أحدث الأخبار مع #دلتا،


البلاد البحرينية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
Virgin Galactic تطور جيلاً جديداً من مركبات السياحة الفضائية
أفادت تقارير علمية بأن شركة Virgin Galactic، المتخصصة في رحلات الفضاء السياحية، تواصل العمل بنشاط على تطوير الجيل الجديد من مركباتها الفضائية المعروفة باسم دلتا، والتي من المتوقع أن تحدث تحولاً كبيراً في مجال السياحة شبه المدارية خلال السنوات القادمة. Virgin Galactic تواصل تطوير مركبات دلتا استعداداً لإطلاق رحلات فضائية في 2026 ونقلت التقارير تصريحات منسوبة إلى مايكل كولغلايزر، الرئيس التنفيذي للشركة، الذي أكد أن هناك جهوداً كبيرة تبذل داخل Virgin Galactic وعلى مستوى شركائها الرئيسيين، للمضي قدماً في هذا المشروع الطموح. وأوضح كولغلايزر أن الشركة تخطط لإعادة فتح باب بيع التذاكر للرحلات السياحية الفضائية خلال الربع الأول من عام 2026، وذلك في حال سارت مراحل التطوير حسب الجدول الزمني المحدد. وأشار إلى أن Virgin Galactic تدرس إمكانية توسيع نطاق عملياتها، وذلك من خلال إطلاق مركبات دلتا من منصات إقلاع دولية، منها جنوب إيطاليا، ما يعكس طموح الشركة لتعزيز حضورها العالمي في مجال السياحة الفضائية. جدير بالذكر أن الشركة تخطط لتشغيل 750 راكباً سنوياً، عبر ما يقرب من 125 رحلة فضائية شبه مدارية، وذلك باستخدام أسطول جديد من مركبات دلتا. ووفقاً لما أعلنته Virgin Galactic، ستتمكن كل مركبة من نقل 6 ركاب في الرحلة الواحدة، حيث سيجري تشغيلها بواسطة طائرتين حاملتين. وتقدر تكلفة التذكرة الواحدة لهذه الرحلات بحوالي 600 ألف دولار أمريكي، ما يجعلها موجهة حالياً لفئة المسافرين الأثرياء الراغبين بخوض تجربة استثنائية خارج حدود الأرض. ونوهت التقارير إلى أن شركة Virgin Galactic كانت قد سجلت أول رحلة تجارية مأهولة في يونيو 2023. ومنذ ذلك الحين، واصلت الشركة إطلاق عدة رحلات تجريبية وتجارية، مما رسخ مكانتها كإحدى الشركات الرائدة عالمياً في مجال السياحة الفضائية. تم نشر هذا المقال على موقع


يمني برس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- يمني برس
أزمة قطاع الطيران: شركتان أخريان توقف رحلاتها إلى الكيان المحتل
متابعات ـ يمني برس أعلنت شركة الخطوط الجوية الإسبانية 'إيبيريا إكسبريس' صباح اليوم الخميس أنها ستؤجل استئناف رحلاتها إلى 'إسرائيل' حتى الأول من يونيو على الأقل. كما أعلنت الخطوط الجوية البريطانية أمس أنها ستستأنف رحلاتها إلى 'إسرائيل'فقط في 15 يونيو. وهذه هي المرة الثالثة منذ بداية الحرب التي تحدث فيها أزمة في خطوط الطيران، مما يؤثر بشكل مباشر على عشرات الآلاف من المسافرين الذين أصبحوا بلا رحلات جوية. وتضم القائمة الأخيرة، على سبيل المثال لا الحصر، شركات دلتا، والخطوط الجوية البريطانية، ولوفتهانزا، وويز إير، وريان إير، والخطوط الجوية الإثيوبية، والخطوط الجوية المتحدة، وشركات أخرى. شركات الطيران التي ألغت رحلاتها إلى 'إسرائيل': الخطوط الجوية الإثيوبية الخطوط الجوية البريطانية شركة LOT الخطوط الجوية البولندية . شركة Wizz Air . الخطوط الجوية الأذربيجانية شركة Iberia شركة Air Europa الخطوط الجوية الهندية شركة Delta . شركة Aegean Airlines شركة Transavia شركة AirFrance. ويأتي ذلك، في أعقاب استهداف القوات المسلحة اليمنية (مطار بن غوريون) بصاروخ بالستي، قبل أيام.


