أحدث الأخبار مع #خايميسغارسيا،


تليكسبريس
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
عواقب غير متوقعة للسفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد
حذر طيار من خطورة السفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد، مشيرا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة. وفي مقطع فيديو على 'تيك توك'، كشف الكابتن خايميس غارسيا، وهو طيار في شركة الطيران الكولومبية Avianca، عن المخاطر الصحية المرتبطة بالسفر الجوي أثناء المعاناة من احتقان الأنف والزكام. وأوضح غارسيا أن التغيرات في الضغط الجوي أثناء الإقلاع والهبوط قد تؤدي إلى ما يعرف بـ'صدمة الأذن'، وهي حالة تنتج عن عدم توازن الضغط داخل الأذن وخارجها، ما قد يسبب آلاما شديدة، أو في الحالات القصوى، فقدانا دائما للسمع. وقال الطيار: 'إذا كان الاحتقان شديدا، فقد يؤدي ذلك إلى انفجار طبلة الأذن، وهو أمر خطير للغاية'. وأكد البروفيسور فرانكلين جوزيف، استشاري الطب الباطني ورئيس عيادة 'دكتور فرانك'، أن السفر جوا أثناء الإصابة بالبرد يزيد من احتمالية الإصابة بصدمة الأذن. وأوضح في حديثه لـ 'ذا صن' أن نزلات البرد تؤدي إلى احتقان قناة 'استاكيوس'، وهي المسؤولة عن موازنة الضغط في الأذن، ما يجعلها غير قادرة على أداء وظيفتها أثناء تغييرات الضغط السريعة عند الإقلاع والهبوط. وأضاف: 'عندما تكون القناة مسدودة، قد يشعر المسافر بألم في الأذن وعدم ارتياح وطنين، أو حتى فقدان مؤقت أو دائم للسمع'. وفي الحالات الأكثر حدة، قد يؤدي الضغط المتزايد إلى ثقب في طبلة الأذن، مسببا نزيفا وإفرازات ومشاكل سمعية طويلة الأمد. ولا تقتصر مخاطر الطيران مع نزلة برد على الأذن فقط، بل قد يؤدي ذلك أيضا إلى تفاقم ضغط الجيوب الأنفية، ما يسبب صداعا شديدا أو آلاما في الوجه. كما أن جفاف هواء الطائرة قد يزيد من حدة الأعراض أو يطيل فترة التعافي، بالإضافة إلى احتمالية نقل العدوى للركاب الآخرين. وأشار جوزيف إلى أن المصابين بأمراض تنفسية مثل الربو قد يواجهون صعوبة في التنفس على ارتفاعات عالية، ما يزيد من مخاطر السفر أثناء الإصابة بالبرد. وإذا كان السفر أمرا لا مفر منه، يمكن اتخاذ بعض التدابير الوقائية لتقليل خطر الإصابة بصدمة الأذن، مثل: استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان قبل الإقلاع والهبوط، ومضغ العلكة أو البلع المتكرر أثناء الصعود والهبوط لمعادلة الضغط داخل الأذن، وشرب كميات كافية من الماء وتجنب الكافيين والكحول، حيث يؤديان إلى الجفاف. بالإضافة إلى تجربة سدادات الأذن أو إغلاق فتحتي الأنف بأصابعك مع النفخ بلطف لتخفيف الضغط داخل الأذن. وأكدت البروفيسورة آنا كيم، أستاذة طب الأنف والأذن والحنجرة في 'مركز إيرفينغ الطبي بجامعة كولومبيا'، أن اتباع هذه النصائح قد يقلل من المخاطر ويحافظ على صحة الأذنين أثناء السفر.

