أحدث الأخبار مع #درهماً»


الإمارات اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«رشا» تعاني «كرون».. وتحتاج إلى 138.8 ألف درهم للعلاج
تعاني (رشا - 19 عاماً)، مرض «كرون» في الأمعاء، وتحتاج إلى علاج بكُلفة 138 ألفاً و828 درهماً، حسب مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، فيما تمرّ أسرتها بظروف مادية صعبة تجعلها غير قادرة على تدبير مبلغ العلاج. وروى والد (رشا) قصة معاناة ابنته مع المرض لـ«الإمارات اليوم» قائلاً: «منذ خمسة أعوام بدأت ابنتي تعاني مغصاً شديداً في البطن ثم فقدت الوزن بشكل سريع، فنقلتها إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، لتشخيص حالتها وعلاجها، حيث قامت بإجراء تحاليل وفحوص وصور أشعة، كشفت إصابتها بمرض (كرون)، وأكّد الطبيب أنها تحتاج إلى عملية جراحية لاستئصال الأمعاء الملتهبة، وتصحيح الالتصاقات فيها، وبعدها ستحتاج إلى علاج بالأدوية والإبر الخاصة للسيطرة على المرض». وأكمل الأب: «علاج ابنتي مكلف بالنسبة لوضعي المادي في الفترة الحالية، حيث لا تسمح ظروفي المالية بتدبير كُلفة العلاج البالغة 138 ألفاً و828 درهماً». وأضاف: «دخلي الشهري متواضع جداً، حيث أعمل مندوباً براتب 3000 درهم، وهو مبلغ بالكاد يغطي إيجار السكن والمصروفات المعيشية لأسرتي المكونة من خمسة أفراد». وأكمل الأب: «أسرتي تعيش حالة من الحزن الشديد على ابنتنا (رشا)، ولا نملك من أمرنا شيئاً، إذ إننا نعجز عن مساعدتها في توفير كُلفة العلاج الباهظة لتتمكن من العيش بشكل طبيعي». ويناشد والد المريضة (رشا) أهل الخير وأصحاب الأيادي البيضاء مدّ يد العون له ومساعدته في تدبير كُلفة العلاج لابنته، تفادياً لتدهور وضعها الصحي. مرض «كرون» «مرض كرون» نوع من أمراض الأمعاء الالتهابية، يسبب تورّم (التهاب) الأنسجة في السبيل الهضمي، وقد يؤدي هذا إلى المغص والإسهال الشديد، والإرهاق، ونقص الوزن، وسوء التغذية، ويختلف موضع الالتهاب الناتج عن داء «كرون» في السبيل الهضمي من شخص إلى آخر، وأكثر منطقة يصيبها هي الأمعاء الدقيقة، وينتشر هذا الالتهاب غالباً في الطبقات العميقة من الأمعاء.


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«أبولما» مصاب بسرطان البروستاتا ويحتاج إلى أدوية بـ 10 آلاف درهم
يعاني (أبولما - سوداني) سرطان البروستاتا وأمراضاً مزمنة، منها القلب والضغط والكوليسترول والسكري. ويغطي التأمين الصحي تكاليف جلسات العلاج الإشعاعي والكيماوي بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، فيما لايزال المريض، البالغ 82 عاماً، محتاجاً إلى أدوية تبلغ قيمتها 10 آلاف و129 درهماً، للسيطرة على حالته الصحية ومنع تفاقم المرض. والمشكلة أن ظروف معيلة الأسرة الوحيدة الابنة (لما)، محدودة جداً، ما يحول دونها وتحمل تكاليف علاج والدها. وأكّد التقرير الطبي الصادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، أن المريض يعاني مشكلات في القلب وارتفاعاً حاداً في ضغط الدم والكوليسترول والسكري وسيولة في الدم، ويحتاج إلى برنامج علاجي وعقاقير طبية وحقن بشكل منتظم، مع المتابعة الدورية لحالته الصحية. وروت ابنة المريض لـ«الإمارات اليوم» أن والدها يعاني مشكلات صحية مزمنة بسبب التقدم في السن، منها ارتفاع في ضغط الدم والكوليسترول وسيولة في الدم، وقالت: «في أحد أيام ديسمبر عام 2022، أثناء تجمع أفراد الأسرة على العشاء، شعر والدي بصعوبة في المشي وآلام في العمود الفقري، وفقدان السيطرة على البول، فاصطحبناه إلى مستشفى خاص، حيث خضع لفحوص وتحاليل مخبرية، وأخبرنا الطبيب بأنه يعاني سرطان البروستاتا، وحثنا على اصطحابه إلى مستشفى حكومي للتأكد من حالته، فتوجهنا به إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، ومكث فيه لمدة 15 يوماً، تلقى خلالها العلاج والرعاية الصحية، وأظهرت نتائج الفحص إصابته بمرض سرطان البروستاتا، وأنه منتشر إلى العظام، فضلاً عن ارتفاع حاد في ضغط الدم والكوليسترول». وقالت: «خضع والدي لجلسات العلاج، بعد تغطيتها من قبل الضمان الصحي، وعلى الرغم من حرصنا على متابعة حالته، فلم نتمكن، منذ فبراير الماضي، من توفير تكاليف الأدوية والعقاقير الطبية التي تبلع قيمتها 10 آلاف و129 درهماً». وشرحت أنها المعيلة الوحيدة لأسرتها المكونة من والديها المتقدمين في السن وثلاثة أشقاء، إضافة إلى طفليها، لافتة إلى أنها تعمل في إحدى منشآت القطاع الخاص وتتقاضى راتباً شهرياً تسدد منه قرضاً بنكياً وإيجار المسكن والرسوم الدراسية لابنيها. وقالت: «أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون لي، ومساعدتي على توفير تكاليف الأدوية لوالدي، حتى لا تتفاقم حالته الصحية».


الإمارات اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
متبرع يسدد 20 ألف درهم من كُلفة علاج «أبوموسى»
تكفل متبرع بسداد 20 ألف درهم كلفة الأدوية والعقاقير الطبية للمريض (أبوموسى - موريتاني - 57 عاماً)، الذي يعاني التهاب الكبد الوبائي (سي)، وارتفاع ضغط الدم والسكري، فيما تبقى مبلغ 20 ألفاً و877 درهماً من إجمالي 40 ألفاً و877 درهماً. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي لتحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريض بمدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وأعرب المريض (أبوموسى) عن سعادته وفرحته بعد تلقيه خبر التبرع، مضيفاً أن التبرع والدعم ليسا غريبين على شعب الإمارات المحب لعمل الخير والمساهم في دعم الحالات الإنسانية، متمنياً استكمال المبلغ المتبقي، حتى يتمكن من مواصلة علاجه. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في 26 ديسمبر من العام الماضي، قصة (أبوموسى)، حيث قال: «حصلت على فرصة عمل مؤذن في الدولة منذ 1991، واستطعت توفير جميع احتياجات أسرتي المكونة من سبعة أبناء وزوجة (ربة منزل)»، وأضاف: «في نوفمبر 2022 بدأت أشعر بتعب وإرهاق مستمرين، وضعف بدني وآلام خفيفة بالبطن وفقدان الشهية وحكة وتورم بالساق، فذهبت لعيادة خاصة وأجريت فحوصاً وتحاليل، وأخبرني الطبيب بضرورة الذهاب لمستشفى حكومي للتأكد من نتائج الفحوص بشكل أكثر دقة، وعلى الفور توجهت إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وأُعيدت جميع الفحوص إضافة إلى أشعة رنين مغناطيسي وأشعة مقطعية، لتؤكد النتائج إصابتي بالتهاب الكبد الوبائي (C)، وارتفاع ضغط الدم والسكري، وحاجتي إلى علاج بكُلفة 40 ألفاً و877 درهماً». وتابع: «مكثت في المستشفى لمدة أسبوع أتلقى الرعاية اللازمة حتى استقرت حالتي الصحية، ونصحني الطبيب المعالج بضرورة الخضوع لمتابعة منتظمة وإجراء فحوص دورية لتقييم وظائف الكبد، مع الالتزام بالأدوية الموصوفة للعلاج في أوقاتها المحددة، واتباع نظام غذائي صحي لدعم صحة الكبد، على أن يكون غنياً بالمعادن والفيتامينات، مع تقليل الدهون والملح والسكريات». واستطرد: «تمكنت من توفير الأدوية، التي كنت أحتاج إليها خلال السنوات الماضية، عبر تبرعات أهل الخير والجمعيات الخيرية بالدولة، لكن الجديد أن حالتي الصحية بدأت تتدهور بشكل تدريجي بعد توقفي عن تناول الأدوية لعدم قدرتي على توفير مبلغ العلاج، كما أن بطاقة التأمين الصحي لا تغطي أدوية التهاب الكبد الوبائي، لأن مبلغ التغطية محدود، ولا أعرف كيفية التصرف في ظل الظروف الصحية الحرجة التي أمرّ بها، فيما أكد الطبيب المعالج ضرورة الاستمرار في تناول الأدوية والعلاج، تفادياً لتدهور وضعي الصحي».


