أحدث الأخبار مع #حملةبيدو


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
الدكتور محمود علام: حملة "بيدو" نداء إنساني لمواجهة أحد أخطر تهديدات الطفولة
في وقت تتزايد فيه التحديات الاجتماعية والنفسية التي تواجه الأطفال، وتحديدًا فيما يتعلق بظاهرة التحرش الجنسي بالأطفال، تبرز حملة "بيدو" كمبادرة شجاعة ومؤثرة تسعى لإحداث تغيير حقيقي في بنية الوعي المجتمعي. وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور محمود علام، كاتب واستشاري الإرشاد النفسي، أن الحملة تمثل أكثر من مجرد توعية؛ إنها صوت ينادي باسم الطفولة، ومحاولة حقيقية لكسر دائرة الصمت حول واحدة من أكثر القضايا حساسية وخطورة. أضاف علام: "حملة بيدو تأتي في توقيت بالغ الأهمية، وسط عالم يتغير بسرعة، وأطفال يتعرضون لأنماط من التهديدات قد لا ندركها جميعًا، التحرش بالأطفال ليس فقط انتهاكًا لجسد طفل بريء، بل جريمة تترك وراءها آثارًا نفسية قد تلازم الضحية لسنوات طويلة، بل مدى الحياة". التربية والتوعية هما خط الدفاع الأول يشير الدكتور علام إلى أن المجتمع بأكمله مسؤول عن حماية الأطفال، بدءًا من الأسرة والمدرسة، وصولًا إلى وسائل الإعلام وصناع القرار، فغياب التوعية، والتقصير في التربية السليمة، وغياب حوار حقيقي مع الأطفال، جميعها عوامل تُسهّل على المتحرشين اختراق المساحات الآمنة التي من المفترض أن يعيش فيها الطفل. تابع: 'حملة بيدو تدعونا لفتح أعيننا جيدًا، لنُدرك أن الحماية ليست رفاهية، بل مسؤولية جماعية، ومن المهم أن نُعيد تعريف مفاهيمنا عن الأمان، وأن نمنح الأطفال أدوات الحماية، من خلال التربية الجنسية المبكرة المناسبة، وحصص التوعية، وبناء جسور من الثقة بينهم وبين الكبار'. دعوة لنبذ الصمت وتفعيل القانون ويؤكد الدكتور علام أن نجاح أي حملة لا يتوقف عند رفع الوعي فقط، بل يجب أن يمتد إلى تفعيل القوانين الرادعة، وتوفير منظومة دعم نفسي واجتماعي للأطفال الضحايا، إضافة إلى إشراك المؤسسات التعليمية والدينية والإعلامية في المعركة ضد هذه الظاهرة. يضيف: "صمتنا جريمة موازية، كلما التزمنا الصمت، منحنا المتحرشين فرصة جديدة، علينا أن نحول الحديث عن التحرش من تابو إلى واجب، ومن الخجل إلى العلن، ومن مجرد مشاعر إلى فعل حقيقي على الأرض". واختتم الدكتور محمود علام حديثه بدعوة مفتوحة: "كل فرد في المجتمع يمكنه أن يكون جزءًا من الحل، دعم حملة 'بيدو' هو دعم لطفولتنا، لأجيالنا القادمة، لحقهم في الأمان والنقاء، فلنتحد جميعًا، ونحوّل هذه الحملة إلى حركة مستدامة من التغيير، تبدأ بالوعي ولا تتوقف إلا بعد اقتلاع هذه الظاهرة من جذورها".


