أحدث الأخبار مع #حيدرالزبن


أخبارنا
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أخبارنا
فارس الحباشة : لعناية مدير المواصفات والمقاييس
أخبارنا : من بداية فصل الشتاء تتوارد الأخبار عن حوادث كارثية ومزلزلة لحريق منازل ووفيات وإصابات بالغة بسبب مدافئ الغاز والكاز. واخر حادثين وقعا في ابو علندا والصريح. وعائلتان راحتا ضحايا لمدافئ الغاز. وفي أخبار الدفاع المدني لا تنشر تفاصيل دقيقة عما وراء كوارث حوادث مدافئ الغاز. ويكتفي الدفاع المدني بالتحذير والتنبيه ويختم الخبر، بانتظار حوادث اخرى وضحايا جدد. في الاسواق الاردنية تباع مدافئ غاز غير مطابقة للمواصفات وتشكل خطرا على حياة الاسر الاردنية. ولا ندري كيف يسمح ببيعها، ولا كيف دخلت الى الاسواق، ومن هو المستورد او المصنع لمدافئ غاز معطوبة وغير صالحة للاستعمال؟ وعلى السوشيال ميديا محلات بيع مواد كهربائية ومنزلية تعرض بيع صوبات غاز بـ 30 دينارا او أقل. وصديق موظف، غلبان وطفران، ومحتاج اشترى صوبة غاز، وكادت أن تؤدي الى هلاك عائلته، ومشيئة الله حالت بينه وبين مساوئ القدر. وأخطر ما في صوبة الغاز المباعة أنها لا تحمل علامة واسما تجاريا، وإن حملت، فإنه مزور او مقلد. على السوشيال ميديا تابعت قصصا مؤلمة لمواطنين تورطوا في شراء صوبات غاز معطوبة ومغشوشة. أين مؤسسة المواصفات والمقاييس؟ في موضوع خطير، و لا يمكن السكوت او التستر عليه. واظن أن خطورة صوبة غاز معطوبة داخل منزل لا تحتاج الى شرح او تفصيل او كلام كثير. والخطر حتما سيكون كبيرا، والخوف من انفجار أكبر، وهذا ما اخشاه، ويخشاه خبراء الصوبات. والرأي العام والنواب والاعلام مشغولون في اسطوانات الغاز البلاستيكية، وما يطرح ولف حولها من اسئلة غامضة حول السلامة العامة، وجودة التصنيع، ومعايير الامان المنزلي، وما هو مصير اسطوانات الغاز الحديدية، وغيرها من اسئلة تطارد مسامعنا يوميا. مستجدات ساخنة وطارئة في ملف الطاقة المنزلية في الاردن.. ونتمنى أن لا يتسرع «أصحاب القرار» في ملف دخول اسطوانات الغاز البلاستيكية الى البلاد. وأن تحترم قرارات المرجعيات الرقابية. وفي موضوع الاسطوانات هناك سابقة خطيرة ليست بالبعيدة زمنيا، حيث مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس السابق الدكتور حيدر الزبن وموقفه الرافض بادخال اسطوانات هندية الى الاردن. ومن ذلك اليوم، وموضوع «اسطوانات الغاز « قيد « القلق العام» .. والاردنيون يشككون، ولا يطمئنون لاي قرار حكومي حول «اسطوانة الغاز». وحيث إن موضوع « اسطوانة الغاز» ليس شحنة لحم او دجاج فاسد ومنتهي الصلاحية، يأكله الاردنيون، ويصابون بالتسمم، وتصاب امعاؤهم بامراص غريبة وخطيرة، ويراجعون اطباء ومراكز صحية، بل أن اسطوانة الغاز «قنبلة موقوتة» في قلب البيت، ولا تعرف مجالا للعلاج او المصالحة او المساواة، إن انفجرت! ــ الدستور

