أحدث الأخبار مع #خليفةبنسلمانآلخليفة


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
كأس تحمل الذاكرة.. ووجدان الرياضيين
لا تبدو مباراة نهائي كأس خليفة بن سلمان لكرة السلة بين المنامة والمحرق مجرد صراع رياضي على لقب جديد يُضاف إلى خزائن البطولات، بل هي مناسبة تحمل في طياتها بُعدًا وجدانيًّا ومعنويًّا عميقًا، لكونها بطولة تحمل اسم رجلٍ من رجالات الدولة الذين أسهموا في نهضة البحرين، المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة. عندما تنطلق صافرة البداية، لن يكون اللاعبون وحدهم من يشعر بثقل المناسبة، بل كل مشجع وكل متابع يدرك أن هذا اللقاء لا يُمثل فقط نهاية موسم، بل احتفالًا رياضيًّا وطنيًّا بامتياز. هو عرس رياضي شامل يجمع بين الحاضر والماضي، بين كرة السلة البحرينية وتاريخها العريق، وبين المواهب الشابة والخبرات المخضرمة. ما يضفي على هذه النسخة خصوصية أكبر هو تزامنها مع استضافة مملكة البحرين لأعمال كونغرس الاتحاد الدولي لكرة السلة، في مشهد يليق بمكانة البحرين وقدرتها على تنظيم الأحداث الكبرى، ويمنح اللقاء حضورًا دوليًّا لافتًا يعزّز من قيمة المباراة فنيًّا وإعلاميًّا. هذه الكأس الغالية التي يتنافس عليها الفريقان تمثل ذروة موسم طويل من الجهد والتضحيات، لكنها أيضًا تذكير بأن الرياضة ليست فقط أرقامًا ونتائج، بل قيمًا ومعاني وانتماء. وهي – قبل كل شيء – مناسبة لتجديد الوفاء لمن كانت له بصمة في نهضة هذا الوطن. في كل نسخة من هذه البطولة، لا نختتم موسمًا رياضيًّا فحسب، بل نكتب فصلًا جديدًا في سجل كرة السلة البحرينية. إنها بطولة تُجسد التقاء المجد الرياضي بالوفاء الوطني، وتُخلّد في كل محطة منها لحظة تاريخية تضاف إلى رصيد اللعبة التي باتت تمثل مصدر فخر واعتزاز للرياضة البحرينية. ختامًا، ستبقى كأس خليفة بن سلمان أغلى من مجرد لقب.. لأنها تُكرّم اسمًا خالدًا، وتُجسّد معنى الولاء، وتُخلّد في كل مرة ذاكرةً رياضية ووطنية لا تنسى.


البلاد البحرينية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
الشيخة عايشة بنت راشد تفتتح سوق السفارات الدولي 2025
بحضور سمو الشيخة لولوة كريمة المغفور له صاحب السمو الملكي الامير خليفة بن سلمان آل خليفة حرم معالي الشيخ راشد بن خليفة رئيس المجلس الوطني للفنون ، أفتتحت الشيخة عايشة بنت راشد ال خليفة سوق السفارات الدولي الذي نظمته جمعية رعاية الطفل والامومة ، بحضور لافت من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والاجنبي وسيدات الأعمال والفعاليات النسائية والاجتماعية . وقد قامت الشيخة عايشة بنت راشد آل خليفة ، بجولة في أجنحة المعرض الذي شاركت فيه 27 سفارة من دول خليجي وعربية وأوروبية وأميركية وآسيوية ، حيث اطلعت سموها على مشاركات السفارات وما احتوته أجنحتها من معروضات ومنتوجات تمثل تراث الأمم وحضاراتها ودورها المتميز في المشاركة في اطار العمل الاجتماعي والانساني الذي يهدف إلى دعم مشاريع الجمعيات والعمل الخيري في مملكة البحرين. وأشارت الشيخة عايشة بنت راشد ، ان هذا التجمع المتميز للسفارات من كافة دول العالم ، يؤكد ان مملكة البحرين هي ملتقى للحضارات والثقافات على الدوام ، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وما تحقق من منجزات ومكتسبات وطنية في المجالات كافة ، حيث