أحدث الأخبار مع #دارالأكابر


Babnet
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
معرض تونس الدولي للكتاب يختتم فعالياته بندوات وتوقيعات وإصدارات جديدة
يسدل معرض تونس الدولي للكتاب في دورته الـ39 ستاره يوم الأحد 4 ماي، وسط زخم من الأنشطة الثقافية التي تتواصل على امتداد عطلة نهاية الأسبوع، تشمل ندوات فكرية ولقاءات أدبية وحفلات توقيع لمؤلفات جديدة في الأدب والفكر والعلم. وتنظّم وكالة تونس إفريقيا للأنباء ، يوم السبت، ندوة حوارية بعنوان "دور وات في نشر ثقافة الكتاب" ، تنطلق على الساعة 11 صباحا بجناحها (1120) بالقاعة عدد 1، بمشاركة فاعلين من الوسطين الإعلامي والثقافي، تحت إشراف الصحفية سهيلة العيفة. وفي البرنامج الرسمي، تعقد ندوة"الاستثمار في مهن الكتاب" بداية من الساعة 10 صباحًا، يليها على الساعة 13 لقاءان، الأول حول "كتابات الأنا في تونس" بتنظيم من اتحاد الكتّاب التونسيين، والثاني بعنوان "صفحات من الذاكرة: الحرب بروسيا وتونس من خلال الكتب". وتتواصل الندوات يوم السبت مع جلسة"من الذاكرة إلى الورق" على الساعة 15 بجناح وزارة الشؤون الثقافية، إضافة إلى لقاء "ترجمة الشعر التونسي والإسباني" على الساعة ذاتها بجناح اتحاد الناشرين (400) بالتعاون مع معهد "ثرفانتس" الإسباني. حفلات توقيع الكتب ستكون حاضرة بقوة، حيث يلتقي القرّاء مع مؤلفين بارزين، أبرزهم: * جاسر عيد يوقع العدد الجديد من سلسلة "ستيغما" بعنوان "الفراغ" (الساعة 11 – جناح بوب ليبريس، القاعة 2). * تاجة بوحجة بن علي: كتاب "فلسفة الأهواء" (الساعة 13 – دار محمد علي الحامي). * د. محمد الحداد: "علمنة الإصلاح الديني" (الساعة 14 – دار محمد علي). * محمد الحباشة: "أفيون الكرادلة" (الساعة 15 – دار خريف). * محمد عيسى المؤدب: "الجندي المجهول" (الساعة 15 – منشورات مسكيلياني). * أميرة غنيم: "نازلة دار الأكابر" و"العظماء يموتون في أفريل" (الساعة 16 – منشورات مسكيلياني). * ماجدة الظاهري: "أراجيح الضوء" (الساعة 15 – دار الأفق). * ناجي الزعيري: "قاعة الخطوات التائهة" بتقديم المؤرخ الهادي التيمومي (الساعة 17 – منشورات نيرفانا). ويوم الأحد 4 ماي، تتواصل التوقيعات بجناح مجمع الأطرش (1113) على الساعة 14، مع: * عادل الباهي: "التسوير من المنطق إلى النحو". * محمد العربي العياري: "زمن الحجاج والسياسة". * عفيف البوني: "قرآنات" و"انسكلوبيديا القرآن". يُذكر أن المعرض يقام بقصر المعارض بالكرم بمشاركة واسعة من دور النشر والمؤلفين من تونس وخارجها، ويختتم دورته في أجواء ثقافية ثرية ومتنوعة.

تورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
معرض تونس الدولي للكتاب يختتم فعالياته بندوات وتوقيعات وإصدارات جديدة
وتنظّم وكالة تونس إفريقيا للأنباء، يوم السبت، ندوة حوارية بعنوان "دور وات في نشر ثقافة الكتاب"، تنطلق على الساعة 11 صباحا بجناحها (1120) بالقاعة عدد 1، بمشاركة فاعلين من الوسطين الإعلامي والثقافي، تحت إشراف الصحفية سهيلة العيفة. وفي البرنامج الرسمي، تعقد ندوة "الاستثمار في مهن الكتاب" بداية من الساعة 10 صباحًا، يليها على الساعة 13 لقاءان، الأول حول "كتابات الأنا في تونس" بتنظيم من اتحاد الكتّاب التونسيين ، والثاني بعنوان "صفحات من الذاكرة: الحرب بروسيا وتونس من خلال الكتب". وتتواصل الندوات يوم السبت مع جلسة "من الذاكرة إلى الورق" على الساعة 15 بجناح وزارة الشؤون الثقافية، إضافة إلى لقاء "ترجمة الشعر التونسي والإسباني" على الساعة ذاتها بجناح اتحاد الناشرين (400) بالتعاون مع معهد "ثرفانتس" الإسباني. حفلات توقيع الكتب ستكون حاضرة بقوة، حيث يلتقي القرّاء مع مؤلفين بارزين، أبرزهم: * جاسر عيد يوقع العدد الجديد من سلسلة "ستيغما" بعنوان "الفراغ" (الساعة 11 – جناح بوب ليبريس، القاعة 2). * تاجة بوحجة بن علي: كتاب "فلسفة الأهواء" (الساعة 13 – دار محمد علي الحامي). * د. محمد الحداد: "علمنة الإصلاح الديني" (الساعة 14 – دار محمد علي). * محمد الحباشة: "أفيون الكرادلة" (الساعة 15 – دار خريف). * محمد عيسى المؤدب: "الجندي المجهول" (الساعة 15 – منشورات مسكيلياني). * أميرة غنيم: "نازلة دار الأكابر" و"العظماء يموتون في أفريل" (الساعة 16 – منشورات مسكيلياني). * ماجدة الظاهري: "أراجيح الضوء" (الساعة 15 – دار الأفق). * ناجي الزعيري: "قاعة الخطوات التائهة" بتقديم المؤرخ الهادي التيمومي (الساعة 17 – منشورات نيرفانا). ويوم الأحد 4 ماي، تتواصل التوقيعات بجناح مجمع الأطرش (1113) على الساعة 14، مع: * عادل الباهي: "التسوير من المنطق إلى النحو". * محمد العربي العياري: "زمن الحجاج والسياسة". * عفيف البوني: "قرآنات" و"انسكلوبيديا القرآن". يُذكر أن المعرض يقام بقصر المعارض بالكرم بمشاركة واسعة من دور النشر والمؤلفين من تونس وخارجها، ويختتم دورته في أجواء ثقافية ثرية ومتنوعة.


الإذاعة الوطنية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
النسخة الفرنسية للرواية التونسية "نازلة دار الأكابر" تُتوّج بجائزة "فراغونار" للأدب الأجنبيّ
حازت النسخة الفرنسية للرواية التونسية "نازلة دار الأكابر" (désastre de la maison des notables) للكاتبة والأكاديمية أميرة غنيم وترجمة الجزائرية سعاد لعبيز على جائزة "فراغونار للأدب الأجنبي" في نسختها الرابعة، من ضمن قائمة نهائية ضمّت 10 مرشحين جميعهم من غير الناطقين بالفرنسية، عن أعمال مترجمة ومنشورة بالفرنسية بين أوت 2024 وفيفري 2025. تُمنح جائزة "فراغونار" سنويا لكتاب من تأليف امرأة وتمت ترجمته إلى الفرنسية ونُشر في فرنسا بين 1 أوت 2024 و28 فيفري 2025. ترافق الجائزة مكافأة مالية قدرها 5000 يورو تُمنح للكاتبة، إضافة إلى 2000 يورو للمكلف بالترجمة. وحملت هذه الرواية المترجمة إلى الفرنسية عنوان « Le désastre de la maison des notables » وهي صادرة عن نشر مشترك لدار « برزخ للنشر » و « Philippe Rey » في أوت 2024. وصدرت هذه الرواية للأديبة والدكتورة أميرة غنيم سنة 2020 عن دار مسكلياني في تونس ومسعى في كندا. وتتنزّل أحداثها في تونس من ثلاثينيات القرن الماضي إلى ما بعد سنة 2011، لتميط اللثام عن أسرار شخصية المفكر الإصلاحي، الطّاهر الحداد، الذي مثّل حضوره ضمن النّسيج التخييلي للرواية رمزيّة تعيد الاعتبار لشخصيات وطنية مرموقة من التاريخ العربي الجماعي، تعرضت بسبب مواقفها الفكرية إلى القهر الاجتماعي، ودفعت غاليا ضريبة دفاعها عن التّحرر في سياق إيديولوجي يقدّس المحافظة والتقليد، ومنهم الطاهر الحداد، لما بدا فيه من طابع تنويري سبق عصره. تجدر الإشارة إلى أن النسخة الفرنسية لرواية "نازلة دار الأكابر" كانت قد فازت بجائزة ابن خلدون – سنغور للترجمة 2024.

