logo
#

أحدث الأخبار مع #دراسات

الكافيين يقلل خطر السكري من النوع الثاني
الكافيين يقلل خطر السكري من النوع الثاني

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • عكاظ

الكافيين يقلل خطر السكري من النوع الثاني

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة طبية جديدة، أن الكافيين يسهم في تقليل دهون الجسم والحد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، عبر تأثيره المباشر على معدلات الأيض ودهون الجسم. الدراسة التي نُشرت حديثاً، وشملت بيانات أكثر من 10 آلاف شخص، أشارت إلى أن المستويات المرتفعة من الكافيين في الدم ترتبط بانخفاض مؤشر كتلة الجسم وتقليل نسبة الدهون، كما تساعد في تعزيز حساسية الجسم للأنسولين، ما يسهم بدوره في تقليل احتمالية تطوّر السكري. ويُعتقد أن تأثير الكافيين يعود إلى قدرته على زيادة معدلات حرق السعرات الحرارية وتحفيز عمليات الأيض، وهو ما يجعله عاملاً مساعداً – عند استهلاكه باعتدال – في الحفاظ على وزن صحي وتقليل المخاطر المرتبطة بمتلازمة الأيض. ورغم النتائج الإيجابية، شدد الباحثون على أن تناول الكافيين يجب أن يكون ضمن الحدود الموصى بها، مع الأخذ بعين الاعتبار اختلاف تأثيره من شخص لآخر. كما دعوا إلى إجراء مزيد من الدراسات لتحديد الجرعات المثلى والفئات التي يمكن أن تستفيد بشكل أكبر من هذه الخصائص. وتُعزز هذه الدراسة مكانة الكافيين ليس فقط كمحفّز ذهني، بل كعنصر محتمل ضمن إستراتيجيات الوقاية من السمنة والسكري، ما يفتح آفاقاً جديدة للبحث في الطب الوقائي. أخبار ذات صلة

10 آلاف خطوة يوميًا كفيلة بتخفيض خطر الإصابة بـ13 نوعًا من السرطان
10 آلاف خطوة يوميًا كفيلة بتخفيض خطر الإصابة بـ13 نوعًا من السرطان

صحيفة سبق

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

10 آلاف خطوة يوميًا كفيلة بتخفيض خطر الإصابة بـ13 نوعًا من السرطان

بعد دراسات موسعة شملت أكثر من 85 ألف شخص في المملكة المتحدة، توصل مجموعة من العلماء، إلى حقيقة طبية تفيد بأن المشي اليومي مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بـ13 نوعًا مختلفًا من السرطان. وخلال الدراسة، ارتدى المشاركون أجهزة تتبع النشاط التي تقيس مقدار وكثافة حركتهم اليومية، وفي المتوسط، تابع الباحثون نتائج المشاركين بعد 6 سنوات، فوجدوا نمطًا واضحًا، يفيد بأنه كلما زادت الخطوات، انخفضت مخاطر الإصابة بالسرطان، بغض النظر عن سرعة تلك الخطوات. وبدأت الفوائد بالظهور عند نحو 5000 خطوة يوميًا، وأي خطوة أقل من ذلك لم تقدم حماية كبيرة.. وعند 7000 خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11 %. وعند 9000 خطوة، انخفض بنسبة 16 %. أما عند تجاوز 9000 خطوة، فقد استقرت الفوائد، وأصبح الفرق في تقليل المخاطر هامشيًا، وتفاوت بشكل طفيف بين الرجال والنساء. وتدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى 10000 خطوة يوميًا، ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضًا.. كما تم تحليل شدة الخطوات، أي سرعة المشي لدى المشاركين. ووجد الباحثون أن المشي السريع مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تحدث فرقًا ذا دلالة إحصائية.. بمعنى آخر، إن إجمالي مدة المشي هو المهم، وليس سرعته. ودرس الباحثون 13 نوعًا محددًا من السرطان، منها سرطان المريء، والكبد، والرئة، والكلى، والمعدة، وبطانة الرحم، وسرطان الدم النخاعي، والورم النقوي، والقولون، والرأس والرقبة، والمستقيم، والمثانة، والثدي. وخلال فترة المتابعة التي استمرت 6 سنوات، أُصيب نحو 3 % فقط من المشاركين بأحد هذه السرطانات، أغلبها سرطان القولون والمستقيم والرئة لدى الرجال، وسرطان الثدي والقولون وبطانة الرحم والرئة لدى النساء.. ووجد أن ارتفاع مستويات النشاط البدني يرتبط ارتباطًا وثيقًا بانخفاض خطر الإصابة بستة أنواع من السرطان : المعدة، والمثانة، والكبد، وبطانة الرحم، والرئة، والرأس والرقبة.

