logo
#

أحدث الأخبار مع #خدمة«نيويوركتايمز»

طاقة خضراء ووظائف صناعية مجزية
طاقة خضراء ووظائف صناعية مجزية

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

طاقة خضراء ووظائف صناعية مجزية

عامل في مصنع ألواح للطاقة الشمسية تابع لشركة «تاتا باور» في مدينة تيرونلفلي بولاية تامل نادو في جنوب الهند، حيث أصبحت الهند ترى مستقبلَها في صناعة الألواح الشمسية لنفسها، سعياً للاستفادة من التحول العالمي في مجال تقنيات الطاقة الجديدة. وتُعد الهند إلى الآن من كبار مشتري الألواح الشمسية وبطاريات المركبات الكهربائية الصينية، لكنها بدأت في استخدام مجموعة من الحوافز الحكومية لإنتاج مزيد من المعدات الخضراء محلياً. وهو تحول يهدف إلى تلبية الطلب المتسارع على الطاقة لـ1.4 مليار نسمة، وإلى استغلال الفرص الاقتصادية التي توفرها الدول الأخرى الراغبة في تنويع سلاسل توريد الطاقة، وعلى رأسها الولايات المتحدة. ورغم أن تحول الهند نحو الطاقة الخضراء لا يزال في بدايته، فقد أنتجت العام الماضي نحو 80 غيغاواط من وحدات الطاقة الشمسية. ومن أجل تحفيز طفرة في تصنيع الطاقة النظيفة، تقدم الحكومة الهندية إعانات سخية لإنتاج الخلايا الشمسية والبطاريات للشركات المحلية، كما تسعى لبناء مصانع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والسيارات الكهربائية، بغية تأمين سلاسل الإمداد في قطاع الطاقة، وخلق وظائف صناعية ذات أجور مجزية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)

الطاقة النظيفة.. هدف للإلغاء!
الطاقة النظيفة.. هدف للإلغاء!

الاتحاد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

الطاقة النظيفة.. هدف للإلغاء!

صورة من قرية إينوبيات في منطقة نواتاك النائية بولاية ألاسكا الأميركية، تم التقاطها بعد منتصف الليل بقليل، حيث لا تكاد الشمس تغرب عن هذا الجزء من الولاية في الفترة بين أواخر الربيع وأوائل الصيف من كل عام، حيث أصبحت أشعة الشمس مصدراً مهماً للطاقة النظيفة. ويحدث هذا بينما يكافح «الجمهوريون» في الكونغرس الأميركي من أجل إلغاء الإعفاءات الضريبية للطاقة النظيفة التي أقرها بايدن، والتي تُعدّ شريان حياة للعديد من ناخبيهم الريفيين في ألاسكا ومناطق أخرى. ويتلقى سكان نوتاك، الواقعة على بعد 70 ميلاً شمال الدائرة القطبية الشمالية، فواتير كهرباء تزيد أربعة أضعاف عن معظم أنحاء البلاد. وفي محاولة لبناء مصدر محلي لكهرباء نظيفة ورخيصة، تعاونت بعض القرى في نواتاك مع شركة الخدمات العامة لتركيب مزرعة صغيرة للألواح الشمسية. وعندما أقرّ الكونغرس اعتمادات ضريبية جديدة لمشاريع الطاقة النظيفة عام 2022 عبر قانون خفض التضخم الذي وقعه الرئيس بايدن، رأت القرية فرصة لشراء المزيد من الألواح. لكن مصير هذا المشروع، وعشرات المشاريع المشابهة له في ألاسكا ومناطق أخرى، بات الآن موضع شك، مما ترك السكان في حالة من عدم اليقين بشأن مستقبلهم المالي. وهو شك يندرج في صلب الصراع الذي يخوضه جمهوريو الكونغرس، بحثاً عن طرق لتمويل أجندة الرئيس ترامب الداخلية. وقد ركّز بعضهم على الاعتمادات الضريبية للطاقة النظيفة كهدف رئيسي للإلغاء. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)

سمك «الشاد».. ازدهار الربيع
سمك «الشاد».. ازدهار الربيع

الاتحاد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

سمك «الشاد».. ازدهار الربيع

سمكة «الشاد» أثناء وزنها في أحد مصايد الأسماك بمنطقة «لامبرتفيل» بولاية نيوجيرسي الأميركية، هذا النوع من الأسماك ينمو في فصل الربيع وتمتلأ به شباك الصيادين الذين يبحثون عن مصدر دخلهم من مياه نهر ديلاوير، في موسم سنوي للصيد يحرصون دوماً على استمراره. سمك «الشاد» الأميركي نوع نادر يبدأ حياته في المياه العذبة على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية ثم يهاجر إلى سواحل المحيط الأطلسي ويعيش فيها لمدة ثلاث أو أربع سنوات يتناول فيها العوالق البحرية والروبيات الصغير ثم يعود مرة أخرى للأنهار. تتحرك أسماك «الشاد» في مساحة تمتد لقرابة 300 ميل. كانت سمكة «الشاد» الزيتية تقدم ضمن وجبة شائعة لدى الأميركيين في عقود سابقة، الآن أصبحت لا تجذب الكثير من الأميركيين، وأصبح معظم عملاء مصايد أسماك «الشاد» الآن من الهند وبنجلاديش والصين. ويشير تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» إلى أنه بحلول منتصف القرن العشرين، تقلص عدد أسماك «الشاد» بشكل كبير جراء التغيرات التي تتمثل في التوسع في بناء السفن والأنشطة الصناعية والصرف الصحي، ما يؤدي إلى نقص الأكسجين المذاب في الماء الذي تحتاجه الأسماك لتتنفس. انخفض الصيد في غضون عامين خلال الخمسينيات، ما دفع البعض لتنبيه المسؤولين في ولاية نيوجيرسي بضرورة تنظيف نهر ديلاوير. الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»

