أحدث الأخبار مع #حلفشمالالأطلسيالناتو


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
في غياب أمريكا.. «الناتو» يستعرض قدراته قرب حدود روسيا
يجري آلاف الجنود من فنلندا والسويد وبريطانيا مناورات في أجواء متجمدة على مقربة من الدائرة القطبية الشمالية، وسط سياق عالمي صعب. وبحسب مجلة "نيوزويك" الأمريكية، تجري المناورات المشتركة "الضربة الشمالية 125" في منطقة روفاييارفي الفنلندية، أكبر ساحة تدريب عسكري بأوروبا، والتي تبعد نحو 112 كيلومتراً عن الحدود الروسية، بمشاركة أكثر من 6000 جندي، معظمهم فنلنديون. خلال التدريبات، تركز الجهود على تنسيق استخدام المدفعية والطائرات المسيرة في سيناريوهات قتال واقعية. كما استعرضت القوات السويدية مدافعها بعيدة المدى، بينما اختبر البريطانيون تقنيات الاستطلاع الجوي. وشكل انضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو" في 2022 تحولاً جيوسياسياً بارزاً، بعد عقود من الحياد. ففنلندا، التي تتشارك مع روسيا أطول حدود برية في أوروبا (أكثر من 1300 كم)، تحمل ذاكرة تاريخية مركبة؛ إذ كانت جزءاً من الإمبراطورية الروسية حتى عام 1917. أما السويد، فكانت آخر دولة إسكندنافية تعلن حيادها منذ 1814. لكن العملية الروسية في أوكرانيا دفعت البلدين إلى تغيير استراتيجيتهما، مما أثار احتجاجات موسكو التي تعتبر التوسع الغربي "تهديداً وجودياً". مخاوف من تراجع أمريكي في خلفية المشهد، تتصاعد المخاوف من تحول السياسة الأمريكية تحت إدارة دونالد ترامب، الذي أعلن مراراً نيته تقليل الالتزامات العسكرية الأمريكية بأوروبا والتركيز على الصين. ورغم تأكيد السفير الأمريكي لدى "الناتو"، ماثيو ويتيكر أن "لا قرارات نهائية"، إلا أن غياب واشنطن عن المناورات الحالية، رغم مشاركتها السابقة في تدريبات أخرى، يثير التساؤلات. وقال مسؤول أوروبي رفيع المستوى، فضل عدم الكشف عن هويته، لــ"نيوزويك": "نحتاج إلى معرفة ما ستحتفظ به أمريكا في أوروبا، وما علينا تعويضه.. الوضع غير واضح". في المقابل، تكشف صور الأقمار الصناعية عن توسع روسيا في بناء منشآت عسكرية جديدة قرب الحدود الفنلندية، في إطار خطة طويلة الأمد لتعزيز الوجود بالقرب من دول "الناتو"، وفقاً لتحليل صحيفة "نيويورك تايمز". من جهتها، بدأت فنلندا في فبراير/ شباط 2023 تشييد سياج حدودي فولاذي بطول 200 كم، مزود بأنظمة مراقبة متطورة، ومن المتوقع اكتماله بحلول 2026. في المقابل، يُحذّر مسؤولون أوروبيون من أن أي اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا قد يسمح لروسيا بإعادة نشر مئات الآلاف من الجنود نحو حدود "الناتو". aXA6IDkyLjExMy4xMzMuNDgg جزيرة ام اند امز AU


ليبانون 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
الناتو: هجمات روسيا الأخيرة على أوكرانيا تعقد محادثات السلام
قال أمين عام حلف شمال الأطلسي" الناتو" مارك روته إن هجمات روسيا الأخيرة على أوكرانيا تُعقد المحادثات التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى وقف إطلاق النار وسلام دائم. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده روته الثلاثاء، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مدينة أوديسا. وأدان روته الهجمات التي شنتها روسيا مؤخرا على مبان سكنية ومستشفى في أوديسا والهجوم الصاروخي الذي أسفر عن مقتل أكثر من 30 شخصا بمدينة سومي. وقال أمين عام الحلف إن روسيا لديها "عادة استهداف البنية التحتية المدنية"، مضيفا بالقول: "باختصار هذا أمر مروع". وأكد عزم الناتو دعم أوكرانيا، مشيرا إلى الدعم السياسي والعسكري المستمر وخاصة تدريب الجنود الأوكرانيين وتزويد كييف بالذخيرة. وأردف: "في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025 وحده، تعهد حلفاء الناتو بتقديم أكثر من 20 مليار يورو كمساعدات أمنية لأوكرانيا"، مؤكداً أن الحلف يقف إلى جانب كييف وأن دعمه لها سيستمر. (الاناضول)


