logo
#

أحدث الأخبار مع #دارالصويري،

المالكي عامل إقليم الصويرة يفتتح أشغال اللقاء الدولي حول 'الترحال الإلكتروني' بدار الصويري
المالكي عامل إقليم الصويرة يفتتح أشغال اللقاء الدولي حول 'الترحال الإلكتروني' بدار الصويري

مراكش الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مراكش الآن

المالكي عامل إقليم الصويرة يفتتح أشغال اللقاء الدولي حول 'الترحال الإلكتروني' بدار الصويري

افتتح عامل إقليم الصويرة، عادل المالكي، صباح اليوم الأربعاء، أشغال اللقاء الدولي حول موضوع 'الترحال الإلكتروني'، المنعقد بفضاء 'دار الصويري'، بحضور ثلة من الخبراء والباحثين والمهنيين من داخل المغرب وخارجه، يمثلون عدة دول من بينها فرنسا، إسبانيا، ألمانيا، كندا، الولايات المتحدة، والبرتغال. وينظم هذا اللقاء بتعاون بين عمالة إقليم الصويرة، والمجلس الإقليمي للسياحة، و'جمعية الصويرة موكادور'، بشراكة مع عدد من المؤسسات الدولية المتخصصة في الرقمنة والاقتصاد الرقمي، من بينها المنظمة الدولية للرحل الرقميين (IDN)، و'شبكة المدن الذكية المتوسطة الحجم' الأوروبية. ويأتي هذا الحدث في سياق التحولات الرقمية المتسارعة التي يشهدها العالم، والتي باتت تعيد رسم ملامح أنماط العمل، والسفر، والتواصل، حيث يشكل 'الترحال الإلكتروني' (Digital Nomadism) ظاهرة متنامية تجمع بين التكنولوجيا وحرية الحركة، وتخلق آفاقا جديدة في مجال الاقتصاد الرقمي والسياحة والعمل عن بعد. وفي كلمته الافتتاحية، أبرز المالكي أهمية هذا الحدث الدولي، معتبراً إياه فرصة لتسليط الضوء على الإمكانات التي يتيحها الترحال الإلكتروني، خاصة بالنسبة للمدن السياحية مثل الصويرة، التي تجمع بين المؤهلات الطبيعية والثقافية والبنيات التحتية الرقمية الكفيلة باستقطاب هذا النوع الجديد من 'الرحل الرقميين'. وأشار عامل الإقليم إلى أن الترحال الإلكتروني يفتح آفاقا واعدة في مجالات التنمية المستدامة، من خلال استقطاب كفاءات رقمية عالمية، وترويج السياحة المستدامة، وخلق فرص شغل جديدة لشباب المنطقة في إطار الاقتصاد الرقمي. وتتضمن أشغال اللقاء جلسات علمية وورشات تطبيقية تناقش عدة محاور، من بينها الإطار القانوني للترحال الإلكتروني، التحديات المرتبطة بالبنية التحتية الرقمية، وكذا دور الجماعات المحلية في دعم هذا النموذج الجديد من الترحال والعمل. ويُنتظر أن يخرج اللقاء بتوصيات عملية تعزز من مكانة المغرب كوجهة مفضلة للرحل الرقميين، وتؤكد على الدور الريادي الذي يمكن أن تلعبه الصويرة كمدينة نموذجية تستثمر في المعرفة والتكنولوجيا مع حفاظها على أصالتها الثقافية والبيئية.

