أحدث الأخبار مع #دانية


الشرق الأوسط
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
دانية عقيل لـ«الشرق الأوسط»: «داكار» علمني الصبر... وأحلامي «عالمية»
دخلت سائقة الراليات السعودية دانية عقيل، التاريخ عقب إنجازها في رالي حائل الدولي 2025، والمتمثل في حصولها على المركز الثالث، كأول عربية تعانق هذا الرقم. وفي حديث لـ«الشرق الأوسط»، قالت دانية إن «الإنجاز يتجاوز حدود الوصف والكلمات، ولا يمكنني التعبير عن شعوري بسهولة، فهو مزيج من الفخر العميق والمسؤولية الكبيرة، كوني أول امرأة عربية تحقق هذا الإنجاز التاريخي وهو شرف عظيم، وأشعر بالامتنان لكل من كان جزءًا من هذه الرحلة، بمن فيهم عائلتي وفريقي وكل من آمن بقدراتي، فهم الركيزة التي استندت إليها لتحقيق هذا الحلم». وتابعت: «هذا الفوز ليس مجرد إنجاز شخصي، بل هو نجاح يُضاف إلى مسيرة وانجازات المرأة السعودية، ويظهر الإمكانيات الهائلة التي يمكن تحقيقها بالعمل الدؤوب والإصرار وبالإيمان بالقدرات». المتسابقة السعودية قالت إن رالي داكار علمها الصبر والتخطيط (الشرق الأوسط) وتابعت: «أتمنى أن يكون هذا الفوز مصدر إلهام لكل فتاة تحلم بالدخول إلى عالم رياضة المحركات، وأؤمن بأهمية كسر الحواجز وتشجيع المزيد من النساء على مواجهة التحديات والسعي لتحقيق أحلامهن». وتحدثت دانية عن مشاركتها في رالي داكار 2025، قائلة: «كانت هذه النسخة حافلة بالتحديات التي جعلت مناه تجربة رائعة وصعبة في آنٍ معاً، فالمسارات كانت مختلفة عن النسخ السابقة، مع تغييرات ملحوظة في التضاريس والظروف المناخية، مما رفع مستوى التحدي وزاد من قوة المنافسة بين الفرق المشاركة. وعلى المستوى الشخصي، كانت هذه النسخة اختبارًا حقيقيًا لقدرتي على التكيف مع التحديات الميكانيكية والجسدية وحتى النفسية، كما أن العمل تحت ضغط كبير والتعامل مع المشكلات الميكانيكية في أوقات حرجة علّمني الصبر والتخطيط واتخاذ القرارات السريعة، ولا أنسى الإشادة بالتنظيم الرائع للرالي هذا العام، حيث وفّرت التجربة بيئة تنافسية عالية المستوى ساهمت في تطوير مهاراتي بشكل كبير، وأشكر كل من كان له دور في إنجاح هذه التجربة التي ستظل علامة فارقة في مسيرتي». ️ | دانية عقيل سائقة الراليات السعودية لـ«الشرق الأوسط»:- النتائج في الراليات تظهر بعد تجارب متعددة وخبرة متراكمة، وفخورة بما حققت في داكار النسخة الأخيرة، وأطمح أن أحقق ما حققه البطل يزيد الراجحي.#صحيفة_الشرق_الأوسط — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) February 12, 2025 واختتمت دانية حديثها بالتطرق إلى أبرز مخططاتها المستقبلية، قائلة: بعد فوزي بالمركز الثالث مؤخرًا في رالي حائل تويوتا الدولي 2025، أسير بخطى ثابتة نحو تحقيق العديد من الأهداف والطموحات التي وضعتها نصب عيني، وأطمح إلى المشاركة في المزيد من السباقات المحلية والدولية، مع التركيز على تطوير أدائي لتحقيق إنجازات أكبر، أعلم أن الطريق ليس سهلًا، لكن شغفي برياضة المحركات يدفعني للاستمرار والتطور». دانية عقيل مازالت تحلم بالكثير في عالم الراليات (الشرق الأوسط) وواصلت دانية: «أسعى لأن أكون مصدر إلهام للأجيال القادمة، خاصة الشباب والشابات، وتشجيعهم على دخول عالم رياضة المحركات وتحقيق أحلامهم في هذا المجال، لا يمكنني أن أنسى دور جميل لرياضة المحركات في دعم مسيرتي ومسيرة العديد من المواهب الواعدة... إن مبادراتهم المبتكرة ودعمهم المستمر للمتسابقين والمتسابقات أحدثت فرقًا كبيرًا ليس فقط على مستوى الأفراد، بل في تطوير رياضة المحركات ككل في المملكة، كما أن رؤيتهم الطموحة لتطوير البيئة الرياضية في المنطقة لا تقتصر فقط على توفير الدعم، بل تمتد إلى خلق فرص حقيقية للمنافسة والتطور، مما يسهم بدفع هذه الرياضة نحو آفاق عالمية».


