logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدالظنحاني

«العزلة» بداية عروض المونودراما المدرسية بمهرجان الفجيرة
«العزلة» بداية عروض المونودراما المدرسية بمهرجان الفجيرة

صحيفة الخليج

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«العزلة» بداية عروض المونودراما المدرسية بمهرجان الفجيرة

* الطلاب ينافسون المحترفين بالأداء والقضايا المطروحة انطلقت، الاثنين، بجمعية زايد التعليمية في دبا، عروض المونودراما المدرسية، ضمن فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في نسخته الحادية عشرة. وتقام هذه العروض لأول مرة في تاريخ المهرجان ضمن جهود اللجنة المنظمة لتنمية ودعم المواهب الشابة في مجال المسرح والفنون. افتُتحت الفعالية بمسرحية «العزلة» من إخراج محمد ملكاوي، وأداء الطالب حامد أحمد الحفيتي، الذي أذهل الحضور بأدائه. بدأ العرض في ضوء خافت، حيث جلس البطل أمام مرآة، ليُجسد شخصية شاب يعاني التوحد. من خلال تقمصه لعدة شخصيات، عبّر الحفيتي عن معاناة الوحدة ورغبته في الاندماج مع الآخرين، لينتهي العرض بصراخه: «أنا هنا، أنا موجود رغم التحديات». ولاقى الأداء تفاعلاً كبيراً من الجمهور، واعتُبر رسالة إنسانية عميقة عن التحديات التي يواجهها أصحاب الهمم. وقال ملكاوي: «المشاركة في المهرجان تجربة فريدة من نوعها، فالمسرح المدرسي له خصوصيته، إذ نتعامل مع شباب يخطون خطواتهم الأولى في عالم المسرح. العمل على عرض مونودرامي مع طالب مثل حامد أحمد الحفيتي كان تحدياً كبيراً، لكنه أثبت موهبته وقدرته على التقمص والإبداع. وفي عرض«العزلة»، استطاع أن يجسد ست شخصيات مختلفة خلال عشرين دقيقة، وهو أمر ليس سهلاً حتى على المحترفين». أما حامد أحمد الحفيتي، فعبّر عن سعادته بالمشاركة قائلاً: «سعدت برؤية الجمهور متفاعلاً مع العرض، ما حفزني لأقدم أفضل ما لدي. رغم أنني معتاد على الوقوف على خشبة المسرح، وفزت بجوائز، فإنني شعرت ببعض التوتر، لكن شغفي بالمسرح تغلب على ذلك». طرح عاطفي ضمن اليوم الأول أيضاً، لفت العرض المسرحي «لن تتعلّم شيئاً» الأنظار بطرحه العاطفي العميق لقضية انعدام التواصل الأسري وآثاره السلبية في الأبناء. المسرحية، من إخراج عادل الغاشي وأداء الطالب خالد إبراهيم أحمد الظنحاني. وعبّر الغاشي عن فخره بعمل الطالب خالد الظنحاني وأدائه المميز، مشيراً إلى أهمية تشجيع الطلاب على خوض تجارب المسرح المونودرامي. وقال: «العرض ثمرة جهد كبير امتد لأسابيع، وقدم خالد أداءً رائعاً، خاصة أمام جمهور كبير في حدث بهذا الحجم. نحن، كمخرجين ومعلمين، نسعى دائماً لتحفيز الطلاب على تطوير مهاراتهم المسرحية؛ لأن المسرح ليس مجرد أداة فنية، بل وسيلة للتعبير عن الذات وبناء الشخصية. والمسرح يساعدنا على التعبير بحرية، ومقولة صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة: «لنجعل المسرح مدرسة للأخلاق والحرية، تلخص جوهر ما نسعى لتحقيقه من خلال هذه التجارب». وقال الطالب خالد الظنحاني: «كانت تجربة رائعة ورغم أنني شعرت ببعض التوتر في البداية، إلا أنني سرعان ما سيطرت على الموقف. المسرح بالنسبة لي عالمي المفضل، وأحبّه أكثر من أي شيء آخر». رسائل اليوم الأول أيضاً شهد عرضاً مميزاً بعنوان «رحلة سارة» من إخراج سالي عطيفي وبطولة الطالبة سجي العنتلي. «رحلة سارة» يسلط الضوء على أهمية مواجهة الفشل بشجاعة، ويؤكد أن التحديات والعقبات التي نواجهها قد تكون بوابة لتحقيق نجاحات عظيمة. المسرحية جاءت بأسلوب مونودرامي يعتمد على الأداء الفردي، ما أتاح للطالبة فرصة للتألق على خشبة المسرح وتقديم عرض يحمل أبعاداً إنسانية عميقة. وتميز العرض بقدرة بطلته على إبراز مشاعر الشخصية التي تجسدها، وأظهرت ثقة كبيرة بأدائها على المسرح، ما جعلها تتواصل بشكل مميز مع الجمهور وتنقل رسائل العمل بكل احترافية وإحساس عالٍ. أما عرض «خطوة»، من إخراج سعيد الهراسي وأداء الطالب محمد اليماحي، فتناول قضايا مرحلة المراهقة وما يرافقها من تحديات نفسية واجتماعية، وتشتت أذهانهم وأفكارهم وتخليهم عن ممارسة الأمور الطبيعة في حياتهم في سبيل الجلوس أمام هواتفهم المحمولة. عبّر الهراسي عن فخره بالعرض الذي قدمه الطالب محمد اليماحي، مشيراً إلى أهمية هذه التجربة في تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم. وقال: «عرض (خطوة) تجربة متميزة أثبتت أن الطلاب قادرون على مواجهة التحديات الكبيرة، مثل الوقوف منفردين على خشبة المسرح. وما شاهدناه نتاج جهد كبير من الطالب الذي استغل التدريبات بشكل إيجابي وقدم أداء رائعاً أمام الجمهور». أما