عمون
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
عواقب غير متوقعة للسفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد
عمون - حذر طيار من العواقب الصحية التي قد تترتب على السفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد، مشيراً إلى أن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل خطيرة، خاصة على مستوى الأذن والجيوب الأنفية. في مقطع فيديو عبر "تيك توك"، أوضح الكابتن خايميس غارسيا، الطيار في شركة الطيران الكولومبية Avianca، أن التغيرات في الضغط الجوي أثناء الإقلاع والهبوط قد تسبب ما يُعرف بـ"صدمة الأذن"، وهي حالة تنتج عن اختلال توازن الضغط داخل الأذن مقارنة بالضغط الخارجي، ما قد يؤدي إلى آلام حادة أو حتى فقدان دائم للسمع في بعض الحالات. وأضاف غارسيا أنه في حال كان احتقان الأنف شديداً، فقد يؤدي ذلك إلى تمزق طبلة الأذن، وهو أمر بالغ الخطورة. من جانبه، أكد البروفيسور فرانكلين جوزيف، استشاري الطب الباطني ورئيس عيادة "دكتور فرانك"، أن السفر أثناء نزلة البرد يزيد من احتمالية التعرض لصدمة الأذن. وأوضح في حديثه لـ"ذا صن" أن احتقان قناة استاكيوس، المسؤولة عن موازنة ضغط الأذن، يجعلها غير قادرة على أداء وظيفتها أثناء التغيرات السريعة في الضغط الجوي، ما قد يسبب طنيناً في الأذن، شعوراً بعدم الارتياح، أو حتى فقداناً مؤقتاً أو دائماً للسمع. وفي الحالات الأكثر شدة، قد يؤدي الضغط المتزايد إلى حدوث ثقب في طبلة الأذن، ما يسبب نزيفاً وإفرازات واضطرابات سمعية طويلة الأمد. ولا تقتصر المخاطر على الأذن فحسب، بل قد يؤدي السفر أيضاً إلى تفاقم ضغط الجيوب الأنفية، مما يسبب صداعاً شديداً أو آلاماً في الوجه. كما أن الهواء الجاف داخل الطائرة قد يزيد من شدة الأعراض أو يطيل فترة التعافي، إلى جانب احتمالية نقل العدوى للركاب الآخرين. وأشار جوزيف إلى أن الأشخاص المصابين بأمراض تنفسية مثل الربو قد يواجهون صعوبة أكبر في التنفس على ارتفاعات عالية، ما يزيد من خطورة الطيران أثناء الإصابة بنزلة برد. وفي حال كان السفر ضرورياً، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية لتقليل المخاطر، مثل استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان قبل الإقلاع والهبوط، ومضغ العلكة أو البلع المتكرر لموازنة ضغط الأذن، وشرب كميات كافية من الماء، وتجنب الكافيين والكحول لتجنب الجفاف. كما يمكن استخدام سدادات الأذن أو تطبيق طريقة النفخ بلطف مع إغلاق فتحتي الأنف للمساعدة في تخفيف الضغط داخل الأذن. من جهتها، أكدت البروفيسورة آنا كيم، أستاذة طب الأنف والأذن والحنجرة في "مركز إيرفينغ الطبي بجامعة كولومبيا"، أن الالتزام بهذه النصائح قد يحد من المخاطر ويحافظ على صحة الأذنين أثناء السفر الجوي. "وكالات"


الدستور
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
عواقب غير متوقعة للسفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد
حذر طيار من خطورة السفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد، مشيرا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة. وفي مقطع فيديو على "تيك توك"، كشف الكابتن خايميس غارسيا، وهو طيار في شركة الطيران الكولومبية Avianca، عن المخاطر الصحية المرتبطة بالسفر الجوي أثناء المعاناة من احتقان الأنف والزكام. وأوضح غارسيا أن التغيرات في الضغط الجوي أثناء الإقلاع والهبوط قد تؤدي إلى ما يعرف بـ"صدمة الأذن"، وهي حالة تنتج عن عدم توازن الضغط داخل الأذن وخارجها، ما قد يسبب آلاما شديدة، أو في الحالات القصوى، فقدانا دائما للسمع. وقال الطيار: "إذا كان الاحتقان شديدا، فقد يؤدي ذلك إلى انفجار طبلة الأذن، وهو أمر خطير للغاية". وأكد البروفيسور فرانكلين جوزيف، استشاري الطب الباطني ورئيس عيادة "دكتور فرانك"، أن السفر جوا أثناء الإصابة بالبرد يزيد من احتمالية الإصابة بصدمة الأذن. وأوضح في حديثه لـ "ذا صن" أن نزلات البرد تؤدي إلى احتقان قناة "استاكيوس"، وهي المسؤولة عن موازنة الضغط في الأذن، ما يجعلها غير قادرة على أداء وظيفتها أثناء تغييرات الضغط السريعة عند الإقلاع والهبوط. وأضاف: "عندما تكون القناة مسدودة، قد يشعر المسافر بألم في الأذن وعدم ارتياح وطنين، أو حتى فقدان مؤقت أو دائم للسمع". وفي الحالات الأكثر حدة، قد يؤدي الضغط المتزايد إلى ثقب في طبلة الأذن، مسببا نزيفا وإفرازات ومشاكل سمعية طويلة الأمد. ولا تقتصر مخاطر الطيران مع نزلة برد على الأذن فقط، بل قد يؤدي ذلك أيضا إلى تفاقم ضغط الجيوب الأنفية، ما يسبب صداعا شديدا أو آلاما في الوجه. كما أن جفاف هواء الطائرة قد يزيد من حدة الأعراض أو يطيل فترة التعافي، بالإضافة إلى احتمالية نقل العدوى للركاب الآخرين. وأشار جوزيف إلى أن المصابين بأمراض تنفسية مثل الربو قد يواجهون صعوبة في التنفس على ارتفاعات عالية، ما يزيد من مخاطر السفر أثناء الإصابة بالبرد. وإذا كان السفر أمرا لا مفر منه، يمكن اتخاذ بعض التدابير الوقائية لتقليل خطر الإصابة بصدمة الأذن، مثل: استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان قبل الإقلاع والهبوط، ومضغ العلكة أو البلع المتكرر أثناء الصعود والهبوط لمعادلة الضغط داخل الأذن، وشرب كميات كافية من الماء وتجنب الكافيين والكحول، حيث يؤديان إلى الجفاف. بالإضافة إلى تجربة سدادات الأذن أو إغلاق فتحتي الأنف بأصابعك مع النفخ بلطف لتخفيف الضغط داخل الأذن. وأكدت البروفيسورة آنا كيم، أستاذة طب الأنف والأذن والحنجرة في "مركز إيرفينغ الطبي بجامعة كولومبيا"، أن اتباع هذه النصائح قد يقلل من المخاطر ويحافظ على صحة الأذنين أثناء السفر.


