أحدث الأخبار مع #دكاملادريس

سودارس
منذ 3 أيام
- سياسة
- سودارس
د.كامل ادريس يتلقى رسالة تهنئة من نظيره الروسى
وقال رئيس الوزراء الروسي في رسالته إن العلاقات الروسية السودانية شهدت تطوراً تدريجياً وذلك انطلاقاً من روح الصداقة والاحترام المتبادل. وتوقع ان تساهم جهود الحكومة برئاسة د.كامل ادريس في تعزيز التعاون العملي في جميع المجالات. واشار انه على يقين ان د. كامل سيخلق العمل النشيط على مستوى الحكومتين وتهيئة الظروف المناسبة للسودان بشكل كامل لاطلاق برامج ومبادرات مشتركة واعدة مما يخدم مصالح وتطلعات البلدين . سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
عُهدة رئيس الوزراء
إذا نظرنا إلى المؤسسات ، سنكتشف صوراً من الفوضى والصراع وعدم الاستقرار الذي عطل الانتاج ، وعندما نفتش وراء كل هذا الانهيار نجد أن وراءها شبحاً قاسياً يدعى (الفساد) بكافة اشكاله ، وباتت الدولة رهينة لهذا الشبح . حتى هذه اللحظة، الرأي العام ايجابياً حول خطاب رئيس الوزراء "د.كامل ادريس" الذي قدم فيه شرحاً وافياً للأسس التي سيستند عليها في تشكيل حكومته المرتقبة، نتمنى له الثبات حتى ينقشع الغبار. خطاب رئيس الوزراء أعلن عن غاية سامية من غايات تأسيس السودان الجديد بعد 15/ابريل ، وهي (الرجل المناسب في المكان المناسب) ، ومن جهة أخرى أثبت هذا الموقف الموحد بُعد نظر القيادة إزاء صراع اقعد الدولة لسنوات . ولكن على رئيس الوزراء أن ينتبه إلى أن هذا التفاؤل إن لم تصاحبه شجاعة متناهية في اتخاذ القرار فإنه سيصطدم بواقع أعمق من أحلام (المارشال السوداني) ، فالسودان بميراثه الجغرافي، والتاريخي، أعقد من أمنيات سياسية، وآمال زعيم ينظر إلى الأزمة بعين التنظير وليس الإنجاز. حتى يتحقق حلم إعادة تأسيس السودان بعد 15/ أبريل ، علينا الاعتراف بأنه بلد "مدمن نزاعات وأزمات" وعليه أن يتخلص من هذا الإدمان. وبرغم قوة موقف رئيس الوزراء حتى خطاب أمس والذي يستمد نفوذه من اجماع شعبي على ضرورة التغيير ، واقرار ضمني من القادة العسكريين بضرورة الحكومة المدنية ، فإنه قد يجد نفسه مقيداً بخيوط لا مرئية ينسجها (أمر واقع) حال دون تمزيق هذه الخيوط مراراً، يقاوم، ويمانع، ليجعل رؤية "ادريس" صعبة التحقيق. نظام 2019م خلف تعقيدات وصراعات، وحرب 15/أبريل افرزت الفوضى والفساد ، مفاتيح الإصلاح أصابها الصدأ، لا بد من تغيير الأقفال. إن اللحظة السودانية الآن أكبر من صراع على السلطة أو المكاسب الذاتية ، البلاد في مفترق طرق، إما العودة إلى الرشد الوطني، أو الانزلاق إلى هاوية الفوضى الشاملة التي قد تشطب الدولة من الوجود. الخيار بين الحضور والغياب لبلادنا في عُهدة "كامل ادريس" ، فقد آن الأوان أن ينصرف شبح الفساد والتمكين الاثني . محبتي واحترامي رشان اوشي script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
صلاة الفاتح .. ادريس يبرز نصله لذبح المشروع الإماراتي
