أحدث الأخبار مع #دروبسايت،


كورد ستريت
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كورد ستريت
'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة
'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة كوردستريت|| #العلم والتكنولوجيا نقل موقع دروب سايت، المتخصص في شؤون السياسة والحرب، عن بيانات رسمية صادرة عن شركة 'ميتا' – المالكة لفيسبوك وإنستغرام – أن الحكومة الإسرائيلية شنت حملة قمع رقمية واسعة على المحتوى المنشور على منصات التواصل الاجتماعي، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة. وبحسب الموقع، فقد استجابت 'ميتا' لنحو 94 بالمئة من طلبات الإزالة التي قدمتها إسرائيل خلال هذه الفترة، والتي صنّفتها الشركة في الغالب تحت بند 'الإرهاب أو العنف والتحريض'، بنسبة بلغت 95 بالمئة، ما يثير تساؤلات حول معايير الرقابة وانحياز المنصات الكبرى في إدارة المحتوى السياسي. وأشار التقرير إلى أن أكثر من 90 ألف منشور حُذف من فيسبوك وإنستغرام، معظمها يعود لمستخدمين من دول عربية أو ذات غالبية مسلمة، في مؤشر على استهداف منهجي للأصوات المناهضة للعدوان الإسرائيلي، أو المتضامنة مع الفلسطينيين. حرب موازية في الفضاء الرقمي ويأتي تقرير دروب سايت بعد أيام من كشف مماثل نشره موقع ذا غراي زون الأميركي، أشار فيه إلى أن أكثر من 100 من الجنود والجواسيس السابقين في الجيش الإسرائيلي يعملون حاليًا في شركة 'ميتا'، بعضهم التحق بالخدمة العسكرية عبر برامج تجنيد تسمح لغير الإسرائيليين بالالتحاق بالجيش. كما لفتت تقارير سابقة إلى تغلغل عناصر استخباراتية إسرائيلية في شركات تكنولوجية كبرى مثل 'غوغل'، ما يعزز من هيمنة الأصوات الموالية لإسرائيل داخل بيئة القرار في وادي السيليكون، ويطرح علامات استفهام حول التحيز المؤسسي في صناعة القرار الرقمي العالمي. تؤشر هذه التقارير إلى أن المعركة لم تعد مقتصرة على الميدان العسكري أو السياسي، بل امتدت إلى الفضاء الافتراضي، حيث تُستخدم آليات الحذف والحظر والتحكم بالخوارزميات كوسائل لإسكات روايات معينة، وتمرير أخرى. معجب بهذه: إعجاب تحميل...


رؤيا
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
تقارير: "ميتا" تحذف 90 ألف منشور مؤيد لفلسطين منذ 7 أكتوبر 2023 بناءً على طلبات "إسرائيلية"
غالبية المنشورات من حسابات تعود لمستخدمين في دول عربية وإسلامية كشفت تقارير إعلامية حديثة عن استجابة شركة "ميتا"، المالكة لفيسبوك وإنستغرام، لنحو 94% من طلبات حكومة الاحتلال لحذف منشورات تتعلق بالقضية الفلسطينية منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وهو ما أثار جدلًا واسعًا حول حياد المنصات الرقمية وحدود حرية التعبير. وبحسب موقع "دروب سايت"، المتخصص في شؤون السياسة والحرب، فإن "ميتا" حذفت أكثر من 90 ألف منشور استجابةً لتلك الطلبات، غالبيتها من حسابات تعود لمستخدمين في دول عربية وإسلامية. وأفادت التقارير بأن 95% من طلبات الحذف صُنّفت تحت بند "الإرهاب" أو "العنف والتحريض"، وهو ما يثير تساؤلات حول معايير تصنيف المحتوى وممارسات الإشراف على ما يُنشر، خاصة في ظل اتهامات سابقة من منظمات حقوقية مثل "هيومن رايتس ووتش" بفرض رقابة مفرطة على المحتوى الفلسطيني. ويُعد هذا النهج، وفق مراقبين، جزءًا مما يُوصف بـ"حرب رقمية" تهدف إلى تقييد الرواية الفلسطينية ومنعها من الانتشار على وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيما في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة. من جانبها، لم تصدر شركة "ميتا" بيانًا رسميًا يؤكد هذه الأرقام، لكنها كانت قد دافعت مرارًا عن سياساتها باعتبارها تهدف إلى الحفاظ على الأمان ومنع التحريض على العنف، في حين يواصل نشطاء ومؤسسات حقوقية اتهامها بالانحياز الواضح لصالح الاحتلال الإسرائيلي. وسط هذا الجدل، يحذّر مراقبون من أن استمرار هذه الممارسات قد يؤدي إلى عزل الأصوات الفلسطينية وتهميشها رقميًا، في وقت أصبحت فيه المنصات الرقمية أداة حيوية لنقل الرواية وتوثيق الأحداث.


