logo
#

أحدث الأخبار مع #دبيلخدماتالملاحةالجوية

'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية ضمن معرض المطارات 2025
'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية ضمن معرض المطارات 2025

سويفت نيوز

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية ضمن معرض المطارات 2025

دبي – سويفت نيوز : يعمل مقدمو خدمات الملاحة الجوية على ضمان حركة سلسة وآمنة للطائرات، حيث يواجه العديد منهم ما تسميه (يوروكونترول) نقصاً هيكليًا في القدرة وتراجعًا في توافر المجال الجوي لإعادة عمليات التوجيه. وحسب مجلس المطارات العالمي ، من المتوقع أن تصل حركة الطائرات إلى 178.1 مليون حركة بحلول عام 2042 على مستوى العالم. في حين سترتفع حركة الركاب الدولية إلى 8.7 مليار والمحلية الى 10.6 مليار في العام نفسه. وانطلاقا من هذه الأهمية، يستقطب (منتدى مراقبة الحركة الجوية) في دورته الثامنة الذي يحظى بدعم مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، العديد من مقدمي خدمات الملاحة الجوية العالميين والخبراء في هذا المجال. يقام المنتدى على هامش فعاليات معرض المطارات الذي سوف تنطلق دورته الرابعة والعشرين في الفترة ما بين 6-8 مايو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي تحت رعاية سمو الشيخ احمد بن سعيد ال مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الامارات والمجموعة. وسيتضمن المعرض أنظمة الاتصالات والملاحة والمراقبة اللازمة للحفاظ على أجواء آمنة وفعالة، مع تقديم مستويات خدمة عالية للمطارات وشركات الطيران. وسيشهد المنتدى نقاشات بين الخبراء والمتخصصين حول تحديثات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يصل حجم سوق الطيران فيها إلى 33.7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029، مع استثمارات تبلغ 151 مليار دولار في البنية التحتية للمطارات و2.4 مليار دولار في الطائرات. وتعليقا على المنتدى قال إبراهيم الأهلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية مزود خدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات في الإمارات بما في ذلك مطار دبي الدولي': تركز الجهات الرائدة في مجال خدمات الملاحة الجوية على تطوير ودعم وتحقيق الاستخدام الأمثل للمجال الجوي من خلال تبني أنظمة وتقنيات جديدة. ويتم تحقيق ذلك من خلال قدرات إدارة الحركة الجوية الحديثة. لقد سعينا بلا كلل للتميز منذ الثمانينيات، ونواصل جهودنا للحفاظ على مكانة دبي كمركز عالمي للطيران يتمتع بنظام بيئي مزدهر واتصال لا مثيل له .' وشهد معرض المطارات في نسخته السابقة مشاركة أكثر من 120 عارضًا من أكثر من 20 دولة، من بينهم أربعة عرضوا أجنحتهم الخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 120 مشتر مستضاف من أكثر من 35 دولة. كما تم عقد أكثر من 3,500 اجتماع ضمن برنامج 'بيزنس كونيكت' الشهير. وسيشمل المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام عدة مؤتمرات مصاحبة، وهي: منتدى قادة المطارات العالمية ومؤتمر أمن المطارات في الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية ومنتدى المرأة في الطيران. ويحظى المعرض بدعم من هيئة دبي للطيران المدني، مطارات دبي، ومؤسسة مشاريع الطيران الهندسية في دبي، وطيران الإمارات، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ودناتا، إلى جانب العديد من الجهات الأخرى. تحديات صناعة المراقبة الجوية يواجه سوق مراقبة الحركة الجوية تحديات متعددة مثل التكاليف المرتفعة لنشر الأنظمة، وتعقيد الأنظمة، والمتطلبات التنظيمية الصارمة، والمخاوف المتعلقة بأمن البيانات الخاصة بالرحلات الجوية. ومن المتوقع أن تساهم التطورات في الملاحة القائمة على الأقمار الصناعية، وأنظمة المراقبة من الجيل القادم، ودمج الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الكفاءة وزيادة القدرة الاستيعابية في إدارة المجال الجوي. ومن الآن وحتى عام 2030، ستشهد منطقة الشرق الأوسط تسليم حوالي 1,058 طائرة جديدة. كما يُتوقع أن تنمو حركة الركاب في المنطقة بأكثر من 9% بحلول عام 2027.

