أحدث الأخبار مع #دارميسكليانيللنشر


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : محمد سمير ندا يوقع "صلاة القلق" بمكتبة ديوان.. اعرف الموعد
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - تنظم مكتبة ديوان بالزمالك ندوة ثقافية جديدة لتوقيع ومناقشة رواية "صلاح القلق" للكاتب الروائى محمد سمير ندا الحاصل على الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" 2025، والصادرة عن دار ميسكلياني للنشر بتونس، وذلك يوم الجمعة 23 مايو 2025 في تمام السابعة مساءً، ويناقش الرواية ويدير الأمسية، الكاتب الروائي حسن كمال. رواية صلاة القلق تتحدث عن بعض أحداث الشغب التي وقعت في مستعمرة مرضى الجذام الموجودة في مصر، راح ضحيتها مجموعة من النزلاء، مع بعض المعلومات التي تلقي الضوء على المعلومة الأصلية التي استند إليها الروائي في بناء روايته. تدور الرواية حول قرية منسية يهزّها انفجار غامض لجسم مجهول عام 1977، ما يؤدى إلى تحولها إلى مكان مغلق يعيش فيه السكان صراعاتهم الخاصة. فمن جهة، هناك المتمرّدون الذين يطالبون بالحرية، ومن جهة أخرى، الطغاة الذين يُحكمون سيطرتهم على الجميع. الرواية لا تسير زمنياً إلى الأمام فقط، بل تعود بالقارئ إلى الوراء، لتسلّط الضوء على مرحلة صعبة تمتد من نكسة عام 1967 حتى لحظة الانفجار. يُروى الحدث الرئيسي في القرية من خلال ثماني شخصيات مختلفة، مما يشكل فسيفساء سردية غنية ومتناغمة. وعلى مستوى أعمق، تطرح الرواية تساؤلات جوهرية حول من يكتب التاريخ فعلاً: هل هو السلاح والحديد، أم أصوات التمرّد التي لا تموت؟ وماذا يعني لنا عام 1977؟ هل هو موت المعنى والفن، أم انكشاف زيف السلام والمصير؟ لتصبح "قرية المناسي" رمزًا لجيل مشوّه ومخدوع.


البوابة
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البوابة
الجمعة.. محمد سمير ندا يناقش "صلاة القلق" بمكتبة ديوان
تستضيف مكتبة الديوان بالزمالك، أمسية ثقافية لتوقيع رواية "صلاة القلق"، لمحمد سمير ندا، والفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" 2025، والصادرة عن دار ميسكلياني للنشر بتونس، وذلك مساء الجمعة المقبلة. مناقشة الرواية الفائزة بالبوكر ويناقش الرواية ويدير الأمسية، الكاتب الروائي حسن كمال، حيث تدور مناقشة مع الكاتب الروائى الشاب محمد سمير ندا، حول روايته "صلاة القلق". وقد أعاد الكاتب المصرى محمد سمير ندا، بروايته "صلاة القلق"، إلى مصر، الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر"، بعد غياب 16 عامًا. رواية 'صلاة القلق' ومما جاء في رواية "صلاة القلق"، للكاتب محمد سمير ندا، نقرأ: "تفتر حرارة الشمس رويدًا، تشير إلىّ أمّى أن أوان الرواح قد آن، أبكى فتتّسع بسمتها، وتضىء بعينيها طريق العودة. شيئًا فشيئًا أستشعر ملمس الرمل فى كفّى، تذوبُ كفّها كحفنة من تراب وطيفها يُضحى أكثر شفافية حتى أكاد لا أميّزه. أقبض بيدى على ذرّات التراب المتسربة من بين أصابعى أضغط ما تبقى من كفّها، أحاول أن أحتضنها، لكنّ كلَّ شىءٍ يذوب، حتّى تتهاوى أمام ناظرى كدفقة من غبار. يشار إلى أن، "محمد سمير ندا"، من مواليد العام 1978، صدرت روايته الأولى "مملكة مليكة" عام 2016، "بوح الجدران" هي روايته الثانية وصدرت عن منشورات إبييدي عام 2021. وفي العام الماضي 2024، صدرت روايته التي نال عنها جائزة البوكر في دورتها الـ 18، "صلاة القلق".


الدستور
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدستور
الجمعة.. محمد سمير ندا يوقع "صلاة القلق" بمكتبة ديوان
محمد سمير ندا، والفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية 'البوكر' 2025، عن روايته 'صلاة القلق'، والصادرة عن دار ميسكلياني للنشر بتونس، يحل في ضيافة مكتبة ديوان فرع الزمالك، في أمسية ثقافية. محمد سمير ندا في ضيافة مكتبة ديوان في السابعة من مساء الجمعة المقبل، تعقد بمكتبة ديوان بالزمالك، ندوة لمناقشة وتوقيع رواية 'صلاة القلق'، للكاتب الروائي الشاب، محمد سمير ندا، ويناقش الرواية ويدير الأمسية، الكاتب الروائي حسن كمال. بروايته 'صلاة القلق'، أعاد الكاتب المصري، محمد سمير ندا، إلى مصر، الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر"، بعد غياب 16 عاما. ففي أولى دوراتها في العام 2008، ذهبت جائزة البوكر العربية، إلى الروائي الكبير الراحل بهاء طاهر، عن روايته 'واحة الغروب'. وفي العام اللاحق 2009، اقتنص الدكتور يوسف زيدان الجائزة في دورتها الثانية عن روايته 'عزازيل'. تجدر الإشارة إلي أن، 'محمد سمير ندا'، من مواليد العام 1978، صدرت روايته الأولى "مملكة مليكة" عام 2016، "بوح الجدران" هي روايته الثانية وصدرت عن منشورات إبييدي عام 2021. وفي العام الماضي 2024، صدرت روايته التي نال عنها جائزة البوكر في دورتها الـ 18، 'صلاة القلق'. ومما جاء في رواية 'صلاة القلق'، للكاتب محمد سمير ندا، نقرأ: "تفتر حرارة الشمس رويدًا، تشير إلىّ أمّى أن أوان الرواح قد آن، أبكى فتتّسع بسمتها، وتضىء بعينيها طريق العودة. شيئًا فشيئًا أستشعر ملمس الرمل فى كفّى، تذوبُ كفّها كحفنة من تراب وطيفها يُضحى أكثر شفافية حتى أكاد لا أميّزه. أقبض بيدى على ذرّات التراب المتسربة من بين أصابعى أضغط ما تبقى من كفّها، أحاول أن أحتضنها، لكنّ كلَّ شىءٍ يذوب، حتّى تتهاوى أمام ناظرى كدفقة من غبار. أفترش الأرض التى امتصتها منذ لحظات أحاول إزاحة التمثال لعله يخفى سردابًا كذاك الذى رأيته فى الحلم، لكنّى كنت طفلًا، والتمثال ضخم، مُقبض كمسخ دميمٍ صُنع لترويع الأطفال. أتساءل بينما أراقبه؛ لماذا لا يتحرك الآن فى واحدة من جولاته التى يحكى عنها الناس؟ أفكّر؛ ربّما علىَّ أن أنتظر حتّى يتحرّك، فأتمكّن من تحريك قاعدته، ثمّ أحفر الأرض بحثًا عن بقايا الحلم القديم."