الصويرة على موعد مع الدورة الـ 21 من مهرجان "ربيع موسيقى الأليزي"
الصويرة على موعد مع الدورة الـ 21 من مهرجان "ربيع موسيقى الأليزي"

البوابة الوطنية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة الوطنية

الصويرة على موعد مع الدورة الـ 21 من مهرجان "ربيع موسيقى الأليزي"

انطلقت، مساء الخميس 01 ماي بالصويرة، الدورة الـ 21 من مهرجان "ربيع موسيقى الأليزي"، الذي يعد موعدا متفردا مع الموسيقى الكلاسيكية، يزخر هذه السنة بما لا يقل عن 14 حفلا موسيقيا مجانيا. وتقدم هذه التظاهرة الفنية، التي تميز حفلها الافتتاحي بحضور مستشار جلالة الملك والرئيس المؤسس لجمعية الصويرة-موكادور، أندري أزولاي، وشخصيات مرموقة أخرى من مشارب متعددة، للجمهور، إلى غاية 4 ماي الجاري، تجربة غامرة في عوالم موسيقى الحجرة والأوبرا، بمشاركة أسماء لامعة على الساحة الموسيقية العالمية. وفي افتتاح هذه الدورة الحادية والعشرين، التي تحتفي بالخصوص بالموسيقار الألماني يوهانس برامس، أحد رموز التيار الرومانسي الألماني، أبهرت العازفة الشهيرة على آلة التشيلو إيمانويل برتراند، رفقة عازفين من الأوركسترا الوطنية لإيل دو فرانس، الحضور بأداء آسر، قدمت من خلاله ببراعة روائع لهذا المؤلف الموسيقي الكبير. وتحت أقواس الفضاء السوسيو-ثقافي "دار الصويري"، سافر الحفل بجمهور، من عشاق الموسيقى مغاربة وأجانب، على مدى ساعتين، في رحلة موسيقية مفعمة بالإحساس والرقي، مهدت أيضا لافتتاح مهرجان مصنف في خانة التميز الفني والانفتاح والتواصل، في تقليد صويري أصيل. وبهذه المناسبة، قال السيد أزولاي إن "يوهانس برامس كان هذا المساء في بيته بالصويرة! في أجمل مكان يمكن أن نقدم فيه موسيقاه"، مبرزا التناغم المثالي بين أعمال الموسيقار الألماني الكبير وروح مهرجان (ربيع موسيقى الأليزي)، "أحد أبرز المواعيد المنتظرة ضمن الأجندة الثقافية لمدينة الرياح". وأبرز السيد أزولاي، في تصريح للصحافة عقب الحفل الافتتاحي، أن "دورة هذا العام ستسمو بكل ما عملنا على بنائه على مدى السنوات الـ21 الماضية. فهذا الموعد الموسيقي، الذي لم يتم استيعابه بالضرورة في بداياته، أضحى اليوم لا محيد عنه بالنسبة لعشاق الموسيقى الأكثر تطلبا". كما شدد مستشار جلالة الملك على غنى الحوار بين موسيقى الحجرة وروح مدينة الصويرة؛ "في لوحة جدارية حية تجد فيها أعذب الأصوات وأرقاها مكانها بشكل طبيعي". وفي تصريح مماثل، عبرت المديرة الفنية للمهرجان، دينا بن سعيد، عن سعادتها بدقة وعمق أداء الروائع المقدمة خلال أمسية الافتتاح، معتبرة أن "كل حفل موسيقي في هذه الدورة يمثل دعوة لاكتشاف وجه جديد من أوجه إبداع برامس، من خلال الانغماس في عالمه الموسيقي، ضمن إطار ساحر واستثنائي كمدينة الصويرة". من جهتها، قالت عازفة التشيلو الفرنسية إيمانويل برتراند: "إنه لمن دواعي سروري أن أعود إلى هذا المهرجان. لقد كان حفل الافتتاح لحظة ساحرة بالفعل، خاصة وأن الخصائص الصوتية لفضاء دار الصويري تمثل إطارا مثاليا لأداء أعمال برامس. إنها سعادة حقيقية أن نقدم هذه الموسيقى لجمهور الصويرة، في مكان مفعم بعبق التاريخ والثقافة". وتجسد الدورة الـ21 من مهرجان "ربيع موسيقى الأليزي"، المنظمة من قبل جمعية الصويرة موكادور، بإنتاج مشترك مع مؤسسة "تينور" للثقافة، في مواقع بارزة بمدينة الصويرة من الجواهر الحقيقية للتراث المحلي، على غرار دار الصويري وبيت الذاكرة وكنيسة سانت آن والمدينة العتيقة وغيرها، الطريقة الفريدة والمعاصرة التي تنظر بها مدينة الصويرة إلى العالم بقيمها المتمثلة في السلام والتسامح والتنوع، والتي يترجمها هذا العام موسيقيون من مختلف القارات. وتحت شعار "هل تحبون برامس؟"، يقترح المهرجان هذا العام برمجة غنية وملائمة تلبي تطلعات الجمهور العريض، سواء من المبتدئين الذين يطرقون أبواب الموسيقى الكلاسيكية لأول مرة، أو من الرواد المعتادين على "ربيع موسيقى الأليزي" الذين لا يفوتون هذا الموعد السنوي المتميز. (ومع: 02 ماي 2025)