الميادين
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"ميتا" استجابت لحملة إسرائيلية ممنهجة لإزالة المحتوى الفلسطيني من منصّاتها
كشف موقع "دروب سايت"، عن بيانات مسرّبة، تفيد بحملة إسرائيلية واسعة النطاق لإزالة المنشورات المؤيدة لفلسطين على منصّتَي "فيسبوك" و"إنستغرام". وبحسب التسريبات، فإن شركة "ميتا" استجابت بنسبة بلغت 94% لطلبات الإزالة التي تقدّمت بها السلطات الإسرائيلية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، تاريخ بدء العدوان المتواصل على قطاع غزة. وتصدّرت "إسرائيل" قائمة الدول الأكثر تقديماً لطلبات إزالة المحتوى من منصّات "ميتا"، بفارق كبير عن بقية دول العالم، ما يعكس حجم النفوذ الذي تمارسه في توجيه سياسات المحتوى داخل الشركة، خصوصاً في ما يتعلق بالسردية الفلسطينية. ووسّعت "ميتا" من نطاق الرقابة ليشمل منشورات يتم تداولها خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة، في سابقة تُعدّ، بحسب الخبراء، "واحدة من أكبر عمليات الرقابة الجماعية في التاريخ الحديث". 11 نيسان 11 نيسان وحذّر مطّلعون على سياسات الشركة من أنّ مشروع الرقابة هذا ليس مؤقتاً، بل يُنتظر أن يتعزّز مستقبلاً مع اعتماد خوارزميات الذكاء الاصطناعي في تصنيف المحتوى واتخاذ قرارات الحذف، بناءً على نماذج تم تدريبها على التعامل مع منشورات تنتقد السياسات الإسرائيلية. وبحسب الوثائق المسرّبة، تستند الحملة الإسرائيلية، إلى آلية يُطلق عليها اسم "طلبات إزالة الطرف الثالث" (TDRs)، وهي خدمة تتيح للحكومات والمؤسسات والأفراد المطالبة بحذف محتوى يُصنَّف كمخالف لسياسات المنصة. هذا وأظهرت الوثائق أن 95% من طلبات الإزالة المقدَّمة من كيان الاحتلال صُنّفت تحت بندَي "الإرهاب" أو "التحريض على العنف"، وذلك في محاولة لربط الخطاب الفلسطيني المقاوِم بهذه التصنيفات، وتغييب الرواية الفلسطينية. وقال الموقع، إنّ مصادره داخل شركة "ميتا"، أكّدت صحة المعلومات التي قدمها المبلغون عن المخالفات، بحيث "أظهرت البيانات أيضاً أن ميتا حذفت أكثر من 90,000 منشور امتثالاً لقرارات الإزالة المؤقتة التي قدمتها الحكومة الإسرائيلية، وذلك في غضون 30 ثانية في المتوسط". ووسّعت "ميتا" بشكل ملحوظ من عمليات إزالة المحتوى منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، حيث تم اتخاذ إجراءات بحق ما يُقدّر بنحو 38.8 مليون منشور إضافي على منصّتي "فيسبوك" و"إنستغرام" منذ أواخر العام الماضي. هل موضوع حظر المنشورات هو عمل الخوارزميات في المنصات، أم أن هناك فريقاً تجنّده شركة" ميتا" يكون مسؤولاً عن الرقابة؟ رئيس قسم المعلوماتية في جامعة العلوم والآداب اللبنانية ياسر فضل الله في #المشهدية#فلسطين