يأتي هذا المهرجان معبرا عن روح مملكة البحرين الأصيلة التي تسعى لنشر ثقافة العمل الخيري والتواصل بين الحضارات انطلاقا من إيمانها بأهمية تضافر الجميع للعمل على بناء وتعزيز المحبة والمودة بين شعوب ودول العالم من خلال العمل الاجتماعي الذي يجتاز برسالته النبيلة الآفاق والحدود كافة . وقالت الشيخة عايشة بنت راشد ، بأن هذه التظاهرة تعد فرصة متميزة لاطلاع الشعوب على مظاهر التراث والمعرفة الحضارية والتاريخية والأصالة التي يتميز بها الشعب البحريني وأصالته التي تمتد لقرون، من خلال دمج وعرض الثقافة والتراث والعادات والتقاليد في سقف واحد مع الشعوب المشاركة ، وهي سمة حضارية في نشر الوعي والمعرفة حول تاريخنا وحضارتنا الزاخرة المعطاء التي امتدت على عصور طويلة عاشها الأجداد وتعلمناها منهم ، معربة سموها عن جزيل شكرها وتقديرها للسفارات العربية والأجنبية التي شاركت في هذه التظاهرة الثقافية والإنسانية التي تعد تجربة متميزة للحمة بين الأمم والشعوب. من جانبها رفعت الشيخة هند بنت سلمان آل خليفة رئيسة الجمعية أسمى آيات الشكر والتقدير إلى سمو الشيخة لولوة كريمة المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ، على دعمها ومساندتها الدائمة للجمعية ورعايتها للأنشطة الخيرية التي تقيمها الجمعية والتي تشكل مصدر فخر وإعتزاز لجميع المنتسبين للجمعية وحافزاً للإستمرار في مسيرة الخير والعطاء التي تشهدها المملكة في ظل قيادتها الحكيمة . وأضافت الشيخة هند بنت سلمان ، أن سوق هذا العام يبرز ما تتمتع به الدول المشاركة من منتوجات حرفيه وتراثية وتقديم أكلات خاصة ببلدانهم كما تُظهر بعض السفارات أساليب ثقافية تتناول الالعادات والتقاليد والموسيقى والألعاب الشعبية وتبرز أيضاً الصناعات اليدوية، .مؤكدة استمرار تنظيم الجمعية لسوق السفارات الدولي الذي يعتبر من أهم الأنشطة الداعمة الجمعية لإقامة المشاريع التعليمية التي تعتمد على دعم ومساندة الجميع.


البلاد البحرينية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
مبادرة اليوم الدولي للضمير نابعة من 'روح البحرين'
وصفت مسؤولة باتحاد السلام والمحبة العالمي 'فاوبال'، مبادرة مملكة البحرين لاعتماد يوم دولي للضمير في الخامس من أبريل كل عام بأنها مبادرة 'نابعة من روح البحرين'، وحظيت بإشادة واسعة استجابة لمبادرة الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله. مكانة البحرين وأبلغت المسؤولة فابيني جاين 'البلاد' بأن المبادرة ترجمت إلى 41 لغة واعتمدتها 154 دولة، فيما تستمر دول أخرى في ترتيب الاعتماد؛ تقديرًا لمكانة مملكة البحرين التي تتميز باحترام مختلف الأديان والثقافات، وتحافظ على علاقاتها مع الدول والشعوب وترسخ السلام والتكامل. نهج استرشادي وفيما يتعلق بأبعاد اعتماد الأمم المتحدة لهذه المبادرة، فإن اتحاد 'فوبال' يعدها إنجازًا عظيمًا للبشرية جمعاء، عبر تعزيز الاستدامة العالمية والسلام العالمي، واتخذت الدول المبادرة نهجًا استرشاديًا، ووفق ذلك، يؤكد الاتحاد مشاركة المجتمع الدولي للمساهمة في إحياء المناسبة، لاسيما على صعيد تحقيق استقرار البلدان والشعوب وإحلال السلام في بؤر التوتر، وتعزيز وقف إطلاق النار في كل تلك البؤر وتسهيل محادثات السلام، وصيانة الأمن الدولي وإرساء رفاهية البشرية. قيم حضارية وتتفاعل الدول مع الاحتفالية