معا الاخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- معا الاخبارية
أزمة قطاع الطيران: شركتان أخريان توقف رحلاتها إلى اسرائيل
بيت لحم- معا- أعلنت شركة الخطوط الجوية الإسبانية "إيبيريا إكسبريس" صباح اليوم الخميس أنها ستؤجل استئناف رحلاتها إلى إسرائيل حتى الأول من يونيو على الأقل. كما أعلنت الخطوط الجوية البريطانية أمس أنها ستستأنف رحلاتها إلى إسرائيل فقط في 15 يونيو. وهذه هي المرة الثالثة منذ بداية الحرب التي تحدث فيها أزمة في خطوط الطيران، مما يؤثر بشكل مباشر على عشرات الآلاف من المسافرين الذين أصبحوا بلا رحلات جوية. وتضم القائمة الأخيرة، على سبيل المثال لا الحصر، شركات دلتا، والخطوط الجوية البريطانية، ولوفتهانزا، وويز إير، وريان إير، والخطوط الجوية الإثيوبية، والخطوط الجوية المتحدة، وشركات أخرى. شركات الطيران التي ألغت رحلاتها إلى إسرائيل: الخطوط الجوية الإثيوبية الخطوط الجوية البريطانية شركة LOT الخطوط الجوية البولندية . شركة Wizz Air . الخطوط الجوية الأذربيجانية شركة Iberia شركة Air Europa الخطوط الجوية الهندية شركة Delta . شركة Aegean Airlines شركة Transavia شركة AirFrance.

سعورس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
"أوبيلا" تصبح شركة مستقلة وتعتزم صناعة المستقبل الجديد للرعاية الصحية الذاتية
وتمهد هذه الخطوة طريق "أوبيلا" للشروع بمرحلة جديدة مدعومة برسالة طموحة عنوانها "الصحة بين يديك"، وتهدف لجعل الرعاية الصحية الذاتية أمراً أكثر بساطة وفي متناول الجميع. وباعتبارها ثالث أكبر جهة فاعلة عالمياً في سوق الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية والمكملات الغذائية، والمقدرة قيمته بنحو 190 مليار يورو، فإن أهمية هذه الخطوة تتخطى مجرد تغيير ملكية "أوبيلا"، إذ تمهد طريقها للانطلاق في رحلة جديدة ضمن أحد أكثر مجالات الرعاية الصحية ديناميكية ومرونة، لاسيما وأن هذا المجال يشهد بروز معايير جديدة كلياً مثل شيخوخة السكان والوصول الرقمي والرعاية الصحية الذاتية. وتضع "أوبيلا" أهدافاً عالمياً طموحة انطلاقاً من مقرها الرئيسي في فرنسا ، حيث نجحت العديد من علاماتها التجارية التي تتجاوز 100 علامة، بكسب ثقة أفراد المجتمعات حول العالم، ومن بينها تلفاست، وانتيروجيرمينا، ودولكولاكس، ومالوكس، وبوسكوبان، وميكوسولفان، وبرونشيكوم، وناسلفاست وفارماتون. ورغم ذلك، تبقى بيئة الرعاية الصحية الذاتية معقدة للغاية، مما يحرم الكثيرين من الحصول على العلاج المناسب. لذلك تعتمد "أوبيلا" على أسس علمية راسخة، وتولي اهتماماً كبيراً بالمستهلكين، كما تلتزم بالاستدامة لتقديم حلول مبتكرة تضمن للناس الرعاية التي يستحقونها. وفي هذا الصدد، قالت جولي فان أونجيفال، الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة "أوبيلا": "يجسد انطلاقنا برحلتنا الجديدة كشركة مستقلة إنجازاً كبيراً يدعوني للفخر بكافة أفراد فريق عملنا البالغ عددهم نحو 11 ألف فرد، والذين تكللت جهودهم جميعاً بانطلاقتنا الجديدة هذه. ونحن الآن مستعدون لوضع معايير جديدة لسبل عناية أفراد المجتمعات بصحتهم مدفوعين بنخبة من الشركاء وتركيز كبير على تلبية الاحتياجات الراهنة، لتكون العناية الذاتية موثوقة وأكثر بساطة وفي متناول الجميع". وأضافت فيروز اللوز، المدير العام لشركة "أوبيلا" بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا: "نسعى في 'أوبيلا' لتبسيط الرعاية الصحية الذاتية انطلاقاً من إيماننا بأهميتها لجميع أفراد المجتمعات. ونبذل كل جهد ممكن بالتعاون مع كافة المعنيين لنشر الوعي الصحي وتوسيع أثر رؤيتنا 'الصحة بين يديك'. وستكون المرحلة الجديدة التي نستهلها الآن موجهة لتعزيز مكانتنا ولنغدو شركة رعاية صحية استهلاكية سريعة النمو على مستوى العالم. ونؤمن بإمكانات كوادر عملنا وقدرتنا على بصمة مستدامة في الدول التي نعمل فيها". ويتولى ديفيد تايلور رئاسة مجلس الإشراف في "أوبيلا"، حيث يمتلك خبرة تمتد لعقود في مجال العلامات التجارية. وشغل سابقاً منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "بروكتر آند جامبل" ويتولى حالياً منصب رئيس مجلس إدارة "دلتا"، بالإضافة إلى كونه المستشار الأول لصناديق "كلايتون، دوبيلير آند رايس". ويتميز ديفيد بنهجه القيادي الذي يركز على الإنسان في المقام الأول، مع إيمانه الراسخ بأهمية تحسين الأداء. وقال ديفيد تايلور: "إن ما جذبني للعمل في 'أوبيلا' هو رسالتنا الهادفة، وطموحها الكبير، وفريق عملها الموهوب، ونموذج عملها القادر على تخطي الحدود المألوفة. فهدف الشركة ليس تغيير الموجود في القطاع الصحي، بل رسم ملامح جديدة كلياً لهذا القطاع الحيوي". إن الأولوية هنا واضحة، هي تعزيز العلامات التجارية الموثوقة، وترسيخ وجودها في الأسواق الرئيسية. فالإمكانات كبيرة من الأدوية الموصوفة إلى تلك التي تُصرف بدون وصفة طبية، وتشمل أيضاً فرص الاستحواذ الاستراتيجي والتوسع الجغرافي المدروس. إن هذه الانطلاقة واعدة للغاية، وتبشر بإنجازات كبيرة مع المزيد من المرونة في اتخاذ القرار، وعزم كبير على صياغة مستقبل الرعاية الصحية الذاتية بأسلوب جديد كلياً.


