر والخيام

على الرغم من الآلام والأحزان، إلا أن أهالي غزة الآن يستقبلون شهر رمضان المبارك فاقدين ذويهم وأقاربهم، يستقبلونه على أنقاض أحزانهم وأوجاعهم. أمجد الشوا: رمضان في غزة شاهد على إرادة الحياة لدى الفلسطينيين بداية قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية: مع قدوم شهر رمضان المبارك، يواجه قطاع غزة أوضاعًا إنسانية كارثية في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي وآثار الحرب المدمرة. وأضاف الشوا، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، رغم الدعوات المتكررة لزيادة المساعدات، لا تزال الكميات التي تدخل القطاع بالكاد تغطي احتياجات 50% من السكان، مما يضاعف معاناة الأهالي الذين يعيشون في ظلام دامس بسبب انقطاع التيار الكهربائي منذ بداية العدوان، وانهيار شبه كامل للمنظومة الطبية. وأكد الشوا أن الاحتلال الإسرائيلي يفرض قيودًا شديدة حتى في حال وقف إطلاق النار، حيث يقيد دخول المساعدات، بما في ذلك المواد الغذائية والمياه، في وقت تتزايد فيه الاحتياجات الأساسية مع حلول رمضان. وعلى الرغم من هذه الظروف الصعبة، يصر الشعب الفلسطيني على البقاء والصمود، متمسكًا بممارسة طقوس الشهر الفضيل رغم الدمار الذي طال معظم المساجد، مما سيُقيّد أداء الشعائر الدينية. وأوضح الشوا أن المنظمات الأهلية والمؤسسات الإغاثية تكثف جهودها لزيادة كميات الوجبات التي ستُقدم خلال رمضان، سواء لوجبات الإفطار أو السحور، مع العمل على تعزيز إنتاج المياه الصالحة للشرب وإيصالها للعائلات في الأحياء المدمرة. وأضاف الشوا أنه سيقام المزيد من النقاط الطبية لتقديم الخدمات الصحية، خاصة في ظل انهيار المستشفيات ونقص الأدوية والمستلزمات الطبية. وتابع الشوا: "ورغم استمرار الحصار، هناك مساعٍ لزيادة إنتاج الخبز وتوزيعه على نطاق أوسع، إلا أن منع الاحتلال دخول مستلزمات تشغيل المخابز الجديدة يُشكل عائقًا كبيرًا. ومع ذلك، تقرر زيادة أعداد التكيات والمطابخ المجتمعية لتعويض النقص، في محاولة لتوفير الحد الأدنى من الأمن الغذائي للسكان خلال الشهر المبارك". وشدد الشوا على أن سكان غزة يعتمدون بشكل شبه كامل على المساعدات الخارجية، خاصة بعد الدمار الهائل الذي لحق بالبنية الاقتصادية والاجتماعية. ومع قدوم رمضان، يُتوقع التركيز على توفير الاحتياجات الأساسية مثل الطعام والمياه، إلى جانب بعض المستلزمات الرمضانية الخاصة كالحلويات التقليدية، في محاولة لتخفيف معاناة السكان ومنحهم بصيص أمل وسط الألم المستمر. واختتم الشوا تصريحاته قائلا: "في ظل هذه التحديات، يبقى رمضان في غزة شاهدًا على إرادة الحياة لدى الفلسطينيين، الذين يُصرون على التمسك بكرامتهم وهويتهم الدينية، رغم الجراح والدمار، منتظرين يومًا تُكسر فيه القيود، وتُفتح الأبواب أمام الحرية والحياة الكريمة". حلس: رمضان هذا العام أفضل كثيرًا في غزة فيما قالت الدكتورة راوية حلس عميدة كلية غزة، والمسئولة عن مركز الإيواء بخان يونس، الوضع الحالي في غزة مع قدوم شهر رمضان المبارك لا يوجد به وجه مقارنة مع الأعوام السابقة لأهالي غزة في استقبال الشهرالفضيل. وأضافت حلس، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن رمضان الحالي أفضل كثير جدا من رمضان الماضي، حيث شهد شهر رمضان الماضي حرب ودمار وموت وخراب وقت تحضير الفطار العام الماضي كان هناك آلاف الشهداء والجرحى وقت الإفطار. وتابعت حلس: "رمضان هذا العام أفضل كثيرًا من العام الماضي فعلى الأقل جاء رمضان الحالي دون دمار أو قصف أو قتل جاءوقت هدنة نتمنى من الله تعالى أن تدوم وتستمر". وتابعت حلس: "جاء رمضان بتوتر وقلق وألم وأمل بنفس الوقت بأن نتعايش مع الوضع الحالي، شخصيا أنا عندي ألم ومرارة وقهر وظلم بقلبي وبقلب أهالي كثيرة، بنيت منزلي وربيت أولادي بشقى وتعب العمر كله، والآن