logo
#

أحدث الأخبار مع #حورالقاسمي

حور القاسمي تتقلد وسام الجمهورية الفرنسية للفنون والآداب
حور القاسمي تتقلد وسام الجمهورية الفرنسية للفنون والآداب

الشارقة 24

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

حور القاسمي تتقلد وسام الجمهورية الفرنسية للفنون والآداب

الشارقة 24: منحت الجمهورية الفرنسية الشيخة حور بنت سلطان القاسمي، رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، وسام "الفنون والآداب"، برتبة ضابط، تقديراً لإسهاماتها البارزة في دعم الفن المعاصر وتعزيز التبادل الثقافي بين فرنسا والإمارات. وقلد نيكولا نيمتشينو، سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة، الوسام للشيخة حور القاسمي خلال حفل أقيم صباح اليوم الثلاثاء، في مبنى "الطبق الطائر" بالشارقة، بحضور عدد من كبار المسؤولين والدبلوماسيين والفنانين، من بينهم الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية في الشارقة، والشيخة نوار القاسمي مدير مؤسسة الشارقة للفنون، وعدد من ممثلي السفارة الفرنسية والمعهد الفرنسي والرابطة الفرنسية في الدولة. وأكد السفير الفرنسي في كلمته، أن هذا التكريم يأتي تقديراً لدور الشيخة حور القاسمي المحوري في تطوير المشهد الثقافي والفني في دولة الإمارات، وإسهامها في بناء جسور التعاون بين المؤسسات الثقافية الفرنسية والإماراتية، مشيداً بجهودها الريادية من خلال مؤسسة الشارقة للفنون وبينالي الشارقة. من جانبها، أعربت الشيخة حور القاسمي عن امتنانها لهذا التكريم، مشيرةً إلى أن الوسام يمثل تقديراً جماعياً لجهود فريق العمل والداعمين لمسيرتها، وعلى رأسهم الوالد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وسمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، مؤكدةً أن هذا الإنجاز يُعد حافزاً لمواصلة العمل من أجل ترسيخ مكانة الشارقة كمركز ثقافي دولي. وتُعد الشيخة حور القاسمي من أبرز الشخصيات الثقافية في المنطقة، حيث أسست مؤسسة الشارقة للفنون عام 2009، وأشرفت على تنظيم العديد من المعارض والمبادرات الدولية، إلى جانب توليها مناصب قيادية في مؤسسات فنية وثقافية محلية وعالمية، وتقييمها لعدد من أبرز المعارض والبيناليات حول العالم.

حور القاسمي بعد تقلدها وسام الجمهورية الفرنسية: شكراً لداعمي المسيرة
حور القاسمي بعد تقلدها وسام الجمهورية الفرنسية: شكراً لداعمي المسيرة