المناطق السعودية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- المناطق السعودية
دانية عقيل: 'داكار' علّمني الصبر.. وأحلامي تتجاوز الحدود
دخلت سائقة الراليات السعودية دانية عقيل، التاريخ عقب إنجازها في رالي حائل الدولي 2025، والمتمثل في حصولها على المركز الثالث، كأول عربية تعانق هذا الرقم. وفي حديث لـ«الشرق الأوسط»، قالت دانية إن «الإنجاز يتجاوز حدود الوصف والكلمات، ولا يمكنني التعبير عن شعوري بسهولة، فهو مزيج من الفخر العميق والمسؤولية الكبيرة، كوني أول امرأة عربية تحقق هذا الإنجاز التاريخي وهو شرف عظيم، وأشعر بالامتنان لكل من كان جزءًا من هذه الرحلة، بمن فيهم عائلتي وفريقي وكل من آمن بقدراتي، فهم الركيزة التي استندت إليها لتحقيق هذا الحلم». وتابعت: «هذا الفوز ليس مجرد إنجاز شخصي، بل هو نجاح يُضاف إلى مسيرة وانجازات المرأة السعودية، ويظهر الإمكانيات الهائلة التي يمكن تحقيقها بالعمل الدؤوب والإصرار وبالإيمان بالقدرات». وتابعت: «أتمنى أن يكون هذا الفوز مصدر إلهام لكل فتاة تحلم بالدخول إلى عالم رياضة المحركات، وأؤمن بأهمية كسر الحواجز وتشجيع المزيد من النساء على مواجهة التحديات والسعي لتحقيق أحلامهن». وتحدثت دانية عن مشاركتها في رالي داكار 2025، قائلة: «كانت هذه النسخة حافلة بالتحديات التي جعلت مناه تجربة رائعة وصعبة في آنٍ معاً، فالمسارات كانت مختلفة عن النسخ السابقة، مع تغييرات ملحوظة في التضاريس والظروف المناخية، مما رفع مستوى التحدي وزاد من قوة المنافسة بين الفرق المشاركة. وعلى المستوى الشخصي، كانت هذه النسخة اختبارًا حقيقيًا لقدرتي على التكيف مع التحديات الميكانيكية والجسدية وحتى النفسية، كما أن العمل تحت ضغط كبير والتعامل مع المشكلات الميكانيكية في أوقات حرجة علّمني الصبر والتخطيط واتخاذ القرارات السريعة، ولا أنسى الإشادة بالتنظيم الرائع للرالي هذا العام، حيث وفّرت التجربة بيئة تنافسية عالية المستوى ساهمت في تطوير مهاراتي بشكل كبير، وأشكر كل من كان له دور في إنجاح هذه التجربة التي ستظل علامة فارقة في مسيرتي». واختتمت دانية حديثها بالتطرق إلى أبرز مخططاتها المستقبلية، قائلة: بعد فوزي بالمركز الثالث مؤخرًا في رالي حائل تويوتا الدولي 2025، أسير بخطى ثابتة نحو تحقيق العديد من الأهداف والطموحات التي وضعتها نصب عيني، وأطمح إلى المشاركة في المزيد من السباقات المحلية والدولية، مع التركيز على تطوير أدائي لتحقيق إنجازات أكبر، أعلم أن الطريق ليس سهلًا، لكن شغفي برياضة المحركات يدفعني للاستمرار والتطور». وواصلت دانية: «أسعى لأن أكون مصدر إلهام للأجيال القادمة، خاصة الشباب والشابات، وتشجيعهم على دخول عالم رياضة المحركات وتحقيق أحلامهم في هذا المجال، لا يمكنني أن أنسى دور جميل لرياضة المحركات في دعم مسيرتي ومسيرة العديد من المواهب الواعدة… إن مبادراتهم المبتكرة ودعمهم المستمر للمتسابقين والمتسابقات أحدثت فرقًا كبيرًا ليس فقط على مستوى الأفراد، بل في تطوير رياضة المحركات ككل في المملكة، كما أن رؤيتهم الطموحة لتطوير البيئة الرياضية في المنطقة لا تقتصر فقط على توفير الدعم، بل تمتد إلى خلق فرص حقيقية للمنافسة والتطور، مما يسهم بدفع هذه الرياضة نحو آفاق عالمية».