الدستور
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
لعناية مدير المواصفات والمقاييس
من بداية فصل الشتاء تتوارد الأخبار عن حوادث كارثية ومزلزلة لحريق منازل ووفيات وإصابات بالغة بسبب مدافئ الغاز والكاز. واخر حادثين وقعا في ابو علندا والصريح. وعائلتان راحتا ضحايا لمدافئ الغاز. وفي أخبار الدفاع المدني لا تنشر تفاصيل دقيقة عما وراء كوارث حوادث مدافئ الغاز. ويكتفي الدفاع المدني بالتحذير والتنبيه ويختم الخبر، بانتظار حوادث اخرى وضحايا جدد. في الاسواق الاردنية تباع مدافئ غاز غير مطابقة للمواصفات وتشكل خطرا على حياة الاسر الاردنية. ولا ندري كيف يسمح ببيعها، ولا كيف دخلت الى الاسواق، ومن هو المستورد او المصنع لمدافئ غاز معطوبة وغير صالحة للاستعمال؟ وعلى السوشيال ميديا محلات بيع مواد كهربائية ومنزلية تعرض بيع صوبات غاز بـ 30 دينارا او أقل. وصديق موظف، غلبان وطفران، ومحتاج اشترى صوبة غاز، وكادت أن تؤدي الى هلاك عائلته، ومشيئة الله حالت بينه وبين مساوئ القدر. وأخطر ما في صوبة الغاز المباعة أنها لا تحمل علامة واسما تجاريا، وإن حملت، فإنه مزور او مقلد. على السوشيال ميديا تابعت قصصا مؤلمة لمواطنين تورطوا في شراء صوبات غاز معطوبة ومغشوشة. أين مؤسسة المواصفات والمقاييس؟ في موضوع خطير، و لا يمكن السكوت او التستر عليه. واظن أن خطورة صوبة غاز معطوبة داخل منزل لا تحتاج الى شرح او تفصيل او كلام كثير. والخطر حتما سيكون كبيرا، والخوف من انفجار أكبر، وهذا ما اخشاه، ويخشاه خبراء الصوبات. والرأي العام والنواب والاعلام مشغولون في اسطوانات الغاز البلاستيكية، وما يطرح ولف حولها من اسئلة غامضة حول السلامة العامة، وجودة التصنيع، ومعايير الامان المنزلي، وما هو مصير اسطوانات الغاز الحديدية، وغيرها من اسئلة تطارد مسامعنا يوميا. مستجدات ساخنة وطارئة في ملف الطاقة المنزلية في الاردن.. ونتمنى أن لا يتسرع «أصحاب القرار» في ملف دخول اسطوانات الغاز البلاستيكية الى البلاد. وأن تحترم قرارات المرجعيات الرقابية. وفي موضوع الاسطوانات هناك سابقة خطيرة ليست بالبعيدة زمنيا، حيث مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس السابق الدكتور حيدر الزبن وموقفه الرافض بادخال اسطوانات هندية الى الاردن. ومن ذلك اليوم، وموضوع «اسطوانات الغاز « قيد « القلق العام» .. والاردنيون يشككون، ولا يطمئنون لاي قرار حكومي حول «اسطوانة الغاز». وحيث إن موضوع « اسطوانة الغاز» ليس شحنة لحم او دجاج فاسد ومنتهي الصلاحية، يأكله الاردنيون، ويصابون بالتسمم، وتصاب امعاؤهم بامراص غريبة وخطيرة، ويراجعون اطباء ومراكز صحية، بل أن اسطوانة الغاز «قنبلة موقوتة» في قلب البيت، ولا تعرف مجالا للعلاج او المصالحة او المساواة، إن انفجرت!