الصويرة تحتضن فعاليات مهرجان 'ربيع موسيقى الأليزي' في نسخته 21
الصويرة تحتضن فعاليات مهرجان 'ربيع موسيقى الأليزي' في نسخته 21

مراكش الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

الصويرة تحتضن فعاليات مهرجان 'ربيع موسيقى الأليزي' في نسخته 21

انطلقت، مساء أمس الخميس بالصويرة، الدورة 21 من مهرجان 'ربيع موسيقى الأليزي'، الذي يعد موعدا متفردا مع الموسيقى الكلاسيكية، يزخر هذه السنة بما لا يقل عن 14 حفلا موسيقيا مجانيا. وتقدم هذه التظاهرة الفنية، التي تميز حفلها الافتتاحي بحضور مستشار الملك والرئيس المؤسس لجمعية الصويرة-موكادور، أندري أزولاي، وشخصيات مرموقة أخرى من مشارب متعددة، للجمهور، إلى غاية 4 ماي الجاري، تجربة غامرة في عوالم موسيقى الحجرة والأوبرا، بمشاركة أسماء لامعة على الساحة الموسيقية العالمية. وفي افتتاح هذه الدورة الحادية والعشرين، التي تحتفي بالخصوص بالموسيقار الألماني يوهانس برامس، أحد رموز التيار الرومانسي الألماني، أبهرت العازفة الشهيرة على آلة التشيلو إيمانويل برتراند، رفقة عازفين من الأوركسترا الوطنية لإيل دو فرانس، الحضور بأداء آسر، قدمت من خلاله ببراعة روائع لهذا المؤلف الموسيقي الكبير. وتحت أقواس الفضاء السوسيو-ثقافي 'دار الصويري'، سافر الحفل بجمهور، من عشاق الموسيقى مغاربة وأجانب، على مدى ساعتين، في رحلة موسيقية مفعمة بالإحساس والرقي، مهدت أيضا لافتتاح مهرجان مصنف في خانة التميز الفني والانفتاح والتواصل، في تقليد صويري أصيل. وبهذه المناسبة، قال أزولاي إن 'يوهانس برامس كان هذا المساء في بيته بالصويرة! في أجمل مكان يمكن أن نقدم فيه موسيقاه'، مبرزا التناغم المثالي بين أعمال الموسيقار الألماني الكبير وروح مهرجان (ربيع موسيقى الأليزي)، 'أحد أبرز المواعيد المنتظرة ضمن الأجندة الثقافية لمدينة الرياح'. وأبرز أزولاي، في تصريح للصحافة عقب الحفل الافتتاحي، أن 'دورة هذا العام ستسمو بكل ما عملنا على بنائه على مدى السنوات الـ21 الماضية. فهذا الموعد الموسيقي، الذي لم يتم استيعابه بالضرورة في بداياته، أضحى اليوم لا محيد عنه بالنسبة لعشاق الموسيقى الأكثر تطلبا'. كما شدد مستشار الملك على غنى الحوار بين موسيقى الحجرة وروح مدينة الصويرة؛ 'في لوحة جدارية حية تجد فيها أعذب الأصوات وأرقاها مكانها بشكل طبيعي'. وفي تصريح مماثل، عبرت المديرة الفنية للمهرجان، دينا بن سعيد، عن سعادتها بدقة وعمق أداء الروائع المقدمة خلال أمسية الافتتاح، معتبرة أن 'كل حفل موسيقي في هذه الدورة يمثل دعوة لاكتشاف وجه جديد من أوجه إبداع برامس، من خلال الانغماس في عالمه الموسيقي، ضمن إطار ساحر واستثنائي كمدينة الصويرة'. من جهتها، قالت عازفة التشيلو الفرنسية إيمانويل برتراند: 'إنه لمن دواعي سروري أن أعود إلى هذا المهرجان. لقد كان حفل الافتتاح لحظة ساحرة بالفعل، خاصة وأن الخصائص الصوتية لفضاء دار الصويري تمثل إطارا مثاليا لأداء أعمال برامس. إنها سعادة حقيقية أن نقدم هذه الموسيقى لجمهور الصويرة، في مكان مفعم بعبق التاريخ والثقافة'. وتجسد الدورة 21 من مهرجان 'ربيع موسيقى الأليزي'، المنظمة من قبل جمعية الصويرة موكادور، بإنتاج مشترك مع مؤسسة 'تينور' للثقافة، في مواقع بارزة بمدينة الصويرة من الجواهر الحقيقية للتراث المحلي، على غرار دار الصويري وبيت الذاكرة وكنيسة سانت آن والمدينة العتيقة وغيرها، الطريقة الفريدة والمعاصرة التي تنظر بها مدينة الصويرة إلى العالم بقيمها المتمثلة في السلام والتسامح والتنوع، والتي يترجمها هذا العام موسيقيون من مختلف القارات. وتحت شعار 'هل تحبون برامس؟'، يقترح المهرجان هذا العام برمجة غنية وملائمة تلبي تطلعات الجمهور العريض، سواء من المبتدئين الذين يطرقون أبواب الموسيقى الكلاسيكية لأول مرة، أو من الرواد المعتادين على 'ربيع موسيقى الأليزي' الذين لا يفوتون هذا الموعد السنوي المتميز.

