أحدث الأخبار مع #خالد_الأحمد


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"دولار حزب الله حرام".. إسرائيل تلقي أموالاً جنوب لبنان
بالتزامن مع الغارات الإسرائيلية التي هزّت عدة بلدات في الجنوب اللبناني اليوم الخميس، ألقت طائرة درون إسرائيلية حزمة من العملات المزورة والمنشورات فوق بلدة الناقورة hg[k,fdm. وكٌتِب على تلك الأوراق التي جاءت على شكل عملات وأموال مزورة: "لا تُخطئوا في تقدير الأمور، لا تقبلوا الدولار الأصفر"، ما اعتبر إشارة إلى "الأموال التي قد يقدمها حزب الله كتعويضات إلى المتضررين من الحرب التي اشتعلت بينه وإسرائيل العام الماضي. كما ظهرت عبارات على أخرى، تفيد بأن "دولار حزب الله حرام، ولن ينفعك بعد أن دمر بيتك وشرد عائلتك" فيما أكد رئيس بلدية الناقورة عباس عواضة، في تصريح صحافي، أن "ما تقوم به إسرائيل محاولات بائسة لن تزيد المواطنين إلا تمسّكاً بأرضهم". وكانت سلسلة غارات واسعة طالت قضاء النبطية في وقت سابق اليوم، فضلا عن مناطق جبلية على الحدود، ما أدى إلى مقتل شخص على الأقلّ بحسب ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية. في حين أشار الجيش الإسرائيلي إلى "استهداف موقع لحزب الله في منطقة الشقيف كان يُستخدم لإدارة منظومة النيران والدفاع التابعة للحزب". أتت تلك الضربات غداة مقتل القيادي في الجناح العسكري لحركة الفلسطينية خالد أحمد الأحمد بغارة اسرائيلية استهدفت سيارته في مدينة صيدا جنوباً. يذكر أنه بعد نحو عام من تبادل للقصف عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية تحوّل حربا مفتوحة في سبتمبر 2024، توصلت إسرائيل وحزب الله الى اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي. لكن رغم سريان الهدنة، لا تزال إسرائيل تشنّ غارات على مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب والشرق، مؤكدة أنها لن تسمح للحزب المدعوم من إيران، بالعمل على ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها ضربات قاسية على صعيد البنية العسكرية والقيادية.


