أحدث الأخبار مع #حمزةعبدالباقي


خبرني
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
العراق يتطلع لقطر وعُمان بحثا عن بديل للغاز الإيراني
خبرني - قال رئيس شركة غاز الجنوب العراقية حمزة عبد الباقي إن العراق يتطلع إلى قطر وسلطنة عمان كخيارات محتملة للغاز الإيراني. وتأتي هذه التسريبات بعد تحرك الولايات المتحدة لمنع واردات العراق من الكهرباء من إيران. وكشف عبد الباقي لرويترز -الاثنين- أن العراق سيستأجر محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال لتخفيف أثر الخسارة المحتملة لواردات الغاز الإيراني. وأضاف "هذا الإجراء تم اتخاذه بسبب قطع الغاز الإيراني، الحكومة كلفت وزارة النفط بإيجاد بدائل". وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت يوم السبت إعفاء من العقوبات يسمح للعراق منذ عام 2018 بدفع ثمن الكهرباء لإيران، في حين تواصل واشنطن سياسة "أقصى الضغوط" على طهران، لكن تجارتهما الأكبر بكثير عبر الحدود هي الغاز. وتحصل بغداد حاليا على نحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا من إيران حسب احتياجاتها بموجب تمديد اتفاق مدته 5 سنوات وُقّع في مارس/آذار 2024. وقال مسؤولو طاقة عراقيون إن بغداد تدفع ما بين 4 و5 مليارات دولار سنويا لإيران مقابل استيراد الغاز. تفاصيل المشروع وقال وزير الكهرباء العراقي إن الفقدان المحتمل لواردات الغاز من إيران قد يقلص بنحو الثلث إنتاج العراق اليومي من الكهرباء البالغ 27 ألف ميغاواط. وأوضح رئيس شركة غاز الجنوب أنه سيتم توقيع اتفاقية محطة الغاز الطبيعي المسال مع شركة بريز إنفستمنت (بي آي) -ومقرها الإمارات- في نهاية مارس/آذار الجاري، مضيفا أنه يتوقع أن تبدأ المحطة بحلول منتصف العام استقبال الغاز من قطر وسلطنة عمان. وكشف عبد الباقي أن المحطة ستقام في ميناء خور الزبير على الخليج، وينتقل الغاز عبر خط أنابيب بطول 45 كيلومترا قيد الإنشاء بالفعل إلى نقطة إمداد بالقرب من مدينة البصرة حيث يوجد الكثير من آبار النفط في جنوب العراق.


الجزيرة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
العراق يتطلع لقطر وعُمان بحثا عن بديل للغاز الإيراني
قال رئيس شركة غاز الجنوب العراقية حمزة عبد الباقي إن العراق يتطلع إلى قطر وسلطنة عمان كخيارات محتملة للغاز الإيراني. وتأتي هذه التسريبات بعد تحرك الولايات المتحدة لمنع واردات العراق من الكهرباء من إيران. وكشف عبد الباقي لرويترز -الاثنين- أن العراق سيستأجر محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال لتخفيف أثر الخسارة المحتملة لواردات الغاز الإيراني. وأضاف "هذا الإجراء تم اتخاذه بسبب قطع الغاز الإيراني، الحكومة كلفت وزارة النفط بإيجاد بدائل". وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت يوم السبت إعفاء من العقوبات يسمح للعراق منذ عام 2018 بدفع ثمن الكهرباء لإيران، في حين تواصل واشنطن سياسة "أقصى الضغوط" على طهران، لكن تجارتهما الأكبر بكثير عبر الحدود هي الغاز. وتحصل بغداد حاليا على نحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا من إيران حسب احتياجاتها بموجب تمديد اتفاق مدته 5 سنوات وُقّع في مارس/آذار 2024. وقال مسؤولو طاقة عراقيون إن بغداد تدفع ما بين 4 و5 مليارات دولار سنويا لإيران مقابل استيراد الغاز. تفاصيل المشروع وقال وزير الكهرباء العراقي إن الفقدان المحتمل لواردات الغاز من إيران قد يقلص بنحو الثلث إنتاج العراق اليومي من الكهرباء البالغ 27 ألف ميغاواط. وأوضح رئيس شركة غاز الجنوب أنه سيتم توقيع اتفاقية محطة الغاز الطبيعي المسال مع شركة بريز إنفستمنت (بي آي) -ومقرها الإمارات- في نهاية مارس/آذار الجاري، مضيفا أنه يتوقع أن تبدأ المحطة بحلول منتصف العام استقبال الغاز من قطر وسلطنة عمان. وكشف عبد الباقي أن المحطة ستقام في ميناء خور الزبير على الخليج، وينتقل الغاز عبر خط أنابيب بطول 45 كيلومترا قيد الإنشاء بالفعل إلى نقطة إمداد بالقرب من مدينة البصرة حيث يوجد الكثير من آبار النفط في جنوب العراق. وبيّن أن المشروع سيكون بوسعه توريد 500 مليون قدم مكعب (14 مليون متر مكعب) على الأقل من الغاز يوميا، أي نحو ثلث إمدادات إيران الحالية.