البوابة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
الناتو يعتزم تطوير قدراته في مجال الأمن السيبراني
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، مارك روته، إن الحلف يعمل حاليًا على تعزيز جاهزية قواتنا، وتحديث معداتنا، وتوسيع شراكاته الدولية، بالإضافة إلى تركيزه على تطوير قدراته في مجالات مثل الأمن السيبراني والتصدي للهجمات الهجينة. مقترح أمريكي برفع هدف الإنفاق الدفاعي للناتو 5% وأضاف 'روته' -في جانب من حوار أجرته معه 'البوابة نيوز'- أن الناتو يدرك أهمية تعزيز قدراته الدفاعية، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة الامريكية قد اقترحت رفع هدف الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، موضحًا أنه أثناء مناقشة هذا المقترح أكد أعضاء الناتو ضرورة التزامهم بمسؤولياتهم لضمان الأمن الجماعي للدول الأعضاء. وكان وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" قد اجتمعوا اليوم لمناقشة الاستعدادات المستمرة للقمة التي ستنعقد في لاهاي، في أواخر يونيو المقبل، حيث تبادلوا وجهات النظر حول كيفية الحفاظ على الزخم في زيادة إنفاقهم الدفاعي، وكيفية تجديد الإنتاج الصناعي الدفاعي. وتبادل وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" وجهات النظر حول الدعم المستمر لأوكرانيا، وكيفية مواصلة تطوير التعاون الراسخ في القضايا ذات الاهتمام المشترك في مجالات متعددة مع شركائهم من منطقة المحيطين الهندي والهادئ منهم أستراليا، واليابان، ونيوزيلندا، وكوريا الجنوبية. وتطرق وزراء خارجية الناتو لإدراكهم بأن عدم الاستقرار والصراع في الجوار الجنوبي كالشرق الأوسط وأفريقيا على أمنهم، حيث أكدوا أنهم يسعون إلى تعزيز الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وإفريقيا، مما يُسهم في السلام والازدهار.


العربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
تعزيز القدرات الدفاعية على طاولة وزراء خارجية الناتو اليوم
يجتمع وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، اليوم الخميس، لمناقشة تعزيز القدرات الدفاعية للحلف، وسط ضغوط متزايدة من الولايات المتحدة على الحلفاء الأوروبيين لزيادة إنفاقهم الدفاعي، بالإضافة إلى التعامل مع "التهديد" الذي تمثله روسيا. وقبيل الاجتماع الذي يستمر يومين، شدد الأمين العام للناتو مارك روته على أن اللقاء يأتي في "وقت حاسم للغاية لأمننا المشترك، حيث تواجهنا تحديات كبيرة لا يمكن لأي منا تحملها بمفرده". وأشار روته إلى أن الحلفاء تعهدوا بالفعل بتقديم أكثر من 20 مليار يورو (21.6 مليار دولار) مساعدات أمنية لأوكرانيا في عام 2025، لكنه حذر من أن "التهديد الذي نواجهه من روسيا لا يزال قائما". وعلى الرغم من أن حلفاء الناتو يسعون جاهدين لتشكيل جبهة موحدة في مواجهة الزحف الروسي في أوكرانيا، تعرضت هذه الجهود للتقويض خلال الأسابيع الأخيرة من قبل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي سعيها للتوصل إلى اتفاق سلام سريع، اقترحت واشنطن أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى الناتو وتقدم تنازلات إقليمية، ومن المتوقع أن يطرح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو هذا الموقف خلال الاجتماع في بروكسل. كما من المقرر أن يحضر الاجتماع كل من وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها، ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بالإضافة إلى شركاء الناتو في منطقة المحيطين الهندي والهادي. وفي قمة قادة الناتو المقررة في يونيو(حزيران) المقبل، من المتوقع أن يقرر الحلف زيادة هدف الإنفاق الدفاعي من الحد الأدنى الحالي البالغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي.