البيان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
سلسلة غارات اسرائيلية على جنوب لبنان
شنّت اسرائيل سلسلة غارات في جنوب لبنان الخميس، على ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بدون أن تفيد بوقوع ضحايا، مع تواصل الضربات خلال الأشهر الأخيرة رغم سريان وقف إطلاق النار بين الدولة العبرية وحزب الله. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد مواجهة استمرّت لأكثر من عام، على خلفية الحرب في قطاع غزة. وأشارت الوكالة الوطنية إلى "سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف محيط النبطية"، بالإضافة إلى "سلسلة غارات معادية على تلة علي الطاهر والدبشة قرب كفررمان"، في حين قالت وسائل إعلام محلية إن الغارات استهدفت خصوصا مناطق حرجية وجبلية. رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل الدولة العبرية شنّ ضربات تؤكد أنها تستهدف عناصر في الحزب أو "بنى تحتية" عائدة له لا سيما في جنوب لبنان. وأتت غارات الخميس غداة مقتل قيادي في حركة حماس الفلسطينية بغارة اسرائيلية استهدفت سيارته في مدينة صيدا في جنوب لبنان. ونعت حماس في بيان "القائد المهندس خالد أحمد الأحمد" الذي "ارتقى إثر غارة صهيونية غادرة استهدفته أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر". وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان استهداف الأحمد الذي قال إنه "شغل منصب مسؤول عمليات حماس في القطاع الغربي في لبنان"، معتبرا أن "أنشطته شكلت تهديدا لدولة إسرائيل ومواطنيها". وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة على قرارها "حصر السلاح بيد الدولة"، وسط ضغوط أمريكية متصاعدة لسحب سلاح حزب الله بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل. ونصّ اتفاق وقف النار الذي أبرم بوساطة أمريكية وفرنسية، على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كذلك، نصّ على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها في جنوب لبنان خلال الحرب. وقد انسحبت القوات الإسرائيلية منها، باستثناء خمسة مرتفعات تتيح لها الإشراف على جانبي الحدود.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مسيّرة إسرائيلية تستهدف منزلاً مدمراً في جنوب لبنان.. وإصابة شخص
استهدفت طائرة مُسيّرة إسرائيلية، عصر اليوم الأربعاء، منزلاً مُدمّراً في بلدة مجدل زون في جنوب لبنان، ما أدى إلى سقوط جريح. وذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية أن "طائرة مُسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً مُدمّراً في بلدة مجدل زون - قضاء صور، أدّت إلى وقوع إصابة". كما ألقت طائرة مُسيّرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين ظهر اليوم على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا في جنوب لبنان من دون وقوع إصابات، بحسب الوكالة. وكانت طائرة مُسيّرة إسرائيلية قد استهدفت فجر اليوم سيارة في مدينة صيدا في جنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل القائد في حركة حماس، خالد أحمد الأحمد، الذي نَعَته الحركة. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان استهداف الأحمد الذي قال إنه "شغل منصب مسؤول عمليات حماس في القطاع الغربي في لبنان"، معتبراً أن "أنشطته شكلت تهديداً لدولة إسرائيل ومواطنيها"، بحسب البيان. واتهمه الجيش الإسرائيلي بالعمل خلال الفترة الأخيرة على "نقل وسائل قتالية وتنفيذ اعتداءات تخريبية"، حسب تعبيره. وبعد نحو عام من تبادل للقصف عبر الحدود اللبنانية-الإسرائيلية بين إسرائيل وحزب الله، تحوّل حرباً مفتوحة في سبتمبر (أيلول) 2024، توصل الجانبان بوساطة أميركية، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وعلى رغم سريان الهدنة، فلا تزال إسرائيل تشنّ غارات على مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب والشرق. وتؤكد إسرائيل أنها لن تسمح لحزب الله بالعمل على ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها ضربات قاسية على صعيد البنية العسكرية، وقتل فيها العديد من قادته. ومنذ بدء التصعيد مع إسرائيل، نفّذ عناصر من حماس ومجموعات أخرى عمليات إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل التي ردت باستهداف قياديين وعناصر من مجموعات عدة. وبعد عمليتي إطلاق صواريخ في 22 و28 مارس (آذار) الماضي باتجاه إسرائيل، التي ردت بقصف جنوب البلاد والضاحية الجنوبية لبيروت، حذّر المجلس الأعلى للدفاع الأسبوع الماضي حماس من القيام بأعمال "تمسّ بالأمن القومي". وإثر ذلك، أعلن الجيش اللبناني في بيانات متلاحقة تسلّمه ثلاثة فلسطينيين يشتبه بضلوعهم في عمليتي إطلاق الصواريخ. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف القصف والانسحاب من خمسة مرتفعات في جنوب البلاد أبقت قواتها فيها بعد انقضاء مهلة انسحابها بموجب وقف إطلاق النار.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إسرائيل تواصل ملاحقة عناصر «حماس» في لبنان
واصلت إسرائيل ملاحقة قادة وكوادر حركة «حماس» الفلسطينية في لبنان عبر عمليات اغتيال محددة في الجنوب، وكان آخرها صباح الأربعاء في غارة استهدفت سيارة «قائد قسامي» في مدينة صيدا بجنوب البلاد. وفجرا استهدفت مسيرة إسرائيلية «سيارة رابيد» في ما يعرف بـ«حي الفيلات» بالقرب من جامع الإمام علي في صيدا، ما أدى إلى احتراقها ومقتل صاحبها وهو في العقد العشرين من العمر، والذي أفيد بأنه ينتمي إلى «حماس» ومن سكان مخيم «المية ومية» للاجئين الفلسطينيين في صيدا. ولاحقا عادت الحركة ونعته واصفة إياه بـ«القائد القسامي المجاهد المهندس خالد أحمد الأحمد (شهيد الفجر) الذي ارتقى إثر غارة صهيونية غادرة استهدفته أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر في مدينة صيدا جنوب لبنان فجر اليوم الأربعاء...». مؤكدة على «مواصلة طريق المقاومة...». وتواصلت الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان، حيث ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا دون وقوع إصابات، بحسب «الوكالة الوطنية للإعلام»، قبل أن تستهدف غارة بعد الظهر، بلدة مجدلزون، حيث أفيد أنها استهدفت منزلا مدمرا، ما أدى إلى إصابة شخص، كما سجل خلال النهار إلقاء مسيرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا دون وقوع إصابات. وكانت الحكومة اللبنانية حذرت رسميا الحركة من استخدام الأراضي اللبنانية وتعريض أمنها القومي للخطر، إضافة إلى العمل على تسليم المتورطين في إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من جنوب لبنان في 22 و28 مارس (آذار) الماضي. ومن المتوقع أن تسلم حركة «حماس» مشتبها به بإطلاق الصواريخ طالبت السلطات اللبنانية بتوقيفه خلال الساعات المقبلة. وأفاد المصدر بأن «المطلوبين الذين تم تسليمهم اعترفوا بمسؤوليتهم عن إطلاق الصواريخ في الحادثتين اللتين أعقبتهما هجمات إسرائيلية على لبنان»، مضيفا: «حصلنا على تعهدات من (حماس) بعدم القيام بأي عمل عسكري من الأراضي اللبنانية».


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
لبنان.. مقتل مسؤول في حماس بضربة إسرائيلية على صيدا
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "هاجمنا في وقت سابق اليوم في منطقة صيدا بجنوب لبنان، وقضينا على خالد الأحمد الذي شغل منصب مسؤول عمليات حماس في القطاع الغربي بلبنان حيث دفع باعتداءات نحو إسرائيل". وأضاف البيان: "خلال الحرب دفع خالد بمخططات إرهابية عديدة لاستهداف جنود إسرائيليين ومواطني إسرائيل. كما عمل خلال الفترة الأخيرة على نقل وسائل قتالية وتنفيذ اعتداءات تخريبية". وتابع: "شكلت أنشطة المدعو خالد تهديدا على دولة إسرائيل ومواطنيها. سيواصل الجيش العمل ضد عناصر حماس في كل مكان يعملون فيه". وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت الأربعاء، سقوط قتيل جراء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان . وأفاد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، في بيان، بأن "غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في حي الفيلات في صيدا أدت إلى سقوط قتيل". ووفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام: "استهدفت مسيّرة معادية فجرا، سيارة في منطقة الفيلات بالقرب من جامع الإمام علي في مدينة صيدا". وكانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت ليل الثلاثاء سقوط قتيل وثلاث إصابات في غارة إسرائيلية على سيارة في بلدة كفررمان في جنوب لبنان.