اليماحي، فأعرب عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في العمل، قائلاً: «تجربة رائعة ومملوءة بالتحديات، لكنني شعرت بسعادة كبيرة وأنا أؤدي دوري على المسرح، فهو عالمي الذي أجد فيه نفسي، وأحببت أن أكون جزءاً من هذا المهرجان الذي أظهر لي قدراتي الحقيقية. أتمنى أن أواصل، وأقدم أعمالاً تلامس قلوب الجمهور». قال محمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة ورئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان: «مستمرون في تقديم المفاجآت، وهذا التطور الكبير الذي شهدته الدورة الحالية يعد خطوة جريئة ومهمة. اليوم، نشهد بداية عروض المونودراما المدرسية، وهي تجربة تُقام لأول مرة في المهرجان، وتشمل مشاركة 14 مدرسة من الإمارة. هذه الخطوة تمثل أساساً متيناً لبناء جيل واعٍ ومبدع في مجال المسرح الجاد، ونحن فخورون بأن تكون هذه الانطلاقة من أرض الفجيرة». وأضاف: «نعبّر عن امتناننا العميق لسموّ الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لدعمه ورعايته هذه التجربة الفريدة التي تهدف إلى تعزيز الفنون المسرحية بين الشباب. وأشكر كل القائمين على المهرجان واللجان التنظيمية الذين بذلوا جهوداً كبيرة لنرى هذا النجاح». وقال الفنان مرعي الحليان، عضو لجنة التحكيم في عروض المونودراما المدرسية: «تقديم المسرح المدرسي فن المونودراما يُعد تجربة جريئة وغير مسبوقة، حتى على مستوى الجامعات، فقلما تُتاح فرصة كهذه، وهي تأتي لأول مرة في المنطقة، وتعكس رؤية مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في تعزيز ثقافة هذا الفن المسرحي الفريد داخل القطاع المدرسي». واعتبر أن غرس ثقافة المونودراما في المدارس مكسب كبير؛ لأنه يركز على بناء الممثل، وهو أساس المسرح. وقال: «عندما يتمرّس الطالب على الأداء وحيداً على الخشبة، يكتسب مهارات استثنائية في التمثيل والثقة بالنفس. لذلك أعتقد أن هذه التجربة ستثمر جيلاً جديداً من الممثلين المتمرسين الذين سيبدؤون من المسرح المدرسي، ليصبحوا قاعدة قوية لمستقبل المسرح في الإمارات والمنطقة». وأشادت الممثلة وعضو لجنة التحكيم أحلام حسن بهذه التجربة الفريدة قائلة: «إدخال مسرح المونودراما المدرسي ضمن المهرجان يُعدّ نقلة نوعية وجريئة. وأشعر بسعادة غامرة لرؤية هؤلاء الطلاب يتحمّلون مسؤولية تقديم عروضهم وحدهم على المسرح، ويعبرون عن أفكارهم ومشاعرهم. النصوص المقدمة تعكس واقعهم، مشكلات جيلهم، وما يعانون، وهو أمر نابع من صميم حياتهم. أتمنى استمرار هذا المهرجان وتألقه في الدورات المقبلة، لأنه يفتح آفاقاً جديدة للشباب ويوفر لهم منصة للتعبير والإبداع». ووصفت الممثلة فاطمة جاسم التجربة بأنها خطوة شجاعة. وقالت: «الأعداد الكبيرة من المشاركين تعكس الشغف بهذا النوع من المسرح. المونودراما تُعد من أصعب الأنواع، لأنها تعتمد على أداء فردي يتطلب قدراً عالياً من التركيز والمهارة. لذلك أشعر بالسعادة لرؤية الأطفال وهم يخوضون هذا التحدي، ويعبرون على خشبة المسرح عن أفكارهم ومشاعرهم. النصوص المقدمة تناولت قضايا معاصرة تمس حياتهم اليومية، وطرحت مشكلات تعبر عن جيلهم. أتمنى أن يستمر هذا المهرجان في تقديم تجارب جديدة». بدوره، أكد الفنان حبيب غلوم، أهمية المونودراما في المسرح المدرسي، وقال: «المونودراما مسرح فكري يعتمد على ممثل واحد يوصل الرسالة إلى الجمهور، وهو خيار مثالي. هذا النوع يعالج التحديات التي تواجهنا في المسرح المدرسي، مثل صعوبة جمع الطلاب للتدريبات بسبب مواعيد الدراسة. والتركيز على طالب واحد يمنحنا فرصة لتطوير إمكاناته وتأهيله ليصبح جزءاً من خريطة المسرح الإماراتي مستقبلاً». وأشاد د. محمد أبو الخير، عضو لجنة التحكيم، بأهمية إدخال فن المونودراما إلى المسرح المدرسي، قائلاً: «وجوده خطوة متميزة جداً، لأنه يتيح للطلاب الفرصة للوقوف بمفردهم على الخشبة، ما يعزز ثقتهم بأنفسهم، ويطور مهاراتهم في النطق والإحساس وإخراج الألفاظ. المونودراما كفن يعتمد على عناصر متكاملة مثل الديكور، والموسيقى، والملابس، والإكسسوارات، ما يسهم في تطوير مواهب الطلاب ويتيح لهم التعرف على مختلف الفنون المسرحية». وأضاف: «هذه التجربة تمثل خطوة فريدة؛ لأنها لا تقتصر على صقل مهارات الأداء، بل تسهم أيضاً في بناء فكر ووجدان الطلاب من خلال التربية الفنية والتذوق النقدي. إدخال هذا النوع من المسرح في المدارس يعكس رؤية مستقبلية رائعة، ونحيي جهود إمارة الفجيرة ووزارة التربية والتعليم على هذا التعاون المثمر». «العزلة» بداية عروض المونودراما المدرسية بمهرجان الفجيرة

منتدى الفجيرة الرمضاني يناقش دور القيم في بناء الإنسان
منتدى الفجيرة الرمضاني يناقش دور القيم في بناء الإنسان

خبر صح

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

منتدى الفجيرة الرمضاني يناقش دور القيم في بناء الإنسان

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: منتدى الفجيرة الرمضاني يناقش دور القيم في بناء الإنسان - خبر صح, اليوم الأحد 9 مارس 2025 12:29 صباحاً الفجيرة: محمد الوسيلة قدمت الجلسة الثانية بمنتدى الفجيرة الرمضاني الذي تنظمه جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية للسنة الـ10 توالياً الوعي الكافي بأهمية دور القيم الوطنية في بناء الإنسان والمجتمع من خلال طرح المتحدثين والمعقبين في الجلسة التي أقيمت أمس الأول الجمعة، بحضور كبير في «بيت المطوع» بمنطقة الطيبة بإمارة الفجيرة. شهد الجلسة الدكتور الخبير خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية ولفيف من المسؤولين الحكوميين والمهتمين، تحدث في محاورها الدكتور جاسم خليل ميرزا، والباحث خالد جميع الهنداسي، وأدارها أحمد خميس بن داوود العبدولي. أكد الدكتور الخبير خالد الظنحاني حرص الجمعية على تناول قضايا المجتمع بالنقاش والحوار العلمي المفضي إلى نشر الوعي ضمن أجندة منتدى الفجيرة الرمضاني لهذا العام، مشيراً إلى أن القيم الوطنية تلعب دوراً أساسياً في بناء الإنسان والمجتمع، فهي تغرس في الأفراد معاني الانتماء والولاء للوطن، وتعزز الشعور بالمسؤولية تجاهه. بدوره أشار أحمد خميس العبدولي مدير الجلسة إلى أهمية موضوع الجلسة باعتبار أن التماسك بالقيم الوطنية يعزز الأخلاق الحميدة ويشكل وعي الأفراد بأهمية احترام القوانين. وأكد الدكتور جاسم ميرزا في حديثه بالجلسة على أهمية دور القيم الوطنية في بناء الإنسان والمجتمع، وتعزيز التلاحم وترسيخ القيم المجتمعية باعتبارها أساس نهضة الوطن. فيما تناول الباحث خالد جميع الهنداسي وسائل تقوية الروابط بين أفراد المجتمع، والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق مستقبل مشرق للأجيال القادمة.

*الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم*
*الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم*

