logo
#

أحدث الأخبار مع #دارتشكيل

ثقافة : لوحة في الشارع .. قصيدة محمد فرغلي في ملتقى بيت الشعر العربي للنص الجديد
ثقافة : لوحة في الشارع .. قصيدة محمد فرغلي في ملتقى بيت الشعر العربي للنص الجديد

نافذة على العالم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : لوحة في الشارع .. قصيدة محمد فرغلي في ملتقى بيت الشعر العربي للنص الجديد

الخميس 8 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - يستعد بيت الشعر العربى، بإدارة الشاعر سامح محجوب، على مدار يومى 17 و18 مايو لتقديم (ملتقى بيت الشعر العربى الأول.. للنص الجديد)، ويدعو فيه 50 شاعرًا، تحت سن الأربعين من جميع ربوع مصر، وذلك للمشاركة فى الملتقى، وسيقوم "اليوم السابع" بنشر قصائد الشعراء تباعًا.. بيت الشعر العربي لوحة في الشارع لـ محمد فرغلي عن حوار ما حصلش بين واحد من الباعة الجائلين وبين واحد من السريحة - لو حتى شايف فرشتي دراعي فانا عقلي بيجره الشقا بالدين -وأنا فرشتي: لوحتي في معارض الشارع مهما فرشنا الأرض والعالم باعة في نظرهم إنما زبوني.. شاف كل فرشة ع الرصيف برواز بحة في صوتي ملوّنة المشهد رصة بضاعتي بقت مدارس فن وكل بياع ع الطريق فنان واقف جوار الفرشة مهما ترخ وعشانها يقطع روحه مش ودنه راس ماله إيده زيه كان ڤان جوخ هنا في الشوارع سلفادور سرّيح والسريالية مغرقة الإشارات وبيكاسّو واقف بالدرة المشوي ودافنشي بالترمس على الكورنيش سرّيحة بتشكّل في أكل العيش كل اللوح في العرض أصليّة إزاي يكون قلبي البسيط تحفة مع إني من خامة محلّية يمكن قصاد الصدق في عْينيّا كل المتاحف كدبة شكليّة وعنادي عجّز كل أهل الفن وِاحتار جميع الرسامين فيّا لو شافوا سرّيح رجلُه مقطوعة وبصوت جاهين بينادي: عسلية! محمد فرغلي محمد فرغلي − شاعر مصري. − مدير التحرير لسلسلة ديوان الشعر العامي بالهيئة المصرية العامة للكتاب حاليًا. − جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية مرتين عن ديوانه الأول «من شظايا الحرب» الصادر عن دار تشكيل عام ٢٠١٧، وأخرى عن ديوان «إيكو، صدى من صرخة مكتومة» الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب عام ٢٠٢٢ − حاصل على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب فرع شعر العامية عن ديوان «طلّة من برواز» عن دار فهرس للنشر 2023. − حاصل على منحة التفرغ عن وزارة الثقافة عام ٢٠٢٤.

ثقافة : حنين عمر تكتب.. الصرخة الخالدة.. من مصر إلى العالم
ثقافة : حنين عمر تكتب.. الصرخة الخالدة.. من مصر إلى العالم

نافذة على العالم

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : حنين عمر تكتب.. الصرخة الخالدة.. من مصر إلى العالم

