أحدث الأخبار مع #حمدبنخليفة


كويت نيوز
منذ 6 أيام
- رياضة
- كويت نيوز
الكشف عن الشعار الرسمي لكأس العالم تحت 17 عاماً FIFA قطر 2025
كشفت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاما (فيفا قطر 2025) اليوم الاثنين عن الشعار الرسمي للبطولة المقرر انطلاق أول نسخة منها بمشاركة 48 فريقا في نوفمبر المقبل بالدوحة. وذكرت اللجنة في بيان أن الشعار يدمج الكأس المنشودة كمساحة داخل حرف (يو) من (يو -17) ما يخلق صورة ظلية جريئة تمثل أيضا بؤرة ضوء وهي الرمز الأساسي الذي يمثل الهوية الجديدة للبطولة موضحة أن النتيجة هي علامة بصرية جذابة تحترم تراث كأس العالم تحت 17 عاما. وأضاف البيان أن الشعار يتطلع في الوقت نفسه إلى مستقبل اللعبة مبينا أن طبقات الألوان الدافئة والمتداخلة نحو الخارج تشع لتمثل مدى انتشار كرة القدم في جميع أنحاء العالم وشموليتها وديناميكيتها وتبرز اكتشاف المواهب الشابة وتنميتها ومع تصويره كمنارة يجسد الشعار طاقة اللاعبين وطموحهم ويحتفي برحلتهم من الملاعب المحلية إلى المسرح العالمي ويلهم المشجعين بوعد بنجوم المستقبل. ونقل البيان عن وزير الرياضة والشباب القطري رئيس اللجنة المحلية المنظمة الشيخ حمد بن خليفة القول 'يسعدنا إطلاق شعار بطولة كأس العالم تحت 17 عاما والتي ستمثل محطة مهمة في رزنامة قطر الكروية على مدار الخمسة أعوام المقبلة'. وأضاف أنه منذ بداية هذا العقد استضافت دولة قطر بطولات كروية متميزة على المستويات الإقليمية والقارية والعالمية وتأتي البطولة استكمالا للجهود في دعم تنمية كرة القدم وانطلاقا من الحرص على تطوير الأجيال المقبلة من الرياضيين. وأعرب عن تطلعه لاستقبال المنتخبات الشبابية الدولية في أول نسخة من بطولة كأس العالم تقام بمشاركة 48 فريقا آملا أن تعطي تجربة المرافق والمنشآت عالمية المستوى في دولة قطر لمحة ملهمة عما يحمله مستقبل مسيراتهم الكروية. من جانبه قال الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم ماتياس جرافستروم أن البطولة أثبتت أنها نقطة انطلاق مهمة للجيل القادم من أفضل لاعبي كرة القدم الشباب في العالم الذين يظهرون مهارة والتزاما استثنائيين. وأضاف أن الشعار الرسمي الجديد للبطولة يؤكد على روح الفريق وجرأة الشباب والقوة المميزة والتفاؤل وجميعها سمات ستكون حاضرة بقوة في البطولة مشددا على قدرة قطر المعروفة على استضافة فعاليات الفيفا إلى جانب البنية التحتية الاستثنائية والضيافة 'كل ذلك سيوفر مسرحا مثاليا لهذه البطولة التاريخية'. وتتطلع ألمانيا إلى الدفاع عن اللقب الذي فازت به في النسخة التي أقيمت في إندونيسيا عام 2023 عندما تغلبت على فرنسا بركلات الترجيح في النهائي.


العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب القطرية
«سراج» يطلق أول قصة مصوّرة للأطفال في «الدوحة للكتاب»
الدوحة - العرب أطلق برنامج «سراج»، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، أول قصة مصوّرة لها للأطفال بعنوان «طائرة ياسين الورقية»، وذلك بالتعاون مع دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، عضو مؤسسة قطر، ضمن فعاليات معرض الدوحة الدولي للكتاب. ويمثّل هذا الإصدار خطوة جديدة في مسيرة البرنامج نحو تقديم محتوى تعليمي باللغة العربية موجه للأطفال، يهدف إلى تبسيط المفاهيم الحديثة وترسيخ القيم الأخلاقية والثقافية لديهم. تحمل قصة «طائرة ياسين الورقية» رسالة إنسانية تُجسد روح التضامن مع القضية الفلسطينية، وتوفّر للأطفال مدخلًا مبسطًا ومدروسًا يساعدهم على فهم القضايا العالمية من حولهم، وذلك من خلال سرد قصصي إبداعي يُراعي احتياجاتهم النفسية والمعرفية، ويعزز لديهم القيم الإنسانية والهوية الثقافية. يأتي إصدار القصة، المستلهمة من فيلم عُرض سابقًا أن قدمه برنامج «سراج»، في إطار التوسع نحو الأدب التربوي المصوّر، الذي يدمج بين التعليم والترفيه، ويقدّم محتوى مجتمعيًا معاصرًا بلغة قريبة من الطفل. القصة من تأليف شيخة الزيارة، مدير مشاريع في إدارة المبادرات الإستراتيجية في التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر، وكاتبة في أدب الطفل. ومن جهتها، قالت الزيارة: «تمثل القصص المصوّرة وسيلة فعالة لتطوير مهارات الطفل في القراءة، لكنها تتجاوز ذلك لتصبح وسيلة لنقل القيم والمفاهيم الأخلاقية والإنسانية بشكل مؤثر وبسيط». وتابعت: «في كتاب طائرة ياسين الورقية، سعينا إلى تسليط الضوء على قضية إنسانية مهمة – وهي القضية الفلسطينية – بلغة يفهمها الأطفال ويتعاطفون معها، دون إثقالهم بالمفردات المعقدة أو الصور القاسية». وتنظّم «سراج» بالتعاون مع دار جامعة حمد بن خليفة للنشر فعالية توقيع كتاب «طائرة ياسين الورقية» مع الكاتبة شيخة الزيارة، مساء بعد غد الجمعة في جناح دار جامعة حمد بن خليفة للنشر (H3-43)، يعقب الفعالية جلسة لقراءة القصة، وعرض للفيلم القصير المستند إلى القصة على منصة «واحة الأطفال».


الديار
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
مساعدات قطرية تصل الى سورية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وصلت دفعة من المساعدات الإنسانية المقدّمة من دولة قطر للشعب السوري إلى حلب بشمال سورية. وتضمنت القافلة 60 شاحنة محمّلة بالطحين والجرارات والآلات الزراعية، ووصلت إلى مدينة أعزاز شمالي حلب. وأشرف ناصر بن علي الهاجري المدير التنفيذي لمؤسسة "حمد بن خليفة الخيرية" على القافلة التي تعتبر الدفعة الأولى من مجموعة مساعدات ستصل إلى سورية تباعا في الفترة المقبلة. وجرى تحويل المساعدات التي وصلت اليوم إلى مدينة حلب لتوزيعها على المستفيدين في المناطق المستهدفة. وسبق لقطر أن سيرت جسرا جويا لنقل مساعدات إنسانية إلى سوريا بداية من كانون الأول الماضي، وحملت الطائرات سيارات إسعاف ومواد غذائية وأدوية.


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
تحرك جديد في العلاقات السورية - القطرية: مشاريع نقل مشتركة ومساعدات
شهدت العاصمة السورية دمشق لقاءً رسمياً بين وزير النقل السوري يعرب بدر، والقائم بأعمال السفارة القطرية في سورية خليفة آل محمود، لبحث آفاق التعاون بين البلدَين في قطاع النقل ، وإمكانية إعادة إحياء المشاريع المتعثرة التي تربط الشمال بالجنوب والغرب بالشرق في سورية. وذكرت وزارة النقل السورية، اليوم الاثنين على موقعها الرسمي، أن اللقاء تناول سبل إعادة إحياء المشاريع المتوقفة، وفي مقدمتها مشروع الطريقَين محور النقل "شمال – جنوب" الذي يمتد من معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا وصولاً إلى الحدود الأردنية، ومحور "غرب – شرق" الذي يصل مرفأ طرطوس بالحدود العراقية، كما جرى بحث اتفاق النقل الطّرقي الموحد بين