المغربية المستقلة

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغربية المستقلة

*الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم*

المغربية المستقلة : متابعة إبراهيم بن مدان أعلنت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، مؤخرا عن اكتمال استعداداتها لانطلاق مسابقة القرآن الكريم، التي تنظمها الجمعية للعام الرابع على التوالي، تحت شعار 'اقرأ وارتق'، حيث تستضيف المسابقة نخبة من أهل القرآن الكريم، وخصصت للأيتام وأصحاب الهمم خلال شهر رمضان المبارك. وتنطلق المسابقة في دورتها الرابعة في الأول من رمضان 1446ه، حيث تستهدف المسابقة فئات الأيتام، وأصحاب الهمم، للأعمار من 6 إلى 20 سنة، وتهدف الجائزة إلى تشجيع أصحاب الهمم والأيتام على حفظ كتاب الله وتدبر آياته ومعانيه، واكتشاف مواهب جديدة من الذين منّ الله عليهم بالصوت الجميل، وتأهيل أصحاب الهمم والأيتام لمواكبة غيرهم من حفظة كتاب الله الكريم، ودعوة أولياء الأمور إلى الاهتمام بأبنائهم من أصحاب الهمم والأيتام في حفظ كتاب الله، فضلاً عن تنشيط الجانب الثقافي الديني عند أبنائنا من أصحاب الهمم والأيتام، وتنمية وتحفيز روح التنافس في حفظ كتاب الله، بالإضافة إلى تطبيق أحكام التجويد عملياً أثناء تلاوة القرآن الكريم، وغرس حب القرآن في نفوس أصحاب الهمم والأيتام. وأكد سعادة الدكتور الخبير خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية أهمية المسابقة التي تحرص الجمعية على تنظيمها للسنة الرابعة توالياً، وقال 'إن أهمية مسابقات القرآن الكريم خاصة في شهر رمضان تتمثل في تعزيز الروحانية وتعميق الارتباط بكتاب الله، كما تشكل هذه المسابقات فرصة لحفظ القرآن وتلاوته تلاوة صحيحة عند أبنائنا من أصحاب الهمم والأيتام، فضلاً عن أنها تسهم في تعزيز العلاقة بين أفراد المجتمع وتعزيز القيم الإسلامية، إلى جانب أن المسابقات تعتبر وسيلة لتحفيز المشاركين وتعزيز حب القراءة والتلاوة في نفوس أبناء الوطن. وكشفت الدكتورة هدى الدهماني النائب الثاني لرئيس الجمعية، رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة عن شروط المسابقة والتي تتمثل في أهمية أن يكون المتقدم لجائزة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم من المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات، ويحوز بطاقة الهوية من الجهتين سارية المفعول، إلى جانب تقديم تقرير طبي معتمد من مستشفى حكومي (حديث) أو بطاقة أصحاب الهمم أو بطاقة سند أو رسالة موقعة من المركز التابع له، فضلاً عن شهادة وفاة ولي الأمر (الأب) لفئة الأيتام. وأضافت أن آخر موعد لاستلام المستندات يوم 28 فبراير 2025 عن طريق الرابط الخاص بالتسجيل في المسابقة وهو : منوهة إلى أن عدم التزام المشارك بالموعد المحدد له يسقط حقه في المشاركة إلا بعذر تقبله اللجنة المنظمة. وعن فروع المسابقة أوضحت الدهماني أن المسابقة تضم 5 فئات: الأولى حفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، والثانية حفظ أربعة أجزاء، والثالثة حفظ ثلاثة أجزاء، والرابعة حفظ جزئين، والخامسة حفظ جزء واحد من القرآن الكريم. مشيرة إلى أن اللجنة المنظمة خصصت جوائز مالية مجزية للفائزين من فئتي الأيتام، وأصحاب الهمم.

الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم
الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم

الرباط

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرباط

الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم

الفجيرة -الرباط نيوز أعلنت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، مؤخرا عن اكتمال استعداداتها لانطلاق مسابقة القرآن الكريم، التي تنظمها الجمعية للعام الرابع على التوالي، تحت شعار 'اقرأ وارتق'، حيث تستضيف المسابقة نخبة من أهل القرآن الكريم، وخصصت للأيتام وأصحاب الهمم خلال شهر رمضان المبارك. وتنطلق المسابقة في دورتها الرابعة في الأول من رمضان 1446ه، حيث تستهدف المسابقة فئات الأيتام، وأصحاب الهمم، للأعمار من 6 إلى 20 سنة، وتهدف الجائزة إلى تشجيع أصحاب الهمم والأيتام على حفظ كتاب الله وتدبر آياته ومعانيه، واكتشاف مواهب جديدة من الذين منّ الله عليهم بالصوت الجميل، وتأهيل أصحاب الهمم والأيتام لمواكبة غيرهم من حفظة كتاب الله الكريم، ودعوة أولياء الأمور إلى الاهتمام بأبنائهم من أصحاب الهمم والأيتام في حفظ كتاب الله، فضلاً عن تنشيط الجانب الثقافي الديني عند أبنائنا من أصحاب الهمم والأيتام، وتنمية وتحفيز روح التنافس في حفظ كتاب الله، بالإضافة إلى تطبيق أحكام التجويد عملياً أثناء تلاوة القرآن الكريم، وغرس حب القرآن في نفوس أصحاب الهمم والأيتام. وأكد سعادة الدكتور الخبير خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية أهمية المسابقة التي تحرص الجمعية على تنظيمها للسنة الرابعة توالياً، وقال 'إن أهمية مسابقات القرآن الكريم خاصة في شهر رمضان تتمثل في تعزيز الروحانية وتعميق الارتباط بكتاب الله، كما تشكل هذه المسابقات فرصة لحفظ القرآن وتلاوته تلاوة صحيحة عند أبنائنا من أصحاب الهمم والأيتام، فضلاً عن أنها تسهم في تعزيز العلاقة بين أفراد المجتمع وتعزيز القيم الإسلامية، إلى جانب أن المسابقات تعتبر وسيلة لتحفيز المشاركين وتعزيز حب القراءة والتلاوة في نفوس أبناء الوطن. وكشفت الدكتورة هدى الدهماني النائب الثاني لرئيس الجمعية، رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة عن شروط المسابقة والتي تتمثل في أهمية أن يكون المتقدم لجائزة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم من المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات، ويحوز بطاقة الهوية من الجهتين سارية المفعول، إلى جانب تقديم تقرير طبي معتمد من مستشفى حكومي (حديث) أو بطاقة أصحاب الهمم أو بطاقة سند أو رسالة موقعة من المركز التابع له، فضلاً عن شهادة وفاة ولي الأمر (الأب) لفئة الأيتام. وأضافت أن آخر موعد لاستلام المستندات يوم 28 فبراير 2025 عن طريق الرابط الخاص بالتسجيل في المسابقة وهو : منوهة إلى أن عدم التزام المشارك بالموعد المحدد له يسقط حقه في المشاركة إلا بعذر تقبله اللجنة المنظمة. وعن فروع المسابقة أوضحت الدهماني أن المسابقة تضم 5 فئات: الأولى حفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، والثانية حفظ أربعة أجزاء، والثالثة حفظ ثلاثة أجزاء، والرابعة حفظ جزئين، والخامسة حفظ جزء واحد من القرآن الكريم. مشيرة إلى أن اللجنة المنظمة خصصت جوائز مالية مجزية للفائزين من فئتي الأيتام، وأصحاب الهمم.The post الفجيرة الاجتماعية الثقافية' تنظم مسابقة القرآن الكريم للأيتام وأصحاب الهمم appeared first on الرباط نيوز.