لعل السودان في المرحلة المفصلية من الصراع على هويته: هل هو "محافظ" على نظامه الاجتماعي التقليدي ، ام اصبح ليبرالياً ينازع منظومة القيم في العقل الجمعي، يحتاج قائداً بالنموذج الذي يحاول "ادريس " تقديم نفسه وأفكاره عبره . بدأ العمل على تحويل " الخرطوم" إلى " دبي" عندما استجلب رئيس وزراء لحكومة رفعت شعارات ضد النظام الاجتماعي ، كان"حمدوك" غريباً وغربياً، لم يظهر ولا مرة في مناسبة سودانية ، لم يظهر في صلاة العيد مثلاً، أو في واجب عزاء، كان عميلاً باهتاً يسيطر عليه الشعور بالغربة، لذلك هرب من مواجهة السودانيين في أقرب فرصة، عندما قررت القوى المحافظة ابعاده ومشروعه عن السلطة . اليوم ، يدخل السودان لحظة فارقة تقترب من حسم تاريخي طويل التأجيل، وسط انهيار تدريجي لمشروع استعماري لطالما تغذّى على الميليشيات وتصدير الأزمات. فالمشروع الإقليمي الذي استثمر ل(6) سنوات في الفوضى والسيطرة بالوكالة بدأ بالتراجع، ليس فقط تحت وطأة تقدم الجيش عسكرياً على مليشياته ، بل بفعل حركة المقاومة المجتمعية التي دحرت أدواته وشبكاته التي تكشفت هشاشتها أمام منظومة القيم السودانية وممكنات التغيير العميق. النموذج السوداني العصري الذي يحاول رئيس الوزراء "د.كامل ادريس" تقديم نفسه عبره ، ان اسقطه على نهجه وادواته في اعادة تأسيس الدولة التي باتت خياراً لا مفر منه. عندها بالامكان ان نتحدث عن إنتاج استقرار أو بناء سيادة حقيقية. خلف نظام 2019، فراغاً عريضاً في كل شيء، وترك السودانيين في منتصف الطريق بين مشروعين ، ولكن يبدو أن تيار الاعتدال يتقدم ،وهو نموذج يعيد الاعتبار للهوية السودانية ويقدّم مقاربة تربط بين الاستقرار ومكافحة التطرف بعيداً عن الارتهان للمشروعات المستوردة أو التورط في العمل بالوكالة، بل يجب على دولة رئيس الوزراء"كامل ادريس " ان يستصحب في تشكيل حكومته التي ستنفذ المشروع الوطني، العمل على تفكيك منهج التبعية والوكالة الذي كان السمة الأبرز لمشروع سلفه "حمدوك" منذ بداياته. محبتي واحترامي رشان اوشي script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
شاهد بالصور.. كامل إدريس يتلمس هموم المواطنين في الطرقات واماكن التجمعات العامة ببورتسودان
وزار د.كامل ادريس برفقة والي ولاية البحر الأحمر الفريق الركن مصطفى محمد نور، عدد من الأحياء والأسواق بالمدينة متفقدًا الأحوال وسير الحياة اليومية. وأكد رئيس مجلس الوزراء ان المواطن يمثل أولوية قصوى للحكومة خلال الفترة المقبلة، مبينا ان الجهود الحكومية سيتم تركيزها لصالح ملفات التعليم والصحة والأمن. واستمع ادريس إلى المواطنين وتعرف على مشاكلهم ورؤيتهم لشكل الدولة التي يحلمون بها، وقال "سنسعى لتنفيذ كل المطالب التي استمعنا إليها من المواطنين" . وعبر مواطنون عن ارتياحهم برؤية رئيس مجلس الوزراء، وبادلوه التحايا وتهانئ العيد، معبرين عن أملهم في أن ينجح رئيس الوزراء في النهوض بالبلاد وتحقيق الإستقرار وبناء دولة ديمقراطية قوية. سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
د.كامل ادريس: سلطات ومحاذير
– على قرار مجلس السيادة الانتقالي التالى للتعيين وهو (إلغاء إشراف أعضاء مجلس السيادة على الوزارات الإتحادية) ، كل هذا التطاول والتأخير سببه (ضمان تسليم السلطة التنفيذية إلى شخص مأمون الجانب) ، ود . كامل ادريس يمتلك تلك الخاصية ، فهو صاحب تلك النزعة المتصالحة مع نزعات السلطان ، كما أنه رجل يراعى أفضال التعيين رغم المحاذير.. – كتاب دكتور كمال الموسوم (السودان وتقويم المسار 2025م ) وهو اقرب إلى برنامج عمل ناقش فى عشرة ابواب غالب التحديات الراهنة ومقترحات حلولها وأختتمها بملخص من عشر نقاط تعتبر (نقاط توافق عامة).. ويبدو أن اعتذار السفير دفع الله الحاج عن تكليف رئيس وزراء (مكلف) عجلت من إعادة النقاش وانتهى إلى رئيس وزراء (مفوض).. وكان د.