النسخة الثانية من ليالي رمضان تنطلق بأمسية افتتاحية متميزة في رحاب دار الصويري
النسخة الثانية من ليالي رمضان تنطلق بأمسية افتتاحية متميزة في رحاب دار الصويري

مراكش الإخبارية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الإخبارية

النسخة الثانية من ليالي رمضان تنطلق بأمسية افتتاحية متميزة في رحاب دار الصويري

شهد فضاء دار الصويري، يوم الخميس الماضي، انطلاق فعاليات برنامج « ليالي رمضان » بأمسية افتتاحية روحانية، قدمت من خلالها أولى الأمسيات الموسيقية الصوفية والطربية التي ستستمر كل خميس من شهر رمضان المبارك. وتضمنت هذه الأمسية الافتتاحية عرضا موسيقيا لفن الملحون، أحيته فرقة ملحونيات برئاسة الفنان محمد الهلاب، حيث استمتع الحضور بأجواء روحانية وفنية تراثية أصيلة، عكست عمق التراث الموسيقي المغربي. وتأتي تظاهرة « ليالي رمضان » التي تنظمها شركة التنمية المحلية « الصويرة ثقافة، فنون، تراث، تهيئة وتنمية »، والمجلس الجماعي للصويرة، والمديرية الإقليمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة بالصويرة، وجمعية الصويرة موكادور، وذلك في إطار جهود مشتركة لإحياء التراث الموسيقي الأصيل وتقديم تجربة ثقافية فريدة خلال شهر رمضان الفضيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store