logo
#

أحدث الأخبار مع #حمىالله

بيان استنكار وانتصارًا للوطن والحق
بيان استنكار وانتصارًا للوطن والحق

جفرا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • جفرا نيوز

بيان استنكار وانتصارًا للوطن والحق

جفرا نيوز - جمعية مركز بحوث ومشاريع التنمية المستدامة، ممثلةً بالهيئتين العامة والإدارية، تستغرب وتستهجن الحملة المغرضة والمشبوهة التي تقودها أيادي خبيثة ومتواطئة ومواقع وأفراد مغرضة تحاول جاهدة النيل من صمود ومواقف الأردن قيادة وشعباً ومؤسسات ومن خلال كيد وتلفيق التهم ظلماً وبهتاناً لكيان الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية التي تمثل يد العطاء العليا والطولة للأردن وقيادته وأبناءه وشعبه ومؤسساته الرسمية والشعبية، لا بل اصبحت العديد من دول العالم ومنظماته تعتمد هذه الهيئة الوطنية بامتياز في تأمين المساعدات وإيصالها لمستحقيها وفق آليات ومنهجيات لوجستية معقدة وقيادة حملات الإغاثة الشاملة لدعم المواطنين والقاطنين في قطاع غزة وفي احلك الظروف وأصعبها.ويشهد عليها الكبير والصغير والقاصي والداني والقريب والبعيد إلا من كان عهده الإنكار وديدنه الغدر. حملة شرسة تتسرب عبر الإعلام الضبابي المأجور سعياً لتحقيق اهداف خبيثة والتنفع وتحقيق مصالح آنية على حساب الشرف والأخلاق والمبادئ، نحو تضليل الرأي العام. لكن هذا هو الأردن كبير بعطائه وكبير بقيادته وشعبه رغم ضيق ذات اليد ورغم واقع اقتصادي محدود، ورغم ظروف جيوسياسية ملتهبة على مدار الساعة، لا يقف الأردن عند حد في تذليل الصعوبات وان تعاظمت طاعة لله ورسوله وانتصاراً للحق والعدل والانسانية. من هنا نعرب في جمعية مركز بحوث التنمية المستدامة (SDA)، عن امتعاضنا ورفضنا لما يحاك ضد الهيئة الخيرية الهاشمية التي تمثل الرابط والجسر نحو تثبيت ودعم الصمود لشعب يواجه آلة الموت بكل شجاعة واقتدار رغم شح وضعف الامكانيات. حمى الله الأردن أرض الحشد والرباط، ارض الرجولة والشهامة ارض النشامى ..حمى الله الوطن ملكاً وحكومة وشعباً. الهيئة العامة والهيئة الإدارية

أ.د.مصطفى محمد عيروط : مكتب للمتقاعدين في جامعة البلقاء التطبيقيه
أ.د.مصطفى محمد عيروط : مكتب للمتقاعدين في جامعة البلقاء التطبيقيه