كامل ثالث الخيارات بعد إعتذار الأول وتلكؤ الثانى ، وانتهى الأمر إليه.. (2) ثلاث تحديات جوهرية تواجه د.كامل ادريس فى مهمته الجديدة: وأولها: الإغتراب عن البيئة والمجتمع السوداني ، ولا يكفى التواصل مع نخبة من الصحفيين أو الاعلاميين أو الساسة ، وإنما معايشة الواقع بتحدياته وظروفه وتقاطعاته ، وحتى مداولات الجماعات السياسية ورجال الاقتصاد والتعليم ، وحتى تضحيات الجند فى الميدان العسكري ومعرفة كيف انتهى الأمر إلى الإنشغال بأمر الحكم ، هذه التضحيات الجسورة جاءت إنطلاقاً من قناعات بوطن آمن ومستقر وموصول بالقيم ، هذه (الحرارة) فى التطلعات لابد أن تكون حاضرة فى ذهن رئيس الوزراء ، وللسودانيين تقدير كبير للتفاصيل الصغيرة المعبرة عنهم ، والقرب الوجداني بينهم ، ذلك مما يتطلب من د.كامل ادريس الاقتراب منه ، وفتح نوافذ إليه ، وليته يستفيد من تجربة د.حمدوك والابتعاد عن العبارات الباردة وجماعات الأنس النرجسي ووعود المجتمع الدولي السراب ، لن تحقق تغييراً ما لم يكن المجتمع السوداني شريكاً ومتفاعلاً ، وهو ما لم اقرأه فى كتابكم أو اسمع به فى سيرتكم.. ثانياً: التماسك والارادة ، وهذه إشكالية التعيينات دون حاضنة سياسية أو اجتماعية ، ومع غياب مشروع وطنى واحد أو حتى سلطات تنفيذية ذات حدود ، فإن خطط الوزارات الإتحادية ستكون تعبيراً عنهم او من يحيطون بهم ، وهذا مناخ جيد للاختلاف وتفجير الصراعات والمنازعات ، ستتحول مؤسسات الحكم إلى دوائر دون ناظم متماسك ، ومع الحديث عن حصص مخصوصة لإتفاق جوبا (وشخصيات يتم اختيارها عبرهم) ، فإن ذلك التفويض المطلق ليس كذلك.. وثالثاً: عنصر المصداقية والشفافية فى أمر الحكم ، والحديث عن (العمل بدون مخصصات) هذا مجرد علاقات عامة ، فالحكومة ليست بحاجة لراتب رئيس الوزراء ، وإنما بحاجة للتجرد لخدمة الوطن والمواطن دون ان نكون صدى للآخر بالداخل أو الخارج ، وما ازعجنى ، أن كتاب د.كامل ادريس فيه كثير من (الحشو) من عبارات المنظمات الأممية ، ونحن فى ظرف يقتضى استنباط نموذج سوداني ناتج من معتقداتنا ومواردنا وإرادتنا.. (3) ومع ترحيب اطراف سياسية متعددة بالخطوة والقرار ، بإعتباره مرحلة منتظرة منذ العام 2021م ، ومع ان الخيارات السياسية فى الظروف الإستثنائية ليست (ترفاً) ، وإنما ترجيحات قاسية ، وبما أن الأمر مضى ، فإن دكتور كامل ادريس عليه هو شخصياً مسؤولية (حشد الطاقات) بالتأكيد على وحدة الصف الوطني .. – وسيكون من الخطأ تصور أنه (بديل آخر ) أو (نسخة) من تجربة د.حمدوك ، أو سائر على طريقه للتقرب من القوى الدولية أو المجتمع المدني ، لقد اورثتنا تجربة حمدوك ومن حوله إلى الحرب ولم نبلغ ضوء نفقه ذاك أبداً.. – وسيكون محبطاً ، إذا فرط فيما منح له من تفويض ، واصبح أداة لتمرير قرارات ونوايا المجلس العسكري ، تمهيداً لانتقال السياسي بوجه آخر والعودة بحاضنة اخرى.. حين كانت دوائر الحكم والمؤثرين يتداولون حول قرار د.كامل ادريس ، كانت سنابك خيل الفداء فى مدينة صالحة تدك آخر تحصينات مليشيا الدعم السريع المتمردة بولاية الخرطوم ، والامر كذلك فى الصحراء شمال دارفور وفى كردفان ، هذا العزم وتلك التضحيات هو ما جعل التفكير في تشكيل حكومة أمراً ممكناً .. فهل ستعبر الحكومة عن تطلعاتهم؟ ام انها ستعبر فوق تضحياتهم إلى مصالح آخرين ؟.. ذلك مربط الفرس.. د.ابراهيم الصديق علي 20 مايو 2025م.. script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة