أحدث الأخبار مع #دايليإكسبريس


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : هذا الطعام يعزز هرمون الميلاتونين لنوم صحى وهانئ
الاثنين 23 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - يعاني الكثيرون من صعوبة النوم فيلجأون غالبًا إلى الأدوية المنومة التي تُصرف دون وصفة طبية، مع ذلك، يؤكد الخبراء أن هناك طعامًا واحدًا يُساعد على النوم بشكل أفضل، نتعرف عليه في السطور التالية بحسب موقع دايلي إكسبريس. أكد الخبراء أنه بمجرد تغيير بسيط في نمط غذائك ومشروباتك، يمكنك الاستمتاع بنوم هانئ دون أي عناء، وأضافوا أنه في حين أن تناول أطعمة مثل الشوكولاتة والجبن ورقائق البطاطس والآيس كريم قبل النوم قد يؤثر على نومك، إلا أن هناك عددًا من الأطعمة التي تعزز النوم بشكل صحي. ينصح الخبراء بتجربة "الأطعمة المُحفِّزة للميلاتونين" إذا كنتَ بحاجة إلى نوم هانئ وأبرزها الموز. الموز من أفضل الأطعمة للنوم، بفضل احتوائه على نسبة عالية من المغنيسيوم الذي يُرخي العضلات ويُهدئ الجسم. جرّب شرائح الموز مع ملعقة كبيرة من زبدة الجوز الطبيعية قبل النوم إذا كنت ترغب في نوم صحي. وبحسب موقع Healthline ، فإن الموز غني بالعناصر الغذائية التي تعزز النوم مثل المغنيسيوم والتريبتوفان وفيتامين B6 والكربوهيدرات والبوتاسيوم، والتي ترتبط جميعها بتحسين النوم. تحتوي موزة متوسطة الحجم (126 جرامًا) على حوالي 34 ملج من المغنيسيوم، أي ما يعادل 8% من القيمة اليومية، وفقًا لموقع Healthline. قد يُحسّن المغنيسيوم نومك بطرق مختلفة، بما في ذلك المساعدة في الحفاظ على ساعتك البيولوجية. وتشير الدراسات أيضًا إلى أن تناول 500 ملج من المغنيسيوم يوميًا قد يزيد من إنتاج الميلاتونين ويخفض مستويات الكورتيزول. ويُعرف الكورتيزول أيضًا بهرمون التوتر، بينما الميلاتونين هو هرمون يُنتج أثناء دورة النوم، وقد يقلل من الوقت اللازم للنوم، وقد يزيد من مدته. ومن الأطعمة المعززة لهرمون النوم أيضًا العسل الخام والكرز والديك الرومي واللوز كوجبات خفيفة أخرى يمكن تجربتها قبل النوم لتعزيز إنتاج الميلاتونين وتحسين النوم.


نافذة على العالم
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تنضيفة العيد.. غسل المفروشات فى درجة حرارة مرتفعة يحميك من عث الغبار
الثلاثاء 3 يونيو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - تستعد الكثير من النساء لعيد الأضحى من خلال تنظيف المنزل والمفروشات، وبحسب خبراء الصحة فإن غسل المفروشات في درجة حرارة مرتفعة يحمي من عث الغبار، بحسب موقع جريدة "دايلي إكسبريس". وأصدر جراحو العيون تحذيرًا صحيًا خطيرًا لمن يغسل أغطية أسرته بدرجة حرارة أقل من 60 درجة مئوية. وشهدت المملكة المتحدة ارتفاعًا ملحوظًا في حالات التهاب الجفن الدويدي، وهو مرض يصيب العين ويسببه نوع من الطفيليات. ويحدث التهاب الجفن الدويدي بسبب عث الغبار الذي يدخل عيون الشخص ليلًا، ما يؤدي إلى التهاب وتورم واحمرار ومع ذلك، يمكن الوقاية من ذلك بغسل أغطية الأسرة بدرجة حرارة أعلى. ووفقًا لجراح العيون البريطاني جوليان ستيفنز: "هذه مشكلة جسيمة.. أنا وزملائي نستقبل المزيد والمزيد من الأشخاص في العيادة بسبب داء الدويدية". ويعزو ستيفنز هذه الزيادة إلى غسل الناس لأغطية أسرّتهم بدرجات حرارة منخفضة، ما يسمح للعث بالبقاء على قيد الحياة والسبب هو أنه بينما كان آباؤنا يغسلون على درجة حرارة 60 درجة مئوية فأكثر، أصبح الجميع الآن يستخدمون غسالات منخفضة الحرارة". يمكن للعث البقاء على قيد الحياة في درجات حرارة أقل من 60 درجة مئوية، وقد أظهرت دراسة أن أي درجة حرارة أعلى من 54 درجة مئوية تُعتبر "درجة حرارة قاتلة" له. وأوضح ستيفنز أن الناس يجهلون عواقب عدم غسل أغطية أسرّتهم بدرجة حرارة أعلى. ما هو التهاب الجفن؟ التهاب الجفن حالةٌ تُسبب حكةً وتورمًا في الجفون، ولكن وفقًا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، غالبًا ما لا تكون خطيرةً ويمكن علاجها بغسل الجفون. قد تشمل الأعراض التهاب الجفون وحكةً فيها، وشعورًا برملٍ خشن، وظهور قشورٍ أو تقشراتٍ في قاعدة الرموش، والاستيقاظ لتجد الجفون ملتصقةً ببعضها. وتشمل العلاجات المُوصى بها تنظيف الجفون مرتين يوميًا، وتُقلل إلى مرةٍ واحدةٍ يوميًا مع تحسن الحالة، وأكدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية على ضرورة المواظبة على تنظيف العينين، حتى بعد زوال الأعراض. كما حذّرت من استخدام العدسات اللاصقة أو مكياج العيون، بما في ذلك الماسكارا وكحل العيون، أثناء ظهور الأعراض.


