أحدث الأخبار مع #حنيفعباسي


روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مستعرضا قدراته الحديثة.. الجيش الباكستاني يجرى تدريبات حربية واسعة النطاق في ظل التوترات مع الهند
وذكرت قناة "جيو" الباكستانية، نقلا عن مصادر أمنية، أن التدريبات شملت استعراضا للأسلحة الحديثة وأساليب القتال. وأضافت المصادر أن الضباط والجنود أظهروا مهاراتهم لأقصى درجة خلال التدريبات. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن الهدف من التدريبات العسكرية هو إظهار رد فعل قوي وحاسم على أي عدوان. ويذكر أن هجوما دمويا شنه مسلحون في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصا. وكان هجوم 22 أبريل قد وقع في منطقة سياحية قرب بلدة باهالغام، وأسفر أيضا عن إصابة ما لا يقل عن 17 آخرين معظمهم من السياح الهنود. ومنذ وقوع الهجوم، أغلقت الهند وباكستان معبر الحدود الوحيد العامل بينهما، وعلقتا التبادل التجاري، وتبادلتا طرد مواطني كلا البلدين في إطار إجراءات المعاملة بالمثل. كما علقت الهند اتفاقا رئيسيا لتقاسم المياه مع باكستان وهو الاتفاق الذي يعد حيويا لإمدادات المياه في الدولة المجاورة. المصدر: د ب أ استبعد خبير شؤون الأمن القومي المصري، الكاتب الصحافي محمد مخلوف، نشوب حرب نووية بين الهند وباكستان، لثلاثة أسباب رئيسية من وجهة نظره. أفادت وكالة ANI الهندية نقلا عن مصادر عسكرية بأن الجيش الباكستاني انتهك فجر اليوم الأربعاء اتفاق وقف إطلاق النار على الحدود مع الهند. قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". حجبت الهند 16 قناة باكستانية على "يوتيوب" بينها قنوات وكالات أنباء وصحفيين معروفين "تنشر محتوى استفزازيا يهدف إلى إثارة التوترات الطائفية وتقويض سيادة وأمن الهند". اتهم الجيش الهندي القوات الباكستانية بانتهاك جديد لوقف إطلاق النار على خط التماس في إقليم جامو وكشمير. أعرب وزير الخارجية الصيني وانغ يي خلال اتصال هاتفي مع نظيره الباكستاني محمد إسحاق دار عن أمل بكين في أن تتحلى الهند وباكستان بضبط النفس، وتعملا على إزالة التوتر الحاصل بينهما. صرح وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف، بأن الجيش الباكستاني لا يخطط لبدء أي عمليات عسكرية ضد الهند ما لم تصعد الأخيرة من موقفها. تبادلت القوات الهندية والباكستانية إطلاق النار لليوم الثاني على التوالي في وقت تشهد فيه العلاقات بين الجارتين تدهورا حادا إثر هجوم إرهابي أودى بحياة 26 شخصا في كشمير. أعلن برامود ساوانت، رئيس وزراء ولاية غوا السياحية في الهند، تعزيز الإجراءات الأمنية في الولاية، وذلك عقب الهجوم الإرهابي الذي وقع مؤخرا في إقليم جامو وكشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصا. أكد وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أن التوترات المتصاعدة مع الهند قد تتحول إلى مواجهة نووية إذا لم يتم احتواء الأزمة الحالية. دعا وزير الداخلية الهندي أميت شاه حكام ولايات البلاد إلى ترحيل جميع المواطنين الباكستانيين، حسبما ذكرت وكالة ANI. اعترضت مدمرة تابعة للبحرية الهندية INS Surat بنجاح صاروخا يحلق على ارتفاع منخفض اليوم الخميس باستخدام منظومة صواريخ أرض-جو متوسطة المدى (MR-SAM) المتطور خلال تجربة في بحر العرب.


