أحدث الأخبار مع #خطةماتي


أخبار ليبيا
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
بينها ليبيا.. شركة عالمية تستعين بـ3 دول عربية لإمداد أوروبا بالوقود
كشف تقرير جديد لمنصة الطاقة المتخصصة، عن دور بارز تلعبه 3 دول عربية في إمداد أوروبا بالوقود، بسبب زيادة الطلب الداخلي في أوروبا على الوقود. أفادت شركة 'إيني' الإيطالية، بأن 3 دول عربية تقع في مقدمة البلدان التي تُسهم بدور بارز في تلبية احتياجات أوروبا بالوقود، بالتزامن مع سعى القارة العجوز لتنويع إمدادات الطاقة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة 'إيني' الإيطالية كلاوديو ديسكالزي: إنه يوجد خطط لاستثمار نحو 24 مليار يورو (26.24 مليار دولار) في الجزائر وليبيا ومصر على مدار السنوات الـ4 المقبلة لدعم زيادة إنتاج النفط والغاز. ووفقا للتقرير الجديد لمنصة الطاقة المتخصصة، فقد استحوذت دول شمال أفريقيا،على نحو 35% من إجمالي إنتاج شركة 'إيني' من النفط والغاز، خلال 2024، البالغ نحو 1.707 مليون برميل يوميًا من النفط المكافئ. وبلغ إنتاج شركة 'إيني' من النفط والغاز في دول شمال أفريقيا (مصر والجزائر وليبيا وتونس) في عام 2024، نحو 598 ألف برميل يوميًا من النفط المكافئ، مسجلة انخفاضًا من 619 ألف برميل يوميًا عن عام 2023. وأضاف ديسكالزي، أن الجزائر وليبيا ومصر يمكن أن تؤدي دورًا مهمًا في توريد الوقود إلى أوروبا، لكنها تحتاج إلى استثمارات خارجية لتوسيع إنتاجها من الطاقة وتلبية الطلب المحلي المتزايد. وأشار ديسكالزي إلى أن شركة 'إيني' ستستثمر خلال السنوات الـ4 المقبلة أكثر من 8 مليارات يورو (8.82 مليار دولار) في كل من الجزائر وليبيا، والمبلغ نفسه تقريبًا في مصر. وتشكل خطط شركة 'إيني' لضخ استثمارات جديدة في مصر وليبيا والجزائر جزءًا من جهود الحكومة الإيطالية، لدعم علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع دول شمال أفريقيا، في إطار ما تُعرف باسم 'خطة ماتي'. المصدر سبوتنيك


البشاير
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
شركة إيني الإيطالية تعلن: مصر وليبيا والجزائر يوفرون الغاز لأوروبا
كشف تقرير جديد لمنصة الطاقة المتخصصة، عن دور بارز تلعبه 3 دول عربية في إمداد أوروبا بالوقود، بسبب زيادة الطلب الداخلي في أوروبا على الوقود. أفادت شركة 'إيني' الإيطالية، بأن 3 دول عربية تقع في مقدمة البلدان التي تُسهم بدور بارز في تلبية احتياجات أوروبا بالوقود، بالتزامن مع سعى القارة العجوز لتنويع إمدادات الطاقة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة 'إيني' الإيطالية كلاوديو ديسكالزي: إنه يوجد خطط لاستثمار نحو 24 مليار يورو (26.24 مليار دولار) في الجزائر وليبيا ومصر على مدار السنوات الـ4 المقبلة لدعم زيادة إنتاج النفط والغاز. وبلغ إنتاج شركة 'إيني' من النفط والغاز في دول شمال أفريقيا (مصر والجزائر وليبيا وتونس) في عام 2024، نحو 598 ألف برميل يوميًا من النفط المكافئ، مسجلة انخفاضًا من 619 ألف برميل يوميًا عن عام 2023. وأشار ديسكالزي إلى أن شركة 'إيني' ستستثمر خلال السنوات الـ4 المقبلة أكثر من 8 مليارات يورو (8.82 مليار دولار) في كل من الجزائر وليبيا، والمبلغ نفسه تقريبًا في مصر. وتشكل خطط شركة 'إيني' لضخ استثمارات جديدة في مصر وليبيا والجزائر جزءًا من جهود الحكومة الإيطالية، لدعم علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع دول شمال أفريقيا، في إطار ما تُعرف باسم 'خطة ماتي'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


