logo
#

أحدث الأخبار مع #دانيالر

محاكمة متطرفين فرنسيين خططوا لقتل أئمة وتسميم الطعام الحلال
محاكمة متطرفين فرنسيين خططوا لقتل أئمة وتسميم الطعام الحلال

الجزيرة

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

محاكمة متطرفين فرنسيين خططوا لقتل أئمة وتسميم الطعام الحلال

قال موقع بوليتيس الفرنسي إن 16 عضوا من منظمة "حركة القوات الميدانية" (أفو) يحاكمون بتهمة التآمر الإرهابي بعد 7 سنوات من التحقيق معهم واعتقالهم، وذلك في جلسة لتحديد مدى تورطهم في التحضير لأعمال إرهابية. وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم بولين ميجيفان- أن أول 4 أعضاء من المنظمة اليمينية المتطرفة خضعوا للاستجواب، وهم فيليب س. وأوليفييه ل. وفيليب ج. ودانيال ر. أنكروا أي خطط لأعمال عنف، ووصفوا ذلك بأنه ضرب من الخيال، مؤكدين أن "منظمتهم دفاعية" تبررها المخاوف من "حرب أهلية". ومع ذلك، ترى الصحيفة أن التخطيط لأعمال عنيفة هو جوهر منظمة "أفو" التي خرجت من عباءة جماعة "متطوعون من أجل فرنسا"، وهي جماعة تأسست بعد هجمات 2015 لمكافحة "أسلمة البلاد"، وانشق منها عضوان لتأسيس منظمة "أفو" يوم الثاني من أغسطس/آب 2017. ومن بين الوثائق التي عُثر عليها في منزل دومينيك س. ملاحظات كتبها فرانك ج. تصف المجندين المحتملين مع تحديد الصفات المطلوبة، كالخدمة في الجيش أو الالتحاق بناد للرماية باعتبار ذلك من أهم المزايا، وأشير إلى دانيال ر.، وهو جندي سابق خدم في أفغانستان، بأنه مثير للاهتمام لأن "لديه خبرة في المعدات والمتفجرات، كما أنه ملتزم بشدة بمحاربة الإسلام المتطرف"، كما يصفه. وبالفعل أصبح دانيال ر. واسمه المستعار تومي، لاحقا "صانع القنابل في المجموعة"، أما أوليفييه ل. فينص نموذج تجنيده على أنه قد يكون مخبرا قيّما، وقد يدل الجماعة على أماكن التهريب"، لأنها ستسعى إلى اقتناء أسلحة جديدة خلال أشهر نشاطها. مكافحة النفوذ الإسلامي وأشارت الصحيفة إلى وثيقة عثر عليها أثناء عمليات التفتيش بعنوان "عملنا"، ورد فيها "هدفنا هو مكافحة النفوذ الإسلامي المتجذر في فرنسا"، موضحة أنه "بعد هجوم آخر واسع النطاق، يجب أن نكون قادرين على القضاء على 150 أو 200 إمام سلفي في غضون 24 ساعة في جميع أنحاء فرنسا"، والخطوة التالية هي "تنظيم مكافحة واسعة النطاق للمسلمين وشركائهم"، والتواصل مع "السلطات السياسية غير الفاسدة". وفي المحكمة، أوضح فيليب ج.، المعروف باسم ساشا، والذي خدم 5 سنوات في الجيش، أنه انضم إلى المجموعة للدفاع عن نفسه في حال وقوع انفجار في الضواحي، وأنه لا مجال لأعمال عنف، مع أنه شارك في دورة تدريبية، قدم فيها عرضا لقنابل الأيرسوفت. وثيقة عثر عليها لدى المجموعة: بعد هجوم آخر واسع النطاق، يجب أن نكون قادرين على القضاء على 150 أو 200 إمام سلفي في غضون 24 ساعة في جميع أنحاء فرنسا وقد أنشأت المجموعة "منظمة الحلال" -كما تقول الصحيفة- وجاء في وثيقة كتبها فيليب س. "أن قتل عدد معين من الأئمة غير واقعي في ظل الوضع الراهن"، ومن هنا جاء "حل مؤقت"، وكانت الفكرة هي حقن سم الفئران في حاويات الطعام الحلال، مع الإشارة إلى احتمال مهاجمة مسجد. وخاطب المدعي العام المتهم أوليفييه ل. قائلا "أتقر بانضمامك إلى جماعة، وأنه كان من المخطط القيام بعدد من الأعمال، بعضها غير قانوني تماما، وأن الهدف النهائي للتنظيم كان مهاجمة شريحة من السكان في إطار حرب أهلية؟". فيجيب: "على أي حال، لم تكن هناك أعمال"، ليرد المدعي العام "هذه أعمال تحضيرية"، فيسأل المتهم "هل ترهب السكان بالقيام بأعمال تحضيرية؟" فيقول المدعي العام "نعم سيدي"، وسيكون إثبات ذلك هو جوهر هذه المحاكمة، التي ستستمر حتى بداية يوليو/تموز.

مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر
مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر

وكالة الصحافة اليمنية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر

ترجمة/وكالة الصحافة اليمنية// أشار تقرير لمجلة 'نيوز ويك' الأمريكية اليوم الاربعاء، إلى الصراع القائم بين أمريكا والقوات المسلحة اليمنية وأبرز القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي ترامب. وقال كاتب التقرير 'دانيال ر. ديبيتريس' إن ترامب أعاد قرار تصنيف أنصار الله منظمة إرهابية وهو أول قرار اتخذه بشأن اليمن، ما اعتبره كاتب التقرير مقدمة لحملة جوية بدأت منذ أسابيع، حيث وصفها مسؤولو الدفاع الأمريكيين بأنها ستكون حربًا لا نهاية لها يرتبط إيقافها بإيقاف استهداف سفن 'إسرائيل' في البحر الأحمر. ترامب لم يتردد في الترويج لحملته على وسائل التواصل الاجتماعي؛ ففي نهاية الأسبوع الماضي، نشر الرئيس الأمريكي مقطع فيديو، يُزعم أنه يظهر عشرات المسلحين الحوثيين يتجمعون في مكان غير معلوم، يتعرضون لقصف بالقنابل الأميركية. وعززت القوات الأمريكية بأوامر مباشرة من وزير الدفاع هيجسيث بإرسال حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى المزيد من الطائرات المقاتلة ونظام دفاع صاروخي عالي الارتفاع. وينتشر الآن حوالي ثلث أسطول واشنطن من قاذفات بي-2 في قاعدة دييغو غارسيا الجوية في المحيط الهندي. ونوهت المجلة إلى أن الإدارة الحالية تقصف اليمن بشكل أوسع مما فعلته القوات الأمريكية في عهد الرئيس السابق بايدن، بما في ذلك أحياء المدن التي كانت محظورةً في السابق. وتابع التقرير بالقول إن استراتيجية ترامب تشبه إلى حد كبير استراتيجية بايدن التي تعتمد على نفس الافتراض، وهو أنه بضغطٍ عسكريٍّ كافٍ، يُمكن للولايات المتحدة إما إضعاف القدرة العسكرية للحوثيين إلى حدٍّ يُثير إزعاجًا طفيفًا، أو إجبارهم على وقف الهجمات تمامًا. ومع ذلك، كان هذا الافتراض خاطئًا من قبل، ولا يزال خاطئًا حتى اليوم، حيث لا تزال الهجمات في البحر مستمرة وتعد مصدر قلق لأمريكا وإسرائيل. فشل سعودي ذريع وأوضح التقرير أن الحوثيين أظهروا صمودًا طوال تواجدهم منذ 2014م، حين ظنت السعودية الدولة صاحبة أكبر ميزانية دفاعية في الشرق الأوسط، أنها ستُهزمهم بسهولة في صنعاء بعد بضعة أسابيع؛ لكن بعد ثماني سنوات وعشرات الآلاف من الغارات الجوية، وقّع السعوديون اتفاقًا لوقف إطلاق النار معهم بعد أن تحولت الحرب برمتها إلى فشل ذريع في العلاقات العامة للمملكة. وبينت المجلة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة يمكن أن تحذو حذو السعودية وتحقق نتيجة مختلفة يُشبه إلى حد ما شراء تذكرة يانصيب 'باور بول' بعد ٢٠ خسارة متتالية والاعتقاد بأنك ستفوز بالجائزة الكبرى، يكاد يكون هذا الأمر مُخالفًا للمنطق. وقف العدوان على غزة أخيرًا، وبحسب المجلة، يجدر بنا أن نتذكر أن المرة الوحيدة التي أوقف فيها الحوثيون إطلاق النار كانت عندما أوقفت 'إسرائيل' عملياتها العسكرية في غزة؛ حيث ربطت صنعاء عملياتها في البحر الأحمر بما يحدث في غزة، وكانت رسالتها ثابتة طوال الوقت: سنتوقف عن إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة عندما توافق 'إسرائيل' على وقف دائم للأعمال العدائية ضد حماس وتسحب قواتها من القطاع. لذا، فإن أرخص وأكثر الطرق فعالية للتعامل مع الحوثيين هي الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوفاء بما وافق عليه في يناير الماضي – وهو مقايضة إنهاء الصراع بـ'الرهائن' المتبقين. من المرجح أن تنجح الدبلوماسية أكثر من حرب استنزاف جوية.

مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر
مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر

اليمن الآن

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مجلة أمريكية تضع حلا مهما على طاولة ترامب لإيقاف هجمات البحر الأحمر

أشار تقرير لمجلة “نيوز ويكâ€‌ الأمريكية اليوم الاربعاء، إلى الصراع القائم بين أمريكا والقوات المسلحة اليمنية وأبرز القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي ترامب. وقال كاتب التقرير “دانيال ر. ديبيتريسâ€‌ إن ترامب أعاد قرار تصنيف أنصار الله منظمة إرهابية وهو أول قرار اتخذه بشأن اليمن، ما اعتبره كاتب التقرير مقدمة لحملة جوية بدأت منذ أسابيع، حيث وصفها مسؤولو الدفاع الأمريكيين بأنها ستكون حربًا لا نهاية لها يرتبط إيقافها بإيقاف استهداف سفن “إسرائيلâ€‌ في البحر الأحمر. ترامب لم يتردد في الترويج لحملته على وسائل التواصل الاجتماعي؛ ففي نهاية الأسبوع الماضي، نشر الرئيس الأمريكي مقطع فيديو، يُزعم أنه يظهر عشرات المسلحين الحوثيين يتجمعون في مكان غير معلوم، يتعرضون لقصف بالقنابل الأميركية. وعززت القوات الأمريكية بأوامر مباشرة من وزير الدفاع هيجسيث بإرسال حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى المزيد من الطائرات المقاتلة ونظام دفاع صاروخي عالي الارتفاع. وينتشر الآن حوالي ثلث أسطول واشنطن من قاذفات بي-2 في قاعدة دييغو غارسيا الجوية في المحيط الهندي. ونوهت المجلة إلى أن الإدارة الحالية تقصف اليمن بشكل أوسع مما فعلته القوات الأمريكية في عهد الرئيس السابق بايدن، بما في ذلك أحياء المدن التي كانت محظورةً في السابق. العدوان الامريكي صنعاء استراتيجية امريكية متشابهة وتابع التقرير بالقول إن استراتيجية ترامب تشبه إلى حد كبير استراتيجية بايدن التي تعتمد على نفس الافتراض، وهو أنه بضغطٍ عسكريٍّ كافٍ، يُمكن للولايات المتحدة إما إضعاف القدرة العسكرية للحوثيين إلى حدٍّ يُثير إزعاجًا طفيفًا، أو إجبارهم على وقف الهجمات تمامًا. ومع ذلك، كان هذا الافتراض خاطئًا من قبل، ولا يزال خاطئًا حتى اليوم، حيث لا تزال الهجمات في البحر مستمرة وتعد مصدر قلق لأمريكا وإسرائيل. فشل سعودي ذريع وأوضح التقرير أن الحوثيين أظهروا صمودًا طوال تواجدهم منذ 2014م، حين ظنت السعودية الدولة صاحبة أكبر ميزانية دفاعية في الشرق الأوسط، أنها ستُهزمهم بسهولة في صنعاء بعد بضعة أسابيع؛ لكن بعد ثماني سنوات وعشرات الآلاف من الغارات الجوية، وقّع السعوديون اتفاقًا لوقف إطلاق النار معهم بعد أن تحولت الحرب برمتها إلى فشل ذريع في العلاقات العامة للمملكة. وبينت المجلة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة يمكن أن تحذو حذو السعودية وتحقق نتيجة مختلفة يُشبه إلى حد ما شراء تذكرة يانصيب “باور بولâ€‌ بعد ظ¢ظ خسارة متتالية والاعتقاد بأنك ستفوز بالجائزة الكبرى، يكاد يكون هذا الأمر مُخالفًا للمنطق. من جرائم التحالف في اليمن وقف العدوان على غزة أخيرًا، وبحسب المجلة، يجدر بنا أن نتذكر أن المرة الوحيدة التي أوقف فيها الحوثيون إطلاق النار كانت عندما أوقفت “إسرائيلâ€‌ عملياتها العسكرية في غزة؛ حيث ربطت صنعاء عملياتها في البحر الأحمر بما يحدث في غزة، وكانت رسالتها ثابتة طوال الوقت : سنتوقف عن إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة عندما توافق “إسرائيلâ€‌ على وقف دائم للأعمال العدائية ضد حماس وتسحب قواتها من القطاع. لذا، فإن أرخص وأكثر الطرق فعالية للتعامل مع الحوثيين هي الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوفاء بما وافق عليه في يناير الماضي â€' وهو مقايضة إنهاء الصراع بـâ€‌الرهائنâ€‌ المتبقين. من المرجح أن تنجح الدبلوماسية أكثر من حرب استنزاف جوية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store