أحدث الأخبار مع #دانييلكوفي،


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- أخبار مصر
البحث بالذكاء الاصطناعي في جوجل يثير انتقادات كُبرى
البحث بالذكاء الاصطناعي في جوجل يثير انتقادات كُبرى أعلنت جوجل حديثًا خلال مؤتمرها الأخير Google I/O 2025 بدء إطلاق وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode في محرك بحثها، كما بدأت توسيع ميزة ملخصات الذكاء الاصطناعي AI Overviews في نتائج البحث حول العالم، وقد أثار ذلك موجات انتقادات عنيفة للشركة.ووجّه تحالف وسائل الإعلام والأخبار News/Media Alliance، الذي يمثل كبرى المؤسسات الإخبارية والإعلامية في الولايات المتحدة، انتقادات حادة إلى جوجل على خلفية توسيع نطاق وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode، الذي يقدّم للمستخدمين واجهة تعتمد على الذكاء الاصطناعي بدلًا من نتائج البحث التقليدية.وفي بيان رسمي، وصف التحالف الميزة الجديدة بأنها تحرم الناشرين من الزيارات والعائدات ، متهمًا جوجل باستخدام المحتوى دون إذن أو مقابل.وبدأ وضع الذكاء الاصطناعي الظهور في محرك بحث جوجل في تبويب جديد داخل صفحة البحث، وهو يقدم ردًا مولّدًا بالذكاء الاصطناعي إلى جانب قائمة من الروابط ذات الصلة بالاستعلام البحثي.وقالت دانييل كوفي، الرئيسة التنفيذية للتحالف: لقد كانت الروابط آخر ما تبقى من مزايا البحث التي توفّر للناشرين زيارات وإيرادات. أما الآن، فتأخذ جوجل المحتوى بالقوة،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الرأي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
حملة لحماية المحتوى الإعلامي من «سرقة الذكاء الاصطناعي»
يطلق مئات الناشرين والمؤسسات الإعلامية، بما في ذلك صحف «نيويورك تايمز» و«واشنطن بوست» و«الغارديان» وشبكة «فوكس ميديا»، حملة إعلانية هذا الأسبوع تحث الحكومة الأميركية على حماية المحتوى من الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه الحملة اسم «دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول»، وتتألف من إعلانات عدة ستُنشر في الصحف والمجلات الإلكترونية. ويحتوي كل إعلان على عبارات مثل «راقب الذكاء الاصطناعي»، و«أوقف سرقة الذكاء الاصطناعي»، و«الذكاء الاصطناعي يسرق منك أيضاً»، بحسب تقرير لموقع «The Verge» المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه «العربية Business». وتأتي الحملة بعد أسابيع قليلة من توجيه شركتي «OpenAI» و«غوغل» خطابات إلى الحكومة، لحثها على السماح لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما بالتدريب على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. ويحتوي كل إعلان أيضاً على رابط ورمز استجابة سريعة (QR) يؤديان إلى صفحة «دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول»، حيث يُطالب من المستخدمين بالتواصل مع ممثليهم المحليين في شأن إلزام شركات التكنولوجيا الكبرى بتعويض الكُتّاب والفنانين والصحافيين بشكل عادل عن أعمالهم. وتدعو الصفحة الحكومة إلى فرض إلزامية الإسناد إلى المصدر في المحتوى المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي أيضاً. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لتحالف الأخبار/الإعلام (News/Media Alliance) الذي يدير الحملة، في بيان: «في الوقت الحالي، تستخدم شركات التكنولوجيا الكبرى وشركات الذكاء الاصطناعي محتوى الناشرين ضدها، وتأخذه من دون إذن أو تعويض لتشغيل منتجات الذكاء الاصطناعي التي تسحب عائدات الإعلانات والاشتراكات من المنشئين الأصليين لهذا المحتوى». وأضافت: «صناعة الإعلام الإخباري ليست معادية للذكاء الاصطناعي - فالعديد من الشركات والمبدعين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في عملهم. بل نسعى إلى نظام بيئي متوازن يُبنى فيه الذكاء الاصطناعي بمسؤولية». وفي فبراير الماضي، أطلقت كبرى الصحف البريطانية حملة مماثلة. لصقت العديد منها على أغلفة صحفها عبارة «اجعلها عادلة» كجزء من مبادرة طالبت القراء بالمساعدة في منع الذكاء الاصطناعي من التدريب على المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر.

العربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
حملة ضغط كبيرة على الحكومة الأميركية لـ"إيقاف سرقة الذكاء الاصطناعي"
يطلق مئات الناشرين والمؤسسات الإعلامية، بما في ذلك صحف "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست والغارديان" وشبكة "فوكس ميديا"، حملة إعلانية هذا الأسبوع تحث الحكومة الأميركية على حماية المحتوى من الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه الحملة اسم "دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول"، وتتألف من عدة إعلانات ستُنشر في الصحف والمجلات الإلكترونية. ويحتوي كل إعلان على عبارات مثل "راقب الذكاء الاصطناعي"، و"أوقف سرقة الذكاء الاصطناعي"، و"الذكاء الاصطناعي يسرق منك أيضًا"، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". تأتي هذه الحملة بعد أسابيع قليلة من توجيه شركتي "OpenAI" و"غوغل" خطابات إلى الحكومة، لحثها على السماح لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما بالتدريب على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. ويحتوي كل إعلان أيضًا على رابط ورمز استجابة سريعة (QR) يؤديان إلى صفحة "دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول"، حيث يُطالب من المستخدمين بالتواصل مع ممثليهم المحليين بشأن إلزام شركات التكنولوجيا الكبرى بتعويض الكُتّاب والفنانين والصحفيين بشكل عادل عن أعمالهم. وتدعو الصفحة الحكومة إلى فرض إلزامية الإسناد إلى المصدر في المحتوى المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي أيضًا. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لتحالف الأخبار/الإعلام (News/Media Alliance) الذي يدير الحملة، في بيان: "في الوقت الحالي، تستخدم شركات التكنولوجيا الكبرى وشركات الذكاء الاصطناعي محتوى الناشرين ضدها، وتأخذه دون إذن أو تعويض لتشغيل منتجات الذكاء الاصطناعي التي تسحب عائدات الإعلانات والاشتراكات من المنشئين الأصليين لهذا المحتوى". وأضافت: "صناعة الإعلام الإخباري ليست معادية للذكاء الاصطناعي -فالعديد من الشركات والمبدعين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في عملهم. بل نسعى إلى نظام بيئي متوازن يُبنى فيه الذكاء الاصطناعي بمسؤولية". وفي فبراير الماضي، أطلقت كبرى الصحف البريطانية حملة مماثلة. لصقت العديد منها على أغلفة صحفها عبارة "اجعلها عادلة" كجزء من مبادرة طالبت القراء بالمساعدة في منع الذكاء الاصطناعي من التدريب على المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر.