#أحدث الأخبار مع #دكتور_رمزان_النعيميالبيانمنذ 4 أيامترفيهالبيان«قمة الإعلام» ملتقى القيادات والرواد وصناع القرارويحظى المنتدى سنوياً بمشاركة واسعة من شخصيات رفيعة تمثل قطاعات السياسة والاقتصاد والإعلام، ما يعكس مكانته المتقدمة كحدث استثنائي يسهم في إعادة تشكيل الرؤية الإعلامية للمنطقة، بالاستناد إلى ركائز أساسية تتمثل في الابتكار، والمهنية، والمسؤولية المجتمعية. كما تحظى القمة بمشاركة سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، حيث تلقي سموها الكلمة الرئيسية لقمة رواد التواصل الاجتماعي العرب، وتدور حول موضوع «دور الإعلام في عصر الخوارزميّات». ود. رمزان النعيمي، وزير الإعلام في مملكة البحرين، وبول مرقص، وزير الإعلام في الجمهورية اللبنانية، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، ومعالي عبدالله آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، لاستشراف مستقبل الإعلام الرسمي، وآفاق تكامله مع الإعلام الخاص في بناء رسالة إعلامية عربية مؤثرة. حيث شهدت فعاليات المنتدى في دوراته المتعاقبة حضوراً نوعياً لمجموعة بارزة من الشخصيات السياسية، الاقتصادية، والإعلامية من مختلف أنحاء العالم العربي. ولم يكن هذا الحضور اللافت مجرد مشاركة رمزية، بل ساهم بشكل جوهري في صياغة نقاشات معمّقة حول دور الإعلام في التحوّلات الجارية على كافة المستويات، حيث ناقش المنتدى سُبل تعزيز الشراكة بين صناع القرار السياسي والمؤسسات الإعلامية، لبناء إعلام مسؤول يوازن بين نقل الحقيقة والحفاظ على استقرار المجتمعات. وجاسم محمد البديوي والدكتور نايف الحجرف، الأمناء العامين لمجلس التعاون الخليجي، فضلاً عن شخصيات مؤثرة في الشأن الدبلوماسي والإقليمي مثل معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، والشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل ملك البحرين للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب. وكيف يمكن للإعلام أن يكون صوتاً حقيقياً للتنمية لا مجرد ناقل للأحداث، ولم تكن الأبعاد الاقتصادية غائبة عن المشهد، فقد شارك عدد من رجال الأعمال والمستثمرين في جلسات تناولت مستقبل الإعلام الرقمي، وتمويل المؤسسات الإعلامية. والتحديات التي تواجهها في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، وانخراط المؤثرين وصنّاع المحتوى الذين أحدثواً تأثيراً واسعاً بفضل أدوات التواصل الاجتماعي وغيرها من المواضيع التي كانت تعالج وتلامس الأوضاع والتحديات خلال الفترة تلك الفترات. بحيث يكون الولاء للحقيقة دون سواها هو الهدف الرئيسي للطرفين، إلى جانب إلقاء الضوء على أبرز التطورات الإعلامية في عدد من الدول العربية، ومصداقية الإعلام العربي، وقضية التدريب الإعلامي في الوطن العربي، وحال الإعلاميين العرب. وتؤكد التغيرات التي رسمها منتدى الإعلام العربي الذي ينظم تحت مظلة «قمة الإعلام العربي» مكانته كمنصة شاملة لتطوير المشهد الإعلامي العربي، وتعزيز دوره كشريك فعّال في بناء المستقبل، وصياغة محتوى قادر على مخاطبة تطلعات المواطن العربي. وتحقيق التوازن بين الحقيقة والتأثير. واستعرضت الجلسات دور القطاعين الحكومي والخاص في دعم الصناعة الإعلامية وتحقيق العوائد المالية، إلى جانب تأثير التكنولوجيا في تغيير المشهد الإعلامي بدول المغرب العربي، والتحديات التي تواجه الإعلام هناك. وركزت الجلسات كذلك على أهمية التعاون بين شركات التكنولوجيا والإعلام، وبحثت في قدرة التكنولوجيا على تقديم حلول مبتكرة للقطاع، إضافة إلى دور الإعلام الإلكتروني كمنصة حرّة تعزز الإبداع وتوسّع حرية التعبير. وشمل النقاش وثيقة البث الفضائي في المنطقة، وبدائل الإعلام التقليدي في ظل الثورة الرقمية، في سياق تطورات سياسية وأمنية واجتماعية سريعة ومؤثرة تعيد تشكيل العلاقة بين الإعلام والمجتمع.
