أحدث الأخبار مع #دعم_أمريكي


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
زيلينسكي: أوروبا غير قادرة على تعويض إمدادات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا
وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي في الدنمارك: "نتطلع إلى استمرار الدعم الأمريكي، لأن هناك التزامات معينة لا تستطيع أوروبا تغطيتها للأسف، لا سيما عندما نتحدث عن صواريخ باتريوت". وأضاف: "منظومات الدفاع الجوي أمر بالغ الأهمية". في الوقت نفسه، أكد زيلينسكي أنه قد يجري محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم غد الجمعة. وأفادت صحيفة "بوليتيكو" الثلاثاء الماضي بأن الولايات المتحدة أوقفت إرسال صواريخ مضادة للطائرات وذخائر دقيقة التوجيه إلى كييف بسبب مخاوف من تناقص مخزوناتها. واليوم، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، تعليق عمليات الإرسال، مشيرة إلى أن البيت الأبيض بهذا القرار "يضع مصالح أمريكا أولا". وبدروه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، على تعليق واشنطن لإمدادات الأسلحة لأوكرانيا، قائلا إن خفض أو وقف إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا يقرب نهاية النزاع. المصدر: تاس ذكرت وسائل إعلام أن قرار البنتاغون تعليق إمدادات أوكرانيا من الأسلحة جاء مفاجأة للجميع بدءا من الكونغرس ووزارة الخارجية وانتهاء بالمسؤولين الأوكرانيين والحلفاء الأوروبيين. أكد البنتاغون أن انتخاب الرئيس دونالد ترامب جاء لحماية مصالح البلاد وأن إدارة جو بايدن كانت ترسل الأسلحة إلى أوكرانيا بلا رقيب، وعلى حساب الاحتياجات الأمريكية من السلاح والذخيرة. أفادت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادر أن نظام كييف غيّر تكتيكاته في التوسل إلى الولايات المتحدة للحصول على الأسلحة، فهو الآن يطلب الإذن من واشنطن لشراء الأسلحة الأمريكية عبر أوروبا. أكدت وزارة الدفاع الأمريكية تعليق شحنات أسلحة كانت موجهة لأوكرانيا، وقال البنتاغون في بيان إن الخطوة تتماشى مع هدف الرئيس ترامب المتمثل في إنهاء الحرب الأوكرانية.. كتبت صحيفة "بيلد" الألمانية أن أوكرانيا ستواجه أزمة نقص في ترسانة الأسلحة خلال الأشهر المقبلة، وذلك بعد وقف الولايات المتحدة عن توريد صواريخ وذخائر إلى كييف للحفاظ على مخزونها.