الإمارات اليوم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

حور القاسمي بعد تقلدها وسام الجمهورية الفرنسية: شكراً لداعمي المسيرة

منحت الجمهورية الفرنسية الشيخة حور بنت سلطان القاسمي، رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، وسام «الفنون والآداب»، برتبة ضابط تقديراً لإسهاماتها البارزة في دعم الفن المعاصر وتعزيز التبادل الثقافي بين فرنسا والإمارات. وقلد سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة، نيكولا نيمتشينو، الوسام للشيخة حور القاسمي خلال حفل أقيم صباح اليوم في مبنى «الطبق الطائر» بالشارقة، بحضور عدد من كبار المسؤولين والدبلوماسيين والفنانين. وأكد السفير الفرنسي في كلمته، أن هذا التكريم يأتي تقديراً لدور الشيخة حور القاسمي المحوري في تطوير المشهد الثقافي والفني في دولة الإمارات، وإسهامها في بناء جسور التعاون بين المؤسسات الثقافية الفرنسية والإماراتية، مشيداً بجهودها الريادية من خلال مؤسسة الشارقة للفنون وبينالي الشارقة. من جانبها، أعربت الشيخة حور القاسمي عن امتنانها لهذا التكريم، مشيرة إلى أن الوسام يمثل تقديراً جماعياً لجهود فريق العمل والداعمين لمسيرتها، وعلى رأسهم الوالد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وسمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، فبفضل حبهما ودعمهما اللامحدود، وغرسهما زرع الثقافة والإبداع من الصغر، تكون حبيّ وشغفي بالفنون، وتجذرت الثقافة بوصفها التزاماً دائماً نحو التقدم ومشاركة المعرفة وتقريب المسافات بين الناس». وأضافت: «منذ أكثر من ثلاثة عقود، كرست حياتي لشغفي العميق بالفنون، وبشكل خاص الفن المعاصر، بكل أشكاله ومجالاته، ومن هنا فإن منحي هذا الوسام هو في المقام الأول اعتراف بالعمل الذي تم إنجازه، واحتفاء بالالتزام الجماعي الذي يمكنني من دعم وتشجيع عالم الإبداع في الشارقة». وأكدت في ختام كلمتها على أن هذه اللحظة الاستثنائية في مسيرتها ليست سوى استكمالاً لرحلة تعزيز وإثراء التعاون الفني والثقافي بين الشارقة وفرنسا، في مسعى مستمر لصون إبداع الأجيال الماضية ودعم مواهب المستقبل. وتُعد الشيخة حور القاسمي من أبرز الشخصيات الثقافية في المنطقة، إذ أسست مؤسسة الشارقة للفنون عام 2009، وأشرفت على تنظيم العديد من المعارض والمبادرات الدولية، إلى جانب توليها مناصب قيادية في مؤسسات فنية وثقافية محلية وعالمية، وتقييمها لعدد من أبرز المعارض والبيناليات حول العالم.

بينالي الشارقة يختتم برنامجه الافتتاحي
بينالي الشارقة يختتم برنامجه الافتتاحي

البيان

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

بينالي الشارقة يختتم برنامجه الافتتاحي

اختتمت مؤسسة الشارقة للفنون برنامج الافتتاح الخاص بالدورة السادسة عشرة من بينالي الشارقة 16، التي قدمت مجموعة واسعة من العروض الفنية والأدائية والسينمائية، وأقيمت في 17 موقعاً في إمارة الشارقة، بمشاركة 200 فنان من جميع أنحاء العالم، عرضوا أكثر من 650 عملاً فنياً. انطلق البرنامج يوم 6 فبراير الجاري، في ساحة المريجة، مع كلمات الافتتاح التي ألقتها الشيخة حور القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، والشيخة نوار القاسمي مدير المؤسسة، وقيّمات هذه الدورة: علياء سواستيكا، أمل خلف، ميغان تاماتي-كوينيل، ناتاشا جينوالا، وزينب أوز، إلى جانب حفل الإعلان عن الفنانين الفائزين بجوائز البينالي، حيث اختارت لجنة التحكيم ثلاثة مشاريع قدمها الفنانون: عزيز هزارا، بلافي بول، وبراتشايا فينثونغ، وتميزت بجهد فريد، كاشفةً عن العمليات المعقدة التي ينطوي عليها الفن، بما يتجاوز حدود العمل الفني والمعرض. وحول هذه الدورة أشارت الشيخة نوار القاسمي مدير مؤسسة الشارقة للفنون إلى الأهمية التي بات بينالي الشارقة يكتسبها إقليمياً ودولياً، والاحترام والتقدير الكبيرين للبينالي باعتباره منصة تجمع مبدعي العالم، وتؤثر بحق في طبيعة وماهية ومقاصد العمل الفني.