LE12
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
عواقب غير متوقعة للسفر بالطائرة أثناء الإصابة بنزلة برد
حذر طيار من خطورة السفر بالطائرة أثناء . وفي مقطع فيديو على 'تيك توك'، كشف الكابتن خايميس غارسيا، وهو طيار في شركة Avianca ، عن المخاطر الصحية المرتبطة بالسفر الجوي أثناء المعاناة من احتقان الأنف والزكام . وأوضح غارسيا أن التغيرات في الضغط الجوي أثناء الإقلاع والهبوط قد تؤدي إلى ما يعرف بـ'صدمة الأذن'، وهي حالة تنتج عن عدم توازن الضغط داخل الأذن وخارجها، ما قد يسبب آلاما شديدة، أو في الحالات القصوى، فقدانا دائما للسمع . وقال الطيار: 'إذا كان الاحتقان شديدا، فقد يؤدي ذلك إلى انفجار طبلة الأذن، وهو أمر خطير للغاية '. وأكد البروفيسور فرانكلين جوزيف، استشاري الطب الباطني ورئيس عيادة 'دكتور فرانك'، أن السفر جوا أثناء الإصابة بالبرد يزيد من احتمالية الإصابة بصدمة الأذن. وأوضح في حديثه لـ 'ذا صن' أن نزلات البرد تؤدي إلى احتقان قناة 'استاكيوس'، وهي المسؤولة عن موازنة الضغط في الأذن، ما يجعلها غير قادرة على أداء وظيفتها أثناء تغييرات الضغط السريعة عند الإقلاع والهبوط . وأضاف: 'عندما تكون القناة مسدودة، قد يشعر المسافر بألم في الأذن وعدم ارتياح وطنين، أو حتى فقدان مؤقت أو دائم للسمع'. وفي الحالات الأكثر حدة، قد يؤدي الضغط المتزايد إلى ثقب في طبلة الأذن، مسببا نزيفا وإفرازات ومشاكل سمعية طويلة الأمد . ولا تقتصر مخاطر الطيران مع نزلة برد على الأذن فقط، بل قد يؤدي ذلك أيضا إلى تفاقم ضغط الجيوب الأنفية، ما يسبب صداعا شديدا أو آلاما في الوجه. كما أن جفاف هواء الطائرة قد يزيد من حدة الأعراض أو يطيل فترة التعافي، بالإضافة إلى احتمالية نقل العدوى للركاب الآخرين . وأشار جوزيف إلى أن المصابين بأمراض تنفسية مثل الربو قد يواجهون صعوبة في التنفس على ارتفاعات عالية، ما يزيد من مخاطر السفر أثناء الإصابة بالبرد . وإذا كان السفر أمرا لا مفر منه، يمكن اتخاذ بعض التدابير الوقائية لتقليل خطر الإصابة بصدمة الأذن، مثل: استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان قبل الإقلاع والهبوط، ومضغ العلكة أو البلع المتكرر أثناء الصعود والهبوط لمعادلة الضغط داخل الأذن، وشرب كميات كافية من الماء وتجنب الكافيين والكحول، حيث يؤديان إلى الجفاف. بالإضافة إلى تجربة سدادات الأذن أو إغلاق فتحتي الأنف بأصابعك مع النفخ بلطف لتخفيف الضغط داخل الأذن . وأكدت البروفيسورة آنا كيم، أستاذة طب الأنف والأذن والحنجرة في 'مركز إيرفينغ الطبي بجامعة كولومبيا'، أن اتباع هذه النصائح قد يقلل من المخاطر ويحافظ على صحة الأذنين أثناء السفر . المصدر: ذا صن