20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟
20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟

غالباً ما ينشغل الآباء والأمهات بسعيهم وراء أهدافهم وطموحاتهم، وتوفير حياة مريحة ومستقرة مادياً لأطفالهم. لكن ما يريده الأطفال أكثر من أي شيء آخر هو قضاء الوقت مع والديهم وتوطيد علاقتهم كعائلة. لنموهم وتنشئتهم، يجب على الآباء تهيئة بيئة منزلية خالية من الصراعات، حيث يمكن للأطفال الضحك بصوت عالٍ، والاهتمام بالدراسة، وتحقيق أهدافهم التنموية، مع الحفاظ على لياقتهم البدنية والعقلية. أهمية النمو الشامل على مدى العقود القليلة الماضية، بدأت نسبة كبيرة من العائلات في تعزيز النمو الشامل للأطفال. ووفقاً لمونو لال شارما، الأستاذ في معهد ماناف راشنا الدولي للأبحاث والدراسات في الهند، فإن النمو الشامل «يعني نموهم المعرفي، والبدني والحركي، ونموهم الاجتماعي والعاطفي، ونموهم في القراءة والكتابة والحساب، ونموهم الروحي والأخلاقي، ونموهم الفني... حيث تحتاج الأسرة إلى توفير بيئة محفزة ووقت جيد للأطفال». وتابع: «وخاصة بالنسبة للأطفال الصغار، تشكل العلاقة بين الوالدين والطفل الأساس للتنمية الاجتماعية والعاطفية، والارتباط، والتعلم عن الحياة والرضا، والرفاهية العامة». أشار الخبير إلى أن العديد من الباحثين في علم الأعصاب والنفس أكدوا أن التجارب المبكرة تُرسي أسس الأداء المعرفي والتنفيذي وتنظيم المشاعر لاحقاً. وينصح قائلاً: «هذا ممكن فقط إذا كان لدى الأطفال تعلق آمن وصحي بوالديهم. ولبناء تعلق آمن وعلاقات صحية مع الأطفال، يحتاج الآباء إلى قضاء وقت ممتع معهم». كيف نُعرّف الوقت المُفيد؟ وفقاً لشارما، فإن الوقت المُفيد هو علمٌ يُعنى برعاية وتشجيع النمو الشامل لدى الأطفال، وتشكيل بنيتهم ​​المعرفية لتحقيق نتائج تعليمية أفضل، وبناء المرونة والفضول والرضا عن الحياة. وقال: «يحدث ذلك عندما يُخصص الآباء أو مُقدمو الرعاية وقتاً للمشاركة في أنشطة تُحبها الأطفال». وهناك نوعان مختلفان من قضاء وقت ممتع: - مشاركة الوالدين، بما في ذلك قراءة الكتب، وغناء الأغاني، وتمثيل الأدوار، ولعب الدمى، واللعب الموجَّه، وأنشطة مفاهيم اللغة والحساب. - مشاركة الوالدين في الأنشطة اليومية، بما في ذلك تحضير الغداء أو العشاء معاً، واصطحاب الأطفال للعب في الخارج، ومساعدتهم في أداء مهامهم اليومية، ومشاهدة التلفزيون/ الأفلام معاً... إلخ. اقضِ 20 دقيقة على الأقل يومياً يقترح الخبير قضاء 20 دقيقة على الأقل مع الأطفال يومياً بشكل ممتع، والتي تحدث فرقاً، وإشراكهم في أنشطة لا تتضمن استخدام التلفزيون أو الهاتف المحمول أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الحاسوب أو الجهاز اللوحي. وأوضح شارما: «إن قضاء وقت ممتع مع الأطفال له تأثير كبير على صحتهم النفسية والاجتماعية، ويساعدهم على تعلم القيم والتقاليد والمهارات والسلوكيات الإيجابية. يؤثر الوقت العائلي الجيد على صحة الأطفال ورفاههم بشكل مختلف باختلاف الفئات العمرية ومراحل النمو». وأضاف: «ففي سن مبكرة، وخاصةً في مرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة، يساعد الوقت العائلي الجيد الأطفال على تطوير مهارات التواصل واللغة. وفي مرحلة المراهقة المبكرة والمتأخرة، يساعد الوقت العائلي الجيد الأطفال على تطوير العمليات العقلية العليا، والقدرة على حل المشكلات، والشعور بالانتماء، والتعرف على البيئة الاجتماعية وغيرها من الأمور التي تساهم في نجاحهم الأكاديمي». أمور مهمة يجب على الآباء معرفتها: - للوقت العائلي الجيد فوائد صحية فسيولوجية ونفسية كبيرة. - بالنسبة للمراهقين والبالغين في بداية حياتهم، يقلل الوقت العائلي من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والتوتر والسلوكيات الإشكالية، وما إلى ذلك. - يُشعر الوقت العائلي الجيد الأطفال بالحب والتقدير، ويمنحهم شعوراً بالهدف، ويزيد من ثقتهم بأنفسهم واحترامهم لذاتهم. - يمكن للآباء إشراك أطفالهم في أنشطة مختلفة في المنزل أو خارجه، بطريقة صحية. - يمكن للأهل تهيئة بيئة إيجابية ومحفزة في المنزل، والمشاركة معاً في أنشطة تُعزز السلوكيات ونتائج التعلم.