«بينالي الشارقة 16» يختتم برنامجه الافتتاحي
«بينالي الشارقة 16» يختتم برنامجه الافتتاحي

الاتحاد

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«بينالي الشارقة 16» يختتم برنامجه الافتتاحي

الشارقة (الاتحاد) اختتمت مؤسسة الشارقة للفنون برنامج الافتتاح الخاص بالدورة السادسة عشرة من بينالي الشارقة 16، والذي قدم مجموعة واسعة من العروض الفنية والأدائية والسينمائية، التي أقيمت على امتداد 17 موقعاً في إمارة الشارقة، بمشاركة 200 فنان من جميع أنحاء العالم، عرضوا أكثر من 650 عملاً فنياً. انطلق البرنامج يوم 6 فبراير/ شباط 2025، في ساحة المريجة، مع كلمات الافتتاح التي ألقتها الشيخة حور القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، والشيخة نوار القاسمي مدير المؤسسة، وقيّمات هذه الدورة: علياء سواستيكا، أمل خلف، ميغان تاماتي-كوينيل، ناتاشا جينوالا، وزينب أوز، إلى جانب حفل الإعلان عن الفنانين الفائزين بجوائز البينالي، حيث اختارت لجنة التحكيم ثلاثة مشاريع قدمها الفنانون: عزيز هزارا، بلافي بول، وبراتشايا فينثونغ، وتميزت بجهد فريد، كاشفةً عن العمليات المعقدة التي ينطوي عليها الفن، بما يتجاوز حدود العمل الفني والمعرض. وحول هذه الدورة أشارت الشيخة نوار القاسمي، مدير مؤسسة الشارقة للفنون، إلى الأهمية التي بات بينالي الشارقة يكتسبها إقيمياً ودولياً، والاحترام والتقدير الكبيرين للبينالي باعتباره منصة تجمع مبدعي العالم، وتؤثر بحق في طبيعة وماهية ومقاصد العمل الفني. وأضافت القاسمي قائلة: «لما كانت كل الجهود المبذولة للعمل على نسخ البينالي المتعاقبة وبالأخص هذه النسخة، لتؤتي أكلها لولا الدعم والرعاية التي قدمتها العديد من المؤسسات والشركاء المحليين والعالميين، وثقتهم الكبيرة برؤية المؤسسة وتطلعاتها، لذا نتوجه إليهم بجزيل الشكر والعرفان لكل ما قدموه». وقال خالد جاسم المدفع، رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة، شريك السياحة لبينالي الشارقة 16: «يُعد بينالي الشارقة منصة رائدة تعكس التزام الإمارة بدعم الفنون والثقافة وتعزيز مكانتها كمركز إبداعي يجمع الفنانين والمبدعين من مختلف أنحاء العالم. إن هذا الحدث الاستثنائي يعكس رؤية الشارقة في تعزيز التبادل الثقافي، وتسليط الضوء على الحوارات الفنية التي تساهم في إثراء المشهد الثقافي المحلي والدولي». مضيفاً: «نحن في هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة فخورون بدعم هذه الفعالية التي تساهم في إبراز الإمارة كوجهة رئيسية للسياحة الثقافية والفنية، حيث يمتزج التراث العريق مع الإبداع الحديث، مما يخلق تجربة مميزة للزوار والمشاركين. نتطلع إلى استقبال عشاق الفن والثقافة من جميع أنحاء العالم ليكونوا جزءاً من هذا الحدث الاستثنائي الذي يعكس روح الشارقة ورؤيتها الطموحة».

حور القاسمي: الفن يتفاعل مع ما يحدث من حولنا
حور القاسمي: الفن يتفاعل مع ما يحدث من حولنا

