logo
#

أحدث الأخبار مع #خوزدار

باكستان تتهم الهند بتدبير هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان
باكستان تتهم الهند بتدبير هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

باكستان تتهم الهند بتدبير هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان

وقال سرفراز بجتي، إن إرهابيين استهدفوا الحافلة في مدينة خوزدار، الواقعة في إقليم بلوشستان المضطرب، بينما كانت تقلّ طلابا إلى مدرسة يديرها الجيش. وأوضح بجتي، في مؤتمر صحفي، أن نتائج التحقيقات الأولية أشارت إلى أن الهجوم لم يكن "انتحاريا". وتضمنت حصيلة القتلى ثلاث طالبات في الصفوف السادس والسابع والعاشر، فضلا عن إصابة أكثر من 40 طالبا، يعتقد أن العديد منهم يعانون من إصابات خطيرة. وأضاف بجتي، أن حكومته تلقت تقارير استخباراتية تفيد بأن مستشار الأمن القومي الهندي، أجيت دوفال، كان يخطط لشيء ما في بلوشستان، لكنها "لم تتوقع أن يستهدف أطفالا أبرياء". وقالت إدارة العلاقات العامة للجيش الباكستاني في بيان: "بعد الهزيمة المهينة على ساحة المعركة، لجأت الهند إلى أفعال دنيئة وجبانة". وشدد البيان على أنه: "سيتم ملاحقة المخططين والمساعدين والمنفذين لهذا الهجوم الجبان المدعوم من الهند وتقديمهم للعدالة، وسيتم كشف الوجه البشع للهند أمام العالم بأسره". وأفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ، بأنه سيقوم بزيارة طارئة إلى الإقليم للوقوف على ملابسات الهجوم الذي نفذه إرهابيون، يتردد أنهم مدعومون من الهند. وكان جيش تحرير بلوشستان ، وهو جماعة متمردة تقاتل من أجل استقلال الإقليم عن باكستان ، قد أعلن في وقت سابق استهدافه للحافلة، لكنه قال إنها كانت تنقل جنودا. جدير بالذكر أن إسلام آباد تدعي أن جيش تحرير بلوشستان مدعوم من الهند.

مقتل 5 في هجوم انتحاري استهدف حافلة مدرسية بباكستان
مقتل 5 في هجوم انتحاري استهدف حافلة مدرسية بباكستان

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الرياض

مقتل 5 في هجوم انتحاري استهدف حافلة مدرسية بباكستان

قال الجيش الباكستاني اليوم الأربعاء إن ثلاثة أطفال على الأقل كانوا ضمن خمسة أشخاص لاقوا حتفهم في تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية تابعة له في إقليم بلوشستان المضطرب، في هجوم ألقت إسلام اباد مسؤوليته على عملاء للهند. وقال ياسر إقبال المسؤول عن إدارة منطقة خوزدار التي وقع فيها الانفجار "الحافلة كانت في طريقها إلى مدرسة داخل معسكر للجيش". وأضاف أن نحو 40 طالبا كانوا في الحافلة مشيرا إلى إصابة عدد منهم. وسرعان ما أصدر الجيش الباكستاني ورئيس الوزراء شهباز شريف بيانات تندد بالعنف وتوجه اتهامات "لأذرع الإرهاب الهندية" بالضلوع في الهجوم. ولم يقدما أي أدلة تربط الهجوم بنيودلهي. وقالت شعبة الإعلام بالجيش "سيتم ملاحقة المخططين والمحرضين والمنفذين لهذا الهجوم الجبان الذي ترعاه الهند وتقديمهم للعدالة". ورفضت وزارة الخارجية الهندية اتهامات باكستان للهند بالضلوع في الهجوم. وقال راندير جايسوال، المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، في بيان "لصرف الانتباه عن سمعتها كمركز عالمي للإرهاب وإخفاء إخفاقاتها الفادحة، أصبح من الطبيعي بالنسبة لباكستان إلقاء اللوم على الهند في جميع مشاكلها الداخلية". وأعلنت الهند مسؤولا في المفوضية العليا الباكستانية في نيودلهي "شخصا غير مرغوب فيه" لقيامه "بأنشطة لا تتفق مع وضعه الرسمي". وهذا ثاني إجراء من هذا القبيل خلال أسبوع. وقالت الوزارة إنها استدعت القائم بالأعمال الباكستاني ووجهت إليه تحذيرا لضمان عدم إساءة المسؤولين الباكستانيين استخدام امتيازاتهم ومكانتهم. ولا يزال التوتر محتدما بين الجارتين المسلحتين نوويا بعد توصلهما إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في العاشر من مايو أيار، والذي حذر دبلوماسيون من هشاشته، عقب أعنف مواجهات عسكرية منذ عقود. وتتبادل الدولتان الاتهامات بدعم التطرف على أراضيهما، وهو ما تنفيه كل منهما. وجاء التصعيد العسكري الأخير الذي تبادل فيه الجانبان إطلاق الصواريخ بعد أن اتهمت الهند باكستان بدعم مسلحين هاجموا عشرات السياح في الشطر الخاضع لسيطرة نيودلهي من كشمير المتنازع عليها. ونفت إسلام اباد ضلوعها. وقال الجيش الباكستاني إن ثلاثة أطفال وشخصين آخرين على الأقل قُتلوا في الهجوم الانتحاري الذي وقع اليوم الأربعاء. وعرض التلفزيون المحلي صورا لثلاث قتيلات من المرحلتين الإعدادية والثانوية. ولم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الانفجار، الذي يُذّكر بواحد من أعنف الهجمات المسلحة في تاريخ باكستان، عندما قُتل أكثر من 130 طفلا في هجوم على مدرسة تابعة للجيش في مدينة بيشاور بشمال البلاد عام 2014. وأعلنت حركة طالبان باكستان، وهي جماعة إسلامية متشددة، مسؤوليتها عن ذلك الهجوم. وتزايدت هجمات الجماعات الانفصالية في بلوشستان في السنوات القليلة الماضية. وفجرت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية خطا للسكك الحديدية في مارس آذار واحتجزت ركاب قطار رهائن، مما تسبب في مقتل 31 شخصا.

باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية
باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية

قال مسؤولون باكستانيون إن سيارة مفخخة يقودها انتحاري اصطدمت بحافلة مدرسية في جنوب غربي باكستان المضطرب، مما أسفر عن مقتل 4 أطفال، وإصابة 38 آخرين. ذكر ياسر إقبال، وهو نائب مفوض محلي، أن الهجوم وقع في منطقة خوزدار بإقليم بلوشستان، في حين كانت الحافلة تنقل أطفالاً إلى مدرسة بالمدينة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور، على الرغم من أن الشكوك من المرجح أن تتجه نحو انفصاليين بلوش عرقيين، الذين كثيراً ما يستهدفون قوات الأمن والمدنيين في المنطقة. عناصر من الشرطة الباكستانية بإقليم خيبر (أرشيفية) وأدان وزير الداخلية الباكستاني محسن نقفي، بشدة، الهجوم وأعرب عن حزنه العميق لمقتل الأطفال. ووصف مرتكبي هذه الجريمة بأنهم «وحوش» لا يستحقون أي تسامح، قائلاً إن العدو ارتكب «عملاً بربرياً محضاً باستهداف أطفال أبرياء». وقال مسؤولون إنهم يخشون من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى أكثر، نظراً لوجود عدد من الأطفال في حالة حرجة. جاء الهجوم الأخير بعد أيام من مقتل أربعة أشخاص في انفجار سيارة بالقرب من سوق بمدينة كيلا عبد الله بإقليم بلوشستان الذي يتاخم أفغانستان.

باكستان: مصرع 4 أطفال وإصابة 35 في هجوم على حافلة مدرسية
باكستان: مصرع 4 أطفال وإصابة 35 في هجوم على حافلة مدرسية

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

باكستان: مصرع 4 أطفال وإصابة 35 في هجوم على حافلة مدرسية

لقى أربعة أطفال على الأقل مصرعهم وأصيب 35 آخرون، في هجوم استهدف حافلتهم المدرسية جنوب غربى باكستان. وذكرت قناة 'جيو نيوز' الباكستانية، اليوم الأربعاء، أن الهجوم وقع في مقاطعة 'خوزدار' بإقليم بلوشستان، حينما انفجرت سيارة مفخخة بالحافلة المدرسية بينما كانت تقل الأطفال إلى مدرستهم . فيما لم تعلن بعد أي جهة مسئوليتها عن الهجوم. وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، بينما فرضت قوات الشرطة طوقا أمنيا على المنطقة لجمع الأدلة. من جانبه،دان وزير الداخلية الباكستاني محسن نقفي، الهجوم بشدة، معربا عن حزنه العميق وألمه إزاء سقوط ضحايا أبرياء، ووصف الهجوم بأنه مؤامرة دنيئة تهدف إلى زعزعة استقرار البلاد. وأعرب الوزير عن تعازيه لأسر الضحايا وتمنياته بالشفاء العاجل للمصابين، متعهدا بتقديم منفذي الهجوم إلى العدالة.