البيانمنذ 4 أيامترفيهالبيان«قمة الإعلام» ملتقى القيادات والرواد وصناع القرارويحظى المنتدى سنوياً بمشاركة واسعة من شخصيات رفيعة تمثل قطاعات السياسة والاقتصاد والإعلام، ما يعكس مكانته المتقدمة كحدث استثنائي يسهم في إعادة تشكيل الرؤية الإعلامية للمنطقة، بالاستناد إلى ركائز أساسية تتمثل في الابتكار، والمهنية، والمسؤولية المجتمعية. كما تحظى القمة بمشاركة سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، حيث تلقي سموها الكلمة الرئيسية لقمة رواد التواصل الاجتماعي العرب، وتدور حول موضوع «دور الإعلام في عصر الخوارزميّات». ود. رمزان النعيمي، وزير الإعلام في مملكة البحرين، وبول مرقص، وزير الإعلام في الجمهورية اللبنانية، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، ومعالي عبدالله آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، لاستشراف مستقبل الإعلام الرسمي، وآفاق تكامله مع الإعلام الخاص في بناء رسالة إعلامية عربية مؤثرة. حيث شهدت فعاليات المنتدى في دوراته المتعاقبة حضوراً نوعياً لمجموعة بارزة من الشخصيات السياسية، الاقتصادية، والإعلامية من مختلف أنحاء العالم العربي. ولم يكن هذا الحضور اللافت مجرد مشاركة رمزية، بل ساهم بشكل جوهري في صياغة نقاشات معمّقة حول دور الإعلام في التحوّلات الجارية على كافة المستويات، حيث ناقش المنتدى سُبل تعزيز الشراكة بين صناع القرار السياسي والمؤسسات الإعلامية، لبناء إعلام مسؤول يوازن بين نقل الحقيقة والحفاظ على استقرار المجتمعات. وجاسم محمد البديوي والدكتور نايف الحجرف، الأمناء العامين لمجلس التعاون الخليجي، فضلاً عن شخصيات مؤثرة في الشأن الدبلوماسي والإقليمي مثل معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، والشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل ملك البحرين للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب. وكيف يمكن للإعلام أن يكون صوتاً حقيقياً للتنمية لا مجرد ناقل للأحداث، ولم تكن الأبعاد الاقتصادية غائبة عن المشهد، فقد شارك عدد من رجال الأعمال والمستثمرين في جلسات تناولت مستقبل الإعلام الرقمي، وتمويل المؤسسات الإعلامية. والتحديات التي تواجهها في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، وانخراط المؤثرين وصنّاع المحتوى الذين أحدثواً تأثيراً واسعاً بفضل أدوات التواصل الاجتماعي وغيرها من المواضيع التي كانت تعالج وتلامس الأوضاع والتحديات خلال الفترة تلك الفترات. بحيث يكون الولاء للحقيقة دون سواها هو الهدف الرئيسي للطرفين، إلى جانب إلقاء الضوء على أبرز التطورات الإعلامية في عدد من الدول العربية، ومصداقية الإعلام العربي، وقضية التدريب الإعلامي في الوطن العربي، وحال الإعلاميين العرب. وتؤكد التغيرات التي رسمها منتدى الإعلام العربي الذي ينظم تحت مظلة «قمة الإعلام العربي» مكانته كمنصة شاملة لتطوير المشهد الإعلامي العربي، وتعزيز دوره كشريك فعّال في بناء المستقبل، وصياغة محتوى قادر على مخاطبة تطلعات المواطن العربي. وتحقيق التوازن بين الحقيقة والتأثير. واستعرضت الجلسات دور القطاعين الحكومي والخاص في دعم الصناعة الإعلامية وتحقيق العوائد المالية، إلى جانب تأثير التكنولوجيا في تغيير المشهد الإعلامي بدول المغرب العربي، والتحديات التي تواجه الإعلام هناك. وركزت الجلسات كذلك على أهمية التعاون بين شركات التكنولوجيا والإعلام، وبحثت في قدرة التكنولوجيا على تقديم حلول مبتكرة للقطاع، إضافة إلى دور الإعلام الإلكتروني كمنصة حرّة تعزز الإبداع وتوسّع حرية التعبير. وشمل النقاش وثيقة البث الفضائي في المنطقة، وبدائل الإعلام التقليدي في ظل الثورة الرقمية، في سياق تطورات سياسية وأمنية واجتماعية سريعة ومؤثرة تعيد تشكيل العلاقة بين الإعلام والمجتمع.