صوت بيروت
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
ما هي الفاكهة التي تخفض ضغط الدم والالتهابات المزمنة؟
كشفت دراسة جديدة أن مستخلص الرمان يساعد في مكافحة الالتهابات المزمنة وارتفاع ضغط الدم، خاصةً مع التقدم في السن، وأشار البحث الذى نُشر في مجلة Nutrients، إلى أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا قد يجدون مستخلص الرمان مفيدًا بشكل كبير، بحسب جريدة 'دايلي إكسبريس'. وقال الباحثون: 'يمكن لمستخلص الرمان أن يُخفّض علامات الالتهاب وضغط الدم، الذي قد يكون مرتفعًا لدى كبار السن ذوي الوزن الطبيعي والوزن الزائد على حد سواء، مما يجعله معززاً جيداً للشيخوخة الصحية.' في الدراسة، قُسم 86 مشاركًا إلى مجموعتين؛ إحداهما تلقت دواءً وهميًا، بينما أُعطيت الأخرى كبسولتين من مستخلص الرمان يوميًا، بلغ هذا حوالي 740 ملج من المستخلص يوميًا. في بداية الدراسة، كان لدى جميع المشاركين مستويات متفاوتة من علامات الالتهاب، لكنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة عمومًا دون أي أمراض مُشخصة. على الرغم من ذلك، أظهر العديد منهم عوامل خطر لأمراض القلب والأوعية الدموية الأيضية، مثل ارتفاع الكوليسترول وضغط الدم. من بين المجموعة الأصلية، أنهى 76 شخصًا الدراسة بعد 12 أسبوعًا، وقد شهد أولئك الذين تناولوا مستخلص الرمان يوميًا انخفاضًا ملحوظًا في عوامل الخطر هذه. كانت إحدى أهم النتائج انخفاض ضغط الدم، الذي تراوح متوسطه بين 3 مم زئبق و5.2 مم زئبق، على الرغم من أن هذا قد لا يبدو كبيرًا جدًا، فقد ثبت سابقًا أن انخفاضًا بمقدار 5 مم زئبق يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بـ 'أمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية' بنسبة تصل إلى 10%. قد يكون لهذه النتائج 'آثار كبيرة' على كيفية التعامل مع كبار السن المصابين بارتفاع ضغط الدم وتغييرات نمط الحياة التي يُنصحون بها. ومع ذلك، قبل تطبيق هذه التوصيات، يُحذّر الباحثون من الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين مستخلص الرمان والجهاز القلبي الأيضي، خاصةً بالنظر إلى صغر حجم العينة في هذه الدراسة. لا يُعدّ تأثير الرمان على الجهاز القلبي الوعائي اكتشافًا جديدًا، فهذه الفاكهة غنية بالبوليفينولات، التي كان يُعتقد سابقًا أنها تقي من أمراض القلب والأوعية الدموية. يتمتع هذا المركب بخصائص مضادة للشيخوخة ومضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، يمكنها مواجهة تلف الخلايا. وبشكل أساسي، يُقوّي الخلايا ضد التآكل الطبيعي للحياة، مما يُبطئ عملية الشيخوخة بشكل فعال.


نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : فاكهة تخفض ضغط الدم والالتهابات المزمنة ومشاكل الشيخوخة
الاثنين 14 أبريل 2025 09:15 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة أن مستخلص الرمان يساعد في مكافحة الالتهابات المزمنة وارتفاع ضغط الدم، خاصةً مع التقدم في السن، وأشار البحث الذى نُشر في مجلة Nutrients، إلى أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا قد يجدون مستخلص الرمان مفيدًا بشكل كبير، بحسب جريدة "دايلي إكسبريس". وقال الباحثون: "يمكن لمستخلص الرمان أن يُخفّض علامات الالتهاب وضغط الدم، الذي قد يكون مرتفعًا لدى كبار السن ذوي الوزن الطبيعي والوزن الزائد على حد سواء، مما يجعله معززاً جيداً للشيخوخة الصحية." في الدراسة، قُسم 86 مشاركًا إلى مجموعتين؛ إحداهما تلقت دواءً وهميًا، بينما أُعطيت الأخرى كبسولتين من مستخلص الرمان يوميًا، بلغ هذا حوالي 740 ملج من المستخلص يوميًا. في بداية الدراسة، كان لدى جميع المشاركين مستويات متفاوتة من علامات الالتهاب، لكنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة عمومًا دون أي أمراض مُشخصة. على الرغم من ذلك، أظهر العديد منهم عوامل خطر لأمراض القلب والأوعية الدموية الأيضية، مثل ارتفاع الكوليسترول وضغط الدم. من بين المجموعة الأصلية، أنهى 76 شخصًا الدراسة بعد 12 أسبوعًا، وقد شهد أولئك الذين تناولوا مستخلص الرمان يوميًا انخفاضًا ملحوظًا في عوامل الخطر هذه. كانت إحدى أهم النتائج انخفاض ضغط الدم، الذي تراوح متوسطه بين 3 مم زئبق و5.2 مم زئبق، على الرغم من أن هذا قد لا يبدو كبيرًا جدًا، فقد ثبت سابقًا أن انخفاضًا بمقدار 5 مم زئبق يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بـ "أمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية" بنسبة تصل إلى 10%. قد يكون لهذه النتائج "آثار كبيرة" على كيفية التعامل مع كبار السن المصابين بارتفاع ضغط الدم وتغييرات نمط الحياة التي يُنصحون بها. ومع ذلك، قبل تطبيق هذه التوصيات، يُحذّر الباحثون من الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين مستخلص الرمان والجهاز القلبي الأيضي، خاصةً بالنظر إلى صغر حجم العينة في هذه الدراسة. لا يُعدّ تأثير الرمان على الجهاز القلبي الوعائي اكتشافًا جديدًا، فهذه الفاكهة غنية بالبوليفينولات، التي كان يُعتقد سابقًا أنها تقي من أمراض القلب والأوعية الدموية. يتمتع هذا المركب بخصائص مضادة للشيخوخة ومضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، يمكنها مواجهة تلف الخلايا. وبشكل أساسي، يُقوّي الخلايا ضد التآكل الطبيعي للحياة، مما يُبطئ عملية الشيخوخة بشكل فعال.


اليوم السابع
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
فاكهة تخفض ضغط الدم والالتهابات المزمنة ومشاكل الشيخوخة
كشفت دراسة جديدة أن مستخلص الرمان يساعد في مكافحة الالتهابات المزمنة وارتفاع ضغط الدم، خاصةً مع التقدم في السن، وأشار البحث الذى نُشر في مجلة Nutrients، إلى أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا قد يجدون مستخلص الرمان مفيدًا بشكل كبير، بحسب جريدة "دايلي إكسبريس". وقال الباحثون: "يمكن لمستخلص الرمان أن يُخفّض علامات الالتهاب وضغط الدم، الذي قد يكون مرتفعًا لدى كبار السن ذوي الوزن الطبيعي والوزن الزائد على حد سواء، مما يجعله معززاً جيداً للشيخوخة الصحية." في الدراسة، قُسم 86 مشاركًا إلى مجموعتين؛ إحداهما تلقت دواءً وهميًا، بينما أُعطيت الأخرى كبسولتين من مستخلص الرمان يوميًا، بلغ هذا حوالي 740 ملج من المستخلص يوميًا. في بداية الدراسة، كان لدى جميع المشاركين مستويات متفاوتة من علامات الالتهاب، لكنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة عمومًا دون أي أمراض مُشخصة. على الرغم من ذلك، أظهر العديد منهم عوامل خطر لأمراض القلب والأوعية الدموية الأيضية، مثل ارتفاع الكوليسترول وضغط الدم. من بين المجموعة الأصلية، أنهى 76 شخصًا الدراسة بعد 12 أسبوعًا، وقد شهد أولئك الذين تناولوا مستخلص الرمان يوميًا انخفاضًا ملحوظًا في عوامل الخطر هذه. كانت إحدى أهم النتائج انخفاض ضغط الدم، الذي تراوح متوسطه بين 3 مم زئبق و5.2 مم زئبق، على الرغم من أن هذا قد لا يبدو كبيرًا جدًا، فقد ثبت سابقًا أن انخفاضًا بمقدار 5 مم زئبق يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بـ "أمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية" بنسبة تصل إلى 10%. قد يكون لهذه النتائج "آثار كبيرة" على كيفية التعامل مع كبار السن المصابين بارتفاع ضغط الدم وتغييرات نمط الحياة التي يُنصحون بها. ومع ذلك، قبل تطبيق هذه التوصيات، يُحذّر الباحثون من الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين مستخلص الرمان والجهاز القلبي الأيضي، خاصةً بالنظر إلى صغر حجم العينة في هذه الدراسة. لا يُعدّ تأثير الرمان على الجهاز القلبي الوعائي اكتشافًا جديدًا، فهذه الفاكهة غنية بالبوليفينولات، التي كان يُعتقد سابقًا أنها تقي من أمراض القلب والأوعية الدموية. يتمتع هذا المركب بخصائص مضادة للشيخوخة ومضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، يمكنها مواجهة تلف الخلايا. وبشكل أساسي، يُقوّي الخلايا ضد التآكل الطبيعي للحياة، مما يُبطئ عملية الشيخوخة بشكل فعال.