البيان
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«الإمارات للآداب».. رؤية دبي الطموحة لمستقبل الثقافة
تسعى مؤسسة الإمارات للآداب إلى بناء جسر ثقافي يربط بين الأجيال والمجتمعات، حيث تعتبر الأدب والفنون رافدين أساسيين لتطوير الهوية الثقافية. وتنطلق المؤسسة في مسيرتها لتحقيق رؤية طموحة لمستقبل الأدب في الإمارات، مدعومة بمبادرات مبتكرة تعزز مهارات الكتابة، وتعكس هذه الجهود التزام إمارة دبي بتعزيز ثقافة القراءة والفنون، وتحفيز الإبداع لدى الشباب، من خلال برامجها المتنوعة، التي تهدف إلى اكتشاف وتطوير المواهب المحلية، وحضور دبي كحاضنة عالمية للفنون والآداب والحوار بين الثقافات. في حوارها مع الـ«البيان»، أشارت دانية دروبي، الرئيسة التنفيذية للعمليات ومديرة مبادرات التعليم لمؤسسة الإمارات للآداب، إلى أن المؤسسة تمتلك رؤية طموحة لمبادراتها وتمثل نواة لمستقبل أدبي زاهر يثري الفضاء الثقافي، وينمي الوعي الجماعي. وأكدت دانية أن مؤسسة الإمارات للآداب تلزم بدعمها للمواهب المحلية من خلال تنظيم فعاليات وبرامج متنوعة، مثل الأمسيات الشهرية، التي توفر منصة للتفاعل بين الكتّاب والجمهور. كما تنظم المؤسسة زمالة «الفصل الأول»، وهي البرنامج الإرشادي الأول من نوعه ويهدف إلى تطوير مهارات الكتابة الأدبية من خلال جلسات إرشاد فردية مع كُتّاب عالميين، وورش عمل متخصصة في صناعة النشر والكتابة، بالإضافة إلى توفير فرص تواصل مع محترفي الصناعة من الناشرين والمحررين. هذا بالإضافة إلى الدعم المستمر للكتّاب الناشئين من خلال المبادرات المبتكرة على مدار العام، ومن خلال مهرجان طيران الإمارات للآداب. وعن دور مبادرات التعليم في تعزيز الوعي الأدبي والثقافي لدى الشباب قالت دانية إن مؤسسة الإمارات للآداب تركز بشكل كبير على تعزيز الوعي الأدبي والثقافي لدى الشباب في دولة الإمارات من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات التعليمية. وإحدى هذه المبادرات هي مسابقة «أصوات أجيال المستقبل»، وهي مسابقة كتابية تهدف إلى تمكين الأطفال من التعبير عن آمالهم وأحلامهم لمستقبل مستدام وعادل. كما تنظم المؤسسة «زيارات الكُتاب للمدارس»، حيث يقوم كتّاب أدب الأطفال واليافعين المدعوون إلى مهرجان طيران الإمارات للآداب بزيارة المدارس لتنظيم جلسات أدبية مع الطلبة. وفي ما يتعلق بأبرز التحديات في مجال تطوير برامج تعليمية مبتكرة، وكيفية التعامل معها تعتقد دانية أن أبرز هذه التحديات يكمن في العثور على كتب ممتعة، ولكن مفيدة في نفس الوقت، تجذب الطلبة والشباب نحو القراءة وتلهمهم. وترى أن الشغف في المؤسسة لإيجاد الحلول تجسد في مؤتمر «القراءة للمتعة» ومبادرة «حافلة القراءة». مبادرات تفاعلية وفي ما يتعلق بتقييمها لتأثير التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية على طرق تدريس الأدب وتعزيز القراءة بين الأجيال الجديدة توضح دانية: على الرغم من أن التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية قد تسهم أحياناً في تقليص الاهتمام بالقراءة بسبب التشتت الذي تسببه، فإن المؤسسة استخدمت التكنولوجيا بشكل مبتكر للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الشباب وتعزيز مشاركتهم في الأنشطة الأدبية. كما أشارت إلى أن واحداً من أهم البرامج التي نظمتها المؤسسة، هو برنامج «الإمارات للآداب في الفضاء»، اعتمد كلياً على التكنولوجيا وهو مبادرة تفاعلية تم