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • أخبارنا

أ.د.مصطفى محمد عيروط : مكتب للمتقاعدين في جامعة البلقاء التطبيقيه

أخبارنا : سجلت جامعة البلقاء التطبيقيه كجامعة وطن سبقا في انشاء مكتب لخدمة المتقاعدين من أعضاء هيئة التدريس والاداريين لخدمتهم ومتابعة قضاياهم الماليه والصحيه والتعاون مع جامعة البلقاء التطبيقيه التي خدموا فيها وامضو عمرهم وجزءا منه في العمل فيها واصبحت بيتهم واسرتها اسرتهم بهذا العمل يسجل التقدير والاحترام لرئيس الجامعه الاستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني على هذه الخطوه المحترمه والتقدير له لأنها تجسد الروح الإنسانيه والتعاون لخدمة المتقاعدين ولهذا فالمتقاعدون في كل أجهزة الدوله وفي القطاعين العام والخاص هم حلف الدوله ومؤسساتها والاحتياط والمتقاعد ينهي دوامه ولكنه لا بنهي روحه فهي للوطن والنظام ومؤسساته شكرا لرئيس الجامعه أد الدكتور أحمد فخري العجلوني على هذه المبادره التي تستحق التعميم في الجامعات وكل مؤسسات ووزارات ودوائر القطاعين العام والخاص فتكريم المتقاعد هي تكريم للدوله والمؤسسه التي خدم بها وتجعله مسوقا لها وانتهى الزمن الذي ينهي المتقاعد وقد أمضى وافنى شبابه في كتاب:"شكرا لخدماتك"ولا احد يتصل معه وفي بعض دول العالم فإن المتقاعد يتقاضى راتبه منقوصا عن عمله في الخدمه الا قليلا جدا وله امتيازات في الصحه والنقل والسياحه خطوة جامعة البلقاء التطبيقيه في انشاء مكتب للمتقاعدين فيه موظفين يتابعون اي قضيه للمتقاعدين ويبقى دعوتهم دائما للجامعه والكليات وتخصيص يوم للقاء سنوي في الجامعه واخذا بارائهم والاستفادة منهم في العمل كمدرسين او اداريين بمكافاءات لم يرغب او دون مكافاءات خطوة انشاء مكتب للمتقاعدين في جامعة البلقاء التطبيقيه كجامعة وطن فرصه لدعوتهم للمحاضرات والندوات واللقاءات التي تتم في الجامعه فالمتقاعد الذي خدم وطنه بامانه واخلاص يستحق التقدير و الاحترام المادي والمعنوي لانه يعزز الانتماء والولاء للاردن والقباده الهاشميه التاريخيه وبالمناسبه فهناك جامعات لا يتقاعد فيها عضو هيئة التدريس كالاعلامي ويبقى على رأس عمله لانه أصبح خبيرا متمرسا وكلما ازداد عمره يزداد القه وهذه الدول يبقى عضو هيئة التدريس والاعلامي على رأس عمله ولا يتقاعد الا عند موته او لأسباب صحيه ومثل هذه الخطوه في جامعة البلقاء التطبيقيه تبقي المتقاعد بتواصل مع جامعته ولا تحوله إلى متذمر يساهم البعض في محاوله نشر الفوضى بل إلى بناء دائم وايجابي ومسوق مجاني حمى الله الأردن قيادة و وطنا وشعبا وجيشا واجهزه امنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حماه الله وحمى الله سمو الأمير الحسين ولي العهد الامين

ا. د. عمر الخشمان : محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني
ا. د. عمر الخشمان : محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

ا. د. عمر الخشمان : محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني

أخبارنا : إننا ندين بشدة كل محاولات التشوية والتشكيك التي تستهدف الأردن لمواقفه الإنسانية والدور النبيل الإنساني الذي يقوم به الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله والدور المميز والإنساني من قبل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في تقديم الدعم والمساعدة والمساندة والتي تمثل نموذجا اردنيا مهنيا رائدا في المنطقة والعالم في العمل الإنساني والإغاثة وانها تمتلك سجلا ناصعا مميزا نفتخر به ونعتز في العمل الإنساني لحل الازمات العالمية وان مواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهدة الأمين حفطهما الله المتواصلة والمكثفة تجاه ما يتعرض له الاشقاء في غزة والضفة الغربية مستمرة من عدوان إسرائيلي غاشم والتي تعبر عن صوت الحق والحكمة والإنسانية، حيث ان الأردن وبحكمة وشجاعة قيادته الهاشمية اصبح منطلق ومحطة لأرسال المساعدات الدولية لأهلنا في غزة من خلال الهيئة لتعزيز صمودهم على ارضهم وبما يؤكد الدعم الدولي لجهود الأردن في المجال الإنساني لمساعدة الاشقاء بالإضافة الى دوره المحوري في توحيد الجهود الدولية لإيصال المساعدات الى الشعب الفلسطيني المحاصر بشكل مستمر. نثمن ونعتز بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه القضية الفلسطينية ومساعيه المتواصلة والحثيثة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وحث المجتمع الدولي لمواصلة مساعدة أهلنا في غزة وامدادهم بالمساعدات الطبية والغذائية والإنسانية وسيبقى الاردن نبض الامة ودرعها وكما قال جلالته الاردن دائما في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعة في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب. ضرورة ان نكون جميعا في خندق الوطن خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة وجيشنا العربي الباسل واجهزتنا الأمنية العيون الساهرة على امن الوطن والمواطن وان نكون يدا واحدة نرص الصفوف ونحافظ على وحدتنا الوطنية وتماسك جبهتنا الداخلية والتصدي لكل الاشاعات والاتهامات الكاذبة ومحاولات التشكيك الظالمة بمواقف الأردن المشرفة ومبادئه الثابتة وبدورة الرئيسي الداعم والمساند لقضايا الامة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وعلى مؤسسات الدولة الوطنية وخاصة المؤسسات التعليمية والأكاديمية ووسائل الاعلام التصدي بكل قوة وحزم لجميع محاولات التشكيك والحملات المسمومة التي تشكك بالموقف الأردني المشرف الداعم لأهلنا في غزة وان يكون صوت الحق مدويا قويا وان نعتز بقيادتنا الهاشمية الحكيمة وجيشنا واجهزتنا الأمنية وبمؤسساتنا الوطنية التي تشكل الركيزة الأساسية في الدور الأردني المحوري الإنساني والدبلوماسي في دعم الاشقاء في فلسطين وما جهود نشامى الجيش العربي الخدمات الطبية الملكية من خلال المستشفيات الميدانية ا وعمليات الانزال التي نفذها نسور سلاج الجو الملكي الأردني تحتاج الى دليل او مبرر والتي كانت محط تقدير وشكر واعتزاز أبناء غزة المحاصرين انفسهم. حمى الله الوطن الغالي وقيادته الهاشمية المظفرة وجيشه العربي الباسل وأجهزته الأمنية وشعبه وعاش الأردن حرا عزيزا.

محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني
محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

محاولات التشكيك بالدور الأردني الإنساني

إننا ندين بشدة كل محاولات التشوية والتشكيك التي تستهدف الأردن لمواقفه الإنسانية والدور النبيل الإنساني الذي يقوم به الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله والدور المميز والإنساني من قبل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في تقديم الدعم والمساعدة والمساندة والتي تمثل نموذجا اردنيا مهنيا رائدا في المنطقة والعالم في العمل الإنساني والإغاثة وانها تمتلك سجلا ناصعا مميزا نفتخر به ونعتز في العمل الإنساني لحل الازمات العالمية وان مواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهدة الأمين حفطهما الله المتواصلة والمكثفة تجاه ما يتعرض له الاشقاء في غزة والضفة الغربية مستمرة من عدوان إسرائيلي غاشم والتي تعبر عن صوت الحق والحكمة والإنسانية، حيث ان الأردن وبحكمة وشجاعة قيادته الهاشمية اصبح منطلق ومحطة لأرسال المساعدات الدولية لأهلنا في غزة من خلال الهيئة لتعزيز صمودهم على ارضهم وبما يؤكد الدعم الدولي لجهود الأردن في المجال الإنساني لمساعدة الاشقاء بالإضافة الى دوره المحوري في توحيد الجهود الدولية لإيصال المساعدات الى الشعب الفلسطيني المحاصر بشكل مستمر. نثمن ونعتز بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه القضية الفلسطينية ومساعيه المتواصلة والحثيثة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وحث المجتمع الدولي لمواصلة مساعدة أهلنا في غزة وامدادهم بالمساعدات الطبية والغذائية والإنسانية وسيبقى الاردن نبض الامة ودرعها وكما قال جلالته الاردن دائما في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعة في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب. ضرورة ان نكون جميعا في خندق الوطن خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة وجيشنا العربي الباسل واجهزتنا الأمنية العيون الساهرة على امن الوطن والمواطن وان نكون يدا واحدة نرص الصفوف ونحافظ على وحدتنا الوطنية وتماسك جبهتنا الداخلية والتصدي لكل الاشاعات والاتهامات الكاذبة ومحاولات التشكيك الظالمة بمواقف الأردن المشرفة ومبادئه الثابتة وبدورة الرئيسي الداعم والمساند لقضايا الامة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وعلى مؤسسات الدولة الوطنية وخاصة المؤسسات التعليمية والأكاديمية ووسائل الاعلام التصدي بكل قوة وحزم لجميع محاولات التشكيك والحملات المسمومة التي تشكك بالموقف الأردني المشرف الداعم لأهلنا في غزة وان يكون صوت الحق مدويا قويا وان نعتز بقيادتنا الهاشمية الحكيمة وجيشنا واجهزتنا الأمنية وبمؤسساتنا الوطنية التي تشكل الركيزة الأساسية في الدور الأردني المحوري الإنساني والدبلوماسي في دعم الاشقاء في فلسطين وما جهود نشامى الجيش العربي الخدمات الطبية الملكية من خلال المستشفيات الميدانية ا وعمليات الانزال التي نفذها نسور سلاج الجو الملكي الأردني تحتاج الى دليل او مبرر والتي كانت محط تقدير وشكر واعتزاز أبناء غزة المحاصرين انفسهم. حمى الله الوطن الغالي وقيادته الهاشمية المظفرة وجيشه العربي الباسل وأجهزته الأمنية وشعبه وعاش الأردن حرا عزيزا.