دون بيت وسوف أقضى رمضان بخيمة فهي مرارة كبيرة جدا داخلي، لا توجد عزومات لأولادي وأحفادي في بيتنا الواسع الكبير، نحن الآن 9 بخيمة ولا توجد أدوات ولا مستلزمات لا غاز ولا يوجد مجال لاستقبال ضيوف في رمضان أن تحضير الطعام كما السابق، نفقد هذاالعام لمة رمضان". وحول الأوضاع الحالية وأسعار السلع والخدمات، قالت حلس: "الأسعار في متناول الكثير والكثير من الموظفين وليس في متناول منفقد عمله وخاصة أصحاب المهن الحرة والباعة، ولكن الناس موجودة بالأسواق يشتروا بعض الاحتياجات الأساسية من خلال التطبيق لعدم توفر أموال نقدية". وأكدت حلس أن الأهالي في غزة مصرين ومصممين على استقبال شهر رمضان كما يجب أن تستقبله بالعبادة والتراويح والصلوات، وبسبب تدمير المساجد كافة، تجمع الأهالي بالخيام وصنعوا مساجد من الشوادر في ساحات واسعة لاستقبال صلاة التراويح، نحن مستمرين في التعليم والطاعة والعبادة ومساعدة الناس والأهالي وباقون على أرضنا رغم الآلام والأوجاع والدمار". أحمد خطاب: نستقبل رمضان في غزة بدون مقومات حياة من جانبه، قال أحمد خطاب مواطن فلسطيني من قطاع غزة، بلا أدنى مقومات للحياة نستقبل شهر رمضان المبارك ونحن في حالة صعبة من اليأس والفقد والإحباط ونتساءل كيف لنا أن نواجه كل تلك الصعوبات والتحديات ومن داخل خيمة ومن حولنا دمار وخراب في هذا الشهر الكريم كيف لنا أن نستقبل هذا الشهر وقد فقدنا أحبة لنا كانوا أنس بيننا وكنا بهم سعداء. وأضاف خطاب، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن حالة الفقر التي يعيشها الآن قطاع غزة لم تمر من قبل بهذا الشكل على سكانها فهم الآن يعانون من نقص في الغذاء والدواء ومياه الشرب وزد على هذا أنهم بلا مأوي يقيهم برد الشتاء وأمطاره حيث أنه لطالما كان لأهل غزة طقوسا في استقبال هذا الشهر الفضيل وكان الجميع يلامس هذه الطقوس في الشوارع والبيوت والطرقات من خلال تعليق حبال الزينة والتجمع على موائد الرحمة وغيرها الكثير من المظاهر. وتابع خطاب: "اليوم غزة حزينة فكل شوارعها قد دمرت ومساكنها قد هدمت ورحل الكثير من أبناءها ليخلف حسرة وألم في قلوب أهاليهم ولكنها حكمة الله وقدره ولن يكون أمامهم الا التسليم والرضى وهم الآن يستقبلون هذا الشهر بدعوات أن يتمم الله جهود الأخوة الأشقاء في قيادة مصر الحكيمة ودولة قطر بأن تستمر هذه الهدنة ويتوقف شلال الدم وتدخل المساعدات الي قطاع غزة وسيبقى أهل غزة صامدون على أرضهم ضد كل محاولات التهجير وسيكونون سندا لقيادة مصر في رفض مثل هذا المشروع الذي يكمل مشهد الإبادة، والذي ترفضه كل الأعراف والمواثيق الدولية. وأكد خطاب أن التحدي كبير أمام أهل غزة والأوضاع صعبة ولكنهم لطالما سطروا أعظم آيات الصمود والكبرياء والثبات وطالما كانت الكلمات عاجزة أمام وصفها ولكنها أيام وتمضي فكل عام وانتم بألف خير يا أهل غزة وكل عام والأمة العربية بألف خير أدام الله علينا بركات هاذا الشهر وغلفه بالأمن والأمان والاستقرار على كل شعوبنا العربية. حجاج: نفتقد طقوس رمضان بسبب تدمير غزة فيما قال عبدالهادي حجاج من حي الشجاعية، رمضان هذا العام في غزة بالتأكيد في ظل وقف إطلاق النار فيه طمأنينة خاصة لأطفالنا مع صعوبة الحياة ومعاناة توفير أدنى متطلبات الحياة والوجع الأكبر فقد الأحباب وفقدان البيوت التي كانت دفء لأصحابها في الشهر الفضيل. وأضاف حجاج في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن رمضان في غزة شهر فيه كثير من الطقوس الخاصة بأهل غزة وعقب الحرب نفتقدها مع أطفالنا لكن ما في أمامنا خيارات غير التعايش وتوفير لو القليل من الأشياء لأطفالنا ضحايا الحرب بكل تفاصيلها، ونرجو من الله أن يمر الشهر الكريم على غزة دون قتل وموت ونزف ويأتي العيد وتكون الحرب انتهت دون رجعة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store