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
استاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر: حملة "بيدو" يجب أن تهدف في نهايتها إلى خلق بيئة آمنة
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي، أهمية حملة "بيدو" التوعوية التي أطلقتها جريدة "الدستور"، مشيرًا إلى أنها تأتي في توقيت بالغ الأهمية، خاصة بعد أن ساهم مسلسل "لام شمسية" في إيقاظ وعي الأسر والمجتمع بقضية التحرش بالأطفال، وخلق حالة من الجاهزية لدى الجمهور لتلقي الرسائل الإرشادية والتوعوية المتعلقة بهذه القضية الحساسة. وقال المهدي: "الناس الآن أصبحوا أكثر وعيًا واستعدادًا لفهم ألاعيب المتحرشين، والتعرف على خطورتهم، كما باتوا أكثر انتباهًا لعلامات تعرض أطفالهم لأي نوع من الاعتداء، وما يلزم من خطوات للتعامل مع الطفل نفسيًا، وكذلك مع الجاني، إلى جانب معرفة السُبل القانونية المناسبة لردع المتحرشين". وأشار إلى أن الحملة يجب أن تهدف في نهايتها إلى دعم خلق بيئة مجتمعية آمنة وخالية من التحرش، بالإضافة إلى تشجيع ضحايا هذه الجرائم، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين، على الانخراط في برامج تعافي نفسي تحت إشراف متخصصين في الطب والعلاج النفسي، من أجل تجاوز آثار هذه الاعتداءات، وضمان ألا تؤثر على مجرى حياتهم بشكل سلبي. وشدد الدكتور المهدي على أن الدمج بين التوعية، والدعم النفسي، والإجراءات القانونية يشكّل منظومة متكاملة يجب أن تسير بالتوازي، حتى تتحقق الحماية الفعلية للأطفال، ويتم التصدي لتلك الظاهرة بكل أبعادها النفسية والاجتماعية والقانونية. أطلقت جريدة الدستور حملة توعوية جديدة تحت عنوان "بيدو"، تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال وزيادة الوعي المجتمعي بخطورة هذه الظاهرة، عبر تقديم محتوى إعلامي وتثقيفي موجه للآباء والأمهات والمعلمين. وجاء اختيار اسم «بيدو» مشتقًا من مصطلح «البيدوفيليا»، الذي يُستخدم لوصف اضطراب نفسي يتمثل في ميول جنسية غير طبيعية تجاه الأطفال، وغالبًا ما يصاحب هذه الميول سلوكيات مؤذية واستغلال جنسي. تفاصيل حملة «بيدو» كما تسعى الحملة إلى دمج الإعلام والفن في معالجة القضايا المجتمعية، من خلال الإشادة بالأعمال الدرامية التي تناولت القضية، مثل مسلسل "لام شمسية" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وساهم في نشر ثقافة الحماية والوقاية من التحرش بشكل واسع. رؤية الحملة أكدت إدارة الحملة أن هدفها الأساسي هو نشر الوعي، وتوفير الحماية النفسية والاجتماعية للأطفال، مع تعزيز دور الأسرة في الوقاية والكشف المبكر عن أي علامات تدل على وجود خطر يهدد الطفل. وتأمل "الدستور" من خلال حملة "بيدو" أن تكون خطوة فعالة نحو بناء مجتمع آمن للأطفال، وخلق بيئة تدعم السلام والأمان النفسي لكل طفل، بعيدًا عن التهديدات والانتهاكات.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
عضو مجلس «الطفولة والأمومة»: «بيدو» خطوة استباقية بالغة الأهمية لرفع مستوى الوعي المجتمعي
