logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدالرشيدي

القادسية يخشى من «أزمة حراسة»
القادسية يخشى من «أزمة حراسة»

الرأي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

القادسية يخشى من «أزمة حراسة»

يخشى القائمون على فريق القادسية لكرة القدم من «أزمة» على مستوى حراسة المرمى في الموسم المقبل. وتضم قائمة «الأصفر» حالياً ثلاثة حراس هم الدولي المخضرم خالد الرشيدي وعلي جراغ إضافة إلى عبدالعزيز البحر، كما تتيح له اللائحة الاستعانة بلاعبين من فريق الشباب مثل نواف الشمري وعبدالعزيز عابدين. وفي ظل احتمالات كبيرة بفقدان اثنين من هذا الثلاثي، بات يتعيّن على إدارة القادسية البحث عن بدائل في المركز الحساس قبل فترة كافية من انطلاق التحضيرات للموسم الجديد. وفيما تتداول أنباء عن قرب انتقال الرشيدي إلى فريق منافس، بات جراغ قريباً من العودة إلى نادي كاظمة والذي لعب له في الموسم 2019-2020 معاراً من العربي قبل أن يوقع لنادي الماغرو الإسباني ما أتاح له بعدها الانضمام إلى القادسية في صفقة انتقال حر. وعلمت «الراي» أن إدارة الكرة باشرت بالفعل مساعيها لسد النقص المتوقع عبر الدخول بمفاوضات مع أكثر من حارس مرمى بلغت في بعضها مراحل متقدمة. ومن بين الأسماء الذين تتفاوض معهم إدارة القادسية، الحارس الدولي السابق حميد القلاف (37 عاماً) والذي سبق له اللعب لأندية اليرموك والعربي فيما كانت آخر محطاته مع «الكويت» والذي غادره بعد نهاية الموسم 2021-2022 قبل أن يعود إليه في مطلع الموسم التالي ولكن لفترة وجيزة ليبتعد بعدها عن الملاعب ويتجه إلى التدريب في إحدى الأكاديميات المتخصصة. ويبدو ان الجانبين في طريقهما للتوصل إلى اتفاق. وتراهن إدارة «الأصفر» على الخبرة والإمكانات الفنية والبدنية الكبيرة التي يتمتع بها القلاف والتي ستسهم في استعادته لجاهزيته البدنية و«حساسيته» كحارس مرمى. هذا التوجه، وجد معارضة لدى عدد من جماهير النادي التي ترى بأن الاستعانة بحارس مبتعد لن يحل المشكلة وان من الأفضل البحث عن حارس مرمى يلعب حالياً بأحد الأندية للتعاقد معه أو منح الفرصة للحراس الصاعدين للعب مع الفريق ما يكسبهم الخبرة والتجربة المطلوبة. وإلى جانب القلاف، يعتبر حارس المرمى سعود الجناعي (30 عاماً) أحد الأسماء المرشحة للانضمام إلى «الأصفر» في الموسم المقبل. ويعتبر الجناعي لاعباً حُراً بعدما انتهى عقده مع اليرموك بالموسم الماضي، وقبل ذلك كان قد لعب للعربي والسالمية والتضامن. من جانب آخر، لم تحسم إدارة القادسية مصير مدرب الفريق، المونتنيغري زيلكو بتروفيتش والذي ينتهي عقده في 31 مايو الجاري. وتعاقد النادي مع بتروفيتش في سبتمبر الماضي خلفاً للوطني محمد المشعان وقاد الفريق لبلوغ نهائي دوري أبطال الخليج ونهائي كأس السوبر ولكن الفريق خسر الاستحقاقين أمام دهوك العراقي و«الكويت» على التوالي، فيما حلّ ثالثاً في «دوري زين» الممتاز، وودع منافسات كأس ولي العهد من الدور نصف النهائي على يد الغريم التقليدي العربي.