الأربعاء 19 فبراير 2025 09:56 مساءً نافذة على العالم - على امتداد العصور، كانت مصر هي التاريخ.. وهي النبع الذي أجرى أنهار الحضارات القديمة، وكانت السر الذي استلهمت منه البشرية معاني الإبداع والمعرفة، وإن كان قدماء المصريين قد برعوا في العلوم والفنون، فإنهم قد برعوا أيضا فى ترك تأثيرهم على الشعوب الأخرى، وكان من الطبيعى أن ينعكس هذا التأثير الاستثنائى على الثقافات والآداب العالمية، وأن تتجاوز الحضارة المصرية القديمة جغرافية المكان والزمان، لتصبح إرثًا إنسانيًا تظهر دلالاته بوضوح فى كثير من القصائد والروايات، وبكل الأزمنة واللغات. سولي برودوم وإن البحث في مدونة الأدب العالمي، عن مصر ودلالاتها، ليس أمرًا عاديًا أبدا، بل هو أمر مدهش بالتأكيد، إذ يكشف مدى اتساع الهالة التي تحيطها منذ قرون طويلة، بوصفها ملهمة أولى، ومصدر الاقتباس التاريخي الأشهر، كما يكشف نظرة الآخر -الأجنبي- إليها، وهي النظرة التي لا تخلو من التبجيل والانبهار. وإن كان من البديهي أن أبدأ هذا المسلك بالحديث عن أشهر الرموز الفرعونية، وأشهر النصوص التى تناولتها، إلا أنني اخترت أن أبدا الحفر من مكان آخر تماما، وتحديدًا من أولئك المسكوت عنهم، الذين لم تُحفظ اسماؤهم ولكن حفظت إنجازاتهم، وهم "بناة الأهرام"، أولئك المصريون الذين حملوا ثقل الصخور والتاريخ بسواعدهم المتعبة وأكتافهم القوية، فصنعوا من الحجارة البسيطة، لغزا معقدا، يعد من أعجب أسرار الدنيا!. الهرم الأكبر ولعل سبب هذا الاختيار، يعود إلى تأثري الشديد، بالنص الذى نحن بصدد الحديث عنه، وهو قصيدة إنسانية عميقة، وجدتها -صدفة- وأنا أنبش صناديق الشعر الأوروبي، وتحديدًا وأنا أترجم الأعمال الكاملة للشاعر الفرنسي الكبير سولي برودوم، وهو من أهم وأعظم الشعراء الفرنسيين في القرن التاسع عشر، بل هو أول فائز بجائزة نوبل عام 1901، وصاحب تجربة شعرية وفلسفية لا مثيل لها جماليا وفكريا، ومع ذلك فإنه غير معروف ولا مترجم عربيا، ككثير من الأدباء المهمين، الذين غفلت عنهم منظومتنا الترجمية. وقد بدأتُ ترجمة أعمال سولي برودوم عام 2014، ووجدت النص في الصفحة 25 من ديوانه "الابتلاءات" الصادر عام 1866م، وعنوانه "صرخة ضائعة"، ومن شدة إعجابي به، أوردته في كتابي "مموريام" الذي ضم مائة قصيدة من الشعر الفرنسي، والصادر في القاهرة عن دار تشكيل عام 2018 (ص91). وإن خصوصية هذا النص لا تكمن فقط في كونه مستوحى من الحضارة المصرية القديمة، بل في كونه تخليدا لعامل مصري مجهول مات أثناء مشاركته في أعمال بناء الهرم الأكبر، متجاوزًا المشهور إلى المغمور، ليصبح هذا الشاب المصري المراهق- على حد وصف الشاعر- جزءًا من مدونة تاريخ الأدب الفرنسي، فأي تأثير هو ذلك التأثير الذي تتجاوز قوته... الأسماء المكرسة والمعروفة، والدلالات العامة والمتداولة، لتصل إلى استلهام قصص من أناس بسطاء لا أسماء لهم، وكأن كل ما في مصر – مهما كان عاديًا- يصبح بشكل أو بآخر مصدر إلهام وإبداع إنساني. وهكذا جعل سولي برودوم من موت أحد "بناة الأهرام" الذين ساهموا في تشييد تاريخ مصر وحضارتها، موضوع نص بديع يلامس من شدة صدقه شغاف القلب، ويصوّر المشهد المأساوي بدقة سينمائية موجعة، ولكنها في نفس الوقت ذات لمحات جميلة وشجيَة تربط إحساس الشاعر الفرنسي بالبنّاء المصري، إذ تبدأ القصيدة من "الماضي البعيد"، لتصل في آخر بيت إلى "الحاضر الرّاسخ"، محوّلة "خوفو" إلى شخصية استدلالية فقط، ومشيرة إلى مجد مصر الخالد الذي تحدى قرابة 4500 سنة وليس فقط ثلاثة آلاف كما جاء فيها، ولتجعل من هذه "الصرخة الضائعة"...صرخة خالدة، يمتد صداها الأبدي من مصر إلى كل العالم!. نص القصيدة: ظَهر لي أحدٌ ما بعيدًا جدًّا في الماضي: كانَ عاملاً من بُناةِ الأهرامِ المُرتفعة، كانَ مُراهقًا ضَائعًا بين الحُشودِ الخَجُولة الَّتي كَانتْ تدُقُّ الجرَانيتَ المُكَدَّسَ من أجلِ خُوفو . هكذا كَانتْ رُكبتاهُ تَرتَجفانِ، كانَ يَنحَني مُرْهقًا تحتَ الحَجَر الَّذي تَزيدُ من وزنه السَّماواتُ الحَارَّةُ، كانَ الجُهد يَنفُخُ جبينهُ ويحفرهُ بالتَّجاعيدِ، صَرَخ فجأةً، مثل شجرةٍ مَكسُورةٍ. تلك الصَّرخةُ جَعلتْ الهَواءَ يَرتعِشُ، رَجَّتْ الأثيرَ المُعتِم، صَعِدتْ، ثم بلغتِ النُّجومَ الَّتي لا عدَّ لَهَا حيثُ يَقرَأُ عِلمُ الفَلكِ ألعابَ القَدَر الحَزينة. صَعِدتْ، ومَضَتْ تَبحثُ عن الآلِهة والعَدالةِ، ومنذُ ثلاثةِ آلافِ سنةٍ، تحتَ البِناءِ الهائلِ ينامُ خُوفُو الرَّاسِخُ في مَجدِهِ. سولي برودوم – 1866.. ترجمة الدكتورة حنين عمر -2014