السنوية لترسيخ مبادئ الحرية والعدالة والديمقراطية واحترام حقوق الإنسانية ودعم التنمية المستدامة، والعمل على تحقيق السلام في العالم عبر توطيد الشراكة الدولية، والسعي لإنهاء الصراعات والحروب، فالبحرين تملك قيمًا حضارية ودبلوماسية لاحترام حقوق الإنسان، وترسيخ ثقافة السلام والتضامن والوئام، والتعاون الدولي على أسس من الود والثقة والاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، ونبذ العنف والتطرف، وتسوية النزاعات بالسبل السلمية.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
'البلاد' تحاور الفائزين بجائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم
تحت الرعاية الملكية السامية من لدن ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، تواصل جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم مسيرتها الناجحة في تعزيز حضور القرآن الكريم في نفوس أبناء المملكة. وتعد هذه الجائزة، التي تحظى بدعم ورعاية ملكية مستمرة، واحدة من أرقى المسابقات التي تحتفل بالقرآن الكريم، وتوفر منصة فريدة للقراء من مختلف الفئات العمرية للتنافس والتميز في حفظ وتلاوة آيات الذكر الحكيم. وتعد الجائزة في دورتها الـ 25 شاهدًا على الاهتمام الكبير والمتواصل في رعاية هذه المبادرات القرآنية، التي تساهم في نشر العلم والثقافة القرآنية في مملكة البحرين. من جهته، ثمن المشرف والمنسق العام لجائزة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة القرآنية جمال داود، الرعاية الملكية السامية من لدن ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لجائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم، عادًّا الجائزة في نسختها الـ 25 ذات أهمية كبيرة عبر خلق روح المنافسة بين قراء القرآن الكريم من مختلف الفئات العمرية ومراكز تعليم وتحفيظ القرآن الكريم بالمملكة. وقال داود، إن المسابقة لها آثار إيجابية عبر زرع البذور الصالحة في أرض المملكة، كما أن المنافسة على حفظ وتلاوة آيات القرآن الكريم تخلق الطموح والتطور بين القراء في المسابقات القرآنية. ولفت إلى أن جائزة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة القرآنية في دورتها الخامسة أخذت حيزا كبيرا على مستوى الساحة المحلية في المسابقات القرآنية، وهناك اتجاه لأن تكون الجائزة إضافة نوعية عبر فروعها في السنوات المقبلة. إلى ذلك، أعرب الفائز بالمركز الأول في حفظ القرآن كاملا حامد مشعل، عن سعادته بتحقيق المركز الأول، مثمنا في الوقت ذاته الرعاية الملكية السامية لجائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم. وقال إن حفظ آيات القرآن الكريم يساهم في تنوير الذهن والعقل والمنطق، إلى جانب مزيد من العلم والمعرفة في الشريعة الإسلامية السمحة. أما الفائز بالمركز الثالث في حفظ القرآن الكريم محمد الطنطاوي، فقد أشاد بروح المنافسة بين قراء القرآن، وكذلك بدور لجنة التحكيم، مؤكدا أن روح المنافسة تساهم في الارتقاء بمستويات القراء وحفظ القرآن الكريم في مملكة البحرين؛ ما يساهم في تحفيز المتنافسين على حفظ وترتيل آيات القرآن. بدوره أثنى الفائز المقرئ محمد عظمت على الرعاية الملكية السامية لجائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم، مشيرا إلى أن أفضل الأوقات لحفظ القرآن الكريم هو