قال الدكتور نور أسامة، عضو مجلس إدارة المجلس القومي للطفولة والأمومة واستشاري تعديل السلوك، إن الحملة التي أطلقتها جريدة الدستور باسم بيدو، تُعد خطوة استباقية بالغة الأهمية تهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي، لا سيما بين أولياء الأمور والأطفال والنشء، حول أحد أشكال الانحرافات السلوكية التي قد يتعرض لها الأطفال في مختلف البيئات، سواء في المدرسة أو في الشارع أو حتى داخل الأسرة. وأوضح الدكتور نور أن الحملة لا تقتصر فقط على التعريف بالممارسات السلبية والانتهاكات التي قد تُرتكب في حق الأطفال، بل تمتد لتشمل تقديم أدوات معرفية وسلوكية تساعد الأسر على التعامل السليم مع هذه الحالات في حال حدوثها. كما أشار إلى أن الجانب النفسي في التعامل مع هذه القضايا يحتل أولوية كبرى، حيث يتم التركيز على كيفية دعم الطفل نفسيًا ومساعدته على تجاوز التجربة دون أن تترك أثرًا سلبيًا طويل المدى على شخصيته أو مستقبله. وأضاف أن جزءًا كبيرًا من الحملة يهدف إلى نشر ثقافة التبليغ وعدم السكوت عن أي انتهاك يطال الطفل، مهما بدا بسيطًا، مؤكدًا على أهمية أن يدرك الأطفال وذووهم حقوقهم، وأن يكون لديهم وعي كافٍ بكيفية التصرف في مثل هذه المواقف، سواء من خلال التواصل مع الجهات المختصة، أو طلب الدعم النفسي من المختصين. أطلقت جريدة الدستور حملة توعوية جديدة تحت عنوان "بيدو"، تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال وزيادة الوعي المجتمعي بخطورة هذه الظاهرة، عبر تقديم محتوى إعلامي وتثقيفي موجه للآباء والأمهات والمعلمين. وجاء اختيار اسم 'بيدو' مشتقًا من مصطلح «البيدوفيليا»، الذي يُستخدم لوصف اضطراب نفسي يتمثل في ميول جنسية غير طبيعية تجاه الأطفال، وغالبًا ما يصاحب هذه الميول سلوكيات مؤذية واستغلال جنسي. تفاصيل حملة 'بيدو' كما تسعى الحملة إلى دمج الإعلام والفن في معالجة القضايا المجتمعية، من خلال الإشادة بالأعمال الدرامية التي تناولت القضية، مثل مسلسل "لام شمسية" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وساهم في نشر ثقافة الحماية والوقاية من التحرش بشكل واسع.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
الدكتور محمد فرويز عن حملة «بيدو»: تعمل على رفع وعي الأسر بدورهم في الدعم المعنوي والنفسي
قال الدكتور محمد فرويز، استشاري ومدرس الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس، في البداية، أود أن أتوجّه بالشكر والتقدير إلى جريدة الدستور على حملة «بيدو» لمناهضة التحرش بالأطفال، فهذه المبادرة تأتي في توقيت بالغ الأهمية وعلى توعية الأطفال بحقوقهم وكيفية وضع حدود واضحة لأي تصرف غير مقبول تجاههم، هو خط الدفاع الأول في حمايتهم. وتابع: كما أن رفع وعي الأسر بدورهم في الدعم المعنوي والنفسي لأبنائهم، سواء من خلال الوقاية أو عند وقوع أي انتهاك، يمثل خطوة جوهرية في مواجهة هذه الظاهرة، كما أن الدعم الأسري السليم يمكن أن يصنع فرقًا كبيرًا، ليس فقط في تقليل احتمالية حدوث التحرش من الأساس، ولكن أيضًا في تجاوز آثاره في حال وقوعه، لضمان نشأة صحية وسليمة نفسيًا لأطفالنا. وأضاف: التكامل بين التوعية والاحتواء هو ما نحتاجه لنُؤسس لبيئة آمنة تحمي الطفل وتُعزز ثقته بنفسه ومَن حوله." وأطلقت جريدة الدستور حملة توعوية جديدة تحت عنوان "بيدو"، تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال وزيادة الوعي المجتمعي بخطورة هذه الظاهرة، عبر تقديم محتوى إعلامي وتثقيفي موجه للآباء والأمهات والمعلمين. وجاء اختيار اسم 'بيدو' مشتقًا من مصطلح "البيدوفيليا"، الذي يُستخدم لوصف اضطراب نفسي يتمثل في ميول جنسية غير طبيعية تجاه الأطفال، وغالبًا ما يصاحب هذه الميول سلوكيات مؤذية واستغلال جنسي. تفاصيل حملة "بيدو" تتضمن الحملة سلسلة من الفيديوهات التوعوية، يتم بثها عبر الصفحة الرسمية للجريدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويشارك في إعدادها أطباء نفسيون وخبراء في تعديل السلوك، لضمان