مدرب الشارقة: بطاقة التأهل لربع نهائي آسيا مازالت في الملعب
مدرب الشارقة: بطاقة التأهل لربع نهائي آسيا مازالت في الملعب

صحيفة الخليج

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

مدرب الشارقة: بطاقة التأهل لربع نهائي آسيا مازالت في الملعب

الشارقة:عصام هجو قال الروماني كوزمين مدرب الشارقة في المؤتمر الصحفي الخاص بمواجهة الإياب التي تجمع «الملك» مع فريق الحسين إربد الأردني في دوري أبطال آسيا 2 في الساعة السادسة من مساء الثلاثاء: تنتظرنا مباراة صعبة أمام فريق مميز وجيد، والأهم عندي الا نفكر في نتيجة الذهاب(1-0 للشارقة) نهائياً وليس لازماً علينا ان نفكر اننا عدنا من هناك بالفوز والا نفكر بأن الأمور قد حسمت وحسب وجهة نظري مازالت بطاقة التأهل في الملعب والحصول عليها يحتاج إلى مضاعفة الجهود ويجب ان نضع في الأعتبار أنه ليس هناك مباراة تشبه الأخرى ولكل مواجهة ظروفها الخاصة ويجب ان يكون الفريق منضبطاً من كل النواحي وان يكون مركزاً بأعلى درجة وان نعمل على الابتعاد عن الأخطاء لأن فريق الحسين الأردني يستفيد من الأخطاء وأن نضع بطاقة التأهل والحصول عليها فوق كل اعتبار. ورداً على السؤال الخاص بتميز التنظيم الدفاعي للشارقة محلياً واستقبال الفريق للأهداف في المحفل الآسيوي قال:اتفق معكم ولكن بطبيعة الحال الفرق التي نواجهها في البطولة الآسيوية متميزة وتتمتع بمستويات عالية. وبدوره قال خالد الظنحاني: يجب ان ننسى المباراة الأولى ونتعامل مع مباراة الإياب على أساس انها مباراة جديدة وكل تركيزنا سيكون لأجل تحقيق الفوز وهدفنا الأول والأخير الذي نلعب عليه هو الفوز والتأهل إلى المرحلة القادمة من البطولة القارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store