صحيفة الخليج
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«صندوق البدايات» الجديدة
«صندوق البدايات» أول المشروعات الإنسانية الرئيسية التي تطلقها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني، بهدف تحسين صحة الأمهات وحديثي الولادة، وتقليل نسبة الوَفَيات بينهم في إفريقيا، وهو ما يعد باكورة تعاون مع مؤسسات خيرية عالمية كمؤسسة بيل وميليندا غيتس، ومؤسسة الاستثمار للأطفال، ومؤسسة دلتا، ومؤسسة إيلما، ومن اسمه فإنه يمثل، فعلاً وقولاً، بداية جديدة للمستفيدين منه. صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حرص على استقبال الداعمين والشركاء في «صندوق البدايات»، للتعبير عن تقديره وشكره لدعمهم باكورة مشاريع المؤسسة، وجدد سموّه تأكيد النهج الإنساني للدولة في دعم المشروعات الخيرية على مستوى العالم، وقال سموّه إن مبادرة «صندوق البدايات» تأتي في إطار نهج دولة الإمارات الداعم للصحة في إفريقيا من منطلق إيمانها بمحورية موقع الصحة ضمن منظومات التنمية في المجتمعات، كما أكد سموّه أن الدولة حريصة على التعاون مع شركائها في تعزيز الصحة ومواجهة الأمراض في العالم. التعاون يبشر بالكثير لصالح الفئات المحتاجة، لضخامة المبلغ المرصود، والذي يصل إلى 600 مليون دولار، وسيتم تخصيص 100 مليون دولار من الالتزامات الخيرية المشتركة لمبادرات تعزِّز صحة الأم والوليد، وهذا الصندوق سيسهم في تفادي نحو 300 ألف حالة وفاة سنوياً، كما يحسن الرعاية الصحية لنحو 34 مليون أُمّ وطفل في دول كثيرة في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مع حلول عام 2030. مجالات عمل المشروع ستكون منتشرة في القارة السمراء، حيث يستهدف 10 دول إفريقية، هي: إثيوبيا وغانا وكينيا ومالاوي وليسوتو ونيجيريا ورواندا وتنزانيا وأوغندا وزيمبابوي، وسيسعى القائمون على الصندوق إلى توسيع نطاق الرعاية الصحية الجيدة لتشمل 34 مليون شخص خلال السنوات المقبلة، وهو ما سيسهم في إنقاذ حياتهم، كون المشروع يركز على التدخلات منخفضة التكلفة في المستشفيات ذات العبء العالي، وبالتالي يستهدف الأسباب الرئيسية المؤدية لوفيات الأمهات والأطفال. مناطق إفريقيا الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى، تعتبر من أعلى نسب الوفيات بين الأطفال حديثي الولادة في الشهر الأول من حياتهم، كما أنها تسجل نسبة 70% من الوفيات بين الأمهات أثناء الوضع أو بعده، وذلك بالاستناد إلى الإحصائيات الصادرة عن الجهات الصحية المحلية ومنظمة الصحة العالمية، ومن هذه الأرقام الخطرة تبرز أهمية إنشاء الصندوق، لما سيسهم به في المستقبل القريب لإعادة الأمل لملايين النساء والأطفال.