صحيفة الخليج

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

حور القاسمي: الفن يتفاعل مع ما يحدث من حولنا

الشارقة: علاء الدين محمود نظمت مؤسسة الشارقة للفنون، صباح اليوم الأربعاء، مؤتمراً صحفياً في «بيت النابودة»، في منطقة المريجة في قلب الشارقة، للإعلان فعاليات وأنشطة الدورة الـ 16 من بينالي الشارقة والتي تنطلق، غداً الخميس، تحدثت في المؤتمر الشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيسة المؤسسة وقيّمة البينالي، والشيخة نوار القاسمي مديرة المؤسسة، وسط حضور كبير من الفنانين المشاركين والضيوف ووسائل الإعلام المحلية والعالمية. قالت الشيخة حور القاسمي في كلمتها خلال المؤتمر الصحفي: «في كل مناسبة تجمعنا معكم نكون على أهبة الإفصاح عمّا كُنّا نعمل عليه من عروض وبرامج... قد تطرح بعض الأسئلة الشائكة في عالمنا اليوم، ولأننا نعمل في حقل الفن، فإن مقاربتنا تنطوي على الدوام على صياغات بصرية وجمالية، تتفاعل مع ما يحدث من حولنا، متلمسة سبيلاً مغايراً ومبتكراً للتعبير عن موقفنا إزاء ما نعيشه ونعايشه من أحداث جسام تشهدها المنطقة على مرأى من العالم كله، وذلك عبر منظومة البرامج والفعاليات التي نقدمها، والتي تتماهى وتتناغم مع مواقفنا الجذرية والراسخة على الصعيد الوجداني والإنساني». وذكرت الشيخة حور أن هذه النسخة من البينالي، الذي يعتبر حدثاً استثنائياً، تأتي بعنوان «رحالنا»، والذي يمثل عنواناً جامعاً لرؤى القيّمات الخمس: علياء سواستيكا، وأمل خلف، وميغان تاماتي كوينيل، ونتاشا جينوالا، وزينب أوز، أولئك القيّمات اللواتي عملن بجهد ومثابرة منقطعة النظير، سواء بشكل جماعي أو منفرد لصياغة دورة فارقة تطرح سرديات متعددة حول شبكة متقاطعة من المفاهيم التي تعاين وتعكس ثيمة البينالي، والتي تبلورت عبر اختيار أكثر من «200»، فنان من مختلف أنحاء العالم، قدموا أكثر من 650 عملاً، متضمنة ما يقارب «200» تكليف فني جديد، ستشكل بمجموعها خريطة العروض لهذه الدورة من البينالي. وأوضحت الشيخة حور القاسمي أن العروض توزعت عبر أكثر من 17 موقعاً على امتداد إمارة الشارقة، بما فيها منطقة الحمرية على الخليج العربي، ومنطقة الذيد في المنطقة الوسطى، وصولاً إلى منطقة كلباء على المحيط الهندي. وطرحت الشيخة حورالقاسمي عدداً من التساؤلات حول ثيمة البينالي في دورته الحالية: «ترى ما الذي تنطوي عليه رحالنا إذا تناءت بنا الدروب؟، وهل بمقدورنا أن نستشرف مستقبلاً يحمل في طيّه أيامنا الغابرة؟»، مشيرة إلى أن تلك هي بعض التساؤلات التي يطرحها البينالي، معربة عن أملها في أن تلبي التطلعات. وتوجهت الشيخة حور القاسمي بالشكر للحضور والقيّمات اللواتي عملن دون كلل على تقصّي تواريخ وأزمنة وأمكنة متباينة ومختلفة وفق منهج تقييمي متميز، ولكافة الفنانين الذين لبوا دعوتنا وأغنوا البينالي بمشاركاتهم الإبداعية اللافتة. من جانبها تناولت الشيخة نوار القاسمي بالحديث أهمية الحراك الثقافي الذي اتسمت به إمارة الشارقة، والذي جاء كتعبير أصيل عن مشروع الشارقة الثقافي الكبير الذي أثمر غراسه الخصب على امتداد المنطقة والعالم العربي، فكان أن انبثق بينالي الشارقة عبر تلك الجهود مواكباً المتغيرات الطارئة والمتجددة