أحدث الأخبار مع #خالدالبقاعين،


الرأي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
KCST تنظم النسخة الثانية من مؤتمر إنترنت الأشياء الذكية المستدامة والآمنة
تنظم كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا KCST النسخة الثانية من مؤتمر إنترنت الأشياء الذكية، المستدامة، والآمنة (S4IoT'25)، محققة نجاحاً متميزاً بمشاركة واسعة من خبراء إقليميين ودوليين في مجالات إنترنت الأشياء (IoT)، الذكاء الاصطناعي (AI)، الأمن السيبراني، والشبكات الذكية. ويُعقد المؤتمر غداً الثلاثاء وبعد غدٍ الأربعاء 6 و7 مايو في حرم الكلية، متضمناً جلسات علمية وتطبيقية متقدمة، وجلسات نقاشية بمشاركة ممثلين عن مؤسسات مصرفية وأكاديمية مرموقة، ويأتي هذا المؤتمر بالتعاون البحثي مع Springer، وبالمشاركة مع مؤسسة IEEE – Kuwait Section بالإضافة إلى الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات. ويتميز مؤتمر عام 2025 بأن الأبحاث المقبولة والمسجلة ستُنشَر بشكل مفتوح الوصول في سلسلة الكتب المرموقة Lecture Notes in Electrical Engineering (LNEE) من Springer، والتي تتم فهرستها في العديد من قواعد البيانات الأكاديمية العالمية مثل SCOPUS، DBLP، INSPEC، SCImago وغيرها. هذا مما يوفر للمشاركين فرصة كبيرة لتحقيق رؤية عالمية وتأثير أكاديمي متميز. وأكد البروفيسور خالد البقاعين، رئيس الكلية، أن «المؤتمر يُعد منصة مثالية لربط البحث العلمي بالتطبيقات العملية التي تخدم تطلعات الكويت والمنطقة في مجالات المدن الذكية والثورة الصناعية الرابعة»، مشدداً على أهمية الاستثمار في العقول الشابة والتكنولوجيا المتقدمة لتعزيز الابتكار والتنمية المستدامة. ويتخلل المؤتمر كلمات رئيسية من رواد المجال، من بينهم: البروفيسور فتحي الفيلالي من مركز QMIC – قطر): يتناول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير حلول إنترنت الأشياء للمدن الذكية والمستدامة.) البروفيسور محمد حسين منشائي من جامعةCUNY – الولايات المتحدة): يناقش التحولات المستقبلية في أمن الشبكات باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.)البروفيسور علي عمران (جامعة غلاسكو – المملكة المتحدة): يستعرض رؤيته حول مستقبل الشبكات اللاسلكية لخدمة إنترنت الأشياء. أجندة المؤتمر: • 6 جلسات تقنية رئيسية، تناقش الموضوعات التالية: - أمن وخصوصية وثقة إنترنت الأشياء. - شبكات الجيل القادم. - التطبيقات الصحية والزراعية واللوجستية. - التقنيات الناشئة في الذكاء الاصطناعي والميتافيرس. • جلستان نقاشيتان، بمشاركة ممثلين من: - بنك بوبيان، بنك الخليج، بنك الكويت الوطني. - جامعات محلية ودولية. وتركز النقاش على: - آفاق الذكاء الاصطناعي في إنترنت الأشياء. - حلول المدن الذكية لمواطني المستقبل. • ورش عمل تخصصية، منها: - «تطبيق مفهوم الثقة الصفرية في أمان إنترنت الأشياء» – بقيادة د. بلال علي (Palo Alto Networks). - «الهندسة اللامركزية باستخدام البلوكشين لأمان وخصوصية إنترنت الأشياء» – بقيادة د. أينا أسبمبيتوفا (جامعة فيينا). ويتميز المؤتمر بعرض أكثر من 30 ورقة بحثية وعدد 60 من الملصقات العلمية من باحثين يمثلون أكثر من 10 دول، تناولت مواضيع حديثة مثل: - الزراعة الذكية باستخدام الطائرات المسيرة. - تحليل الشبكات اللاسلكية عالية المرونة. - تقنيات المعالجة الطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ويختتم اليوم الأول بحفل عشاء وفرص تشبيك مهني تعزز التعاون الأكاديمي والصناعي. فيما يُختتم المؤتمر في يومه الثاني بحفل توزيع جوائز لأفضل البحوث والملصقات. وتجدد كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا التزامها الراسخ بدعم بيئة علمية متقدمة وتعزيز البحث والابتكار في ميادين الثورة الصناعية الرابعة.


الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
KCST تختتم البرنامج التأهيلي للمشاركة بأولمبياد «ذوي الإعاقة»
اختتمت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا البرنامج التدريبي والتأهيلي للمشاركة في أولمبياد العالم للروبوتات – مسار مبتكري المستقبل – بالتعاون مع منظمة (أولمبياد العالم للروبوتات)-الكويت. واستهدف البرنامج الأشخاص ذوي الإعاقة، واستمر على مدار 7 أيام في حرم الجامعة، وشارك في البرنامج ما يزيد على 35 طالباً وطالبة من ذوي الإعاقة، تتراوح أعمارهم بين 14 و19 عامًا، وتم تقسيمهم على 13 مجموعة لدخول المسابقة، إلى جانب حضور المدرسين الذين قدموا المساعدة تحت إشراف الدكتور عبداللطيف بابا، وبمساندة مجموعة من المساعدين المتخصصين في الجامعة، الذين بذلوا جهودًا كبيرة لتقديم تجربة تعليمية مبتكرة وملهمة. وقد تم تصميم التدريب بعناية ليتناسب مع احتياجات مختلف أنواع الإعاقات، بما في ذلك الإعاقات الحركية والسمعية. وتم توظيف التقنيات الحديثة والوسائل التفاعلية لتوفير بيئة تدريبية شاملة، حيث شارك المتدربون في مجموعة من الأنشطة العملية التي هدفت إلى تعزيز مهاراتهم التقنية وتنمية قدراتهم في التعامل مع الروبوتات والتكنولوجيا المتقدمة. وركّز البرنامج على تطوير مهارات المشاركين، وبذلك حقّق البرنامج المخرجات التي من أبرزها تطوير المهارات التقنية حيث اكتسب الطلاب مهارات أساسية في الروبوتات، البرمجة، وحل المشكلات، العمل الجماعي والتواصل حيث تعلم المشاركون التعاون، تبادل الأفكار، والعمل بفعالية ضمن فرق، والثقة بالنفس والشمول من خلال التدريبات التي عزّزت من احترام الذات وشجعت على الشمول في مجالات العلوم والتكنولوجيا. وكان ذلك من أجل الاستعداد للمنافسة والتحفيز ليصبح الطلاب على دراية بصيغ مسابقات WRO والمشاركة في أي مسابقات أخرى محلية ودولية. وأعرب رئيس الكلية الأستاذ الدكتور خالد البقاعين، عن فخره بنجاح البرنامج، قائلاً «لقد التزمت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا دائمًا بتوفير فرص تعليمية متساوية لجميع الأفراد، بغض النظر عن التحديات التي قد يواجهونها. ونحن فخورون بتقديم هذا البرنامج المتميز الذي ساهم في دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في عالم التكنولوجيا، ومكّنهم من استكشاف إمكانياتهم في مجالات الروبوتات والابتكار». وأضاف البقاعين: «سنواصل تطوير برامج مماثلة مستقبلًا لتلبية احتياجات كل أفراد المجتمع».


الرأي
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
KCST تُقيم برنامج التدريب والتأهيل في الروبوتات للأشخاص ذوي الإعاقة
تُقيم كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا KCST برنامج التدريب والتأهيل في مجال الروبوتات للأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك لإعدادهم للمشاركة في أولمبياد الروبوتات العالمي من خلال المسابقة المحلية التي ستعقد خلال الأشهر المقبلة. ويُقام هذا البرنامج على مدار ثلاثة أيام في مبنى الكلية، للشباب ذوي الإعاقة من الفئة العمرية بين 14 و19 عاماً. ويشرف على برنامج التدريب مجموعة من المختصين، مع مجموعة من المساعدين المتخصصين في الجامعة، الذين يسعون لبذل جهود كبيرة لتقديم تجربة تعليمية مبتكرة وملهمة. ويُعتبر أولمبياد الروبوتات العالمي من أكبر المسابقات العالمية في مجال الروبوتات ويحتوي على العديد من الفئات العمرية التخصصية وتُعد فئة المتسابقين من ذوي الاحتياجات الخاصة من أكثر الفئات صعوبة. لذلك اختارت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا إقامة هذه الدورات التدريبية للمشاركين من هذه الفئة لإعطائهم فرصة أكبر للنجاح وتحقيق طموحاتهم ضمن سياسة الكلية العامة لدعم الشباب من ذوي الإعاقة وتمكينهم للمشاركة في جميع الفعاليات المجتمعية والعملية والعلمية بشكل متساوٍ. وسيمتد هذا البرنامج على مدار ثلاثة أيام بواقع أربع ساعات يوميًا، وقد تم تصميمه بعناية ليتناسب مع احتياجات مختلف أنواع الإعاقة، بما في ذلك الإعاقات الحركية والسمعية، وتوظيف التقنيات الحديثة والوسائل التفاعلية لتوفير بيئة تدريبية شاملة، حيث سيشارك المتدربون في مجموعة من الأنشطة العملية التي تهدف إلى تعزيز مهاراتهم التقنية وتنمية قدراتهم على التعامل مع الروبوتات والتكنولوجيا المتقدمة. وفي كلمة له، أعرب الأستاذ الدكتور خالد البقاعين، رئيس كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، عن فخره بالجهود المبذولة في البرنامج قائلاً: «إن كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا تلتزم بتوفير فرص تعليمية متساوية لجميع الأفراد، مهما كانت التحديات التي قد يواجهونها. نحن نفخر بتقديم هذا البرنامج المتميز الذي يُعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في عالم التكنولوجيا، ويتيح لهم فرصة استكشاف إمكانياتهم في مجال الروبوتات والابتكار.» وأضاف: «نؤمن بأن التعليم والتدريب في التكنولوجيا هو وسيلة قوية لتحقيق الاستقلالية والتمكين، وبالتالي نحن ملتزمون بتطوير برامج مشابهة مستقبلاً لتلبية احتياجات كل أفراد المجتمع.» ويأتي البرنامج ضمن سلسلة من المبادرات التي تُنظمها كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا لتعزيز الشمولية وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف المجالات، بما يتماشى مع رؤية الدولة في دعم وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.