الحقوقي محمد فيصل يكتب: حق ذوي الهمم في التعيين كقضاة: التزام دستوري لا يقبل الانتقاص
الحقوقي محمد فيصل يكتب: حق ذوي الهمم في التعيين كقضاة: التزام دستوري لا يقبل الانتقاص

سرايا الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

الحقوقي محمد فيصل يكتب: حق ذوي الهمم في التعيين كقضاة: التزام دستوري لا يقبل الانتقاص

بقلم : في الدولة التي تحتكم إلى سيادة القانون، لا يمكن أن تُبنى العدالة على الانتقاء أو التمييز، بل على المساواة والجدارة. وقد نصّ الدستور الأردني صراحة في المادة (6) على أن "الأردنيين أمام القانون سواء، لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات، وهو نصّ يُعدّ المرجعية العليا التي يجب أن تلتزم بها كافة التشريعات والأنظمة. ورغم هذا النص الواضح، لا يزال نظام المعهد القضائي يشكّل مخالفة صريحة لهذه القاعدة، حين يمنع ذوي الهمم من التعيين في السلك القضائي. وهذا المنع ليس فقط غير دستوري، بل يتعارض كذلك مع اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة التي صادقت عليها المملكة، والتي تُوجب تمكين ذوي الهمم من تقلّد المناصب العامة، بما فيها العمل القضائي، دون أي تمييز. وما يزيد من غرابة الشروط الموضوعة أمام المتقدّمين للعمل القضائي، هو الاشتراط غير المنطقي لعلامة الثانوية العامة كجزء من معيار الأهلية، في حين أن هذه المرحلة التعليمية لا تتضمن أي مواد قانونية أو مساقات تمهّد للفكر الحقوقي أو القضائي. فكيف يُؤخذ بمعدلٍ في مادة الفيزياء أو الرياضيات أو الأحياء للحكم على أهلية شخص أصبح لاحقاً خريجاً متميزاً من كلية الحقوق، وربما حائزاً على شهادات دراسات عليا في القانون؟ العقلانية تقتضي أن يكون المعيار هو التحصيل الأكاديمي القانوني، والخبرة، والكفاءة الشخصية، لا معدل مرحلة دراسية لا تمت بصلة إلى الوظيفة القضائية. إن التمسّك بشرط معدل الثانوية العامة في هذا السياق، هو مثال صارخ على معيار لا يخدم العدالة، بل يُقصي عنها من يستحقها. المطالبة بحق ذوي الهمم في العمل القضائي لا تأتي من باب الاستثناء أو الامتياز، بل من باب الاستحقاق. فمن غير المقبول قانونياً أو منطقياً إقصاء مواطن كفء مؤهل أكاديمياً ومهنياً، فقط بسبب اختلاف جسدي لا يؤثر على جوهر عمله القضائي. القاعدة يجب أن تكون الكفاءة، لا الشكل؛ الأداء، لا التفاصيل الجسدية. وليس علينا أن نذهب بعيدًا للبحث عن أمثلة. القاضي الكفيف ريتشارد بيرنستين في المحكمة العليا لولاية ميشيغان، استطاع أن يرسّخ حضوره القانوني ببراعة. هذه النماذج ليست رمزية، بل واقعية، وتؤكد أن الحضور المهني والقانوني لا يُقاس بمظهر، بل بقدرة عقلية ومهنية. إنجازات المملكة الأردنية الهاشمية في جميع المجالات من الإصلاح السياسي والاقتصادي، إلى تمكين المرأة، إلى إدماج فئات متعددة من المجتمع في سوق العمل والتعليم تضعها أمام مسؤولية مراجعة هذا الخلل التشريعي، وضمان انسجام قوانينها مع تطورها المؤسسي. نظام المعهد القضائي بصيغته الحالية، إلى جانب الشروط الشكلية غير المنطقية كشرط الثانوية العامة، يحرم القضاء من طاقات وطنية قد تكون أكثر حرصاً على قيم العدالة والحياد. وتركه دون تعديل يُعدّ مخالفة للنهج الإصلاحي، وتناقضاً مع ما تسعى إليه المملكة من تمكين حقيقي. من وجهة نظري بجب إعادة النظر في هذا النظام، وفي المعايير المعتمدة، وإقرار مبدأ أن الجدارة وحدها هي معيار استحقاق المنصب القضائي. فالعدالة لا تُبصر بعين ولا تمشي على قدم، بل تستند إلى ضمير نزيه وعقل راجح. الحق لا يُمنَح ولا يُستدرّ، بل يُنتزع بموجب الدستور، ويحميه القانون. حمى الله الأردن، وحمى الملك المفدى عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، ووليّ عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store