دهوك يتوج بطلاً لدوري أبطال الخليج ويحقق اول لقب عراقي في المسابقة
دهوك يتوج بطلاً لدوري أبطال الخليج ويحقق اول لقب عراقي في المسابقة

وكالة الصحافة المستقلة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • وكالة الصحافة المستقلة

دهوك يتوج بطلاً لدوري أبطال الخليج ويحقق اول لقب عراقي في المسابقة

المستقلة/- توج نادي دهوك العراقي ببطولة دوري ابطال الخليج بكرة القدم بعد فوزه في المباراة التي جرت على ملعب دهوك،اليوم الثلاثاء (2-1). وحقق دهوك الفوز بفضل المهاجم البرازيلي مارلون دوس سانتوس الذي سجل هدفاً في الدقيقة الثالثة من الوقت محتسب بدل الضائع، ليقود الفريق إلى تتويج تاريخي بلقب دوري أبطال الخليج. وفرض دهوك سيطرته على الشوط الأول لكن جميع محاولاته باءت بالفشل بعدما افتقد مهاجموه التركيز أمام مرمى الحارس خالد الرشيدي. وأهدر الإيفواري يانيك زاكري أخطر فرصة بعدما انفرد بالحارس الرشيدي من منتصف الملعب قبل أن يسدد الكرة خارج المرمى. واكتفى القادسية بمحاولة وحيدة في أول 45 دقيقة حين سجل الدولي الليبي محمد الصولة هدفاً ألغاه الحكم بداعي التسلل في الدقيقة 25. ونجح ممثل العراق في التقدم بهدف سيامند عكيد في الدقيقة 66، قبل أن يدرك القادسية التعادل سريعاً عبر صولة في الدقيقة 70 بعدما استغل هفوة دفاعية. وتقدم دهوك بكامل ثقله في الدقائق الأخيرة من المباراة بحثاً عن الهدف الثاني. وسدد بيتر كوركيس كرة قوية أبعدها الرشيدي في الدقيقة 87، قبل أن يرسل عرضية متقنة قابلها مارلون برأسه ليضع الكرة في شباك القادسية معلناً عن الهدف الثاني لدهوك في الدقيقة 90+3. وأنهى دهوك المباراة في لحظاتها الأخيرة بعشرة لاعبين بعد طرد كوركيس في الدقيقة 90+14.

القادسية يكتفي بـ «المليون»
القادسية يكتفي بـ «المليون»

الرأي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

القادسية يكتفي بـ «المليون»

توّج دهوك العراقي بلقب دوري أبطال الخليج لكرة القدم، للمرة الأولى في تاريخه، بعد فوزه على القادسية 2-1 في مباراة إياب الدور النهائي التي جمعت الفريقين، في مدينة دهوك. وكان لقاء الذهاب الذي جرى في الكويت الثلاثاء الماضي، انتهى على وقع التعادل السلبي. واكتفى «الأصفر» بجائزة المركز الثاني (مليون دولار) التي قدمها الاتحاد الخليجي للعبة، بينما حصل دهوك على جائزة المركز الأول وقدرها 3 ملايين دولار. وحصل حارس القادسية خالد الرشيدي على لقب أفضل حارس في البطولة ونال جائزة 50 ألف دولار. سجل هدفي دهوك سيابند (66) ومارلون (90+2)، فيما سجل هدف القادسية المحترف الليبي محمد صولة (69). واستهل مدرب القادسية، المونتينغري زيلكو بتروفيتش، المباراة بتشكيلة ضمت الحارس خالد الرشيدي وراشد الدوسري وخالد إبراهيم وخالد صباح والمهدي برحمة وجاسم المطر، وعبدالله مطاوع وجيبولا دانييل وإسماعيل خافي وعيد الرشيدي ومحمد صولة. وبدأ دهوك ضاغطاً في الربع ساعة الأولى، وكاد أن يسجل هدفاً في الدقيقة 11 من تسديدة كريم العبد إلّا أن الحارس خالد الرشيدي تمكن من إبعادها بصعوبة عن مرماه. ونظم لاعبو «الأصفر» صفوفهم وبدأوا بالانتشار للوصول إلى مرمى دهوك، ونجح عيد الرشيدي في تسجيل هدف في الدقيقة 24 إلّا أن الحكم العماني قاسم الحاتمي ألغاه بداعي التسلل. وكاد محترف القادسية المهدي برحمة أن يتسبب بهدف عكسي على فريقه بعد أن أخطأ في إبعاد كرة تهيأت أمام مهاجم دهوك كراهيك زكري الذي انفرد بالحارس الرشيدي، بيد أنه سدد الكرة بجانب القائم الأيمن (40). ولم يقدم «الأصفر» المستوى المنتظر بينما استغل فريق دهوك خوضه المباراة على أرضه وبين جماهيره، حيث استبسل وقاتل طوال مجريات الشوط الثاني الذي شهد شداً عصبياً بين الطرفين.