صوت بيروت
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
إيني الإيطالية تعتزم استثمار 26 مليار دولار بشمال أفريقيا في 4 سنوات
قال الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية للطاقة كلاوديو ديسكالزي اليوم الثلاثاء إن الشركة ستستثمر نحو 24 مليار يورو (26.24 مليار دولار) في الجزائر وليبيا ومصر على مدار السنوات الأربع المقبلة للمساعدة في زيادة إنتاج الطاقة. وتتزامن هذه الاستثمارات مع جهود الحكومة الإيطالية لاستئناف علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع أفريقيا في إطار ما تعرف باسم 'خطة ماتي'. شركة إيني من كبار المستثمرين الأجانب بالفعل في قطاع الطاقة في شمال أفريقيا. وقال ديسكالزي إن الجزائر وليبيا ومصر يمكن أن تلعب دورا مهما في توريد المحروقات إلى أوروبا، لكنها تحتاج إلى استثمارات خارجية لتوسيع إنتاجها من الطاقة وتلبية الطلب المحلي المتزايد. وأضاف خلال مؤتمر للطاقة في مدينة رافينا الإيطالية 'بسبب النمو السكاني، يتزايد الطلب الداخلي في هذه الدول بنحو سبعة إلى ثمانية بالمئة سنويا، وهذا يعني أنها بحاجة إلى الغاز… والاستثمار'. وذكر ديسكالزي أن إيني ستستثمر خلال السنوات الأربع المقبلة أكثر من ثمانية مليارات يورو في كل من الجزائر وليبيا، والمبلغ نفسه تقريبا في مصر. وكانت مصر تخطط لأن تصبح مُصدرا رئيسيا للغاز بعد أن اكتشفت شركة إيني حقل ظهر البحري للغاز هناك في عام 2015. لكن إنتاج الغاز المصري أخذ في الانخفاض منذ عام 2021، ووصل إلى أدنى مستوى له في ست سنوات العام الماضي. وفي وقت سابق من هذا العام، وقعت قبرص ومصر اتفاقية لمعالجة الغاز القادم من حقول قبرص البحرية إلى مصر، والذي تصدره شركة إيني، من أجل تسييله ومعاودة تصديره إلى أوروبا.


أريفينو.نت
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يجتذب اموال دولة اوروبية كبيرة؟
يُجمع المحللون والمهتمون بالشأن الاقتصادي على أن المغرب برز في السنوات الأخيرة كوجهة استراتيجية للشركات والاستثمارات الأجنبية، مدفوعا بانفتاحه على مختلف القوى والتكتلات الاقتصادية الكبرى وبالمشاريع التي أطلقها تزامنا مع استعداده لاحتضان تظاهرات عالمية مهمة؛ مما جعله محط أنظار العديد من الفاعلين الاقتصاديين الأجانب، بمن فيهم الإيطاليون. في هذا الصدد، أعلنت غرفة التجارة في 'سوندريو' الإيطالية عن برنامج بعثة تجارية تعتزم تنظيمها إلى المملكة المغربية في شهر ماي المقبل، في إطار برنامج 'دعم التصدير الإيطالي'، لمساعدة شركات القطاع الصناعي والفلاحي والخدماتي على التوسع في الأسواق الدولية. وحسب المصدر ذاته، فإن برنامج هذه البعثة التجارية سينطلق في أواسط مارس الجاري من خلال تنظيم ندوة لعرض الفرص المتاحة في المغرب بالنسبة للشركات الإيطالية والتعرف أكثر على أسواق المملكة، مشيرا إلى أن اقتصاد الأخيرة 'يعد واحدا من أكثر اقتصادات شمال إفريقيا استقرارا