logo
#

أحدث الأخبار مع #د_عاصم_الجزار

اختيار النائب عماد خليل أمينا لأمانة التواصل السياسي بحزب الجبهة الوطنية
اختيار النائب عماد خليل أمينا لأمانة التواصل السياسي بحزب الجبهة الوطنية

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

اختيار النائب عماد خليل أمينا لأمانة التواصل السياسي بحزب الجبهة الوطنية

أعلن السيد القصير أمين عام حزب الجبهة الوطنية بعد العرض على د.عاصم الجزار رئيس الحزب أنه تم الموافقة على اختيار النائب عماد خليل، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، لأمانة التواصل السياسي. جاء القرار عقب اجتماع لجنة القيادات بكامل تشكيلها ورئيسها، للنظر في اختيار أمناء الأمانات المركزية المشكلة، وذلك بناء على معايير محددة وواضحة، منها الإطلاع على خبرات وتاريخ العمل العام للمرشحين لهذه المهام، وجهودهم خلال الفترة الماضية.

الجبهة الوطنية يطالب بالنظر فى القيمة الإيجارية وتأجيل "الفترة الانتقالية"
الجبهة الوطنية يطالب بالنظر فى القيمة الإيجارية وتأجيل "الفترة الانتقالية"

اليوم السابع

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

الجبهة الوطنية يطالب بالنظر فى القيمة الإيجارية وتأجيل "الفترة الانتقالية"

تابع حزب الجبهة الوطنية باهتمام وتقدير مشروع قانون الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون الإيجار القديم، استجابة لحكم المحكمة الدستورية العليا الأخير؛ خاصة وأن القانون يمس مصالح ملايين المواطنين؛ سواء من المستأجرين أو الملاك، ويرتبط بالسلم الاجتماعى ووجود متغيرات كثيرة لابد من تواجدها ومراعاتها، حتى يتم دراسته واصداره بشكل يحقق التوازن العادل بين حقوق الطرفين والحفاظ على البعدين الاجتماعي والإنساني..وحتى لا تتحول القضية من اقتصادية إلى قضية إنسانية. لذلك رأى الحزب أهمية التصدي لهذا الملف، من خلال عقد اجتماع موسع اليوم ضم أمناء وأعضاء لجنتي الإسكان والفتوى التشريعية والدستورية، وترأسه د عاصم الجزار رئيس الحزب، بحضور السيد القصير الأمين العام وعدد من قيادات الحزب، وهو الاجتماع الذي سبقه عدة اجتماعات مشتركة بين اللجنتين. وأسفر الاجتماع بعد مناقشة الموضوع من كل الجوانب المؤثرة في اتخاذ القرار عن إعراب الحزب عن تقديره البالغ للحكومة لجرأتها في التصدي لهذه المشكلة المتراكمة، واستجابتها السريعة لتنفيذ حكم المحكمة الدستورية الذي ألزمها بضرورة إقرار التعديلات قبل نهاية الدورة البرلمانية الحالية، لكن في الوقت نفسه طالب الحزب بالاكتفاء في المرحلة الحالية بمعالجة أثر الحكم الصادر من الدستورية بعدم دستورية ثبات القيمة الإيجارية، وأن يتناول القانون الجديد تعديل القيمة الإيجارية فقط، وبزيادة تستند إلى مؤشرات ومرجعيات حقيقية، مطالبا بتأجيل أي أفكار أخرى مثل الفترة الانتقالية والوضع بعدها، لحين انعقاد البرلمان المقبل، وذلك لمزيد من الدراسة للموضوع، ولحين توافر بيانات كمية ورقمية محدثة عن الحالات الخاضعة لأحكام القانون الجديد.. وتشمل هذه المرحلة بصفة خاصة حالات الوحدات المغلقة أو التي تم تغيير الغرض من استخدامها بما يخالف عقد الايجار أو الحالات التى تم التصرف فيها لطرف ثالث وطالب الحزب الحكومة بأهمية توافر بيانات احصائية محدثة ودقيقة حول الشقق الخاضعة لأحكام قانون الإيجار الجديد وتوزيعها وعدد الشقق المغلقة وكذلك نوعية المستأجرين وهل هم أصليين من الجيل الأول كما حدده حكم المحكمة الدستورية الصادر عام ٢٠٠٢؛ أم أجيال ثالثة أم أن هناك أطراف أخرى، وكذلك بيان الأوضاع الاجتماعية وأعمار المستأجرين كما يمكن الاستفادة من القانون الجديد الخاص بتحديد الرقم القومى للعقارات في مصر حال تطبيقه فى توافر هذه البيانات وأوضح الحزب أن مشروع القانون المطروح لم يتضمن آليات محددة وواضحة لعلاج الأوضاع بعد الفترة الانتقالية وهى ما قد يؤدي إلى تشرد عدد من المواطنين خاصة كبار السن والمعاشات الذين لا يستطيعون تحمل القيمة الإيجارية بعد نهاية الفترة الانتقالية مع دراسة توفير سكن بديل مناسب لهم وشدد حزب الجبهة على أن تقسيم معالجة الأزمة على مرحلتين؛ الأولى بتحريك قيمة الإيجار حالياً تنفيذا لحكم المحكمة الدستورية وبضوابط تستند إلى مرجعيات حقيقية وإعطاء أولوية فى التطبيق للحالات الثلاثة سابق الإشارة إليها وهى الإغلاق وتغيير الغرض أو التصرف لطرف ثالث ..والخطوة الثانية تكون بعد توافر البيانات المحدثة التفصيلية وبعد أن يكون قد تم التعرف على مؤشرات ونتائج تطبيق المرحلة الأولى بحيث يصدر قانون متكامل يساهم فى تحقيق التوازن بين طرفى التعاقد وفى نفس الوقت يحفز الاستثمار فى الثروة العقارية وينشط السوق العقارية. وكان د. عاصم الجزار قد كلف الأسبوع الماضي لجنتي الإسكان والشؤون التشريعية والدستورية بعقد اجتماعات مشتركة لدراسة وبحث مشروع قانون الإيجار القديم. وقد أعدت أمانة الإسكان برئاسة أحمد شلبي مع أمانة الشؤون التشريعية والدستورية برئاسة المستشار محمد حسام الدین دراسة شاملة ووافية عن المشروع وآليات التعامل معه والمحاذير من تطبيقه والرؤية المستقبلية. وأكد الحزب على التزامه الذي قطعه منذ إعلان تأسيسه بأن يقدم حلول للمشكلات، ولا يكتفي بالنقد أو التأييد فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store