روسيا اليوم
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"بلومبرغ": الولايات المتحدة ترفض توفير غطاء جوي للقوة الأوروبية المخطط نشرها في أوكرانيا بعد الأزمة
وأصر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على أن ما يُسمى بالدعم الأمريكي ضروري لما وُصف بـ"ردع روسيا" عن خرق أي اتفاق وقف إطلاق نار مستقبلي، لكن الحلفاء الأوروبيين خلصوا خلال مناقشاتهم مع نظرائهم الأمريكيين إلى أن الرئيس دونالد ترامب لن يقدم الضمانات التي سعوا إليها لدعم "تحالف الراغبين" بقيادة أوروبا، حسبما ذكره أشخاص طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لوكالة "بلومبرغ". ويُسلط إحجام الولايات المتحدة عن تقديم الدعم الذي يسعى إليه شركاؤها الأوروبيون الضوء على مدى اختلاف الحلفاء الغربيين حول كيفية التعامل مع الأزمة الأوكرانية، وكان مسؤولون أوروبيون قد زعموا أن "الضمان الأمريكي ضروري إلى جانب قوة أوكرانية قوية مدعومة بتدريب وقوات من الحلفاء"، لما أسموه "ردع روسيا". وصرح ستارمر في فبراير: "يجب أن يكون هناك دعم أمريكي.. الضمان الأمني الأمريكي هو السبيل الوحيد لردع روسيا بفعالية عن مهاجمة أوكرانيا مجددا"، على حد زعمه. وكانت المملكة المتحدة وفرنسا تسعيان لإقناع ترامب بتقديم الدعم الجوي، بالإضافة إلى خدمات مراقبة الحدود والاستخبارات، وفقا لما ذكرته بلومبرغ سابقا. ورغم تراجع توقعاتهما بشأن العرض الأمريكي المحتمل لأوكرانيا ما بعد الأزمة، لا تزال المملكة المتحدة وفرنسا متفائلتين باستمرار الولايات المتحدة في تقديم المعلومات الاستخباراتية ومراقبة الحدود بين أوكرانيا وروسيا، وفقا للمصادر. كما يأمل بعض المسؤولين الأوروبيين أن "يتدخل ترامب إذا استهدفت روسيا القوات البريطانية والفرنسية في أوكرانيا"، لكنهم يعتقدون أنه من غير المرجح أن يقدم مثل هذا الضمان كتابيا، حسبما صرح أحد المصادر لـ"بلومبرغ". ويعتقد أحد المصادر الآن أن مزيجا من القوة الأوكرانية، والتدريب المتحالف، والقوات والطائرات الأوروبية المتمركزة على الجناح الشرقي لحلف الناتو، والدوريات في البحر الأسود، كاف لما اعتبره "ردع روسيا". من جهته، قال السفير الأمريكي لدى حلف الناتو، ماثيو ويتاكر، للصحفيين في بروكسل يوم الأربعاء: "نُقدّر العمل الذي قام به الحلفاء، وخاصة فرنسا والمملكة المتحدة، إلى جانب ألمانيا ودول أخرى، لتطوير خطة الراغبين". وأضاف: "نعتمد على جميع حلفائنا الأوروبيين لمواصلة دورهم القيادي في المساهمة بالموارد العسكرية وتوفير الدعم السياسي اللازم لتحقيق الضمانات الأمنية".ومن المقرر أن يلتقي ترامب بحلفائه في اجتماع مجموعة السبع في كندا وقمة الناتو في وقت لاحق من هذا الشهر. ويعتزم الناتو مطالبة أوروبا وكندا بزيادة مخزوناتهما من الأسلحة والمعدات بنحو 30% في السنوات القليلة المقبلة، مما يتطلب دعما ماليا هائلا من معظم العواصم. ويسعى الهدف الجديد الطموح الذي سيتم الاتفاق عليه - وهو إنفاق 5% على الدفاع والسياسات ذات الصلة - إلى تلبية مطلب ترامب بأن تتحمل أوروبا المزيد من العبء المالي والأمني. ما هو "تحالف الراغبين"؟في 27 مارس، عقدت في باريس قمة "تحالف الراغبين"، ناقش فيها ممثلو حوالي 30 دولة ضمانات أمنية محتملة لكييف بعد انتهاء النزاع الأوكراني. وكان أحد الموضوعات الرئيسية النشر المحتمل لقوات عسكرية في أوكرانيا، بينما لم تشارك الولايات المتحدة في هذا الحدث. وبحسب وسائل الإعلام، فإن بعض الدول مستعدة للمشاركة في ما يسمى بـ"مهمة حفظ السلام" في أوكرانيا فقط إذا حصلت على دعم من واشنطن. من جانبه، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن وجود قوات دول الناتو تحت أي علم وبأي صفة على الأراضي الأوكرانية يمثل تهديدا لروسيا، وأن موسكو لن تقبله تحت أي ظرف.المصدر: "بلومبرغ" " + RTأعلن يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أعقاب اتصاله مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأخير يرغب في مساعدة روسية في مفاوضات واشنطن مع إيران. أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع الحكومة إلى أن هجمات أوكرانيا على أهداف مدنية في روسيا يؤكد أن نظام كييف، غير الشرعي أصلا، يتحول إلى منظمة إرهابية. أفادت وكالة "بلومبرغ" نقلا عن مصادر بأن منظمي قمة حلف "الناتو" المقبلة يحافظون على عدم الوضوح فيما يتعلق بمشاركة فلاديمير زيلينسكي حتى لا يثيروا غضب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم الأربعاء، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد له أنه سيتم الرد على الهجوم الأوكراني على المطارات بقوة. أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يتفق مع وزير خارجيته سيرغي لافروف حول الحاجة إلى استخدام كل الوسائل الممكنة، بما في ذلك المفاوضات، لتحقيق أهداف العملية الخاصة. أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء أن وحدات مجموعة قوات "الشمال" الروسية أكملت تحرير بلدة كوندراتوفكا في مقاطعة سومي، فيما حررت قوات "الغرب" بلدة وريدكودوب في أراضي دونيتسك.


صحيفة الخليج
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
هكذا جاء أول لقاء بين فانس وزيلينسكي منذ تراشقات البيت الأبيض (فيديو)
في مشهد لافت، خلال مراسم تنصيب بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، حرص الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على التوقف لتحية نائب الرئيس الامريكي جي دي فانس، في أول لقاء بينهما منذ لقاء البيت الأبيض الشهير الذي انتهى بتراشقات علنية بينهما. والتقى فانس وزيلينسكي، آخر مرة في البيت الأبيض في فبراير الماضي، عندما اجتمعا مع الرئيس دونالد ترامب، لكنهما دخلا في هجمات متبادلة وانتقادات أمام الكاميرات. لكن عندما مر الرئيس الأوكراني أمام فانس وزوجته خلال حضورهما حفل تنصيب البابا، توقف زيلينسكي ومد يده بالمصافحة، حيث وقف له نائب الرئيس الأمريكي، ثم تبادلا الضحكات. وخلال اللقاء في البيت الأبيض، اعتبر فانس أن زيلينسكي لم يظهر الامتنان الكافي للدعم الأمريكي أو لجهود ترامب في تحقيق السلام.