في عالم الفنون. وذكرت الشيخة نوار القاسمي أن البينالي شهد تحوّلات نوعية جعلت منه علامة فارقة في المحافل الفنية على الصعيد الإقليمي والعالمي، ولعلّ تلك التحوّلات وما أسفرت عنه من تشييد بنية مؤسسية متكاملة، لم تكن لتحدث لولا الرؤية الثاقبة لرئيس مؤسسة الشارقة للفنون الشيخة حور القاسمي، والتغييرات الجوهرية التي أجرتها على طبيعة وماهيّة وتطلعات البينالي، منذ تسلمها إدارته في العام 2003، وحتى هذه اللحظة. ولفتت الشيخة نوار القاسمي إلى أن نجاح البينالي، والمكانة المستحقة التي حازها، والدور الريادي الذي أحدثه في المنطقة، تتأتى من طبيعة علاقته بالمدينة أول الأمر، المدينة التي احتضنته وآمنت به، والتي آزرته ودعمته بمختلف شرائحها الاجتماعية ومؤسساتها الرسمية وغير الرسمية. وقالت الشيخة نوار القاسمي: «من هنا فإننا وعبر هذه المناسبة الأثيرة على قلوبنا، نرفع أسمى آيات التقدير والامتنان لكلّ من مدّ لنا يد العون من أهلنا الذين كانوا لنا على الدوام شركاء لنا في مبادراتنا وفعالياتنا، وأمناء أكفاء في تطلعاتنا، والشكر أيضاً إلى شركائنا الدوليين، وجميع من أسهم معنا في صياغة ملامح البينالي في دوراته المتعاقبة، من قيّمين وفنانين ونقاد وإعلاميين، ومن مختلف العاملين في قطاع الثقافة والفنون، كما نتقدم بوافر شكرنا وامتناننا بشكل خاص لشركاء بينالي الشارقة الـ 16، الذين كان لهم الدور الأكبر في استمرار هذا الحدث عاماً تلو عام». * ممارسات وتحدثت خلال المؤتمر الصحفي، كل من القيّمات: علياء سواستيكا، وأمل خلف، وميغان تاماتي كوينيل، ونتاشا جينوالا، وزينب أوز، عن رؤيتهن للنسخة الحالية من البينالي والأعمال المشاركة حيث قدمن جملة من المفاهيم المتعلقة بالعروض، والمتعلقة كذلك بوضع النساء في عالم اليوم، وشرحن الأساليب والمناهج التي عملن وفقها، من أجل طرح ممارسات جمالية وفنية وفكرية تتجذر في أذهان الناس وسرديات تعمل على واقع أفضل لأجل البشرية جمعاء ومستقبل أجمل للعالم كله، حيث إن المشاريع المطروحة في البينالي تتماشى وتنسجم مع التاريخ والجغرافيا والتراث والعلاقات الثقافية المرتبطة بالحياة. وتعمل كل واحدة من القيّمات على تقديم رؤية جمالية وفكرية بأسلوبية ولونية مغايرة، حيث تعمل علياء على تقديم إضاءة حول التفاعلات الناشئة بين القوة والشعر والسياسة والدور المركزي للمعرفة النسوية، فيما تطرح أمل رؤية حول المرويات والأغاني والعرافة بوصفها طقوس للتعليم الجماعي والمقاومة في أوقات الأزمات السياسية والبيئية، وانطلاقاً من منظور السكان الأصليين تجمع ميغان بين مشاريع شعرية وفق مفهومين متداخلين، الأول يتعلق بالأرض وأفكار حول المتغيرات وعدم الثبات، والثاني مرتبط بالتبادل والاحترام، أما ناتاشا فهي تركز على المواقع الساحلية في المحيط الهندي وآبار المياه في الشارقة باعتبارها مخزن تبوح بذاكرة الأجداد، بينما تسلط زينب عدسة التاريخ على الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية التي نعيش ونشارك فيها. وعقب المؤتمر الصحفي، نظمت جولة للإعلاميين والحضور في ساحة المريجة حيث الأروقة الفنية والبيوت التراثية مع شرح للأعمال المعروضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store