هجوم "انتحاري" يستهدف حافلة مدرسية في باكستان.. وإسلام أباد تتهم "وكلاء" للهند
هجوم "انتحاري" يستهدف حافلة مدرسية في باكستان.. وإسلام أباد تتهم "وكلاء" للهند

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

هجوم "انتحاري" يستهدف حافلة مدرسية في باكستان.. وإسلام أباد تتهم "وكلاء" للهند

أعلن الجيش الباكستاني، الأربعاء، أن ثلاثة أطفال على الأقل كانوا من بين خمسة أشخاص سقطوا عندما استهدف "انتحاري" حافلة مدرسية تابعة للجيش في إقليم بلوشستان المضطرب، في هجوم ألقت إسلام أباد مسؤوليته على "وكلاء" للهند. وقال المسؤول عن إدارة منطقة خوزدار ياسر إقبال التي وقع فيها الانفجار، إن نحو 40 طالباً كانوا على متن الحافلة التي كانت متجهة إلى مدرسة يديرها الجيش، وأصيب عدد منهم بجروح. وقالت إدارة العلاقات العامة بالجيش الباكستاني في بيان إن 3 أطفال على الأقل وشخصين بالغين سقطوا في الهجوم. ونقلت قناة Geo TV الباكستانية عن نائب مفوض شرطة خوزدار، قوله إن 35 آخرين أُصيبوا بجروح في الانفجار، وإن المصابين نُقلوا إلى مستشفى خوزدار المركزي لتلقي العلاج. وأصدر الجيش الباكستاني ورئيس الوزراء شهباز شريف بيانات تُدين العنف، وتتهم من وصفتهم بأنهم "عملاء إرهاب هنود" بالضلوع في الهجوم، دون تقديم أي أدلة تربط الهجوم بنيودلهي. ولم تصدر الهند أي رد فعل حتى الآن على هذا الاتهام. وقال تلفزيون باكستان في بيان، إن الرئيس آصف علي زرداري، ورئيس الوزراء محمد شهباز شريف، ووزير الداخلية محسن نقفي أدانوا بشدة "الهجوم الجبان"، الذي شنّه من وصفوهم بأنهم "إرهابيين مدعومين من الهند" على حافلة مدرسية في منطقة خوزدار ببلوشستان. وأضاف البيان أنهم عبّروا عن "حزنهم العميق واستيائهم الشديدين لسقوط أطفال أبرياء ومعلميهم في هذا الهجوم، الذي نفذه وكلاء الهند في بلوشستان"، فيما تعهّدوا بمحاسبة المسؤولين. وبلوشستان أكبر إقليم في باكستان من حيث المساحة، ولكنه الأقل من حيث عدد السكان. ويقع الإقليم في جنوب غرب البلاد، ويقطنه نحو 15 مليون شخص، ويوجد به مشروعات تعدين مهمة، لكنه يشهد أعمال عنف منذ عقود. توتر متصاعد يأتي الهجوم في الوقت الذي تتصاعد فيه التوترات بين الجارتين النوويتين بعد توصلهما إلى وقف لإطلاق النار في 10 مايو، حذر دبلوماسيون من أنه هش، بعد أيام من اشتعال أسوأ قتال بينهما منذ عقود في صراع ساور محللون ومسؤولون مخاوف من أنه قد يخرج عن نطاق السيطرة. وتتهم كل دولة الأخرى بدعم المتشددين على أراضيها، وهو ما تنفيه كلتا العاصمتين. اندلع التصعيد العسكري الأخير، الذي تبادلت فيه الدولتان إطلاق الصواريخ، بعد هجوم في منطقة كشمير المتنازع عليها أسفر عن سقوط 26 شخصاً، اتهمت نيودلهي إسلام أباد بالضلوع فيه، في حين تنفي باكستان صلتها به. ولم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الانفجار، الذي يُذكر بواحد من أعنف الهجمات المسلحة في تاريخ باكستان، عندما سقط أكثر من 130 طفلاً في هجوم على مدرسة تابعة للجيش في مدينة بيشاور بشمال البلاد عام 2014. وأعلنت حركة "طالبان باكستان"، وهي جماعة متشددة، مسؤوليتها عن ذلك الهجوم. وتزايدت هجمات الجماعات الانفصالية في بلوشستان خلال السنوات القليلة الماضية. وفجرت جماعة "جيش تحرير بلوشستان" الانفصالية خطاً للسكك الحديدية في مارس الماضي، واحتجزت ركاب قطار رهائن، ما أسفر عن سقوط 31 شخصاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store