تقديم محتوى علمي دقيق وهادف. وتتناول الفيديوهات عددًا من الموضوعات المهمة، أبرزها: أشكال التحرش الجنسي بالأطفال الأعراض النفسية والسلوكية حسب الفئة العمرية طرق الوقاية والتوعية داخل الأسرة الخطوات القانونية والنفسية التي يجب اتباعها عند اكتشاف واقعة تحرش كما تسعى الحملة إلى دمج الإعلام والفن في معالجة القضايا المجتمعية، من خلال الإشادة بالأعمال الدرامية التي تناولت القضية، مثل مسلسل "لام شمسية" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وساهم في نشر ثقافة الحماية والوقاية من التحرش بشكل واسع. رؤية حملة بيدو أكدت إدارة الحملة أن هدفها الأساسي هو نشر الوعي، وتوفير الحماية النفسية والاجتماعية للأطفال، مع تعزيز دور الأسرة في الوقاية والكشف المبكر عن أي علامات تدل على وجود خطر يهدد الطفل. وتأمل "الدستور" من خلال حملة "بيدو" أن تكون خطوة فعالة نحو بناء مجتمع آمن للأطفال، وخلق بيئة تدعم السلام والأمان النفسي لكل طفل، بعيدًا عن التهديدات والانتهاكات


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
صور التحرش الجنسي بالأطفال (إنفوجراف )
أطلقت جريدة الدستور حملة توعوية جديدة تحت عنوان "بيدو"، تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال وزيادة الوعي المجتمعي بخطورة هذه الظاهرة، عبر تقديم محتوى إعلامي وتثقيفي موجه للآباء والأمهات والمعلمين. وجاء اختيار اسم 'بيدو' مشتقًا من مصطلح "البيدوفيليا"، الذي يُستخدم لوصف اضطراب نفسي يتمثل في ميول جنسية غير طبيعية تجاه الأطفال، وغالبًا ما يصاحب هذه الميول سلوكيات مؤذية واستغلال جنسي. يتخذ التحرش بالأطفال صورا عديدة نذكر منها: كشف الأعضاء التناسلية للطفل أو تعمد ملامستها إزالة الملابس عن الطفل حثه على ملامسة أو ملاطفة جسدية لشخص آخر. التلصص على الطفل تعليمه عادات سيئة كالاستمناء تعريضه لصور فاضحة وأفلام جنسية إجباره على التلفظ بألفاظ فاضحة وقد يتطور الأمر من التحرش إلى هتك العرض للطفل وفيه يمس الشخص المعتدي الأعضاء التناسلية للطفل ولكن لا يصل إلى الدخول فيها بالكامل. وقد تكتمل الجريمة بأن يتم اغتصاب الطفل أو الطفلة بشكل كامل مما يحدث آثارا جسدية ونفسية شديدة الخطورة على الطفل. تفاصيل حملة "بيدو" تتضمن الحملة سلسلة من الفيديوهات التوعوية، يتم بثها عبر الصفحة الرسمية للجريدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويشارك في إعدادها أطباء نفسيون وخبراء في تعديل السلوك، لضمان تقديم محتوى علمي دقيق وهادف. وتتناول الفيديوهات عددًا من الموضوعات المهمة، أبرزها: أشكال التحرش الجنسي بالأطفال الأعراض النفسية والسلوكية حسب الفئة العمرية طرق الوقاية والتوعية داخل الأسرة الخطوات القانونية والنفسية التي يجب اتباعها عند اكتشاف واقعة تحرش كما تسعى الحملة إلى دمج الإعلام والفن في معالجة القضايا المجتمعية، من خلال الإشادة بالأعمال الدرامية التي تناولت القضية، مثل مسلسل "لام شمسية" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وساهم في نشر ثقافة الحماية والوقاية من التحرش بشكل واسع. رؤية حملة بيدو أكدت إدارة الحملة أن هدفها الأساسي هو نشر الوعي، وتوفير الحماية النفسية والاجتماعية للأطفال، مع تعزيز دور الأسرة في الوقاية والكشف المبكر عن أي علامات تدل على وجود خطر يهدد الطفل. وتأمل "الدستور" من خلال حملة "بيدو" أن تكون خطوة فعالة نحو بناء مجتمع آمن للأطفال، وخلق بيئة تدعم السلام والأمان النفسي لكل طفل، بعيدًا عن التهديدات والانتهاكات.