20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟
20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

20 دقيقة تُحدث فرقاً... لماذا يجب على الآباء قضاء وقت ممتع مع أطفالهم يومياً؟

غالباً ما ينشغل الآباء والأمهات بسعيهم وراء أهدافهم وطموحاتهم، وتوفير حياة مريحة ومستقرة مادياً لأطفالهم. لكن ما يريده الأطفال أكثر من أي شيء آخر هو قضاء الوقت مع والديهم وتوطيد علاقتهم كعائلة. لنموهم وتنشئتهم، يجب على الآباء تهيئة بيئة منزلية خالية من الصراعات، حيث يمكن للأطفال الضحك بصوت عالٍ، والاهتمام بالدراسة، وتحقيق أهدافهم التنموية، مع الحفاظ على لياقتهم البدنية والعقلية. على مدى العقود القليلة الماضية، بدأت نسبة كبيرة من العائلات في تعزيز النمو الشامل للأطفال. ووفقاً لمونو لال شارما، الأستاذ في معهد ماناف راشنا الدولي للأبحاث والدراسات في الهند، فإن النمو الشامل «يعني نموهم المعرفي، والبدني والحركي، ونموهم الاجتماعي والعاطفي، ونموهم في القراءة والكتابة والحساب، ونموهم الروحي والأخلاقي، ونموهم الفني... حيث تحتاج الأسرة إلى توفير بيئة محفزة ووقت جيد للأطفال». وتابع: «وخاصة بالنسبة للأطفال الصغار، تشكل العلاقة بين الوالدين والطفل الأساس للتنمية الاجتماعية والعاطفية، والارتباط، والتعلم عن الحياة والرضا، والرفاهية العامة». أشار الخبير إلى أن العديد من الباحثين في علم الأعصاب والنفس أكدوا أن التجارب المبكرة تُرسي أسس الأداء المعرفي والتنفيذي وتنظيم المشاعر لاحقاً. وينصح قائلاً: «هذا ممكن فقط إذا كان لدى الأطفال تعلق آمن وصحي بوالديهم. ولبناء تعلق آمن وعلاقات صحية مع الأطفال، يحتاج الآباء إلى قضاء وقت ممتع معهم». وفقاً لشارما، فإن الوقت المُفيد هو علمٌ يُعنى برعاية وتشجيع النمو الشامل لدى الأطفال، وتشكيل بنيتهم ​​المعرفية لتحقيق نتائج تعليمية أفضل، وبناء المرونة والفضول والرضا عن الحياة. وقال: «يحدث ذلك عندما يُخصص الآباء أو مُقدمو الرعاية وقتاً للمشاركة في أنشطة تُحبها الأطفال». وهناك نوعان مختلفان من قضاء وقت ممتع: - مشاركة الوالدين، بما في ذلك قراءة الكتب، وغناء الأغاني، وتمثيل الأدوار، ولعب الدمى، واللعب الموجَّه، وأنشطة مفاهيم اللغة والحساب. - مشاركة الوالدين في الأنشطة اليومية، بما في ذلك تحضير الغداء أو العشاء معاً، واصطحاب الأطفال للعب في الخارج، ومساعدتهم في أداء مهامهم اليومية، ومشاهدة التلفزيون/ الأفلام معاً... إلخ. يقترح الخبير قضاء 20 دقيقة على الأقل مع الأطفال يومياً بشكل ممتع، والتي تحدث فرقاً، وإشراكهم في أنشطة لا تتضمن استخدام التلفزيون أو الهاتف المحمول أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الحاسوب أو الجهاز اللوحي. وأوضح شارما: «إن قضاء وقت ممتع مع الأطفال له تأثير كبير على صحتهم النفسية والاجتماعية، ويساعدهم على تعلم القيم والتقاليد والمهارات والسلوكيات الإيجابية. يؤثر الوقت العائلي الجيد على صحة الأطفال ورفاههم بشكل مختلف باختلاف الفئات العمرية ومراحل النمو». وأضاف: «ففي سن مبكرة، وخاصةً في مرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة، يساعد الوقت العائلي الجيد الأطفال على تطوير مهارات التواصل واللغة. وفي مرحلة المراهقة المبكرة والمتأخرة، يساعد الوقت العائلي الجيد الأطفال على تطوير العمليات العقلية العليا، والقدرة على حل المشكلات، والشعور بالانتماء، والتعرف على البيئة الاجتماعية وغيرها من الأمور التي تساهم في نجاحهم الأكاديمي». - للوقت العائلي الجيد فوائد صحية فسيولوجية ونفسية كبيرة. - بالنسبة للمراهقين والبالغين في بداية حياتهم، يقلل الوقت العائلي من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والتوتر والسلوكيات الإشكالية، وما إلى ذلك. - يُشعر الوقت العائلي الجيد الأطفال بالحب والتقدير، ويمنحهم شعوراً بالهدف، ويزيد من ثقتهم بأنفسهم واحترامهم لذاتهم. - يمكن للآباء إشراك أطفالهم في أنشطة مختلفة في المنزل أو خارجه، بطريقة صحية. - يمكن للأهل تهيئة بيئة إيجابية ومحفزة في المنزل، والمشاركة معاً في أنشطة تُعزز السلوكيات ونتائج التعلم.

