أحدث الأخبار مع #خورخيفينياليسألونسو،


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
سحابة سامة تخيم على إسبانيا
شهدت مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية جنوب برشلونة حادثًا كارثيًا جراء اندلاع حريق هائل في مستودع لتخزين مواد تنظيف أحواض السباحة، ما أدى إلى انبعاث سحابة كثيفة من غاز الكلور السام. وتسبب الحريق في تلوث الهواء بغاز الكلور، الذي غطى مناطق واسعة على طول الساحل الكاتالوني، وفقًا لما أعلنته هيئة الإطفاء الإقليمية في كتالونيا. استدعى الحادث اتخاذ السلطات الإسبانية إجراءات طارئة، حيث حثّ الدفاع المدني المواطنين في المناطق المتأثرة بعدم مغادرة منازلهم أو أماكن عملهم، مع تأكيد ضرورة إغلاق الأبواب والنوافذ لتقليل خطر التسمم بالغاز السام. وشملت التحذيرات مناطق تمتد من فيلانوفا إي لا غيلترو إلى قرية كالافل القريبة من طرّكونة. وأكدت فرق الإطفاء أنها قامت بنشر وحدات عديدة للسيطرة على النيران ومحاصرتها، مشيرة إلى أنها تراقب عن كثب مستويات السُمية والتغيرات في الغازات المتصاعدة لضمان سلامة المواطنين. ورغم التلوث الكبير في الأجواء المحيطة، لم تُسجل الهيئة أي حالات وفاة أو إصابات حتى اللحظة. إضافة إلى ذلك، اتخذت السلطات المحلية تدابير وقائية أخرى، حيث أُغلقت عدد من الطرق ومحطات القطارات لمنع المواطنين من الاقتراب من منطقة الخطر. وأشار مالك المستودع، خورخي فينياليس ألونسو، إلى أن الحريق قد يكون ناتجًا عن بطارية ليثيوم، موضحًا أن اشتعال الكلور أمر نادر ولكنه يشكل تحديًا كبيرًا من حيث السيطرة عليه بعد اندلاعه. من جانبه، عبّر رئيس بلدية فيلانوفا، خوان لويس رويز لوبيز، عن أمله في أن تتراجع السحابة السامة تدريجيًا بالتزامن مع إخماد الحريق، مؤكدًا أن السلطات المحلية تستعد لرفع التدابير الوقائية في حال التأكد من زوال الخطر.


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
إسبانيا.. سحابة كلور سامة تُجبر أكثر من 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم
اندلع حريق ضخم صباح السبت داخل مستودع صناعي في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، الواقعة جنوب مدينة برشلونة الإسبانية، مما أدى إلى انبعاث سحابة سامة من غاز الكلور، دفعت السلطات إلى إصدار أوامر عاجلة لأكثر من 160 ألف شخص بملازمة منازلهم. المستودع كان يحتوي على مواد تُستخدم في تنظيف أحواض السباحة، وفق ما أكدته فرق الإطفاء في إقليم كاتالونيا، والتي سارعت إلى إرسال وحدات مكثفة للسيطرة على الحريق. وكتبت مصالح الحماية المدنية عبر مواقع التواصل: "إذا كنت داخل النطاق المتأثر، ابق في منزلك أو مكان عملك". كما نصحت بإغلاق الأبواب والنوافذ تفادياً لاستنشاق الغازات الخطرة، وخصوصاً في المناطق الممتدة من فيلانوفا حتى بلدة كالافل قرب طراغونة. ورغم خطورة الوضع، أكدت فرق الإطفاء أنه لم تُسجل أي إصابات حتى الآن، مشيرة إلى استمرار مراقبة مستويات التسمم في الهواء. من جانبها، أغلقت السلطات الطرق ومحطات القطارات المجاورة لتفادي اقتراب السكان من منطقة الخطر. صاحب المستودع، خورخي فينياليس ألونسو، صرّح لإذاعة محلية أن اشتعال الكلور "أمر نادر"، لكن في حال اندلاع حريق يصبح التعامل معه "في غاية الصعوبة"، مرجحاً أن تكون بطارية ليثيوم سبب اندلاع النيران. أما رئيس بلدية فيلانوفا، خوان لويس رويز لوبيز، فقد قال في تصريح للتلفزيون الإسباني إن "السحابة السامة ستبدأ في التلاشي تدريجياً مع السيطرة على الحريق"، مؤكداً إمكانية رفع القيود حال تحسن الوضع. وتعيش المنطقة حالة استنفار بيئي وصحي، وسط ترقب السكان وتكثيف جهود فرق الإغاثة للحد من تداعيات الحادث.


ألتبريس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ألتبريس
سحابة سامة جنوب برشلونة بسبب حريق في مستودع صناعي
أمرت السلطات الإسبانية، اليوم السبت، أكثر من 160 ألف شخص في منطقة جنوب برشلونة بملازمة منازلهم بعد اندلاع حريق في مستودع صناعي أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة. الحريق، الذي اندلع في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، وقع في مستودع يضم مواد تنظيف خاصة بأحواض السباحة، حسب ما أوردته هيئة الإطفاء الإقليمية. وأوضحت السلطات المحلية أن الحريق أدى إلى انبعاث سحابة سامة مكونة من غاز الكلور، وهو ما يشكل تهديداً صحياً خطيراً للمقيمين في المناطق المجاورة. وقال الدفاع المدني عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: 'إن كنت داخل المنطقة المتأثرة (بالحريق)، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك'. وطالبت السلطات الإسبانية السكان في المناطق المهددة، الممتدة من فيلانوفا إي لا غيلترو حتى قرية كالافل قرب طركونة، بإغلاق النوافذ والأبواب لتقليل تعرضهم للغازات السامة. فيما أغلقت السلطات الطرق الرئيسية ومحطات القطارات في المنطقة، لمنع السكان من الاقتراب من موقع الحريق، الذي تسبب في ارتباك وحالة من الفزع بين السكان المحليين. ولحسن الحظ، لم تُسجل السلطات وقوع أي ضحايا أو إصابات حتى الآن. وقد تم نشر عدد كبير من وحدات الإطفاء في الموقع للسيطرة على الحريق، الذي استغرق وقتاً طويلاً لإخماده بسبب الطبيعة الخاصة للمواد التي كانت مخزنة في المستودع. وأشار مالك المستودع، خورخي فينياليس ألونسو، إلى أن 'اندلاع الحريق في المواد التي تحتوي على الكلور أمر نادر، لكنه يصبح صعبًا للغاية إخماده حال وقوعه'. من جانبه، أكد رئيس بلدية فيلانوفا، خوان لويس رويز لوبيز، في تصريح للتلفزيون الحكومي الإسباني أن السلطات تتوقع أن 'تبدأ السحابة السامة بالتلاشي تدريجياً' بعد إخماد الحريق بشكل كامل. في وقت لاحق من اليوم، رفعت السلطات التحذير بعد زوال الخطر، مما سمح للسكان بالتنقل بحرية مرة أخرى. ورغم تراجع تهديد الغاز السام، إلا أن السلطات واصلت مراقبة الموقع للتأكد من عدم وجود تغيرات في مستويات السُمية. متابعة