logo
#

أحدث الأخبار مع #دارالحديثالحسنية،

ندوة علمية وطنية بمكناس لتكريم العلامة مولاي مصطفى العلوي (1912–2007)
ندوة علمية وطنية بمكناس لتكريم العلامة مولاي مصطفى العلوي (1912–2007)

اليوم 24

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليوم 24

ندوة علمية وطنية بمكناس لتكريم العلامة مولاي مصطفى العلوي (1912–2007)

تحت شعار: 'مولاي مصطفى العلوي: العالِمُ المغربيُّ المُربّي والفقيهُ المُؤثِّر والفاعل في القضايا الوطنية والدولية'، يحتضن مركز التوثيق والأنشطة الثقافية بمكناس يوم السبت 31 ماي 2025، ندوة علمية وطنية احتفاءً بالعالِم المغربي البارز مولاي مصطفى بن أحمد العلوي، أحد أعلام القرن العشرين، وثاني مدير لدار الحديث الحسنية، وأول رئيس لرابطة علماء المغرب والسنيغال. الندوة تنظمها كل من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والمجلس العلمي الأعلى، ومؤسسة دار الحديث الحسنية، بتنسيق مع عائلة المحتفى به، تعرف مشاركة نخبة من العلماء والباحثين من مختلف ربوع المملكة. مسيرة علمية ووطنية حافلة ولد مولاي مصطفى العلوي سنة 1912 بدويرة الزريب قرب مدينة الرشيدية، وسط أسرة علمية عريقة. حفظ القرآن الكريم صغيرًا، وتلقى تعليمه الأولي والشرعي في كتاتيب ومنتديات فقهاء القرويين. تابع دراسته في فاس، وكان من أوائل المغاربة الذين انخرطوا في مسار التعليم النظامي الحديث. شغل مناصب علمية وإدارية سامية، منها: • مدير دار الحديث الحسنية (1966–1976). • نائب رئيس رابطة علماء المغرب. • عضو المجلس الأعلى العلمي. • مدير ديوان وزير الأوقاف. • أول رئيس لرابطة علماء المغرب والسنيغال (1985). • أستاذ التفسير والحديث وعضو في برامج إذاعية علمية. وترك العلّامة بصمات مؤثرة في مجال التأصيل الفقهي، والتربية الإسلامية، والدفاع عن القضايا الوطنية، ومناهضة الاستعمار، بالإضافة إلى دوره في التأطير العلمي والتكويني داخل المغرب وخارجه. أعماله العلمية من أبرز آثاره: • تفسير غير مكتمل للقرآن الكريم (مخطوط). • مساهمته في تحقيق 'التمهيد' لابن عبد البر. • مقالات علمية منشورة في مجلات ودوريات. • مشاركات فعّالة في المؤتمرات الإسلامية الدولية. تكريم يليق برجل من رجالات المغرب ستشهد الندوة جلسات علمية تتناول محاور متعددة من سيرة العلامة، من بينها: • إسهاماته في تجديد الفكر الديني بالمغرب. • دوره في ترسيخ قيم الوسطية والاعتدال. • مواقفه من القضايا الوطنية والتحررية. • جهوده في ربط العلاقات العلمية بين المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء.

أحمد الريسوني: نهاية عملي الوظيفي
أحمد الريسوني: نهاية عملي الوظيفي

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • إيطاليا تلغراف

أحمد الريسوني: نهاية عملي الوظيفي

إيطاليا تلغراف في هذا اليوم – الأربعاء 16 ذي االقعدة 1446ه، الموافق 14 مايو2025م – قمت بآخر عمل لي بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، وهو مناقشة رسالة ماجستير للطالب الجزائري الجنسية هشام تبحار، المعروف باسم هشام التلمساني. وذلك بصفتي مشرفا مشتركا على رسالته، إلى جانب زميلي العزيز الأستاذ الدكتور محمد احمين. وقد شارك في المناقشة الأستاذان الفاضلان: الدكتور سلطان الهاشمي (قطري)، والدكتور عبد العظيم الصغيري (مغربي). ويوم الأربعاء الماضي 7 مايو، كان عميد الكلية فضيلة الأستاذ الدكتور إبراهيم الأنصاري، وزملائي الكرام بقسم الفقه والأصول، قد أقاموا حفل تكريم وتوديع لي.. وبهذا أخرج – رغبة وطواعية – من طور التعاقد، وأدخل في طور التقاعد، وهذا هو التقاعد الطوعي الثاني لي.. فقد تقاعدت من عملي الوظيفي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط، في 30 يونيو2005م، بعد قبول الوزارة طلبي للمغادرة الطوعية والتقاعد المبكر. بعد ذلك دُعيت للعمل في موسوعة (معلمة القواعد الفقهية)، التي كان يعدها مجمع الفقه الإسلامي الدولي بجدة، فالتحقت بهذا العمل في شهر فبراير 2006م، وعملت فيه مشرفا على قسم المبادئ العامة والقواعد المقاصدية، ثم نائبا لمدير المشروع الأستاذ الدكتور جمال الدين عطية رحمه الله، ثم مديرا لهذا المشروع إلى نهايته السعيدة في يونيو 2012م. وفي هذه الفترة عملت كذلك – وبشكل متقطع – أستاذا زائرا بجامعة الشيخ زايد بن سلطان بالإمارات، وبجامعة حمد بن خليفة بقطر. وأستاذا متعاونا بجامعة ابن طفيل، وبمؤسسة دار الحديث الحسنية، وبجامعة مكة المكرمة المفتوحة بجدة.. وقبل هذه الأعمال الجامعية، كانت مسيرتي الوظيفية قد بدأت أواخر سنة 1973 بالعمل بصفة 'محرر قضائي' بوزارة العدل، فعُينتُ أولا بقسم الموظفين بالوزارة، ثم رئيسا للقسم الإداري بمحكمة سوق أربعاء الغرب، ثم انتقلت – بطلب مني – إلى محكمة القصر الكبير (النيابة العامة). وبعد حصولي على الإجازة من كلية الشريعة بفاس سنة 1978، استقلت من وزارة العدل، والتحقت بسلك التعليم الثانوي، فعملت أستاذا بثانوية الإمام مالك للتعليم الأصيل بمدينة مكناس إلى صيف 1984، حيث التحقت بسلك تكوين المكونين، بكلية الآداب بالرباط، ومنه عُينت أستاذا مساعدا بالكلية.. أسأل الله تعالى حسن الخاتمة، وأن يكون ما بقي من العمر خيرا مما مضى.. فأمِّنوا أمَّنكم الله.. إيطاليا تلغراف

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store