«الأصفر»... يِقدر
«الأصفر»... يِقدر

الرأي

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«الأصفر»... يِقدر

يسعى القادسية إلى انتزاع كأس دوري أبطال الخليج لكرة القدم وحصد «النجمة الثالثة» في تاريخ البطولة، وذلك عندما يحلّ ضيفاً على دهوك العراقي في إياب الدور النهائي، الليلة. وانتهى لقاء الذهاب الذي جرى في الكويت الثلاثاء الماضي على وقع التعادل السلبي ما يجعل الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات في الإياب. وسيحصل بطل المسابقة على جائزة مالية 3 ملايين دولار ثلاثة ملايين دولار، فيما ينال الوصيف مليون دولار. وكان «الأصفر» وصل إلى دهوك مبكراً وتحديداً الخميس الماضي للتعود على الأجواء في شمال العراق، وباشر تدريباته اليومية بصفوف مكتملة بعد تعافي المصابين وفي مقدمتهم الحارس خالد الرشيدي. ويستعيد المدرب المونتينغري زيلكو بتروفيتش، في مباراة الغد جهود الظهير الدولي معاذ الظفيري والمحترف المغربي المهدي برحمة والذين غابا عن لقاء الذهاب بسبب الإيقاف لتراكم البطاقات الصفراء، ولكنه في المقابل سيفتقد لمتوسط الدفاع الجزائري حسين دهيري للسبب ذاته وهو ما سيترتب عليه إجراء تغيير سواء بالدفع ببرحمة في قلب الدفاع بدلاً من الوسط أو اشراك المدافع خالد صباح. وكان لقاء الذهاب شهد سجالاً بين الفريقين الذين لم يتمكن أي منهما من لي ذراع الآخر ليرتضيا بتعادل سلبي أحال أوراق الحسم الى مواجهة الليلة. ولم يقدم «الأصفر» في اللقاء الماضي المستوى المنتظر منه وأهدر فرصة اللعب على أرضه وبين جماهيره لتحقيق فوز يريحه قبل مواجهة الرد، فيما نجح دهوك في الحصول على نتيجة جيدة خارج ملعبه، ومع ذلك فإن ما قدمه القادسية في مبارياته خارج القواعد في هذه النسخة يدفع محبيه إلى التفاؤل بإمكانية تحقيق الصعب وتجاوز منافسه العراقي وجماهيره الكبيرة التي يتوقع أن تملأ مدرجات الملعب في وقت مبكر اليوم. ولم يخسر «الأصفر» أياً من مبارياته «الخارجية» الأربع التي خاضها في البطولة، فخرج بـ3 تعادلات في دور المجموعات مع العربي القطري 1-1، الرفاع البحريني 2-2، والاتفاق السعودي 1-1، قبل ان يحقق الفوز على أرض النصر الإماراتي 2-1 في نصف النهائي. ويحتاج القادسية إلى شحذ همم لاعبيه لتجاوز الدقائق الأولى الصعبة أمام منافس متحمس ومدعوم جماهيرياً كما أنه سينتظر تقديم لاعبيه المخضرمين، من الدوليين والأجانب، عُصارة خبرتهم لتجاوز المواقف التي يتوقع أن يمر بها الفريق خلال المواجهة. من جهته، يدخل دهوك المباراة بمعنويات عالية بعد انتزاعه تعادلاً ثميناً من ملعب القادسية سيمنحه أفضلية «نظرية» باعتبار أنه سيلعب اليوم على أرضه. وقدّم دهوك، بقيادة المدرب السويدي مسعود ميرال، أداء متوازناً في مواجهة الذهاب، حيث نجح في المحافظة على شباك الحارس محمد صالح، كما كانت له محاولات خطرة لطرق مرمى القادسية قادها الجناحان، العراقي الدولي بيتر كوركيس والعاجي يانيك زكري قائد الفريق. يقود المباراة طاقم تحكيم عماني بقيادة قاسم الحاتمي ويساعده ناصر إمبوسعيدي وحمد الغافري، فيما سيكون الحكم الرابع البحريني حسين الشويخ، وفي غرقة حكم الفيديو المساعد «فار» سيتواجد القطري خميس المري ويساعده مواطنه مشاري الشمري.