أهم فوائد الحمص الصحية
أهم فوائد الحمص الصحية

رائج

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • رائج

أهم فوائد الحمص الصحية

يحتفل العالم في 13 مايو من كل عام بيوم الحمص العالمي، ذلك اليوم الذي يتم الاحتفال لتسليط الضوء على الفوائد العديدة للحمص المختلفة، صحياً وجسدياً، وخلال السطور القادمة نتعرف على فوائد الحمص. يحتوي على كمية معتدلة من السعرات الحرارية، ويوفر 46 سعرًا حراريًا، كما يوفر الحمص أيضًا مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى كمية مناسبة من الألياف والبروتين. البروتين والألياف في الحمص قد تساعد على الحفاظ على شهيتك تحت السيطرة، فيساعد على تعزيز الشبع. وجدت دراسة أن الأفراد الذين تناولوا ما معدله 104 جرامًا من الحمص يوميًا لمدة 12 أسبوعًا أفادوا بأنهم شعروا بالشبع وتناولوا كميات أقل من الوجبات السريعة، مقارنةً بالوقت الذي لم يأكلوا فيه الحمص. يعتبر الحمص مصدرًا كبيرًا للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا غذائيًا مناسبًا لأولئك الذين لا يأكلون المنتجات الحيوانية. اقترحت بعض الدراسات أن جودة البروتين في الحمص أفضل من الأنواع الأخرى من البقوليات، يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعدك على التحكم في وزنك. فيحتوي الحمص على كثافة سعرات حرارية منخفضة إلى حد ما ، علاوة على ذلك، فإن البروتين والألياف الموجودة في الحمص قد تعزز إدارة الوزن نظرًا لتأثيرها في خفض الشهية وإمكانية المساعدة في تقليل تناول السعرات الحرارية في الوجبات. يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعد في إدارة مستويات السكر في الدم. الألياف التي تتواجد في الحمس تبطئ امتصاص الكربوهيدرات، مما يعزز الارتفاع المطرد في مستويات السكر في الدم، بدلاً من الارتفاع المفاجئ. يساعد تناول الأطعمة الغنية بالبروتين في الحفاظ على مستويات السكر في الدم لدى الأفراد المصابين بداء السكري من النوع الثاني. علاوة على ذلك، ربطت العديد من الدراسات استهلاك الحمص بانخفاض خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك مرض السكري وأمراض القلب. يحتوي مقدار فنجان واحد من الحمص على كمية كبيرة من الألياف تصل إلى 12.5 غرام، هذه الألياف وبخاصة النوع القابل للذوبان في الماء تقلل امتصاص الكولسترول إلى تيار الدم فتقلل بالتالي من مستواه. وجبة خفيفة وصحية للحامل الحمص ذو طعم لذيذ ومتعدد المغذيات كما أنه يمد الحامل بحمض الفوليك الغني و يساعد في الوقاية من خطر العيوب الخلقية في الأطفال الرضع. الحمص مليء بالألياف، والتي لها العديد من الفوائد المؤكدة لصحة الجهاز الهضمي، الألياف الموجودة في الحمص قابلة للذوبان في الغالب، مما يعني أنها تمتزج بالماء وتشكل مادة تشبه الهلام في الجهاز الهضمي. قد تساعد الألياف القابلة للذوبان في زيادة عدد البكتيريا الصحية في أمعائك وتمنع فرط نمو البكتيريا غير الصحية، فيمكن أن يؤدي ذلك إلى تقليل مخاطر الإصابة ببعض أمراض الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي وسرطان القولون. للحمص العديد من الخصائص التي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، فيعتبر الحمص مصدرًا كبيرًا للعديد من المعادن، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، والتي