إطلاقها بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء. ومن جانب آخر أشارت دانية إلى الشركات بين المؤسسة والمدارس والجامعات لتعزيز برامج القراءة والكتابة قائلة: تعمل مؤسسة الإمارات للآداب على تعزيز برامج القراءة والكتابة من خلال تعاون مستمر مع المدارس والجامعات، ضمن مشروع «القراءة للمتعة»، الذي يعد برنامجاً لمدة خمس سنوات، تركز المؤسسة على تحفيز حب القراءة لدى الأطفال من خلال أنشطة مصممة بعناية. وأوضحت: بالإضافة إلى ذلك، تنظم المؤسسة العديد من المسابقات الطلابية، التي تسهم في تنمية مهارات القراءة والكتابة والأداء والإبداع، مثل مسابقة «دار جامعة أكسفورد للطباعة والنشر» لكتابة القصة، وكأس «شيفرون» للقرّاء، ومسابقة «بنك الإمارات دبي الوطني – الشعر للجميع»، مسابقة «دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي» لكتابة الرسائل، جائزة «الفطيم» للكلمة المصورة، ومسابقة «أركاديا – كتاب في صندوق». جميع هذه المسابقات مقدمة باللغتين العربية الإنجليزية ومتاحة لمختلف الفئات العمرية وأصحاب الهمم. أما جائزة أمناء مكتبات المدارس توضح دانية أنها هي إحدى المبادرات البارزة التي أطلقتها المؤسسة بالتعاون مع المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وتهدف الجائزة إلى تكريم أمناء المكتبات في المدارس الحكومية والخاصة الذين يقدمون إسهامات مميزة في تعزيز حب القراءة بين الطلبة. وتؤكد دانية: تحرص المؤسسة على تصدير المواهب المحلية إلى المهرجانات الأدبية العالمية مثل: شمة البستكي، عفراء عتيق، وصالحة عبيد، حيث تؤمن المؤسسة أن تقديم أعمالهن إلى جمهور دولي يساعد في تسليط الضوء على ثراء الدولة الثقافي.


صحيفة سبق
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
NHC تعلن اكتمال حجوزات المرحلة الأولى من دانية المشرقية.. وقريباً طرح المرحلة الثانية
أعلنت NHC عن اكتمال حجوزات المرحلة الأولى من مشروع "دانية المشرقية" أحد مشاريع وجهة المشرقية الواقعة شرق مدينة الرياض، بما يتجاوز 500 وحدة سكنية ما يعكس الإقبال الكبير على وجهات NHC، لما تقدمه من معايير عالية لجودة الحياة وأسعار تنافسية، مشيرة إلى أنه سيتم الإعلان قريباً عن إطلاق المرحلة الثانية من المشروع. ويتضمن المشروع وحدات سكنية بمرافق متكاملة، تم تقديمها بأسعار تنافسية تبدأ من 370 ألف ريال، إلى جانب معايير عالية من جودة الحياة وتصاميم حديثة تتناسب مع تطلعات الجميع. فضلاً عن ضمان الهيكل الإنشائي والعزل لمدة 10 سنوات، واستخدام أحدث التقنيات في أعمال الهيكل الإنشائي، وذلك ما أدى إلى اكتمال الحجوزات بوقت قياسي خلال فترة وجيزة. وتوفر دانية المشرقية ضمن وجهة المشرقية محيطًا متكاملًا من المرافق والخدمات الأساسية والترفيهية، حيث تحتوي على مرافق تعليمية، وخيارات تسوق متنوعة، ومطاعم ومقاهي، ومرافق رياضية وترفيهية، بالإضافة إلى مسارات للمشي وتجارب فريدة للحياة اليومية، ما يعزز تجربة السكن العصرية ويجعلها وجهة مثالية للسكن والاستثمار. الجدير بالذكر تمتد وجهة المشرقية على مساحة تزيد عن 3 ملايين م2، موفرة أكثر من 3700 وحدة سكنية بتصاميم متنوعة لتمنح العملاء خيارات مرنة بمساحات أراضي تتراوح بين 350 م2 و460 م2، إلى جانب احتوائها على مبانٍ سكنية تجارية، ومبانٍ استثمارية تجارية، وجميع معالم جودة الحياة من مساجد وجوامع ومدارس وحدائق، بالإضافة إلى العديد من المساحات الخضراء الجذابة