logo
#

أحدث الأخبار مع #خير

تفسير رؤية الفراشة في المنام
تفسير رؤية الفراشة في المنام

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

تفسير رؤية الفراشة في المنام

رؤية الفراشة في المنام تُبشر بقدوم الخير والسعادة وتحمل بشائر إيجابية للرائي حيث تدل الفراشة البيضاء على نقاء القلب وحسن النوايا وصلاح الأحوال كما أن ظهور الفراشة في بيت الحالم يعبر عن تحقيق الأمنيات البعيدة واستقرار الأحوال المادية والنفسية والله تعالى أعلى وأعلم. أما رؤية الفراشة السوداء فهي تحذير من وجود شخص حاسد أو منافق يقترب من الرائي بنوايا سيئة وعلى الحالم أخذ الحذر والانتباه لما يدور حوله خاصة إذا رأى الفراشة تلامس جسده إذ تعني هذه الرؤية التأثر بمكائد الآخرين والله أعلم. الفراشة الملونة في المنام تعكس البهجة والتغييرات السعيدة القادمة في حياة الرائي حيث تشير الألوان الزاهية إلى تعدد الفرص والأخبار السارّة التي تدخل حياة الحالم بشكل مفاجئ مما يرفع من معنوياته ويُحقق له طموحات طال انتظارها بإذن الله رؤية الفراشة تطير حول رأس النائم في المنام ترمز إلى الإلهام والأفكار الجديدة التي قد تغير مسار حياة الرائي نحو الأفضل كما أنها دلالة على نجاحات مهنية وعلمية مقبلة خاصة لمن كان يسعى لتحقيق إنجاز معين والله أعلم. إذا شاهد الحالم فراشة كبيرة الحجم تحلق فوقه فإن ذلك يُبشره بترقية في عمله أو مكافأة كان ينتظرها منذ فترة طويلة وقد يدل أيضًا على النجاح في مشروع شخصي أو تحقيق إنجاز بارز يُشيد به الجميع بإذن الله. الفراشة الميتة في الحلم قد تكون إنذارا من خيبة أمل أو فقدان فرصة مهمة وعلى الرائي أن يعيد ترتيب أولوياته ويتأكد من خطواته القادمة حتى لا يقع في الندم لاحقا والله سبحانه وتعالى أعلم.

فاطمة 'البنينة'
فاطمة 'البنينة'

العرائش أنفو

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرائش أنفو

فاطمة 'البنينة'