الشرق السعودية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
خلال زيارة للجزيرة..رئيسة وزراء الدنمارك: أميركا لن تسيطر على جرينلاند
قالت رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لن تسيطر على جرينلاند، وذلك بعد وصولها إلى الجزيرة في زيارة تستغرق 3 أيام. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب طرح ترمب فكرة الاستحواذ على جرينلاند، مشيراً إلى إمكانية استخدام القوة العسكرية لتحقيق هذا الهدف، ما أثار ردود فعل غاضبة في الدنمارك والجزيرة التابعة لها والواقعة بين المحيط المتجمد الشمالي والمحيط الأطلسي. ورغم أن ترمب طرح الفكرة خلال ولايته الأولى، لكنه ركّز عليها بشدة في ولايته الحالية، في حين أظهرت استطلاعات الرأي أن جميع سكان جرينلاند تقريباً يعارضون الانضمام إلى الولايات المتحدة. وخلال زيارة قاعدة عسكرية أميركية شمال جرينلاند قبل أيام رفقة زوجته، اتهم نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس الدنمارك بالتقصير في الحفاظ على أمن الجزيرة ذات الموقع الاستراتيجي، معتبراً أن الولايات المتحدة ستحميها على نحو أفضل. وقال فانس: "الدنمارك أهملت الاستثمار في البنية الأمنية لهذا الإقليم.. هذا يجب أن يتغير، وبسبب أن الأمر لم يتغير، فإن سياسة ترمب تجاه جرينلاند لم تتغير، هي سياسة متسقة مع ولايته الأولى، عندما شهدنا استثماراً كبيراً في أمن القطب الشمالي، وسيستمر ذلك خلال السنوات الأربع المقبلة". محادثات أميركية دنماركية من المتوقع أن يجري وزيرا خارجية الدنمارك والولايات المتحدة، الخميس، أول محادثات دبلوماسية رفيعة المستوى بين البلدين، منذ إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترمب في يناير الماضي، وتعهده بـ"السيطرة" على جزيرة جرينلاند التابعة لها، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". ونقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن مصادر مطلعة قولها إن وزيريْ خارجية الدنمارك لارس لوك راسموسن، والولايات المتحدة ماركو روبيو، سيلتقيان على هامش اجتماع وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، الذي يبدأ الخميس، وذلك وسط نشاط دبلوماسي مكثف من كلا الجانبين، فيما يتعلق بمنطقة القطب الشمالي. ويأتي الاجتماع المقرر، الذي أكدت المصادر إمكانية إلغاؤه، بسبب توتر العلاقات بين كوبنهاجن وواشنطن، بالتزامن مع زيارة مته فريدريكسن إلى الإقليم الذي يتمتع بالحكم الذاتي. وإذا بسطت الولايات المتحدة سيادتها على هذه الجزيرة الدنماركية، ستسيطر بذلك على ممرات شحن رئيسية ومعادن أرضية نادرة غير مستغلة، وموارد طاقة قد تُغيّر هيكل التجارة العالمية. ولدى الولايات المتحدة قاعدة عسكرية في جرينلاند، كانت تعرف سابقاً باسم قاعدة ثول الجوية (Thule Air Base)، والمعروفة الآن باسم "بيتوفيك" الفضائية (Pituffik Space Base)، وهي واحدة من أهم المواقع العسكرية الاستراتيجية في العالم. ويتمركز نحو 150 فرداً من القوات الجوية وقوة الفضاء الأميركية بشكل دائم في "بيتوفيك" وهي القاعدة العسكرية الأميركية الوحيدة في جرينلاند، ويديرون برامج الدفاع الصاروخي ومراقبة الفضاء، ويمكن لرادار الإنذار المبكر المُحسّن الموجود بالقاعدة رصد الصواريخ الباليستية في اللحظات الأولى من انطلاقها. وفي كل صيف، يطير نحو 70 فرداً من الحرس الوطني الجوي في نيويورك إلى "بيتوفيك" لدعم بعثات علمية. وباستخدام الطائرة الوحيدة المُجهزة بزلاجات في الجيش الأميركي، وهي طراز LC-130، ينقلون الباحثين والإمدادات إلى معسكرات على الغطاء الجليدي.