الجانبَين، بهدف تسهيل حركة الشاحنات وتبسيط الإجراءات أمام حركة التجارة والنقل البري. ودعا وزير النقل السوري خلال اللقاء إلى دعم قطاع النقل الداخلي في البلاد، مقترحاً تزويد سورية بباصات تعمل بالطاقة الشمسية، في حين أعرب الجانب القطري عن استعداده لتقديم الدعم الفني والعيني وتعزيز العلاقات الثنائية في المجالات ذات الاهتمام المشترك. وصول مساعدات من قطر إلى سورية وفي سياق متصل، وصلت الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية المقدّمة من دولة قطر إلى الشعب السوري، وتتضمن 60 شاحنة محمّلة بالطحين والجرارات والآلات الزراعية، وقد دخلت القافلة إلى مدينة أعزاز شمالي حلب، بحضور المدير التنفيذي لمؤسّسة "حمد بن خليفة الخيرية"، ناصر بن علي الهاجري، لاستكمال إجراءات تفريغ الشحنات. وبحسب مصادر مطلعة، لـ"العربي الجديد"، فقد جرى تحويل المساعدات إلى مدينة حلب بهدف توزيعها على مديريات الأفران، وذلك لضمان وصول الطحين إلى المستفيدين في المناطق المتضررة، خصوصاً في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد بعد سقوط نظام بشار الأسد. اقتصاد عربي التحديثات الحية قطر تقدّم منحة مالية لسورية بـ87 مليون دولار لدعم الرواتب والخدمات وتُعدّ دولة قطر من أبرز الداعمين الإقليميين للشعب السوري منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، إذ لعبت دوراً محورياً في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية، خصوصاً في مناطق شمال غرب سورية الخارجة عن سيطرة النظام في حينه، عبر منظمات مثل قطر الخيرية ومؤسسة حمد بن خليفة الخيرية، وشملت المساعدات القطرية المشاريع الإغاثية في الغذاء والدواء والإيواء والتعليم، واستمرت بوتيرة ثابتة رغم تعقيدات المشهد السياسي والميداني. ومع سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، شهدت السياسة القطرية تجاه سورية تحوّلاً نوعياً، تمثل في توسيع نطاق الدعم ليشمل جميع المحافظات السورية، بما في ذلك دمشق وحلب وحمص ودير الزور، في إطار مقاربة "إعادة الإعمار الإنساني"، التي تضع احتياجات السكان في صدارة الأولويات بعيداً عن الانقسامات السياسية. كما سعت الدوحة إلى إعادة تفعيل دورها الإغاثي عبر التنسيق المباشر مع المؤسّسات المدنية السورية، والمساهمة في دعم القطاعات الحيوية كالنقل والصحة والتعليم، في محاولة للمساهمة في استقرار سورية ما بعد الأسد. وتشير القوافل الأخيرة، مثل تلك التي وصلت إلى مدينة أعزاز، إلى استمرار هذا التوجه وتكثيفه، سواء عبر تقديم المواد الغذائية كالطحين، أو المعدات الزراعية لدعم الأمن الغذائي، أو حتى دعم قطاع الأفران والخبز الذي يشكّل شرياناً أساسياً للحياة اليومية للسوريين.


صحيفة الشرق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الشرق
التخرج ليس سوى البداية
45 سلوى الملا • تشرفنا جميعا كخريجين وخريجات يوم الثلاثاء الموافق 6/5/2025 في حفل تخريج الجامعات الذي أقامته مؤسسة قطر بتشريف صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وحضور سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر، احتفاء بتخريج دفعة 2025 للالتحاق بسوق العمل؛ مؤهلين بسلاح العلم وبمخرجات أكاديمية متميزة.. حملا للأمانة وخدمة الوطن الغالي عبر مؤسسات دولة قطر الكثيرة والمتنوعة … • أن نكون ضمن الخريجين فهي نعمة عظيمة، وفرح رائع، حاملين مشاعرَ التقدير والاعتزاز للدور الذي تقوم به دولة ومؤسسة قطر؛ إذ تحتضن طلابا وطالبات يدرسون فيها وينتمون إلى قرابة (47 جنسية) مشكلين قُوة ناعمة ترفدُ سياستها الخارجية وتعزز دورها الاقليمي والدولي في عالم يشهد اليوم عدواناً آثماً وجرائمَ حرب وإبادة عنصرية ضد الشعب الفلسطيني العربي الشقيق. • عشنا كخريجين وخريجات لحظات رائعة امتزجت بمشاعر الفخر والفرح نسينا خلالها ما مررنا به خلال سنوات دراسة من مشاعر وظروف وتحديات؛ إلا أنها تلاشت في تلك اللحظة مع بريق الفرح وفرح الأرواح.. • في تلك اللحظة من الزمن نتذكر تلك السنوات