الإمارات اليوم
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«أم ماهر» تعاني التصلب اللويحي وتحتاج إلى علاج بـ 33.6 ألف درهم
تعاني (أم ماهر - سورية - 36 عاماً) مرض التصلب اللويحي منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، وعولجت خلال تلك الفترة وتحسنت صحتها، لكن منذ عام انتكست حالتها وهاجمها المرض بشكل كبير، ما أفقدها القدرة على الحركة والرؤية بوضوح، وتحتاج إلى إبر من نوع خاص كل ستة أشهر، وأدوية أمراض مزمنة كارتفاع الضغط والكوليسترول، بكلفة إجمالية تبلغ 33 ألفاً و623 درهماً، إلا أن إمكانات أسرتها المادية لا تسمح بتوفير المبلغ المطلوب. وأكد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حاجة المريضة إلى العلاج في أسرع وقت ممكن، حتى لا تتعرض حياتها للخطر. وقالت والدة المريضة (أم ماهر) لـ«الإمارات اليوم»: «قبل ثلاثة أعوام ونصف العام، شعرت ابنتي بتعب ووهن شديدين وعدم القدرة على أداء أي عمل، وعندما توجهت إلى إحدى العيادات الخاصة أخبرها الطبيب بأن الأمر طبيعي، ووصف لها ببعض الفيتامينات والأغذية الصحية». وأضافت: «تحسنت حالتها نسبياً، إلا أنها انتكست مرة أخرى بعد أسبوع واحد، ما استدعى نقلها إلى قسم الطوارئ بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، وأعطيت بعض المسكنات، وأجريت لها فحوص وتحاليل لمعرفة أسباب هذه الأعراض، وأظهرت النتائج إصابتها بالوهن العضلي وهو مرض مناعة ذاتية مزمن، تحول في ما بعد إلى مرض التصلب اللويحي». وتابعت: «في البداية كان الوضع المادي لزوج ابنتي يسمح له بتوفير كل التكاليف المطلوبة من أجل علاجها، لكن سرعان ما تعثر مالياً واضطر إلى الاستدانة من أحد البنوك لاستكمال مصروفات العلاج، وأصبح عاجزاً عن توفير المبلغ المطلوب للعلاج حالياً، خصوصاً بعدما عاد المرض بقوة وأثّر في العظام والعيون والأعصاب، حتى باتت ابنتي تحتاج إلى علاج بإبر من نوع خاص كل ستة أشهر، وأدوية أمراض مزمنة كارتفاع الضغط والكوليسترول، بكلفة إجمالية تبلغ 33 ألفاً و623 درهماً». واستطردت: «أعجز أنا وزوجها عن تدبير ولو جزءاً بسيطاً من كلفة العلاج، بسبب الظروف المادية الصعبة التي نمرّ بها». وأشارت إلى أن زوج ابنتها هو المعيل الوحيد للأسرة، ويعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب 6000 درهم، يدفع منه 2500 درهم للإيجار، و1200 درهم أقساطاً بنكية، والبقية بالكاد تلبي المصروفات الضرورية، كما أن أسرته مكونة من أربعة أفراد، إضافة إلى تحمّله تكاليف معيشتي معهم، نظراً إلى وجودي باستمرار لرعاية ابنتي. ولفتت إلى خوفها الشديد على ابنتها من أن يفتك بها هذا المرض المناعي، إذا لم تتوافر لها الأدوية المطلوبة، وناشدت أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتهم في توفير المبلغ المطلوب للعلاج. والدة المريضة: . زوج ابنتي استدان من أجل علاجها، وراتبه 6000 درهم، يدفع منه 2500 درهم للإيجار، و1200 درهم أقساطاً بنكية، وأسرته مكونة من 4 أفراد.