النهار
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
العراق يتطلع إلى بديل للغاز الإيراني بعد ضغط أميركي
قال رئيس شركة غاز الجنوب العراقية اليوم الاثنين إن العراق يتطلع إلى قطر وسلطنة عمان كخيارات محتملة لشراء الغاز بدلا من إيران بعد تحرك الولايات المتحدة لمنع واردات العراق من الكهرباء من الجمهورية الإسلامية. ويأتي هذا التوجه تحسبا لأن تتخذ الولايات المتحدة خطوات مماثلة فيما يتعلق بالغاز. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت يوم السبت إعفاء من العقوبات يسمح للعراق منذ عام 2018 بدفع ثمن الكهرباء لإيران، بينما تواصل واشنطن سياسة "أقصى الضغوط" على طهران. لكن تجارتهما الأكبر بكثير عبر الحدود هي الغاز. وتحصل بغداد حاليا على نحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا من إيران حسب احتياجاتها بموجب تمديد اتفاق مدته خمس سنوات وُقع في آذار/ مارس 2024. وقال مسؤولو طاقة عراقيون إن بغداد تدفع ما بين أربعة وخمسة مليارات دولار سنويا لإيران مقابل استيراد الغاز. وقال وزير الكهرباء العراقي إن الفقدان المحتمل لواردات الغاز من إيران قد يقلص بنحو الثلث إنتاج العراق اليومي من الكهرباء البالغ 27 ألف ميجاوات. وقال حمزة عبد الباقي رئيس شركة غاز الجنوب العراقية إن العراق سيستأجر محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال لتخفيف أثر الخسارة المحتملة لواردات الغاز الإيراني. وأضاف: "هذا الإجراء تم اتخاذه بسبب قطع الغاز الإيراني. الحكومة كلفت وزارة النفط بإيجاد بدائل". وقال إنه سيتم توقيع اتفاقية محطة الغاز الطبيعي المسال مع شركة بريز إنفستمنت (بي.آي) ومقرها الإمارات في نهاية آذار/ مارس، مضيفا أنه يتوقع أن تبدأ المحطة العمل بحلول منتصف العام لاستقبال الغاز من قطر وسلطنة عمان. وأضاف أن المحطة ستقام في ميناء خور الزبير على الخليج وينتقل الغاز عبر خط أنابيب بطول 45 كيلومترا قيد الإنشاء بالفعل إلى نقطة إمداد بالقرب من مدينة البصرة حيث يوجد الكثير من آبار النفط في جنوب العراق. وأضاف أن المشروع سيكون بوسعه توريد 500 مليون قدم مكعب (14 مليون متر مكعب) على الأقل من الغاز يوميا أي نحو ثلث إمدادات إيران الحالية.


