أحدث الأخبار مع #خوانمانويلفانجيو
الرجل
منذ 5 أيام
- سيارات
- الرجل
مزاد على خوذة أسطورة الفورمولا 1 فانجيو لصالح مؤسسة "سباق ضد الخرف"
في مبادرة إنسانية تستحضر إرث الأساطير وتكرّس العلم في مواجهة المرض، تُعرض خوذة نادرة تحاكي تصميم خوذة أسطورة الفورمولا 1 خوان مانويل فانجيو في مزاد خيري يُقام أواخر مايو 2025 بالتزامن مع جائزة موناكو الكبرى، وذلك دعمًا لمؤسسة Race Against Dementia، التي أسسها السير جاكي ستيوارت عقب تشخيص زوجته هيلين بمرض الخرف الجبهي الصدغي في عام 2014. هدية من المتحف... وذكرى لصداقة لا تُنسى الخودة قُدمت كهدية شخصية من مؤسسة ومتحف فانجيو في الأرجنتين، ويُنظم المزاد من خلال شركة F1 Authentics المتخصصة بالمقتنيات الأصلية للفورمولا 1 ومقرها نورثهامبتونشاير في المملكة المتحدة. وعلّق السير جاكي على هذه اللفتة العاطفية قائلاً: "فانجيو لم يكن مجرد بطلي، بل كان صديقًا مقربًا، ورجلًا نبيلاً أكنّ له احترامًا بالغًا. هذه الخوذة تُجسد كل ما يمثله هذا الرجل العظيم". توقيت استثنائي... ومناسبة تاريخية مزاد على خوذة أسطورة الفورمولا 1 فانجيو لصالح جمعية جاكي ستيوارت -AFP الخوذة المصنوعة بدقة فائقة تستعيد تصميم الخوذ الكلاسيكية التي ارتداها السائقون في بدايات الفورمولا 1، وتُعرض في توقيت رمزي يتزامن مع الذكرى الـ75 لأول سباق جائزة كبرى وبطولة عالم في الفورمولا 1، كما تتوافق مع موعد جائزة موناكو الكبرى في نهاية شهر مايو – السباق الذي فاز به فانجيو عام 1950. دعم علمي واعد الريع الكامل للمزاد سيُخصص لدعم أبحاث مؤسسة "سباق ضد الخرف"، التي تموّل في الوقت الراهن تجربة سريرية جديدة لاختبار دم مبتكر، من تطوير جامعة كامبريدج، ويهدف للكشف عن مؤشرات مبكرة على الإصابة بالخرف الجبهي الصدغي، قبل عقود من تطور الأعراض. من فانجيو إلى ستيوارت.. إرث مستمر ويُعد خوان مانويل فانجيو، الذي فاز بخمسة ألقاب في الفورمولا 1، أحد أعظم السائقين في التاريخ، وقد تولّى دور المعلم والمُلهم للسير جاكي ستيوارت، الذي بدوره فاز بثلاث بطولات عالمية وواصل الإسهام في تطوير الرياضة ودعم القضايا الإنسانية من خلالها. واختتم السير جاكي بالقول: "هذه الخوذة تمثل صداقتنا، وكل ما كان يجسّده فانجيو من شرف وتفانٍ. بالنسبة لي، سيظل هو أعظم سائق على مر العصور".
بوابة ماسبيرو
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة ماسبيرو
مرسيدس تبيع سيارة سباق نادرة بأكثر من 51 مليون يورو
سجلت سيارة مرسيدس انسيابية رقما قياسيا لسيارة سباق الجائزة الكبرى بعد بيعها في مزاد RM Sotheby ، بأكثر من 53 مليون دولار. وقد حصل المشتري المحظوظ على هذه "التحفة" عبر المزايدة بواسطة الهاتف، ليضيف إلى مجموعته واحدة من أندر سيارات السباق في العالم. فقد تميزت السيارة بمسيرتها التاريخية في سباقات الفورمولا 1، ما منحها قيمة استثنائية في سوق السيارات الكلاسيكية. ويعود تاريخ السيارة W 196 R إلى عام 1954، وتعد واحدة من أربعة طرازات فقط لا تزال محفوظة بالكامل. وفقا لمرسيدس-بنز، خضعت هذه السيارة لاختبارات من قبل اثنين من أبرز سائقي السباقات في الخمسينيات. وقادها السائق الأرجنتيني الشهير خوان مانويل فانجيو للفوز بجائزة الأرجنتين الكبرى في بوينس آيرس، فيما سجل البريطاني ستيرلنغ موس أسرع لفة بالسيارة خلال سباق الجائزة الكبرى الإيطالي في مونزا.
بوابة الأهرام
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة الأهرام
قيمتها تجاوزت 52.7 مليون دولار.. هذه هي ثاني أغلى سيارة تباع في مزاد على الإطلاق
قيمتها تجاوزت 52.7 مليون دولار.. هذه هي ثاني أغلى سيارة تباع في مزاد على الإطلاق دينا عماد 5 فبراير 2025 حققت شركة مرسيدس بنز انتصارا جديدا في مطلع العام الجاري، حيث تمتلك أغلى سيارتين تم بيعهما في مزاد على الإطلاق. أغلى سيارتين تم بيعهما في مزاد في يوليو 1954، قدمت شركة صناعة السيارات سيارة W196 Stromlinienwagen في سباق الجائزة الكبرى الفرنسي، حيث فازت بالمركزين الأول والثاني، بحسب موقع "موتور وان" وبعد 71 عامًا، حققت مرسيدس فوزًا آخر بالمركزين الأول والثاني، ولكن في معركة مختلفة - يمكنها الآن أن تدعي أنها تمتلك أغلى سيارتين تم بيعهما في مزاد على الإطلاق. وبيعت سيارة Stromlinienwagen نادرة، رقم الهيكل 00009/54، بمبلغ 51.2 مليون يورو (52.7 مليون دولار) خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقامت RM Sotheby's ببيع الهيكل رقم 00009/54 في مزاد في متحف مرسيدس بنز في شتوتغارت نيابة عن متحف Indianapolis Motor Speedway لجهود الترميم. ثاني أغلى سيارة فيما تبرعت مرسيدس بالسيارة للمتحف الأمريكي في عام 1965. وهي الآن ثاني أغلى سيارة يتم بيعها في مزاد على الإطلاق، وتأتي بعد سيارة مرسيدس 300 SLR Uhlenhaut Coupe، التي بيعت مقابل 143 مليون دولار في العام 2022. وبدأت مرسيدس اختبار الهيكل رقم 00009 في ديسمبر 1954، والذي أكملته في الأصل في هيكل العجلة المفتوحة. ظهرت السيارة لأول مرة خلال سباق جرى في الأرجنتين في يناير 1955، مع خوان مانويل فانجيو يقود W196. استخدمت الشركة محرك M196 سعة 3.0 لتر ، والذي اقترنته مرسيدس بعلبة تروس يدوية بخمس نسب. وأنهت السيارة مسيرتها في السباق في سباق الجائزة الكبرى الإيطالي في سبتمبر 1955 مع السير ستيرلينج موس خلف عجلة القيادة. ارتدت السيارة هيكل انسيابي نادر وأدت أداءً جيدًا في السباق، لكن موس اضطر إلى الإنسحاب بعد 27 لفة بسبب مشكلة في الأسطوانة رقم خمسة. ومع ذلك، حقق أسرع لفة في السباق، حيث وصل إلى 134 ميلاً في الساعة.