بعد صلاة الفجر؛ لأن الذهن يكون صافيا. وشدد عظمت على ضرورة التمسك بحفظ وترتيل القرآن الكريم على مدار العام، إذ إن القرآن ينير القلوب ويطهر النفوس. أما المقرئ الصغير الفائز بحفظ جزء 'عم' كاملا عمر سمير، فقد أعرب عن سعادته بالفوز، مشيدا بدور المعلمين والأهل في الدعم والمساندة والتحفيز المستمر لحفظ ما تيسر من آيات القرآن الكريم، مؤكدا أنه سيستمر في حفظ بقية الأجزاء القرآنية من أجل التنافس في مسابقات القرآن الكريم المحلية والدولية في السنوات المقبلة. من جانبه، أشاد المقرئ الفائز أباذر صلاح بالرعاية الملكية السامية ودور الجهات الرسمية بالمملكة في دعم المتنافسين لحفظ القرآن الكريم؛ ما ينعكس على روح المنافسة بين القراء وتحسين الأداء بشكل مستمر. وقال صلاح إن من مزايا حافظ القرآن في الدنيا والآخرة أنه يُقدَّم على غيره في الصلاة إماما، كما أن حفظ القرآن عبادة لوجه الله، والثواب في الآخرة عظيم وكبير.


البلاد البحرينية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
الشيخة لمياء: الرغبة في تطوير جائزة الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة القرآنية يعبر عن المشاعر الصادقة لشخص سموه الغالي طيب الله ثراه
رفعت الشيخة لمياء بنت محمد بن خليفة ال خليفة رئيسة جمعية النور للبر رئيسة اللجنة الدائمة لجائزة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة القرآنية تقديرها وشكرها إلى سمو الشيخة لولوة بنت خليفة بن سلمان آل خليفة الرئيسة الفخرية لجمعية النور للبر لدعمها المستمر للجائزة وحرص سموها الدائم على إنجاح هذه المسابقة برا بالوالد الغالي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه. وقالت أن الجوائز السخية إلتي أقرتها سمو الشيخة لولوة بنت خليفة بن سلمان آل خليفة لهذه المسابقة فتحت مجالا واسعا للتنافس بين المشاركين والمشاركات الذين تجاوز عددهم الف مشارك ومشاركة في الدورة الخامسة هذا العام، كما أن مسابقة الهوية وافضل شعار للجائزة التي خصصت لها سمو الشيخة لولوة بنت خليفة بن سلمان آل خليفة جائزة قيمتها عشرة آلاف دينار للأول وثلاثة آلاف دينار للثاني وجهت الأنظار إلى المسابقة ورسمت لدينا رؤية إيجابية للسنوات القادمة للنهوض بالمسابقة إلى مستوى ارقى وطموحات اكبر . واضافت رئيسة جمعية النور للبر أن الجمعية وجميع المنتسبات يزيدهم الفخر لاحتضان هذه الجائزة ومراحل النشاط الذي يتواصل طوال العام عاما بعد عام منذ انطلاقها قبل خمس سنوات وما زلنا نعيش لحظات الحفل الختامي للدورة الخامسة التي انعكست مشاعرها على جميع المشاركين من ذكور وإناث ولجان التنظيم والتحكيم والشخصيات الذين حضروا الحفل الختامي للرجال والنساء. واضافت الشيخة لمياء بنت محمد آل خليفة الرئيسة الدائمة للجائزة أننا وإذ نؤكد الحرص على استمرار هذه الجائزة لنؤكد أيضا التطلعات لتطويرها لما لصاحب السمو الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله من معزة كبيرة لدى أهل البحرين لذلك نريد أن يستفيد اكبر عدد من طبقات المجتمع من هذه الجائزة، وفي هذا الصدد فإننا نرحب بالاراء البناءة من خلال صفحات موقع الجائزة على خدمة التواصل الاجتماعي او الاتصال مباشرة على ارقام هواتف اللجنة المنظمة لتحقيق المشاركة الفعالة بما يحقق الأهداف المرجوة من التطور وتطوير هذه الجائزة .