Independent عربية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
العراق يتطلع إلى بدائل عربية لشراء الغاز بغية تعويض المصدر الإيراني
قال رئيس "شركة غاز الجنوب" العراقية اليوم الإثنين إن بغداد تتطلع إلى قطر وسلطنة عُمان كخيارات محتملة لشراء الغاز بدلاً من إيران، وذلك بعد تحرك الولايات المتحدة لمنع واردات العراق من كهرباء طهران. ويأتي هذا التوجه تحسباً لأن تتخذ الولايات المتحدة خطوات مماثلة في ما يتعلق بالغاز، وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن إدارة الرئيس دونالد ترمب ألغت السبت الماضي إعفاء من العقوبات يسمح للعراق منذ عام 2018 بدفع ثمن الكهرباء لإيران، بينما تواصل واشنطن سياسة "الضغوط القصوى" على طهران. لكن تجارة البلدين الأكبر بكثير عبر الحدود هي الغاز، إذ تحصل بغداد حالياً على نحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يومياً من إيران بحسب حاجاتها وبموجب تمديد اتفاق مدته خمسة أعوام وُقع في مارس (آذار) 2024. وقال مسؤولو طاقة عراقيون إن بغداد تدفع ما بين 4 و5 مليارات دولار سنوياً لإيران في مقابل استيراد الغاز، فيما أكد وزير الكهرباء العراقي أن الفقدان المحتمل لواردات الغاز من إيران قد يقلص بنحو الثلث إنتاج العراق اليومي من الكهرباء والبالغ 27 ألف ميغاوات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصرح رئيس "شركة غاز الجنوب" العراقية حمزة عبدالباقي لوكالة "رويترز" بأن العراق سيستأجر محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال لتخفيف أثر الخسارة المحتملة لواردات الغاز الإيراني، مضيفاً أن "هذا الإجراء جرى اتخاذه بسبب قطع الغاز الإيراني، والحكومة كلفت وزارة النفط بإيجاد بدائل"، مؤكداً أنه سيجري توقيع اتفاق محطة الغاز الطبيعي المسال مع شركة "بريز إنفستمنت" (بي آي) ومقرها الإمارات نهاية مارس الجاري، ومضيفاً أنه يتوقع أن تبدأ المحطة العمل بحلول منتصف العام لاستقبال الغاز من قطر وسلطنة عُمان. وأضاف عبدالباقي أن المحطة ستقام في ميناء خور الزبير على الخليج وسينقل الغاز عبر خط أنابيب بطول 45 كيلومتراً قيد الإنشاء إلى نقطة إمداد قرب مدينة البصرة، حيث يوجد كثير من آبار النفط في جنوب العراق، وتابع أن المشروع سيكون بوسعه توريد 500 مليون قدم مكعبة (14 مليون متر مكعب) من الغاز يومياً، أي نحو ثلث إمدادات إيران الحالية.


الاقتصادية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
العراق يتطلع إلى بديل للغاز الإيراني بعد ضغوط أمريكية
يتطلع العراق إلى بديل للغاز الإيراني، وفقا لما قاله مدير عام شركة غاز الجنوب العراقية حمزة عبد الباقي اليوم الاثنين، وذلك بعد ضغوط من الولايات المتحدة. ويستورد العراق من إيران ثلث حاجته الاستهلاكية من الغاز والكهرباء في ظلّ عجزه عن تحقيق اكتفاء ذاتي لتأمين حاجات سكانه الذين يزيد عددهم على 46 مليون نسمة، ما يوفر لطهران دخلا كبيرا. وأنهت الولايات المتحدة في وقت سابق إعفاء كان يسمح للعراق باستيراد الكهرباء من إيران، ضمن "سياسة الضغوط القصوى" التي تمارسها واشنطن، لضمان "عدم السماح بأي درجة من الانفراج الاقتصادي أو المالي" لطهران، وفقا لما ذكرته الخارجية الأمريكية في بيان أمس. ويتطلع العراق الآن إلى قطر وعمان كخيارات محتملة لشراء الغاز بدلا من إيران، وفقا لما نقلته وكالة "رويترز" عن رئيس شركة غاز الجنوب العراقية. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قبل أيام أنه بعث برسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي لحضه على إجراء محادثات جديدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وحذر من أن إيران قد تعرض نفسها لعمل عسكري محتمل في حال عدم تجاوبها. تدفع بغداد ما بين 4-5 مليارات دولار سنويا لإيران مقابل استيراد الغاز، وفقا لمسؤولين عراقيين. وقال وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل إن الفقد المحتمل لواردات الغاز من إيران قد يقلص بنحو الثلث إنتاج العراق اليومي من الكهرباء، البالغ 27 ألف ميجاوات. غير أن عبد الباقي قال إن العراق سيستأجر محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال لتخفيف أثر الخسارة المحتملة لواردات الغاز الإيراني. أضاف الوزير: "هذا الإجراء تم اتخاذه بسبب قطع الغاز الإيراني. الحكومة كلفت وزارة النفط بإيجاد بدائل"، مشيرا إلى أن توقيع اتفاقية محطة الغاز الطبيعي المسال سيكون مع شركة بريز إنفستمنت (بي.آي) ومقرها الإمارات في نهاية مارس الجاري. وتوقع الوزير العراقي أن تبدأ المحطة العمل بحلول منتصف العام لاستقبال الغاز، موضحا أن المحطة ستقام في ميناء خور الزبير على الخليج وينتقل الغاز عبر خط أنابيب بطول 45 كيلومترا قيد الإنشاء بالفعل إلى نقطة إمداد بالقرب من مدينة البصرة حيث يوجد الكثير من آبار النفط في جنوب العراق.