'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل
'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل

الوطن

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

'منتدى مراقبة الحركة الجوية' يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل

يستقطب 'منتدى مراقبة الحركة الجوية' في دورته الثامنة، والذي يحظى بدعم مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، العديد من مقدمي خدمات الملاحة الجوية العالميين والخبراء في هذا المجال، لمناقشة تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية. ويقام المنتدى على هامش فعاليات معرض المطارات الذي تنطلق دورته الرابعة والعشرين في الفترة من 6 – 8 مايو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي تحت رعاية سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. وسيتضمن المعرض أنظمة الاتصالات والملاحة والمراقبة اللازمة للحفاظ على أجواء آمنة وفعالة، مع تقديم مستويات خدمة عالية للمطارات وشركات الطيران. ووفق بيان صحفي صادر اليوم، وحسب مجلس المطارات العالمي، فمن المتوقع أن تصل حركة الطائرات إلى 178.1 مليون حركة بحلول عام 2042 على مستوى العالم، في حين سترتفع حركة الركاب الدولية إلى 8.7 مليار مسافر والمحلية إلى 10.6 مليار مسافر في العام نفسه، ما يكسب المنتدى المزيد من الزخم والأهمية. وسيشهد المنتدى نقاشات بين الخبراء والمتخصصين حول تحديثات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يصل حجم سوق الطيران فيها إلى 33.7 مليار دولار بحلول عام 2029، مع استثمارات تبلغ 151 مليار دولار في البنية التحتية للمطارات و2.4 مليار دولار في الطائرات. وقال إبراهيم الأهلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية 'مزود خدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات في الإمارات بما في ذلك مطار دبي الدولي'، بهذه المناسبة، إن الجهات الرائدة في مجال خدمات الملاحة الجوية تركز على تطوير ودعم وتحقيق الاستخدام الأمثل للمجال الجوي، من خلال تبني أنظمة وتقنيات جديدة، ويتم تحقيق ذلك من خلال قدرات إدارة الحركة الجوية الحديثة، لافتا إلى سعي المؤسسة للتميز منذ الثمانينيات، وتواصل جهودها للحفاظ على مكانة دبي مركزا عالميا للطيران يتمتع بنظام بيئي مزدهر واتصال لا مثيل له. وشهد معرض المطارات في نسخته السابقة مشاركة أكثر من 120 عارضًا من أكثر من 20 دولة، من بينهم أربعة عرضوا أجنحتهم الخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 120 مشتريا مستضافا من أكثر من 35 دولة، كما تم عقد أكثر من 3,500 اجتماع ضمن برنامج 'بيزنس كونيكت' الشهير. وسيشمل المعرض عدة مؤتمرات مصاحبة، وهي منتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر أمن المطارات في الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية، ومنتدى المرأة في الطيران. ويحظى المعرض بدعم من هيئة دبي للطيران المدني، ومطارات دبي، ومؤسسة مشاريع الطيران الهندسية في دبي، وطيران الإمارات، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ودناتا، إلى جانب العديد من الجهات الأخرى. وقالت مي إسماعيل، مديرة الفعاليات في شركة آر اكس المنظمة لمعرض المطارات، إن مجال مراقبة الحركة الجوية مثل غيره من مجالات الطيران المدني، شهد تحولات هائلة مع ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة. وأضافت أن العصر القائم على التكنولوجيا يمكّن المطارات من أن تصبح مراكز حيوية، وهناك تحديات وفرص نمو ناجمة عن التقنيات التحويلية في إدارة الحركة الجوية، وعلينا استكشاف أفضل ما هو متاح الآن وما سيأتي في المستقبل وعلى هذا الصعيد يخدم معرض المطارات هذه المرحلة المتخصصة في صناعة الطيران. ويواجه سوق مراقبة الحركة الجوية تحديات متعددة مثل التكاليف المرتفعة لنشر الأنظمة، وتعقيد الأنظمة، والمتطلبات التنظيمية الصارمة، والمخاوف المتعلقة بأمن البيانات الخاصة بالرحلات الجوية. ومن المتوقع أن تساهم التطورات في الملاحة القائمة على الأقمار الصناعية، وأنظمة المراقبة من الجيل القادم، ودمج الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الكفاءة وزيادة القدرة الاستيعابية في إدارة المجال الجوي. ومن الآن وحتى عام 2030، ستشهد منطقة الشرق الأوسط تسليم حوالي 1,058 طائرة جديدة، كما يُتوقع أن تنمو حركة الركاب في المنطقة بأكثر من 9% بحلول عام 2027.وام