سموم زراعية عالية الخطورة
سموم زراعية عالية الخطورة

الاتحاد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

سموم زراعية عالية الخطورة

يشبه مصنع «غالي آند لورد» للنسيج، المهجور في سوسايتي هيل بولاية ساوث كارولاينا الأميركية، أرضاً قاحلة من مشاهد ما بعد نهاية العالم، حيث نهب اللصوصُ البوابات الفولاذية لاستخدامها خردة معدنية، وبقيت الخزانات موطناً للصدأ الذي أخذ ينتشر وسط برك المياه الداكنة، إلى جانب التماسيحَ وبعض خشاش الأرض والمستنقعات الآسنة. لكن الخطر الصحي الأكبر، وفقاً للمسؤولين البيئيين في الولاية، إنما يكمن في الحقول المحيطة، والتي تبلغ مساحتها أكثر من عشرة آلاف فدان من الأراضي الزراعية الملوثة، بما في ذلك حقول لا تزال تُزرع فيها المحاصيل الغذائية، والتي تطالب السلطات المحلية بإدراجها ضمن حملة تنظيف فيدرالية واسعة وغير مسبوقة. كان مصنع «غالي آند لورد»، الواقع على ضفاف نهر «غريت بي دي»، يعرف بلقب «ملك الكاكي»، وذلك لدوره المميز في إدخال قماش القطن الكاجوال إلى خزائن الملابس الأميركية. وعلى مدى عقود، كان المصنع يستخدم المياهَ في تصنيع الأقمشة، ويعالجها في برك مياه الصرف، ثم عطي الرواسبَ الناتجة (الحمأة) للمزارعين كسماد. وما لم يكن يعرفه أولئك المزارعون، وغيرهم كثيرون، هو أن هذه الحمأة تحتوي على مستويات خطيرة من المواد الكيميائية الدائمة المعروفة باسم PFAS، والتي ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض أخرى. وقد أظهرت الاختبارات مؤخراً تركيزات عالية من هذه المواد الكيميائية في الأراضي الزراعية التي استخدمت هذا السماد. وهذا ما جعل سلطات ساوث كارولاينا تطالب بحملة تنظيف وطنية واسعة لتخليص هذه الحقول الزراعية من سموم كيميائية عالية الخطورة! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)

الشُّعَب المرجانية ومخلوقاتها
الشُّعَب المرجانية ومخلوقاتها

الاتحاد

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

الشُّعَب المرجانية ومخلوقاتها

في هذه الصورة، والتي نشرتها «هيئة الأسماك والحياة البرية الأميركية»، يظهر جانب من محمية «بالميرا أتول» الوطنية للحياة البرية، الواقعة في منتصف الطريق تقريباً بين هاواي وساموا الأميركية، كما يظهر جزء من نصب تذكاري وطني على هيئة غواص يسبح بين الشعب المرجانية. واحتلت الشُّعب المرجانية مكانةً متقدمة في التقارير البيئية، التي بدأت في السنوات الأخيرة تدق ناقوسَ الخطر، منبهةً إلى تحديات التغير المناخي، وتأثيره بصفة خاصة على هذه الشعَب التي بدأت تتأثر باحترار مناخ الكرة الأرضية، وما يترتب عنه من تغير في حالة البحار والمحيطات، الأمر الذي بدأ يلحق الضررَ بالشعَب المرجانية ويُفقدها الكثيرَ من خصائصها الأصلية. ورغم ذلك فقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤخراً، السماحَ بإمكانية الصيد التجاري في إحدى أكبر محميات المحيطات في العالم، فاتحاً الباب بذلك أمام أنشطة صناعية لأول مرة منذ أكثر من عقدٍ في منطقةٍ شاسعةٍ داخل المحيط الهادئ، ومعروفة بجزرها المرجانية الكثيرة، كما تشتهر بكونها موطناً لأنواع من السلاحف البحرية والحيتان المهددة بالانقراض. ويخشى حُماة البيئة ونشطاء المناخ أن يتسبب قرار إدارة ترامب في إلحاق أضرار واسعة بهذه الشُّعب المرجانية، وتالياً في القضاء على أنواع المخلوقات الحيوانية، التي تقطنها، وتحتمي بها من الآثار البيئية المتزايدة للتغير المناخي. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store