ونموا، ويوفر بيئة استثمارية جذابة، إذ تتركز الفرص فيه بشكل خاص في قطاعات مثل التصنيع والطاقات المتجددة والبنية التحتية'. محتوى اعلاني وبعد الندوة، من المنتظر أن يتم تقييم الجدوى المبدئية لكل شركة مهتمة بالانفتاح على السوق المغربية مع وضع خطة تصدير مخصصة لدخول السوق المغربية، على أن يتم تنظيم البعثة التجارية إلى مدينة الدار البيضاء في شهر ماي من السنة الجارية، حيث سيتم عقد اجتماعات مع شركاء مغاربة. وأكدت لوريتا كريدارو، رئيسة غرفة التجارة في 'سوندريو'، أن 'هذه البعثة إلى المغرب تشكل فرصة رائعة للتواصل مع شركاء تجاريين مؤهلين وبدء تعاون مثمر في سوق يشهد نموا سريعا'، داعية الشركات المحلية إلى الإسراع في الاستفادة من هذه المبادرة. في هذا الإطار، قال عبد الخالق التهامي، محلل اقتصادي، إن 'المملكة المغربية أصبحت وجهة للعديد من الفاعلين الاقتصاديين والمستثمرين الأجانب من مختلف البلدان؛ بما فيها إيطاليا التي تحاول الدخول بقوة إلى السوق المغربية، ومزاحمة فرنسا وإسبانيا باعتبارهما الشريكين التجاريين التقليديين للمغرب'. إقرأ ايضاً وأضاف التهامي، أن 'المشاريع والأوراش الكبرى التي أطلقها المغرب ستتطلب بكل تأكيد استهلاكا مهما للمواد الأساسية والمواد الوسيطة أيضا؛ وبالتالي فإن الشركات الإيطالية تحاول، من خلال الانفتاح على السوق المغربية، الاستفادة من نصيبها من هذه الأوراش المفتوحة'. وتابع المحلل الاقتصادي: 'المغرب مهم بالنسبة لإيطاليا على مستويات عديدة؛ بما في ذلك تسويق منتجات صناعاتها في السوق المغربية، والوصول إلى باقي أسواق غرب إفريقيا'، مبرزا أن 'الرباط يجب أن تبلور استراتيجية حكيمة في التعامل مع هذه الرغبة الإيطالية واستثمارها لتحقيق مكاسب اقتصادية وسياسية أيضا، خاصة أن روما تُصنَّف ضمن العواصم المترددة في الاعتراف بمغربية الصحراء بسبب مصالحها مع الجزائر'. في سياق مماثل، أكد ياسين اعليا، خبير في الشؤون الاقتصادية، أن 'هناك قطاعات بعينها يمكن أن تفرض نفسها على أي مستثمر أو شركة أجنبية تريد التموقع في السوق المغربية؛ أولها قطاع صناعة السيارات الكهربائية الذي راكم فيه المغرب تجربة مهمة، ثم قطاع الطاقات المتجددة وإنتاج الهيدروجين الأخضر بحكم توفر المغرب على ظروف إنتاجية ومواد خام مهمة'. وأشار الخبير في الشؤون الاقتصادية إلى خطة الشراكة الجديدة بين إيطاليا والدول الإفريقية، المعروفة بـ'خطة ماتي' الإيطالية، التي تولي أهمية كبيرة لقطاع الطاقات المتجددة والخضراء، مبرزا أن 'هذه القطاعات الواعدة في المغرب تعرف تهافتا كبيرا من لدن العديد من الشركات الأجنبية التي تبحث عن موطئ قدم لها في المملكة'. وعلاقة بالتغيرات التي طرأت على العلاقات الاقتصادية الدولية مع احتمال عودة ترامب إلى البيت الأبيض وسياساته المستهدفة لـ'بروكسل'، أوضح المتحدث ذاته أن 'هناك حديثا عن توجه أمريكي لمراجعة اتفاقية التبادل الحر مع المغرب'، لافتا إلى أن 'ترامب يحاول أن يجعل العالم بكامله يدور في فلك واشنطن؛ بما في ذلك الدول الأوروبية.. وبالتالي فعلى المغرب مراجعة وتكييف سياساته الاقتصادية وتقوية مناعة الاقتصاد الوطني عبر إجراءات جدية، من أجل التخفيف من الآثار المحتملة للحرب الجمركية الأمريكية على أوروبا والصين'.