عمان نت
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عمان نت
تفاعل كبير حول مشاركة شخصيات أردنية في تشييع جثمان حسن نصرالله .. استمع
شهدت منصات التواصل الإجتماعي تفاعلا كبيرا حول مشاركة شخصيات حزبية وسياسية أردنية في تشييع جثماني الأمينين العامين لحزب الله اللبناني حسن نصرالله وخليفته هاشم صفي الدين، و حضر الكاتب الأردني سعود قبيلات، ومدير مؤسسة المواصفات والمقاييس السابق د. حيدر الزبن والنقابي الأردني ميسرة ملص بالاضافة الى شخصيات اردنية اخرى ... حيث علق أحمد : قسما بالله انكم رجال أي شخص مهما كان يحارب ويواجه الصهاينة يستحق الإحترام و قال علي : مش عارف ليش مضايقين، اللي بدو يروح حر ما حدى ماسكه، حيدر الزبن رجل وطني بنفتخر في اللي قدمه، ما في مسؤول قدمه للوطن و أضاف عمر : رجال مفكرون ناضجون نقابيون معروفون بحب الوطن والإنتماء للأمة وللإسلام الحق، ولا يحق لأحد من الجهلة وضحيلي الفكر والتعليم والثقافة أن يعيبوا على500 شخصية أردنية مميزة و علق رائد : هؤلاء خطر على الأردن والأردنيين وبمثلو نفسهم أنتم ومن شارك شركاء بدم الأبرياء في سوريا والعراق واليمن و قال هاني : سيكتشف العرب يوما بأن إيران والصهيونية وجهان لعملة واحدة والقاسم المشترك بينهم هو كره وثروات العرب فقط لا غير من جهة أخرى، نفى الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي، المهندس وائل السقا مشاركة الحزب في تشييع جثمان الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، وقال السقا إنّ الحزب لم يشارك ولم تصله دعوة أصلًا للمشاركة، وترحم السقا على جميع شهداء المقاومة ضد الإحتلال الاسرائيلي. كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي لهذا اليوم، في أمان الله ...


صراحة نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صراحة نيوز
اسطوانة الغاز الى البلاستيك.. بدل الحديد .. ما الجديد ؟
صراحة نيوزـ عوض ضيف الله الملاحمة لله درك يا وطني ، أصحبت بلد العجائب ، والغرائب ، واللامنطق . لا تتغير فيك الأمور حسب المنطق والعلم ، بل تتم الأمور بالقفز والتأرجح بحيث يصبح المرفوض موافق عليه دون تبيان أسباب هذا الإنقلاب . المواطن الأردني يتساءل وبحيرة يكتنفها شيء من الشك والخوف بخصوص تغيير إسطوانات الغاز من الحديد الى البلاستيك، دون إقناع المواطن . من حق المواطن التشكك والتخوف والاستفسار فنتيجة هذا القرار ستدخل قنبلة في بيته وفي وسط عائلتة وبين اولاده . لا ندري ما الذي غيّر الحال الى حال مغاير ومخالف تماماً لما كان ؟ كل الناس تتساءل عن اسباب تغيير اسطوانات الغاز الى الاسطوانات البلاستيكية التي كانت مرفوضة بقوة واصرار قبل بضع سنوات فقط . وهنا أسرد بعض المعلومات عن أسباب رفض اسطوانات الغاز البلاستيكية من قبل مؤسسة المواصفات والمقاييس ، وعلى لسان مديرها العام السابق الدكتور / حيدر الزبن ، حيث قال : شحنة اسطوانات الغاز البلاستيكية تشكل خطراً على حياة المواطنين . كما التقت واطلعت لجنة النزاهة والشفافية وتقصي الحقائق النيابية برئاسة النائب/ مصطفى الرواشدة ، مع مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور / حيدر الزبن ، على كافة التفاصيل والحيثيات المتعلقة بشحنة اسطوانات الغاز المستوردة من الهند . وأكد الزبن ان الشحنة غير مطابقة للمواصفات والمقاييس الأردنية ، وتشكل خطراً على سلامة وحياة المواطنين مما استوجب قراراً برفضها ، إستناداً للتقارير الفنية المقدمة من مؤسسة المواصفات والمقاييس ، والجمعية العلمية الملكية ، إضافة الى تقارير الدول الأجنبية ، والتي اثبتت جميعها عدم صلاحيتها بعد فحص العينات المأخوذة منها . وهنا يتوجب طرح الأسئلة التالية:— ١ )) ما دامت مؤسسة المواصفات والمقاييس في تقريرها الفني السابق عام ٢٠٢٢ م قد إرتأت وأوصت برفض اسطوانات الغاز البلاستيكية ، ما الذي تغير !؟ هل تراجعت المؤسسة عن تقريرها الفني العلمي السابق ؟ ام ان تطويراً وتحديثاً قد طرأ على الاسطوانات الحالية تم فيه تجنب اسباب الرفض والإرتقاء في مواصفاتها مما إستوجب الموافقة عليها ؟ ٢ )) أين الجمعية العلمية الملكية مما يحدث الآن ؟ وهي مرجع علمي وطني محايد يتميز بالثقة والمصداقية . هل تم الطلب من الجمعية اعادة فحص الاسطوانات الحالية وغيرت موقفها وحولته من رفض في السابق الى موافقة حالياً ؟ ٣ )) هل تم إستشارة الجهات الأجنبية التي اعتبرت الاسطوانات السابقة غير مطابقة للمواصفات ؟ ٤ )) هل تم تعديل مواصفات إسطوانات الغاز المنزلي السابق ، ليتناسب مع مواصفات الأسطوانات البلاستيكية الحالية ؟ ٥ )) أين دور مجلس النواب الحالي ، ولماذا لم يقم المجلس الحالي بدوره كما قام المجلس السابق بدورة بكفاءة وإقتدار !؟ وهنا يتساءل المواطن ، هل ضغط الشخصيات المتنفذة ، ام المزاجية ، ام المنفعة ، ام المصلحة ، هي التي تغير القرارات بين عشية وضحاها ، وما كان مرفوضاً بالأمس بإصرار لكثرة الاخطار ، يُقبل ويتحول الرفض الى قبول !؟ يفترض ان يسبق هذا التغيير الخطير في اسطوانة الغاز التي تدخل كل البيوت دون استثناء ، يفترض ان يسبق ذلك القرار توعية من عدة جهات علمية متخصصة تتوافر فيها الحيادية والبعد عن المنفعة والمصلحة ؟ ثم ما الضغط او الحمل الذي تتحمله الاسطوانة البلاستيكية مقارنة مع اسطوانة الحديد عند تحميلها في الشاحنات ( مستفة ) فوق بعضها ؟ ثم هل تتحمل الاسطوانات البلاستيكية سوء وعنف التعامل معها أثناء المناولة ؟ ثم ما حجم تحملها لو تعرضت الشاحنة المحملة بالاسطوانات البلاستكية لحادث وانترث على الارض او انزلقت في وادٍ سحيق ؟ يقول البعض ان هذا النوع من الاسطوانات مستخدم في منطقة الخليج العربي منذ عشرين عاماً ، وهنا اتساءل ما اسم هذه الدول الخليجية ؟ ولماذا لم يتم الاقتداء باستخدام دول الخليج قبل بضعة اعوام عندما تم رفضها !؟ هل من المنطق ان لا تكون الادارة السابقة تعلم بذلك ولم تطلع على الخبرة الخليجية ؟ وللعلم انا عشت في دول الخليج وزرت معظمها وهنا أؤكد انها تستخدم الاسطوانات الحديدية . ثم ما دواعي واسباب التغيير اذا لم يتحقق الهدف الاساسي المتمثل في خفض الكلفة على المواطن!؟ ولماذا تم رفض اسطوانات البلاستيك قبل سنوات بإصرار ، وتأكيد عدم توفر شروط الأمان فيها ، ولماذا تم اعتمادها الان !؟ ما الذي تغير واستدعى إعتمادها !؟ الا تعلمون بان اسطوانة الغاز كما القنبلة في البيوت !؟ اليست قابلة للاشتعال والذوبان ما يزيد الوضع خطورة ؟ ما درجة الحرارة التي تتحملها ؟ الا تضعف مقاومة وصلابة البلاستيك مع تكرار الاستخدام بالإهتراء والذوبان ؟ الا تعرفون طريقة المناولة السيئة من قبل عمال التوزيع ؟ ثم ما مدى مقاومة وثبات مسننات الاسطوانة مع تكرار التعبئة ؟ اعلاه ليس أكثر من تساؤلات مشروعة وضرورية تدور في خلد كل المواطنين . قبل سنوات تم رفض الاسطوانات البلاستيكية وتم إقناعنا بصواب قرار الرفض باسلوب ومبررات علمية . ما الذي إستجد وتغير وغير الرفض الى قبول ؟ هل هذه الصفقة مدعومة من متنفذ او متنفذين ؟ كيف تم تمرير هذه الصفقة ؟ وما هي الأسس العلمية التي لم تكن متوفرة عند الرفض وتوافرت الآن ؟