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
السعودية تعرب عن قلقها بشأن التوتر المتصاعد بين كل من الهند و باكستان
ودعت المملكة في بيان البلدين إلى خفض التوتر وتجنب التصعيد وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية، واحترام مبادئ حسن الجوار، والعمل على تحقيق الاستقرار والسلام لما فيه خير شعبيهما وشعوب المنطقة. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان عقب هجوم وقع في 22 أبريل 2025 في كشمير وأسفر عن مقتل 26 سائحًا هنديًا، حيث اتهمت نيودلهي إسلام آباد بدعم جماعة "كشمير ريزستنس" المسؤولة عن الهجوم، وهو ما نفته باكستان. وردا على الهجوم، علقت الهند معاهدة تقاسم مياه نهر السند، وطردت دبلوماسيين باكستانيين، وأغلقت حدودها أمام الباكستانيين، بينما ردت باكستان بإجراءات مماثلة، منها وقف التجارة وتعليق اتفاقية شيملا. واندلع تبادل لإطلاق النار على خط المراقبة في كشمير، وسط تحذيرات باكستانية من أن الهند قد تشن هجوما خلال 24 إلى 36 ساعة، مع تعهدها بالرد القوي. وأعربت أطراف دولية، بينها الأمم المتحدة الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا، عن قلقها ودعت إلى التهدئة، في ظل مخاوف من اندلاع صراع أوسع بين الدولتين النوويتين. المصدر: RT قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار إن بلاده لديها معلومات استخبارية موثوقة تفيد بأن الهند ستشن هجوما خلال 24 إلى 36 ساعة. اتهم الجيش الهندي القوات الباكستانية بانتهاك جديد لوقف إطلاق النار على خط التماس في إقليم جامو وكشمير. بدأت القوات الباكستانية استعدادات عسكرية مكثفة تحسبا لأي تطورات محتملة مع الهند وفقا لمصادر عسكرية نقلتها وكالة ANI.


وكالة أنباء براثا
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
"إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم".. باكستان تهدد الهند بضربة نووية
قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء". وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة "لشكر طيبة"، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه "إعلان حرب"، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف "لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات".


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
باكستان تهدد الهند بضربة نووية
العاصفة نيوز/متابعات: قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ 'غوري' و'شاهين' و'غزنوي' النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد 'زينة تعرض في الشوارع'. جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: 'إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم'، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: 'تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء'. وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. اقرأ المزيد... الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 22 فلسطينيا من الضفة الغربية 29 أبريل، 2025 ( 2:54 مساءً ) المواصفات ترفض منتجات غذائية لاحتوائها على مواد ملونة محظورة 29 أبريل، 2025 ( 2:46 مساءً ) وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة 'لشكر طيبة'، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه 'إعلان حرب'، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف 'لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات'.


أكادير 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
باكستان تهدد الهند بضربة نووية رداً على التصعيد في أزمة مياه نهر السند
agadir24 – أكادير24 /وكالات هددت باكستان، الاثنين 28 أبريل 2025، باستخدام قوتها النووية ضد الهند، في تصعيد خطير للأزمة التي تفجرت بعد الهجوم الدامي في منطقة باهالغام وتعليق الهند لمشاركتها في معاهدة مياه نهر السند. وفي تصريحات مثيرة للجدل، قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي إن صواريخ 'غوري' و'شاهين' و'غزنوي' النووية ليست للعرض فقط، بل مصوبة مباشرة نحو الهند، مشدداً: 'إذا أوقفتم مياهنا، سنوقف أنفاسكم'. وأكد أن باكستان مستعدة للرد بقوة، قائلاً: 'تخيلوا أن تطلقوا صاروخاً واحداً، فنرد عليكم بمئتي صاروخ. إلى أين ستهربون؟'. وتأتي تهديدات عباسي وسط توترات متزايدة بين البلدين، بعد أن قررت نيودلهي تعليق التزاماتها في إطار معاهدة مياه نهر السند، وهي خطوة اعتبرتها إسلام آباد بمثابة 'إعلان حرب'، في ظل اعتماد باكستان الكبير على مياه النهر لتأمين احتياجاتها الزراعية والطاقة. وزادت حدة الأزمة عقب الهجوم الذي استهدف حافلة تقل سياحاً في منطقة باهالغام يوم 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصاً، معظمهم من الإمارات ونيبال. وقد تبنت الهجوم حركة المقاومة الكشميرية، مدعية استهداف 'عملاء استخبارات متخفين'. في المقابل، ردت الهند بإجراءات مشددة، حيث أمرت جميع المواطنين الباكستانيين بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم وأغلقت الحدود. كما تم تقليص التمثيل الدبلوماسي بين البلدين، فيما عاد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بشكل عاجل من زيارة رسمية إلى السعودية لمتابعة التطورات. التلويح بالرد النووي يعكس مدى خطورة التصعيد الحالي بين الجارتين النوويتين، ويثير مخاوف حقيقية من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة شاملة تهدد استقرار المنطقة بأكملها. دعوات التهدئة تتوالى دولياً، فيما تظل الأوضاع قابلة للاشتعال في أي لحظة ما لم يتم احتواء الأزمة بحكمة ومسؤولية.