فاطمة 'البنينة' العرائش أنفو فاطمة خير ليست مجرد اسم يتردد في أروقة الفن المغربي، بل وجه ألفه المغاربة، ممثلة عرفت بأدوارها المتنوعة وحضورها القوي. لكن المسار تحول، والبوصلة اضطربت، حين قررت هذه الفنانة اقتحام عالم السياسة، لتصبح برلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار. هذا الانتقال من أضواء الفن إلى قبة البرلمان، تلك المؤسسة التي يفترض بها أن تكون مرآة لآمال الشعب وطموحاته، أثار منذ البداية أسئلة مشروعة حول قدرة فنان على تحمل أعباء تمثيل أمة، وصياغة قوانينها، ومراقبة حكوماتها. فالشهرة قد تفتح الأبواب، لكن المسؤولية تحتاج إلى ما هو أعمق من أداء تمثيلي متقن. شغلت مؤخرا السيدة خير الرأي العام بخروج مثير للجدل، حين انبرت في لقاء حزبي بالداخلة تكيل المديح والثناء لرئيس الحكومة، عزيز أخنوش. لم تكن مجرد كلمات إشادة، بل وصفها البعض بأنها 'تبجيل' و'تزلف' لا يليق بممثلة للأمة. وكأن الولاء للحزب وقائده قد طغى على الولاء للشعب الذي أوصلها إلى ذلك المقعد. هذا المديح الأجوف، خاصة في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية ضاغطة يعيشها المواطن المغربي، أثار موجة ردود واسعة، وطرح السؤال الجوهري: هل أصبحت قبة البرلمان منصة لتبادل المصالح وتقديم قرابين الولاء الشخصي، بدلا من أن تكون فضاء للدفاع عن الوطن والمواطن؟ ولا ننسى أن دخول السيدة خير إلى المؤسسة التشريعية كان عبر بوابة حزب يقوده رئيس الحكومة نفسه، بل وترقت لتصبح عضوا في مكتبه السياسي. هذا الارتباط الوثيق، وتلك الحظوة التي تتمتع بها، تجعلنا نتساءل بحق: ألم يحن الوقت لأن يكون الولاء الأول والأخير للشعب الذي منح الثقة، لا للقيادة الحزبية؟ فالنائب البرلماني ليس مجرد رقم في أغلبية حكومية، بل هو صوت من لا صوت له، ورقيب على السلطة لا بوقا دعائيا لها. ولعل الأمر يزداد وضوحا حين نعلم أن السادة البرلمانيين ينعمون بامتيازات مالية كبيرة، إذ تشير التقارير إلى أن الراتب الشهري الصافي للبرلماني يتراوح بين ستة وعشرين ألفا وواحد وثلاثين ألف درهم مغربي، بالإضافة إلى مساهمة في صندوق التقاعد تقدر بألفين وتسعمائة درهم شهريا يضاف إليها نفس المبلغ من الدولة، ليحصل البرلماني على معاش تقاعد يبلغ خمسة آلاف درهم شهريا مدى الحياة بعد ولاية واحدة فقط، ناهيك عن تعويضات التنقل والسكن واللباس والسيارات الفخمة. هذه الامتيازات قد تفسر، ولو جزئيا، سبب تشبث البعض بمقاعدهم وسعيهم لإرضاء القادة. إن ما صدر عن فاطمة خير لم يكن تقييما موضوعيا لأداء الحكومة، بل مشهدا تمثيليا، كأنها نسيت أنها تحت قبة البرلمان وليست على خشبة المسرح. عبارات 'المديح بلا حدود' وصفها البعض بأنها جعلتها 'أخنوشية أكثر من أخنوش نفسه'، وهو ما يثير الشكوك حول نواياها، ويدفع بالبعض إلى الربط بين هذا الإطراء المبالغ فيه وبين طموحات شخصية لنيل منصب وزاري. لكن، أليس من واجب البرلماني مساءلة الحكومة ومراقبة أدائها، بدلا من أن يتحول إلى أداة دعاية تقوض دوره الأساسي؟ وفي الوقت الذي تنعم فيه السيدة خير بمنصبها وامتيازاته، يعيش العديد من زملائها الفنانين المغاربة في ظروف اجتماعية واقتصادية مزرية، يعانون الفقر والحاجة والتهميش، ولا يسطع نجمهم إلا في مرضهم أو عند وفاتهم. فاطمة خير، الفنانة التي يفترض أنها الأقدر على فهم معاناة بني جلدتها، ماذا قدمت لهم من خلال موقعها البرلماني؟ ألم يكن حريا بها أن تكون صوتهم المدوي في البرلمان، تطالب بحقوقهم وتسعى لتحسين أوضاعهم، بدلا من أن تشغل نفسها بمدح رجل تربع على قمة السلطة التنفيذية؟ إن الكثيرين من أهل الفن، الذين عاشوا الفقر والمرض والإهمال، ينظرون اليوم بخيبة أمل كبيرة إلى من كان يفترض بها أن تحمل همومهم. إن المسؤولية الملقاة على عاتق كل برلماني هي أمانة عظيمة. مسؤولية تمثيل الأمة، والدفاع عن مصالحها، ومراقبة الحكومة ومساءلتها عن كل صغيرة وكبيرة. أما أن يتحول البرلماني إلى مجرد صدى لصوت رئيس الحكومة، فهذا تنكر للثقة التي منحت له، وضرب لمصداقية المؤسسة التشريعية برمتها. فالديمقراطية الحقيقية تزدهر بالنقد البناء والمعارضة الرشيدة، لا بالتملق والإشادة العمياء. برعلا زكريا

" خير راغب "... لنقابة الصحفيين
" خير راغب "... لنقابة الصحفيين

النبأ

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

" خير راغب "... لنقابة الصحفيين

تقدم الزميل خير راغب - مدير تحرير جريدة المصرى اليوم ومحرر شؤون الرئاسة، بأوراق ترشحه لمجلس نقابة الصحفيين فوق السن. قال خير أن برنامجى الإنتخابى يرتكز على شراكات فعالة ومؤثرة ووضع حلول ملموسة، مستمرا العلاقات المتنوعة بمؤسسات الدولة المصدر الرئيسى للمعلومات والخبرة الصحفية والإعلامية فى تغطية أنشطتها. أضاف أمتلك الرؤيا لتعزيز دور النقابة في خدمة الزملاء الصحفيين، ورفع كفاءتهم المهنية، فى ظل التغييرات الشديدة التى تمر بها الصحافة المصرية والتحولات من النسخة الورقية إلى النسخة الإلكترونى بجميع أنماطها وتطورها، مستثمرا تجربتى كونى كنت مشاركا ومسؤلا عن التحول الرقمى من النسخة الورقى إلى الإلكترونى فى الأقسام الخبرية فى مؤسسة « المصرى اليوم »، كما أقدم رؤيتى لتحسين الظروف المعيشية للزملاء، وتقديم خدمات حقيقية يلمسها كل زميل وزميلة فى نقابتنا عريقة، والعمل على حماية حقوق الصحفى فى المؤسسات الصحفية وحقه فى الحصول على المعلومات. ويمتلك الزميل خير راغب خبرة تمتد أكثر من 25 عاما فى العمل الصحفى فى المؤسسات الصحفية « مجلة المصور بدار الهلال – مجلة أخر ساعه بمؤسسة أخبار اليوم وجريدة الأهالى، ومن المؤسسين لـ « المصرى اليوم » فى 2003، حيث عمل محررا للتحقيقات ومؤسسا لقسم التحقيقات فى المصرى اليوم، ومحررا للأخبار فى المصرى اليوم ثم رئيسا لقسم الأخبار والتحقيقيات ومحررا لشؤون الرئاسة ومديرا للتحرير، إلى جانب المشاركة فى الفاعليات الدولية والمحلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store