تمت دراستها لقدرتها على تعزيز صحة القلب هذا لأنها قد تساعد في منع ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب. يحتوي كوب الحمص على حوالي سدس الكمية اليومية الموصى بها من الكولين، وهي مادة مغذية أساسية تؤثر على وظائف الكبد وحركة العضلات والتمثيل الغذائي ونمو الدماغ الصحي ووظيفة الجهاز العصبي. يلعب دورًا في الحالة المزاجية والتعلم والذاكرة، حيث تشير بعض الأبحاث إلى أنه يمكن أن يساعد في تقليل حدة كل من الهوس والحالات المزاجية المكتئبة، خاصة في مرضى الاضطراب ثنائي القطب. قد يساعد تضمين الحمص في نظامك الغذائي بشكل منتظم في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، بما في ذلك فيتامينات ب، والتي قد تكون مسؤولة عن تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والرئة . من السهل جدًا تضمين الحمص في نظامك الغذائي، إنها ميسورة التكلفة ومريحة، تحملها معظم محلات البقالة في أصناف معلبة وجافة. علاوة على ذلك، فإن الحمص متعدد الاستخدامات ويمكن استخدامه في مجموعة متنوعة من الأطباق، إحدى الطرق الشائعة لتناولها هي إضافتها إلى السلطات أو الشوربات أو السندويشات. الحمص غني بالبروتين النباتي، المعادن والعناصر الغذائية، مثل المنجنيز والنحاس، وحمض الفوليك، وهو خفيف بالدهون وخال من الكوليسترول، كما أنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف والنشا المقاوم، لذا فهو مفيد لصحة الأمعاء ويساعد على وقف الإسهال وعلى الوقاية من مرض السكري. يعتبر الحمص مدراً للبول، مطهراً وطارداً للديدان. ولكن الحمص المعلب غني بالصوديوم لذلك يجب تناوله باعتدال، وخاصة الاشخاص الذين يعانون من ضغط الدم العالي. يحتوي مقدار فنجان واحد من الحمص على كمية كبيرة من الألياف تصل إلى 12.5 غرام، هذه الألياف وبخاصة النوع القابل للذوبان في الماء تقلل امتصاص الكولسترول إلى تيار الدم فتقلل بالتالي من مستواه. وجبة خفيفة وصحية للحامل الحمص ذو طعم لذيذ ومتعدد المغذيات . كما أنه يمد الحامل بحمض الفوليك الغني و يساعد في الوقاية من خطر العيوب الخلقية في الأطفال الرضع. الحمص هو مصدر للأحماض الأمينية التي تعتبر هامة لبناء العضلات والأنسجة السليمة هي لبنات بناء البروتينات التي يستخدمها الجسم للعمليات الفسيولوجية مثل قوة العضلات ، وإصلاح الأنسجة. يُستخدم الحمص لعلاج الكثير من مشكلات الشعر، لأنه يحتوي على كمية كبيرة من المواد الغذائية التي يحتاج إليها الشعر، فالحمص يستخدم لتقوية الشعر من خلال ملعقتين من دقيق الحمص مع بيضة واحدة وملعقة من اللبن الرائب وملعقة صغيرة من عصير الليمون، يتم خلط تلك المكونات ويوضع الخليط على الشعر مع التركيز على الأطراف ويترك الخليط على الشعر حتى يجف ثم يشطف بالماء البارد. يُستخدم لتطويل الشعر؛ حيث يتم خلط كميات متساوية من دقيق الحمص ومسحوق اللوز واللبن الرائب، ويُضاف إليه ملعقة صغيرة من زيت الزيتون، ويوضع هذا الخليط على الشعر لمدة عشرين دقيقة ثم يغسل بالماء البارد. الحمص يساعد في التخلص من النمش ويؤخر ظهور التجاعيد ويتخلص من جفاف البشرة ويعالج مشاكل البشرة الدهنية فهو يعمل على امتصاص الزيوت من البشرة ويجعله بشرة صافية ومنقيه وهو أيضاً مهدئ للبشرة الحساسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store