التي قضيناها معاً منذ أول يوم دخلنا قاعة المحاضرة نتعلم على اساتذة وعلماء فضلاء عبر النقاش؛ والعصف الذهني؛ والحوارات الفكرية العميقة والجادة، والتي من خلالها تدربنا على مهارات التفكير النقدي، والتفكير خارج الصندوق. متنقلين بين قاعات الدرس ومراكز البحوث وأرفف المكتبة تغذية لعقولنا وأرواحنا؛ نتذكر ونحن نعرج بعدها الى مسجد المنارتين ركعاً سجداً رافعين أكف الضراعة إلى المولى عز وجل بالتوفيق والسداد في دراستنا وعملنا والنصر للأمة الاسلامية والعربية في معارك الوجود التي تخوضها على كافة الأصعدة في الوقت الحالي. • وكوني انتسب لجامعة حمد بن خليفة..فإن جامعة حمد بن خليفة ليست مجرد جامعة تتشرف بأن تحمل اسم الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة (حفظه الله) باني نهضة دولة قطر الحديثة، والتي استمرت وتطورت في ظل قيادة سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى (حفظه الله) لتشكل نموذجا دوليا يحتذى به في بناء المؤسسات التعليمية على كافة المستويات. • في لحظات التخرج.. ومغادرة مقاعد التعلم والدراسة.. نتذكر دوما أساتذتنا ؛ فنحن حصادُ جهد دؤوب لأساتذتنا الفضلاء في النواحي المعرفية والتعليمية بمخرجاتها البحثية والمهارية والعلمية والتشجيع المستمر لمواصلة الدراسة. وكان لهذا التشجيع ثماره؛ على سبيل المثال فقد تخرجت في عام 2010 من كلية الدراسات الإسلامية أول دفعة دراسات عليا حصلت على الماجستير في السياسة العامة في الإسلام ؛ ومن موافقات القدر في العام نفسه أعلنت سمو الشيخة موزا بنت ناصر (حفظها الله) مولد مشروع جامعة حمد بن خليفة.. وتمضي السنوات لنكون اليوم ضمن خريجيها حاملين لها كل مشاعر الحب والاعتزاز. • لقد مثلت تجربتنا كخريجين وخريجات واقعنا وذاكرتنا التي ستظل حية دوما.. محفورة في ضمائرنا وقلوبنا ومحركة لنا للمشاركة في بناء مستقبل أمتنا والوطن الغالي قطر. • من فضل الله علينا ومن حسن التخطيط الذي تنتهجه دولة قطر في ظل رؤية قطر 2030 وبما يتماشى مع أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة والتي تشمل دعم البحوث وتعزيز التنمية البشرية..ليكون الاستثمار في الطاقات البشرية الوطنية هو المحور الأساسي الذي تقوم عليه أركانها وترتفع به دعائمها... بهدف تحقيق التنوع والاستدامة الاقتصادية. • وقد توافق تخرجنا في هذا العام مرور ثلاثة عقود من الزمن على إنشاء مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع التي نجحت وما تزال في استقطاب أجود الطاقات البشرية من جميع أنحاء العالم في مجال التربية والعلوم وتنمية المجتمع. • ومن أجمل اللحظات والصور ما كان في ختام الحفل من كلمة صادقة وحنونة وعفوية من القلب مباشرة لامست قلوبنا وأرواحنا لسمو الشيخة موزا بنت ناصر: «أباركُ لكم بناتي وأبنائي الخريجين ولأسرِكم الكريمة. وأتمنى أن لا تنتهي رحلتُكم مع العِلم بإنهائكم المرحلةَ الجامعية، قد تكونُ الشهادةٌ ضروريةً لضمانِ الوظيفةِ والاستقرارِ المادي إلّا أنّ الشغفَ المستمرَ للمعرفةِ ضرورةٌ للارتقاءِ الروحي والنفسي الذي يحرّرُ بدورِهِ العقلَ والقلبَ من عبوديةِ القوالبِ النمطيةِ والأحكامِ المسبقة.. احفظوا الله يحفظكم..». • آخر جرة قلم: في تخرجنا نحمل شعلة الإيمان بأن الإدارة تصنع المستحيل، وأن الوطن يحتاج لعلماء لا يتوقفون عند حدود التخصص بل يسعون لخدمة الإنسانية بكل ما أوتوا من فكر وعلم. وندرك خلالها أن المجتمعات الناهضة تبنى على العلم وبه تتقدم، وعليه تتطور الدول وتتميز، مكتسبة مكانتها الإقليمية والدولية وهذا ما تقوم به دولة قطر. التخرج ليس سوى البداية، إنه التزام بأن نستخدم معرفتنا وشغفنا للسمو بالأمة وتحدي الحدود وخدمة الإنسانية. عشنا فرحة التخرج والعبور من بوابة العلم والمعرفة.. في لحظة من الزمن تجعلنا جميعا كخريجين وخريجات.. ومن حضور كريم من أولياء الأمور نحمل مشاعر الفخر وأهازيج الفرح. خالص التهنئة لنا جميعا بهذا النجاح والتفوق وتطلعنا إلى مستقبل مشرق في خدمة الأمة والوطن الحبيب.