الجريدة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الجريدة
«الكويت للعلوم والتكنولوجيا» تستضيف مؤتمر «تعليم اللغات... التحديات والحلول»
نظمت كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، أمس، مؤتمر تعليم اللغة الإنكليزية كلغة أجنبية (TEFL) لعام 2025، الذي يقام المؤتمر للمرة الرابعة في الكويت وللسنة الثانية على التوالي في الكلية بعنوان «تعليم اللغات في القرن الواحد والعشرين... التحديات، الفرص والحلول». واستقبل رئيس الكلية، البروفيسور خالد البقاعين، المتحدثين والضيوف، وعلى رأسهم ضيف شرف المؤتمر نائب المدير الأكاديمي والبحث العلمي في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، البروفيسور أحمد الحنيان، إلى جانب رئيسة «TEFL - الكويت»، رنا خان. وأعرب البقاعين عن سعادته بنجاح المؤتمر الذي تضمّن حضورا قويا من معلمي وأساتذة تدريس اللغة الإنكليزية في الكويت بمختلف مدارس الكويت وجامعاتها، وصرح البقاعين بأن «كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا تضع نصب عينيها دائمًا تحقيق التميز الأكاديمي من خلال توفير بيئة تعليمية محفزة تُعزز من قدرات الطلاب وتجهّزهم لمواكبة التحديات المتزايدة في العصر الحديث. ونحن نؤمن بأن دور الجامعات لا يقتصر على تقديم المعرفة النظرية فقط، بل يتعدى ذلك ليشمل تزويد الطلاب بالمهارات العملية والتقنيات الحديثة التي تمكّنهم من الابتكار والمساهمة في تطوير مجتمعاتهم، ومن خلال مشاركتنا بمؤتمر TEFL وشراكتنا الاستراتيجية معهم، نؤكد التزامنا الراسخ بتطوير التعليم في جميع مجالاته، حيث نسعى لتطبيق أحدث الأساليب التكنولوجية والبحثية». وقال: «نحن نؤمن بأن دمج الذكاء الاصطناعي، التعليم الرقمي، والتقنيات الحديثة في المناهج الدراسية يسهم في تحسين جودة التعليم ويتيح للطلاب تجربة تعلّم أكثر تفاعلية وشمولية، وأن الجامعة تؤدي دورًا محوريًا في تمكين التعليم في المجالات كافة، من خلال تنظيم الفعاليات الأكاديمية والبحثية مثل هذه المؤتمرات، ودعم التواصل بين الخبراء المحليين والدوليين». بدورها، قالت خان «سعدنا بتنظيم مؤتمر TEFL مع كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، هذا العام سعينا أيضا في تضمين الذكاء الاصطناعي والتطور التكنولوجي لتدريس اللغة الإنكليزية، وكان المؤتمر فرصة جيدة لالتقاء المعلمين الذين حصلوا على نصائح عملية حول كيفية تعزيز الفصول الدراسية الشاملة من خلال الابتكار ودمج التكنولوجيا». جلسات المؤتمر وتناولت جلسات المؤتمر مجموعة متنوعة من المواضيع التي تركز على أحدث الأساليب في تطوير التعليم، حيث تم بحث الابتكار التربوي وكيفية دمج التقنيات الحديثة في أساليب التدريس، إضافة إلى مناقشة دور الدعم النفسي والتربوي لذوي صعوبات التعلم، كما تم استعراض أهمية تدريب المعلمين وتطوير محتوى التعليم باستخدام تقنيات مبتكرة.