منتدى «مراقبة الحركة الجوية» يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل بدبي
منتدى «مراقبة الحركة الجوية» يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل بدبي

الاتحاد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

منتدى «مراقبة الحركة الجوية» يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل بدبي

دبي (الاتحاد) تنطلق فعاليات «منتدى مراقبة الحركة الجوية» في دورته الثامنة، على هامش فعاليات معرض المطارات، الذي تنطلق دورته الرابعة والعشرون في الفترة من 6 - 8 مايو المقبل، في مركز دبي التجاري العالمي، تحت رعاية سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. ويحظى المنتدى بدعم مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، والعديد من مقدمي خدمات الملاحة الجوية العالميين والخبراء في هذا المجال، لمناقشة تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية. وسيتضمن المعرض أنظمة الاتصالات والملاحة والمراقبة اللازمة للحفاظ على أجواء آمنة وفعّالة، مع تقديم مستويات خدمة عالية للمطارات وشركات الطيران. وحسب مجلس المطارات العالمي، فمن المتوقع أن تصل حركة الطائرات إلى 178.1 مليون حركة بحلول عام 2042 على مستوى العالم، في حين سترتفع حركة الركاب الدولية إلى 8.7 مليار مسافر والمحلية إلى 10.6 مليار مسافر في العام نفسه، ما يكسب المنتدى المزيد من الزخم والأهمية. وسيشهد المنتدى نقاشات بين الخبراء والمتخصصين حول تحديثات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يصل حجم سوق الطيران فيها إلى 33.7 مليار دولار بحلول عام 2029، مع استثمارات تبلغ 151 مليار دولار في البنية التحتية للمطارات و2.4 مليار دولار في الطائرات. وقال إبراهيم الأهلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية «مزود خدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات في الإمارات، بما في ذلك مطار دبي الدولي»: إن الجهات الرائدة في مجال خدمات الملاحة الجوية، تركز على تطوير ودعم وتحقيق الاستخدام الأمثل للمجال الجوي، من خلال تبني أنظمة وتقنيات جديدة، ويتم تحقيق ذلك من خلال قدرات إدارة الحركة الجوية الحديثة، لافتاً إلى سعي المؤسسة للتميز منذ الثمانينيات، وتواصل جهودها للحفاظ على مكانة دبي مركزاً عالمياً للطيران يتمتع بنظام بيئي مزدهر واتصال لا مثيل له. وشهد معرض المطارات في نسخته السابقة مشاركة أكثر من 120 عارضاً من أكثر من 20 دولة، من بينهم أربعة عرضوا أجنحتهم الخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 120 مشترياً مستضافاً من أكثر من 35 دولة، كما تم عقد أكثر من 3.500 اجتماع ضمن برنامج «بيزنس كونيكت» الشهير. وسيشمل المعرض عدة مؤتمرات مصاحبة، وهي منتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر أمن المطارات في الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية، ومنتدى المرأة في الطيران. ويحظى المعرض بدعم من هيئة دبي للطيران المدني، ومطارات دبي، ومؤسسة مشاريع الطيران الهندسية في دبي، وطيران الإمارات، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ودناتا، إلى جانب العديد من الجهات الأخرى. وقالت مي إسماعيل، مديرة الفعاليات في شركة «آر إكس» المنظمة لمعرض المطارات، إن مجال مراقبة الحركة الجوية مثل غيره من مجالات الطيران المدني، شهد تحولات هائلة مع ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة. ومن المتوقع أن تسهم التطورات في الملاحة القائمة على الأقمار الصناعية، وأنظمة المراقبة من الجيل القادم، ودمج الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الكفاءة وزيادة القدرة الاستيعابية في إدارة المجال الجوي. ومن الآن وحتى عام 2030، ستشهد منطقة الشرق الأوسط تسليم حوالي 1.058 طائرة جديدة، كما يُتوقع أن تنمو حركة الركاب في المنطقة بأكثر من 9% بحلول عام 2027.