ياسمين الخطيب تروّج لمجموعتها القصصية الأولى "جمال مُعتَّق"
ياسمين الخطيب تروّج لمجموعتها القصصية الأولى "جمال مُعتَّق"

أهل مصر

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أهل مصر

ياسمين الخطيب تروّج لمجموعتها القصصية الأولى "جمال مُعتَّق"

كشفت الكاتبة ياسمين الخطيب عبر حسابها الرسمي على إنستجرام عن مجموعتها القصصية الأولى بعنوان 'جمال مُعتَّق'، معلنة أن الإصدار سيكون قريباً عن دار تشكيل. وأعربت الخطيب عن حماسها لهذا العمل الأدبي الجديد، مؤكدًة أنه يمثل خطوة هامة في مسيرتها الإبداعية، قائلة:'جمال مُعتَّق مجموعتي القصصية الأولى - تصدر قريباً عن دار تشكيل'. ولدت ياسمين الخطيب في الثمانينات بالقاهرة لأب مصري وأم تركية لبنانية، والدها هو الناشر سيد الخطيب، وجدها هو المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب، مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات (المطبعة المصرية) ومؤلف كتاب 'الفرقان' الذي أثار ضجة كبيرة. وُلدت ياسمين في ثمانينيات القرن العشرين في القاهرة لأب مصري وأم تركية لبنانية. والدها هو الناشر سيد الخطيب، بينما يُعد جدها، المفكر عبد اللطيف بن الخطيب، مؤسسًا لأكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط خلال الأربعينيات – المعروفة بالمطبعة المصرية – ومؤلف كتاب 'الفرقان' أعمالها الأدبية والإعلامية بدأت ياسمين مسيرتها في كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول يناقش أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر وتلك الخاصة بالدولة القرمطية. ومن ثم انتظمت في تقديم مقالات أسبوعية تناولت الشأن السياسي والفني والعام، حيث نُشرت كتاباتها في معظم الصحف المصرية، منها صحيفة الأخبار، الوطن، الأحرار، فيتو والدستور. كما تولت رئاسة تحرير القسم الاجتماعي في صحيفة صوت الأمة عام 2015. أصدرت ياسمين عدة كتب؛ كان أولها كتاب 'التاريخ الدموي'، الذي تناول فيه خمسة فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتاب 'قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة'. وبعد ذلك، جاءت مجموعة 'كنت في رابعة'، حيث سردت تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب أثناء اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيرًا كتاب 'ولاد المرة' الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وأثار عنوانه جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. انطلقت ياسمين أيضًا في مجال العمل الإعلامي، إذ شاركت في أحد برامج قناة روتانا المصرية من خلال فقرة ثقافية تركز على أهم الكتب والجوائز الأدبية. كما عملت مع الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، مقدمة حلقة أسبوعية من برنامجه السابق 'من الآخر'، المخصصة لمناقشة المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت أيضًا برنامجًا إذاعيًا بعنوان 'كيميت تحت الاحتلال'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store