القادسية لتحقيق لقب ثالث... ودهوك العراقي يحلم بالأول
القادسية لتحقيق لقب ثالث... ودهوك العراقي يحلم بالأول

الجريدة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجريدة

القادسية لتحقيق لقب ثالث... ودهوك العراقي يحلم بالأول

يخوض الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية في الـ 7:00 من مساء اليوم مباراة مصيرية وحاسمة، حينما يحل ضيفاً على دهوك العراقي، في إياب نهائي بطولة دوري أبطال الخليج. وكانت مباراة «الذهاب» التي اقيمت الثلاثاء الماضي على استاد محمد الحمد انتهت بالتعادل من دون أهداف، والتي قدم خلالها القادسية مستوى جيداً، غير أن لاعبيه أهدروا أكثر من فرصة محققة. ويحتاج القادسية إلى الفوز للتتويج بلقبه الثالث في هذه البطولة، والذي حققه من قبل في عامي 2000 و2005، بينما فوز دهوك يمنحه اللقب الأول في سجله وتاريخ الأندية العراقية. في المقابل، فإن التعادل بأي نتيجة بعد إلغاء قاعدة احتساب الهدف بهدفين خارج الأرض، فسيلجأ الفريقان إلى وقت إضافي لمدة 30 دقيقة على شوطين، وفي حال استمرار التعادل، سيتم الاحتكام لركلات الترجيح لحسم النتيجة. الفوز باللقب واستعد القادسية للقاء من خلال معسكر قصير في مدينة دهوك، أجرى خلاله الفريق تدريباته في سرية تامة، وذلك بعد التراجع عن المعسكر الذي كان مقرراً إقامته في اربيل. ويمني الجميع حصد القادسية اللقب، من أجل عودة الأندية الكويتية إلى منصات التتويج للبطولات الخارجية، والتي غابت عنها في الفترة الأخيرة، فضلا عن حصد باكورة القاب الموسم الجاري، إضافة إلى الظفر بالجائزة المالية الكبيرة التي رصدها اتحاد كأس الخليج العربي، والبالغة 3 ملايين دولار، فيما سيحصل الوصيف على مليون دولار. ويدرك الجهاز الفني للقادسية بقيادة المدرب المونتينيغري زيلكو بيتروفيتش أن مواجهة اليوم ستكون صعبة جداً، لا سيما أن دهوك يلعب على أرضه ووسط جماهيره المتحمسة، لكن عودة الأصفر باللقب ليست مستحيلة، في ظل تمتع العديد من لاعبيه بالخبرات العريضة القادرة على صنع الفارق مع المنافس، فضلاً عن ارتفاع الروح المعنوية للاعبين الطامحين إلى اللقب. ويعتمد بيتروفيتش على اسلوب متوازن ما بين الدفاع والهجوم، على أن يتم شن هجمات مرتدة من خلال نقل الكرة بأقل عدد من التمريرات الممكنة لمباغتة لاعبي دهوك، إلى جانب الدفاع من منتصف الملعب، من أجل الإجهاز على هجمات المنافس الذي يجيد لاعبوه نقل الكرة بسهولة ويسر. ويفتقد القادسية اليوم لجهود الجزائري حسين الدهيري بسبب تراكم البطاقات الصفراء، ويُعد عبدالعزيز زادي الذي يجيد في أكثر من مركز الأقرب لشغل مكانه، وفي المقابل تأكدت مشاركة خالد الرشيدي الذي تعافى تماماً من إصابته، وفي حال عدم الدفع به سيحرس علي جراغ عرين الأصفر. ويعول بيتروفيتش على لاعبيه من أجل العودة باللقب، وتتويج جهوده التي بذلها منذ توليه المسؤولية، وأهمهم القائد بدر المطوع وخالد إبراهيم والموهوب جاسم المطر وعيد الرشيدي والمغربي إسماعيل خافي والعائد للمشاركة زميله المهدي برحمة والليبي محمد صولة. الحماس والدعم الجماهيري في المقابل، فإن دهوك يدخل اللقاء بحماس ودعم جماهيري هائل، تحت قيادة مدربه السويدي مسعود ميرال من أجل تحقيق اللقب للمرة الأولى. ويعلم ميرال من أين تؤكل الكتف، حيث حقق مبتغاه في لقاء الذهاب بتفادي الهزيمة، وعمل على خطف هدف بعد أن كشر فريقه عن أنيابه في الدقائق الأخيرة من اللقاء، والتي شهدت تهديداً حقيقياً لمرمى خالد الرشيدي. ولدى ميرال العديد من الأوراق الرابحة منهم البرازيليون مارلون دوس سانتوس وموسيس لوكاس ولوكاس هنريكي، والهولندي ماسيس هنري، والعاجي يانيك زكري الذي كان الأبرز في لقاء الذهاب، بينما تحوم الشبهات حول مشاركة العراقي الدولي بيتر كوركيس بداعي الإصابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store