تورس
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
"العظماء يموتون في أفريل" إصدار جديد للروائية أميرة غنيم في الذكرى 25 لوفاة الزعيم بورقيبة
وبينت أن الهدف من الرواية ليس تناول الجانب التاريخي، (فذلك متروك للمؤرخين) بل التطرق إلى الجانب الإنساني في مسيرة الراحل، من أجل تخليد الذاكرة الجماعية وإطلاع الشباب بالخصوص وكل قراء الرواية، على تاريخ بورقيبة وجزء كبير من حياة باني تونس الحديثة. .وكشفت أميرة غنيم عن بعض ملامح هذه الرواية التي ستكون متاحة للقراء موفى الشهر الحالي في معرض تونس الدولي للكتاب (25 أفريل / 4 ماي 2025) فبينت أنها ستقدم من خلالها جوانب من حياة بورقيبة وهو "يتكلم على سرير الموت" وهي حكايات منقولة عن شخص عاش معه ال13 سنة الأخيرة من حياته (حين كان شبه سجين في دار الوالي بمسقط رأسه مدينة المنستير) وهي الممرضة "سعاد" التي تابعها القراء في روايتها السابقة "تراب سخون"، وتتضمن الأحداث جانبا من أماني بورقيبة، ولا علاقة لها بما حصل في الواقع وفق الكاتبة. وأضافت الروائية في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء أنها تناولت في هذا العمل حياة بورقيبة من طفولته المبكرة إلى غاية يوم 1 جوان 1955 تاريخ عودته من فرنسا مع وثيقة الاستقلال الداخلي لتونس. وعن الأحداث التي تناولتها، أوضحت أنها اطلعت على ما دونه المؤرخون، فتبين لها أن فترة ما بعد الأربعينات "بقي فيها فراغات" لم يتناولها المؤرخون، مما يمثل ساحة واسعة للخيال، لذلك جاءت هذه الرواية مزيجا بين الواقعي والتخييلي. وكانت أميرة غنيم أعلنت عن صدور الرواية عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك قائلة : اليوم تكون مرّت 25 سنة على موتة بورقيبة الثانية. موتته الأولى كانت بتاريخ السابع من نوفمبر 1987 حين أكرهه الخروج القسريّ من الحكم على الصمت المُطبق. وأشارت الروائية والأستاذة الجامعية أميرة غنيم أنه "طيلة الأعوام الثلاثة عشر التي قضّاها سجينًا في منفاه الأخير بدار الوالي بالمنستير ، مسقط رأسه، ظلّ بورقيبة صامتًا كالجثمان. هذا ما تقوله لنا وثائق التاريخ، لكنّ التخييل الروائيّ له دائما قول آخر". وتتساءل : ماذا لو تكلّم الزعيم من منفاه؟ ماذا لو طوى المسافة بين القائد الفذّ الذي كان عليه والشيخ المريض الذي آل إليه، فروى نُتَفًا من حياةٍ حزينة لم تصل إليها الأضواء، أو فصولا مجيدة من تاريخٍ غير رسميّ لا دليل للمؤرّخين عليه؟ ثمّ ماذا لو أصغت أذن نبيهة لما رواه الزعيم، فحفظته من التلاشي؟ ماذا لو نقلت لنا رحلته بين أحلامه الصغيرة وهمومه الكبيرة، وبطولاته وخيباته وانتصاراته؟ في هذه الرواية، يخوض بورقيبة، وفق غنيم، معركته الأخيرة ضدّ الشيخوخة وضدّ الموت والنسيان. يُحاور ماضيه ويفتح جراحَه ويوسع صدره لأسئلة قديمة ظلّت بلا جواب. ومن خلال ذكريات رئيسٍ معزولٍ في نهاية العمر يطرح النصّ أسئلة السلطة وحساباتها ويرفع السُجف عن الذات البشريّة وتناقضاتها، ويسطّر المفارقات بين الماثل في المرآة والقابع في ظلمات الأنفس وأهوائها مستكشفا في كلّ ذلك وجهَ الإنسان خلف أيقونة الرمز، ومركزيّة الجانب الحميميّ في صناعة المصير الجماعيّ. ووفق تقديم هذا الإصدار، فإن الرواية تضع بين يدي القارئ إرثًا معقّدا يختلط فيه الواقع بالخيال، والإعجاب بالنفور، والبطل الملحميّ بالإنسان البسيط العاديّ. وجدير بالذكر أن هذه الرواية هي الرابعة في رصيد أميرة غنيم بعد "نازلة دار الأكابر" التي بلغت القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" وترجمت إلى الانقليزية والإيطالية والفرنسية ونالت عديد الجوائز في تونس وخارجها، فضلا عن روايتي "الملف الأصفر" و"تراب سخون" . الأخبار


الصحفيين بصفاقس
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصحفيين بصفاقس
النسخة الفرنسية للرواية التونسية 'نازلة دار الأكابر' تُتوّج بجائزة 'فراغونار' للأدب الأجنبيّ
النسخة الفرنسية للرواية التونسية 'نازلة دار الأكابر' تُتوّج بجائزة 'فراغونار' للأدب الأجنبيّ 1 افريل، 10:30 حازت النسخة الفرنسية للرواية التونسية 'نازلة دار الأكابر' (désastre de la maison des notables) للكاتبة والأكاديمية أميرة غنيم وترجمة الجزائرية سعاد لعبيز على جائزة 'فراغونار للأدب الأجنبي' في نسختها الرابعة، من ضمن قائمة نهائية ضمّت 10 مرشحين جميعهم من غير الناطقين بالفرنسية، عن أعمال مترجمة ومنشورة بالفرنسية بين أوت 2024 وفيفري 2025. تُمنح جائزة 'فراغونار' سنويا لكتاب من تأليف امرأة وتمت ترجمته إلى الفرنسية ونُشر في فرنسا بين 1 أوت 2024 و28 فيفري 2025. ترافق الجائزة مكافأة مالية قدرها 5000 يورو تُمنح للكاتبة، إضافة إلى 2000 يورو للمكلف بالترجمة. وحملت هذه الرواية المترجمة إلى الفرنسية عنوان « Le désastre de la maison des notables » وهي صادرة عن نشر مشترك لدار « برزخ للنشر » و « Philippe Rey » في أوت 2024. وصدرت هذه الرواية للأديبة والدكتورة أميرة غنيم سنة 2020 عن دار مسكلياني في تونس ومسعى في كندا. وتتنزّل أحداثها في تونس من ثلاثينيات القرن الماضي إلى ما بعد سنة 2011، لتميط اللثام عن أسرار شخصية المفكر الإصلاحي، الطّاهر الحداد، الذي مثّل حضوره ضمن النّسيج التخييلي للرواية رمزيّة تعيد الاعتبار لشخصيات وطنية مرموقة من التاريخ العربي الجماعي، تعرضت بسبب مواقفها الفكرية إلى القهر الاجتماعي، ودفعت غاليا ضريبة دفاعها عن التّحرر في سياق إيديولوجي يقدّس المحافظة والتقليد، ومنهم الطاهر الحداد، لما بدا فيه من طابع تنويري سبق عصره. تجدر الإشارة إلى أن النسخة الفرنسية لرواية 'نازلة دار الأكابر' كانت قد فازت بجائزة ابن خلدون – سنغور للترجمة 2024.