(منتدى مراقبة الحركة الجوية) يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية
(منتدى مراقبة الحركة الجوية) يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية

زاوية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

(منتدى مراقبة الحركة الجوية) يناقش تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية

60 مليار دولار حجم سوق معدات مراقبة الحركة الجوية العالمي في 2025 1,058 طائرة جديدة بحلول عام 2030 في الشرق الأوسط حركة الطائرات العالمية ستصل إلى 178 مليون بحلول عام 2042 دبي، الإمارات العربية المتحدة: يعمل مقدمو خدمات الملاحة الجوية على ضمان حركة سلسة وآمنة للطائرات، حيث يواجه العديد منهم ما تسميه (يوروكونترول) نقصاً هيكليًا في القدرة وتراجعًا في توافر المجال الجوي لإعادة عمليات التوجيه. وحسب مجلس المطارات العالمي ، من المتوقع أن تصل حركة الطائرات إلى 178.1 مليون حركة بحلول عام 2042 على مستوى العالم. في حين سترتفع حركة الركاب الدولية إلى 8.7 مليار والمحلية الى 10.6 مليار في العام نفسه. وانطلاقا من هذه الأهمية، يستقطب (منتدى مراقبة الحركة الجوية) في دورته الثامنة الذي يحظى بدعم مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، العديد من مقدمي خدمات الملاحة الجوية العالميين والخبراء في هذا المجال. يقام المنتدى على هامش فعاليات معرض المطارات الذي سوف تنطلق دورته الرابعة والعشرين في الفترة ما بين 6-8 مايو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي تحت رعاية سمو الشيخ احمد بن سعيد ال مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الامارات والمجموعة. وسيتضمن المعرض أنظمة الاتصالات والملاحة والمراقبة اللازمة للحفاظ على أجواء آمنة وفعالة، مع تقديم مستويات خدمة عالية للمطارات وشركات الطيران. وسيشهد المنتدى نقاشات بين الخبراء والمتخصصين حول تحديثات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يصل حجم سوق الطيران فيها إلى 33.7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029، مع استثمارات تبلغ 151 مليار دولار في البنية التحتية للمطارات و2.4 مليار دولار في الطائرات. وتعليقا على المنتدى قال إبراهيم الأهلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية مزود خدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات في الإمارات بما في ذلك مطار دبي الدولي": تركز الجهات الرائدة في مجال خدمات الملاحة الجوية على تطوير ودعم وتحقيق الاستخدام الأمثل للمجال الجوي من خلال تبني أنظمة وتقنيات جديدة. ويتم تحقيق ذلك من خلال قدرات إدارة الحركة الجوية الحديثة. لقد سعينا بلا كلل للتميز منذ الثمانينيات، ونواصل جهودنا للحفاظ على مكانة دبي كمركز عالمي للطيران يتمتع بنظام بيئي مزدهر واتصال لا مثيل له." وشهد معرض المطارات في نسخته السابقة مشاركة أكثر من 120 عارضًا من أكثر من 20 دولة، من بينهم أربعة عرضوا أجنحتهم الخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 120 مشتر مستضاف من أكثر من 35 دولة. كما تم عقد أكثر من 3,500 اجتماع ضمن برنامج "بيزنس كونيكت" الشهير. وسيشمل المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام عدة مؤتمرات مصاحبة، وهي: منتدى قادة المطارات العالمية ومؤتمر أمن المطارات في الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية ومنتدى المرأة في الطيران. ويحظى المعرض بدعم من هيئة دبي للطيران المدني، مطارات دبي، ومؤسسة مشاريع الطيران الهندسية في دبي، وطيران الإمارات، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ودناتا، إلى جانب العديد من الجهات الأخرى. ومن جانبها قالت مي إسماعيل، مديرة الفعاليات في شركة آر اكس التي تنظم حوالي 400 حدث عبر 42 قطاعًا صناعيًا في 22 دولة، بما في ذلك معرض المطارات:" شهد مجال مراقبة الحركة الجوية مثل غيره من مجالات الطيران المدني، تحولات هائلة مع ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة. الهدف الأساسي هو تعزيز كفاءة وسلامة إدارة الحركة الجوية ومراقبة الحركة الجوية. إن العصر القائم على التكنولوجيا يمكّن المطارات من أن تصبح مراكز حيوية. هناك تحديات وفرص نمو ناجمة عن التقنيات التحويلية في إدارة الحركة الجوية، وعلينا استكشاف أفضل ما هو متاح الآن وما سيأتي في المستقبل وعلى هذا الصعيد يخدم معرض المطارات هذه المرحلة المتخصصة في صناعة الطيران". تحديات صناعة المراقبة الجوية يواجه سوق مراقبة الحركة الجوية تحديات متعددة مثل التكاليف المرتفعة لنشر الأنظمة، وتعقيد الأنظمة، والمتطلبات التنظيمية الصارمة، والمخاوف المتعلقة بأمن البيانات الخاصة بالرحلات الجوية. ومن المتوقع أن تساهم التطورات في الملاحة القائمة على الأقمار الصناعية، وأنظمة المراقبة من الجيل القادم، ودمج الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الكفاءة وزيادة القدرة الاستيعابية في إدارة المجال الجوي. ومن الآن وحتى عام 2030، ستشهد منطقة الشرق الأوسط تسليم حوالي 1,058 طائرة جديدة. كما يُتوقع أن تنمو حركة الركاب في المنطقة بأكثر من 9% بحلول عام 2027. حول ار كس تعتبر ار اكس شركة عالمية رائدة في تنظيم الفعاليات والمعارض، حيث تعمل على الاستفادة من الخبرة الصناعية والبيانات والتكنولوجيا لبناء أعمال تجارية للأفراد والمجتمعات والمنظمات. وهي تستضيف ما يقرب من 350 معرض سنوي من خلال تواجدها في 25 دولة عبر 42 قطاع صناعي. وتلتزم ار اكس بخلق بيئة عمل شاملة لجميع موظفيها، كما تعمل على تمكين الشركات من تحقيق الازدهار من خلال الاستفادة من الحلول الرقمية والرؤى المرتكزة على البيانات. وتعتبر ار كس جزءاً من شركة ريلكس، المزود العالمي للتحليلات القائمة على المعلومات ولأدوات القرار للعملاء المحترفين ورجال الأعمال. حول ريلكس تعتبر ريلكس شركة عالمية تقدم التحليلات القائمة على المعلومات وأدوات القرار للعملاء المحترفين ورجال الأعمال، وهي تعمل على تقديم خدماتها للعملاء في أكثر من 180 دولة وعبر مكاتب في حوالي 40 دولة. وتوظف الشركة أكثر من 36,000 شخص، أكثر من 40% منهم في أمريكا الشمالية، في حين يتم تداول أسهم الشركة الأم ريلكس بي ال سي في بورصات لندن وأمستردام ونيويورك باستخدام رموز الأسهم التالية: لندن: ار أي ال - أمستردام: رين - نيويورك: ريلكس. -انتهى-

"منتدى مراقبة الحركة الجوية" يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل
"منتدى مراقبة الحركة الجوية" يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل

البيان

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

"منتدى مراقبة الحركة الجوية" يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل

يستقطب "منتدى مراقبة الحركة الجوية" في دورته الثامنة، والذي يحظى بدعم مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، العديد من مقدمي خدمات الملاحة الجوية العالميين والخبراء في هذا المجال، لمناقشة تحديات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية. ويقام المنتدى على هامش فعاليات معرض المطارات الذي تنطلق دورته الرابعة والعشرين في الفترة من 6 - 8 مايو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي تحت رعاية سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. وسيتضمن المعرض أنظمة الاتصالات والملاحة والمراقبة اللازمة للحفاظ على أجواء آمنة وفعالة، مع تقديم مستويات خدمة عالية للمطارات وشركات الطيران. ووفق بيان صحفي صادر اليوم، وحسب مجلس المطارات العالمي، فمن المتوقع أن تصل حركة الطائرات إلى 178.1 مليون حركة بحلول عام 2042 على مستوى العالم، في حين سترتفع حركة الركاب الدولية إلى 8.7 مليارات مسافر والمحلية إلى 10.6 مليارات مسافر في العام نفسه، ما يكسب المنتدى المزيد من الزخم والأهمية. وسيشهد المنتدى نقاشات بين الخبراء والمتخصصين حول تحديثات وابتكارات مراقبة الحركة الجوية في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يصل حجم سوق الطيران فيها إلى 33.7 مليار دولار بحلول عام 2029، مع استثمارات تبلغ 151 مليار دولار في البنية التحتية للمطارات و2.4 مليار دولار في الطائرات. وقال إبراهيم الأهلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية "مزود خدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات في الإمارات بما في ذلك مطار دبي الدولي"، بهذه المناسبة، إن الجهات الرائدة في مجال خدمات الملاحة الجوية تركز على تطوير ودعم وتحقيق الاستخدام الأمثل للمجال الجوي، من خلال تبني أنظمة وتقنيات جديدة، ويتم تحقيق ذلك من خلال قدرات إدارة الحركة الجوية الحديثة، لافتا إلى سعي المؤسسة للتميز منذ الثمانينيات، وتواصل جهودها للحفاظ على مكانة دبي مركزا عالميا للطيران يتمتع بنظام بيئي مزدهر واتصال لا مثيل له. وشهد معرض المطارات في نسخته السابقة مشاركة أكثر من 120 عارضًا من أكثر من 20 دولة، من بينهم أربعة عرضوا أجنحتهم الخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 120 مشتريا مستضافا من أكثر من 35 دولة، كما تم عقد أكثر من 3,500 اجتماع ضمن برنامج "بيزنس كونيكت" الشهير. وسيشمل المعرض عدة مؤتمرات مصاحبة، وهي منتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر أمن المطارات في الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية، ومنتدى المرأة في الطيران. ويحظى المعرض بدعم من هيئة دبي للطيران المدني، ومطارات دبي، ومؤسسة مشاريع الطيران الهندسية في دبي، وطيران الإمارات، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ودناتا، إلى جانب العديد من الجهات الأخرى. وقالت مي إسماعيل، مديرة الفعاليات في شركة آر اكس المنظمة لمعرض المطارات، إن مجال مراقبة الحركة الجوية مثل غيره من مجالات الطيران المدني، شهد تحولات هائلة مع ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة. وأضافت أن العصر القائم على التكنولوجيا يمكّن المطارات من أن تصبح مراكز حيوية، وهناك تحديات وفرص نمو ناجمة عن التقنيات التحويلية في إدارة الحركة الجوية، وعلينا استكشاف أفضل ما هو متاح الآن وما سيأتي في المستقبل وعلى هذا الصعيد يخدم معرض المطارات هذه المرحلة المتخصصة في صناعة الطيران. ويواجه سوق مراقبة الحركة الجوية تحديات متعددة مثل التكاليف المرتفعة لنشر الأنظمة، وتعقيد الأنظمة، والمتطلبات التنظيمية الصارمة، والمخاوف المتعلقة بأمن البيانات الخاصة بالرحلات الجوية. ومن المتوقع أن تساهم التطورات في الملاحة القائمة على الأقمار الصناعية، وأنظمة المراقبة من الجيل القادم، ودمج الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الكفاءة وزيادة القدرة الاستيعابية في إدارة المجال الجوي. ومن الآن وحتى عام 2030، ستشهد منطقة الشرق الأوسط تسليم حوالي 1,058 طائرة جديدة، كما يُتوقع أن تنمو حركة الركاب في المنطقة بأكثر من 9% بحلول عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store